بن عـيدان
12-07-2009, 09:15 PM
الزمن الجميل للدراما الكويتية عاد إلى الحياة من »فاترينة« الحاضر الجميل.
»مرعوب« و»ليلى والذئب« و»رقية وسبيكة« عادوا جميعاً إلى الحياة في ذاكرة الأجيال الجديدة, عبر فاترينة الفكر المبدع, والخيال الجميل الذي أبدعته وتفتق عن فكر مجموعة من الشباب والشبان الكويتيين العاملين في وزارة الإعلام.
هذا التاريخ المطبوع في تاريخ التلفزيون وفي ذاكرة المشاهد التي تنسى الكثير إلا الذكريات الجميلة التي طبعتها الدراما الكويتية بخرسانة الإبداع, عاد إلى الحياة, وصار »فاترينة« أو »واجهة حديثة« من زجاج, تقدم لكل من يطرق باب التلفزيون زائراً كان أو عاملاً لمحة جميلة واستفتاحية ذكية لمشواره وزيارته أو ليوم عمله.
الداخل إلى مبنى تلفزيون الكويت, يلاحظ هذه الأيام ثلاث »فاترينات« أو »لوحات زجاجية« تعرض جانباً خالداً من ذاكرة التلفزيون الدرامية المعطرة بالصدق والجمال والتلقائية.
»بالطو مرعوب« الذي ارتداه سمير القلاف وهو يؤدي دوره الخالد »مرعوب« في مسلسل »الأقدار« يزين إحدى هذه الفاترينات أو اللوحات الزجاجية مدعماً بصورة من العمل ومعلومات مختصرة عن العمل وتاريخ إنتاجه.
كذلك يعيد الثوب الذي ارتدته هدى حسين في »ليلى والذيب« الأجيال الجديدة والقديمة إلى ماضي هذا العمل الرائع, مصحوباً بمعلومات وصورة تذكر بهذا الإبداع الخالد, وكذلك يعيد الثوب التراثي الكويتي الذي ارتدته سعاد عبدالله ورفيقة دربها ونجاحاتها السابقة حياة الفهد في مسلسل »رقية وسبيكة«, إلى الأذهان الحضور الطاغي لهاتين النجمتين في تاريخ وذكريات الدراما الكويتية في زمنها الجميل.
ثلاث لوحات إعلانية أو »فاترينات« زجاجية شكلت ضربة إبداع تحسب لمن تفتق ذهنه عنها, ولم أسهم في إظهارها بهذا الشكل الجميل الذي يقول: إن الإبداع لا يتوفق مادام هناك دعم ورغبة صادقة في الإنجاز وأن الأرشيف التلفزيوني لا يحيا بالبرامج فقط, بل بأشياء أخرى انطبعت في الذاكرة بفضل الإبداع الذي جسده من ارتدوا هذه الأشياء.
هذا الرابط:http://www.zoomkw.com/zoomportal/UI/Article.aspx?ArticleID=42360
»مرعوب« و»ليلى والذئب« و»رقية وسبيكة« عادوا جميعاً إلى الحياة في ذاكرة الأجيال الجديدة, عبر فاترينة الفكر المبدع, والخيال الجميل الذي أبدعته وتفتق عن فكر مجموعة من الشباب والشبان الكويتيين العاملين في وزارة الإعلام.
هذا التاريخ المطبوع في تاريخ التلفزيون وفي ذاكرة المشاهد التي تنسى الكثير إلا الذكريات الجميلة التي طبعتها الدراما الكويتية بخرسانة الإبداع, عاد إلى الحياة, وصار »فاترينة« أو »واجهة حديثة« من زجاج, تقدم لكل من يطرق باب التلفزيون زائراً كان أو عاملاً لمحة جميلة واستفتاحية ذكية لمشواره وزيارته أو ليوم عمله.
الداخل إلى مبنى تلفزيون الكويت, يلاحظ هذه الأيام ثلاث »فاترينات« أو »لوحات زجاجية« تعرض جانباً خالداً من ذاكرة التلفزيون الدرامية المعطرة بالصدق والجمال والتلقائية.
»بالطو مرعوب« الذي ارتداه سمير القلاف وهو يؤدي دوره الخالد »مرعوب« في مسلسل »الأقدار« يزين إحدى هذه الفاترينات أو اللوحات الزجاجية مدعماً بصورة من العمل ومعلومات مختصرة عن العمل وتاريخ إنتاجه.
كذلك يعيد الثوب الذي ارتدته هدى حسين في »ليلى والذيب« الأجيال الجديدة والقديمة إلى ماضي هذا العمل الرائع, مصحوباً بمعلومات وصورة تذكر بهذا الإبداع الخالد, وكذلك يعيد الثوب التراثي الكويتي الذي ارتدته سعاد عبدالله ورفيقة دربها ونجاحاتها السابقة حياة الفهد في مسلسل »رقية وسبيكة«, إلى الأذهان الحضور الطاغي لهاتين النجمتين في تاريخ وذكريات الدراما الكويتية في زمنها الجميل.
ثلاث لوحات إعلانية أو »فاترينات« زجاجية شكلت ضربة إبداع تحسب لمن تفتق ذهنه عنها, ولم أسهم في إظهارها بهذا الشكل الجميل الذي يقول: إن الإبداع لا يتوفق مادام هناك دعم ورغبة صادقة في الإنجاز وأن الأرشيف التلفزيوني لا يحيا بالبرامج فقط, بل بأشياء أخرى انطبعت في الذاكرة بفضل الإبداع الذي جسده من ارتدوا هذه الأشياء.
هذا الرابط:http://www.zoomkw.com/zoomportal/UI/Article.aspx?ArticleID=42360