بن عـيدان
17-07-2009, 01:33 AM
يشارك الفنان الشاب عبدالله الزيد في مسلسل «تورا بورا» وهو عمل ذو انتاج ضخم وفريد من نوعه من اخراج وليد العوضي وانتاجه وبطولة نخبة كبيرة من الفنانين منهم سعد الفرج، اسمهان توفيق وخالد أمين ونخبة كبيرة من نجوم المغرب وسورية والكويت. وتحدث الزيد في تصريح لـ«الوطن» أوجز فيه احداث العمل: ان «تورا بورا» تجري احداثه في افغانستان وهو عمل انساني بحت لا يتطرق لأي قضايا سياسية أو دينية مركّزا على الاجتماعية فقط.
والقضية تدور حول أم وأب يذهبان الى افغانستان للبحث عن ابنهما واحداث المسلسل تروي ما تعرضا له والمفاجآت التي صادفاها. أما عن دوره في المسلسل فيجسد شخصية الأفغاني الذي يساعد الأم والأب للوصول الى ابنهما ويتعرض للإصابة.
وعن أعماله لشهر رمضان قال الزيد: إنه لم يشارك في اي عمل بسبب انشغاله في تصوير مسلسل «تورا بورا» الذي استغرق تصويره شهرين ونصف الشهر فلم يستطع المشاركة في عمل آخر على الرغم من العروض التي حصل عليها.
مسرح الطفل
وعن سبب تركيزه على مسرح الطفل أوضح الزيد ان السبب الأول هو حبه للأطفال وشعوره بالراحة عندما يرى الابتسامة على وجه طفل و«علينا عدم الاستهانة بمسرح الطفل بسبب الصعوبة التي نواجهها في إدخال المعلومة للطفل وتقديمها بطريقة يحبها الطفل».
مشيرا الى أن مسرح الطفل تقدم الى الأحسن على الرغم من وجود بعض المسرحيات - وهي شبه معدومة - ذات توجه مادي وتنشد الربح التجاري أما معظم المسرحيات فهمها الوحيد هو الطفل كيفية توصيل المعلومة إليه. واختتم بأنه يعد الجمهور بأن يراه في مسرحية جديدة للطفل.
هذا الرابط:http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?tabid=211&article_id=522884
والقضية تدور حول أم وأب يذهبان الى افغانستان للبحث عن ابنهما واحداث المسلسل تروي ما تعرضا له والمفاجآت التي صادفاها. أما عن دوره في المسلسل فيجسد شخصية الأفغاني الذي يساعد الأم والأب للوصول الى ابنهما ويتعرض للإصابة.
وعن أعماله لشهر رمضان قال الزيد: إنه لم يشارك في اي عمل بسبب انشغاله في تصوير مسلسل «تورا بورا» الذي استغرق تصويره شهرين ونصف الشهر فلم يستطع المشاركة في عمل آخر على الرغم من العروض التي حصل عليها.
مسرح الطفل
وعن سبب تركيزه على مسرح الطفل أوضح الزيد ان السبب الأول هو حبه للأطفال وشعوره بالراحة عندما يرى الابتسامة على وجه طفل و«علينا عدم الاستهانة بمسرح الطفل بسبب الصعوبة التي نواجهها في إدخال المعلومة للطفل وتقديمها بطريقة يحبها الطفل».
مشيرا الى أن مسرح الطفل تقدم الى الأحسن على الرغم من وجود بعض المسرحيات - وهي شبه معدومة - ذات توجه مادي وتنشد الربح التجاري أما معظم المسرحيات فهمها الوحيد هو الطفل كيفية توصيل المعلومة إليه. واختتم بأنه يعد الجمهور بأن يراه في مسرحية جديدة للطفل.
هذا الرابط:http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?tabid=211&article_id=522884