مجنونة الامبراطور
23-07-2009, 04:15 PM
يقف للمرة الثانية أمام الفنان عبد الحسين عبدالرضا في تجربة تحيطه بالخوف
إبراهيم الحربي: بعيد عن المسرح.. ولن أكون سلعة تعرض في العيد
http://www.l44l.com/upfiles9/zyB54264.jpg (http://www.l44l.com/)
• «الرهينة» و «الحب الكبير».. على قناة «فنون»
• النقابة انشقت.. وطبيبها قيادي يعرف خباياها
• أسوأ المراحل التي مرت بالمسارح الأهلية كانت في ظل إدارة فنانين كبار
• مشكلة السينما الحقيقية تتلخص بالدعم وشركة السينما الكويتية مسؤولة عما يحصل
• كثيرون بعد فجر السعيد استثمروا نجاحها وأساؤوا للفكرة
• قبول «غير طبيعي» لأعمالي الشريرة !
• لا أعتقد أنني ظلمت في أعمالي
جمع في ادائه بين جيلين، ليكون حلقة الوصل بين زمن العمالقة من الفنانين وزمن الموهوبين الشباب.. لا يفاجأ المشاهد اذا وجد ابراهيم الحربي مع عملاق الفن عبدالحسين عبدالرضا مثلا ولا يتعجب ايضا من قدرته على التأقلم مع جيل فني جديد ومواهب شبابية بدأ نجمها يسطع، هو الخيط الرفيع الذي ينسجم مع كل الألوان، ويضيف لمسته الخاصة ليوقع صفحة اي عمل درامي بكلمة «نجاح» مهما كانت خطورة التجربة.
«الدار» التقت الفنان ابراهيم الحربي وتحدثت معه عن اخر اعماله مع الفنان عبدالحسين عبدالرضا في مسلسل «حب الكبير»، والمسرح، والنقابة، والسينما، والتجربة بالاجمال.. في هذا الحوار:
• بداية تفرض نفسها قبل كل شيء.. «الحب الكبير» باعتباره اخر التطورات والاعمال التي تحضرها لشهر رمضان الكريم حدثنا عنه- في ثاني لقاء يجمعني بالفنان الكبير عبدالحسين عبدالرضا بعد مسلسل التنديل.. أقوم باداء دور الابن الأكبر للفنان عبدالحسين عبدالرضا، الذي يتصف بالاتكالية ورمي المسؤوليات المناطة به على ابيه، همه الوحيد التركيز على نجاحاته العملية متناسيا امورا كثيرة متعلقة بزوجته وابنائه وعائلته ومشاعر والده الذي يتحمل انانية ابنه على حساب مشاعره وحياته الخاصة، الشخصية تدور في مواقف ومشاكسات ومفارقات بين العائلة.
• هل يضيف لك وقوفك للمرة الثانية امام عملاق الفن عبدالحسين عبدالرضا ما هو اكثر؟
- لاشك من ان وجودي بحد ذاته مع الفنان الكبير عبدالحسين عبدالرضا يضيف الى تجربتي الفنية، والجديد في هذه التجربة الاخيرة هو الدور الذي أقوم بادائه لاول مرة، طبعا «بوعدنان» يتمتع بالكثير، والوقوف امامه اثناء التصوير فيه استفادة كبيرة لاي فنان، خصوصا انه لا يبخل على فريق العمل باي معلومة او فائدة تصب في مصلحة العمل.
• هل يعتبر اسم فنان كبير مثل «بوعدنان» كرتا رابحا لاي عمل، بمعنى هل تشعر بالطمأنينة امام تجربة عمل تلفزيوني سيعرض في شهر رمضان ويحقق نسبة مشاهدة عالية لانه يحمل اسم علامة من علامات الفن الكويتي؟- بالعكس، الخوف في هذه الحالة يحتل المكانة الأكبر، فكلما زاد حجم ومكانة الفنان في قلوب الجماهير فان قناعاتهم بما يرضيهم ستتغير وتزداد صعوبة، حيث انهم يتوقعون دائما الأكثر من فنان له تاريخ عريق وتجربة فريدة، وجود عبدالحسين عبدالرضا في اي عمل حتى لو حققت النجاح المطلوب، يجعل الجمهور يطلب منه ما هو اكثر، ولا شك من ان نسبة المشاهدة ستخلق حالة من النقاش والنقد والتساؤلات حول كل ما يطرح في العمل.
• ماذا عن مسلسل «الرهينة»؟
- الرهينة عمل وفكرة مختلفة تماما عما اقدمه في مسلسل الحب الكبير، هو مسلسل تراجيدي في معظم احداثه، وسيعرض العملان على قناة «فنون»، «الرهينة» في الساعة الخامسة و«الحب الكبير» بعد الافطار، على ما هو متوقع حتى الآن.
• لماذا كل هذا الحرص على ان تعرض الاعمال الدرامية كلها في شهر واحد؟ وهل يؤثر ذلك في نسبة المتابعة وتعارض اوقات المسلسلات مع بعضها مما يؤثر سلبا في اتاحة الفرصة للعمل بان يأخذ حقه؟
- هي قناعات المسؤولين في المحطات اولا، واعقد ان المسألة تتعلق بنسبة المشاهدين واقبالهم على هذه الاعمال في شهر رمضان تحديدا ليرتبط ذلك بطريقة اخرى بالمعلنين، هي عملية انتاجية تجارية في معظمها.
• من خلال تجربتك الفنية، وجدنا ان غالبية الادوار المناطة اليك ينعكس عليها طابع الشر وتقمصك للشخصيات السلبية، لماذا؟- صحيح اديت مثل هذه الادوار من باب التغيير ولحقتها باعمال اخرى مشابهة في الشكل ومختلفة في المضمون، واللافت للنظر انني وجدت انطباعا غريبا، عند الشباب تحديدا، فكان هناك قبول «غير طبيعي» اتجاه اعمالي الاخيرة.
• هناك امور وظروف خاصة قد تحيط اي عمل درامي وتؤثر في نجاحه سلبا او ايجابا، وابسطها على سبيل المثال توقيت العرض او الانتاج او كادر العمل، هل شعرت من خلال تجربتك بانك ظلمت في احد ادوارك؟
- لا اعتقد انني ظلمت في اعمالي، أخذت حقها بالانتشار والمشاهدة ولكل منها خصوصية تنفرد في تجربتها عن الاخرى.
• مع المسرح أم بعيد عنه؟
- بعيد عن المسرح، ولذلك اسباب، لا استطيع ان اتأقلم مع ظروف المسرح في اي وقت ولا اطمح ان اكون سلعة تعرض في العيد وتنتهي صلاحيتها بعد انتهائه، هذا هو لسان حال مسرح اليوم، لم يعد كما كان خصوصا في غياب الدعم الحقيقي للفنانين، خوض التجربة الان وفي ظل ظروف المسرح الصعبة التي لا استطيع ان أتناساها تمنعني من المشاركة في عمل مسرحي حقيقي، شاركت في عدد من المسرحيات وندمت عليها.
• لاحظت ان ردة فعل الفنانين ذوي التجارب المسرحية المهمة ومثلها في السينما في الدائرة الكويتية والخليجية عامة مثل الفنان عبدالحسين عبدالرضا - واحدة، وانت منهم.. وكأننا نسألكم عن الابن المريض، شوق الى العودة وخوف من واقع ملموس يمتزجان في لحظات من التفكير، اين انت من هذا كله، واين نقابة الفنانين- فيما يحصل؟
- انشقاق النقابة الى مجموعتين ترك نوعا من الألم والحزازية بين الفنانين، النقابة كأي عمل مؤسسي تحتاج الى شخص قيادي يديرها ويعرف خباياها ويكون حريصا على الاحاطة بكل حيثياتها، وقادرا على تمثيلها بالشكل الصحيح، دون الحاجة لجذب اسماء كبار الفنانين لاخذ حق من حقوقهم التي لا يستطيعون اجتذابها بدونه!
المفروض ان يحصل العكس، وان يلجأ الفنان للنقابة لحل مشاكله وليس العكس.
• مشكلة النقابة بالافراد ام بالخطة والاهداف؟
- اسوأ المراحل التي مرت بالمسارح الاهلية عامة كانت في ظل ادارة فنانين كبار، كما قلت لابد من وجود قائد قادر على ادارة هذه المؤسسة، في ظل ظروف صحية كالدعم الحقيقي والفعال وتوافر المناخ الملائم، والمكان المناسب، والامكانيات المطلوبة، وكل ذلك تفتقده نقابة اليوم (وبأسلوب دبلوماسي) أتمنى أن تحقق النقابة طموحات الفنانين وتكون قادرة على تمثيلهم بالشكل الصحيح
• والسينما؟
السينما قصتها طويلة، لي تجربة مع المخرج خالد الصديق في فيلم «شاهين» لم تتكرر، أعتقد أن مشكلة السينما الحقيقية تتلخص في الدعم وتحديدا من شركة السينما الكويتية، لابد أن يكون لنا تعامل خاص ومختلف عن معاملتها للسينما العربية والعالمية، عملية الانتاج السينمائي ليست مجدية وغير مشجعة في ظل انعدام الدعم على عكس ما يحصل في دول العالم من مساندة وتخفيضات لعرض الأفلام المحلية وفي دور عرض البلد نفسها.
• وماذا عن الرقابة؟
- أستطيع أن أتأقلم مع الرقابة، ليست المشكلة الرئيسية، والدعم هو الأساس.
• اتجهت في الآونة الأخيرة معظم الأعمال الدرامية التلفزيونية لتسليط الضوء على موضوعات حساسة أو جريئة - كما يصفها البعض - وانقسم المشاهدون والنقاد بين مؤيد ومعارض، ما رأيك؟
- كتاب السيناريو محدودون، والكاتبة فجر السعيد هي أول من اتجه وسلط الضوء بشل موضوعي وحقاني على مشكلات وظواهر حساسة ونجحت في ذلك، وجاء بعدها كثيرون ممن استثمروا نجاحها ولكنهم أساؤوا للفكرة. كما أن بعض المحطات بدأت تستفيد من هذه الظاهرة لصالحها.
http://www.aldaronline.com/AlDar/AlDarPortal/UI/Article.aspx?ArticleID=63796
انتظر ردودكم الحلوووووه:)
إبراهيم الحربي: بعيد عن المسرح.. ولن أكون سلعة تعرض في العيد
http://www.l44l.com/upfiles9/zyB54264.jpg (http://www.l44l.com/)
• «الرهينة» و «الحب الكبير».. على قناة «فنون»
• النقابة انشقت.. وطبيبها قيادي يعرف خباياها
• أسوأ المراحل التي مرت بالمسارح الأهلية كانت في ظل إدارة فنانين كبار
• مشكلة السينما الحقيقية تتلخص بالدعم وشركة السينما الكويتية مسؤولة عما يحصل
• كثيرون بعد فجر السعيد استثمروا نجاحها وأساؤوا للفكرة
• قبول «غير طبيعي» لأعمالي الشريرة !
• لا أعتقد أنني ظلمت في أعمالي
جمع في ادائه بين جيلين، ليكون حلقة الوصل بين زمن العمالقة من الفنانين وزمن الموهوبين الشباب.. لا يفاجأ المشاهد اذا وجد ابراهيم الحربي مع عملاق الفن عبدالحسين عبدالرضا مثلا ولا يتعجب ايضا من قدرته على التأقلم مع جيل فني جديد ومواهب شبابية بدأ نجمها يسطع، هو الخيط الرفيع الذي ينسجم مع كل الألوان، ويضيف لمسته الخاصة ليوقع صفحة اي عمل درامي بكلمة «نجاح» مهما كانت خطورة التجربة.
«الدار» التقت الفنان ابراهيم الحربي وتحدثت معه عن اخر اعماله مع الفنان عبدالحسين عبدالرضا في مسلسل «حب الكبير»، والمسرح، والنقابة، والسينما، والتجربة بالاجمال.. في هذا الحوار:
• بداية تفرض نفسها قبل كل شيء.. «الحب الكبير» باعتباره اخر التطورات والاعمال التي تحضرها لشهر رمضان الكريم حدثنا عنه- في ثاني لقاء يجمعني بالفنان الكبير عبدالحسين عبدالرضا بعد مسلسل التنديل.. أقوم باداء دور الابن الأكبر للفنان عبدالحسين عبدالرضا، الذي يتصف بالاتكالية ورمي المسؤوليات المناطة به على ابيه، همه الوحيد التركيز على نجاحاته العملية متناسيا امورا كثيرة متعلقة بزوجته وابنائه وعائلته ومشاعر والده الذي يتحمل انانية ابنه على حساب مشاعره وحياته الخاصة، الشخصية تدور في مواقف ومشاكسات ومفارقات بين العائلة.
• هل يضيف لك وقوفك للمرة الثانية امام عملاق الفن عبدالحسين عبدالرضا ما هو اكثر؟
- لاشك من ان وجودي بحد ذاته مع الفنان الكبير عبدالحسين عبدالرضا يضيف الى تجربتي الفنية، والجديد في هذه التجربة الاخيرة هو الدور الذي أقوم بادائه لاول مرة، طبعا «بوعدنان» يتمتع بالكثير، والوقوف امامه اثناء التصوير فيه استفادة كبيرة لاي فنان، خصوصا انه لا يبخل على فريق العمل باي معلومة او فائدة تصب في مصلحة العمل.
• هل يعتبر اسم فنان كبير مثل «بوعدنان» كرتا رابحا لاي عمل، بمعنى هل تشعر بالطمأنينة امام تجربة عمل تلفزيوني سيعرض في شهر رمضان ويحقق نسبة مشاهدة عالية لانه يحمل اسم علامة من علامات الفن الكويتي؟- بالعكس، الخوف في هذه الحالة يحتل المكانة الأكبر، فكلما زاد حجم ومكانة الفنان في قلوب الجماهير فان قناعاتهم بما يرضيهم ستتغير وتزداد صعوبة، حيث انهم يتوقعون دائما الأكثر من فنان له تاريخ عريق وتجربة فريدة، وجود عبدالحسين عبدالرضا في اي عمل حتى لو حققت النجاح المطلوب، يجعل الجمهور يطلب منه ما هو اكثر، ولا شك من ان نسبة المشاهدة ستخلق حالة من النقاش والنقد والتساؤلات حول كل ما يطرح في العمل.
• ماذا عن مسلسل «الرهينة»؟
- الرهينة عمل وفكرة مختلفة تماما عما اقدمه في مسلسل الحب الكبير، هو مسلسل تراجيدي في معظم احداثه، وسيعرض العملان على قناة «فنون»، «الرهينة» في الساعة الخامسة و«الحب الكبير» بعد الافطار، على ما هو متوقع حتى الآن.
• لماذا كل هذا الحرص على ان تعرض الاعمال الدرامية كلها في شهر واحد؟ وهل يؤثر ذلك في نسبة المتابعة وتعارض اوقات المسلسلات مع بعضها مما يؤثر سلبا في اتاحة الفرصة للعمل بان يأخذ حقه؟
- هي قناعات المسؤولين في المحطات اولا، واعقد ان المسألة تتعلق بنسبة المشاهدين واقبالهم على هذه الاعمال في شهر رمضان تحديدا ليرتبط ذلك بطريقة اخرى بالمعلنين، هي عملية انتاجية تجارية في معظمها.
• من خلال تجربتك الفنية، وجدنا ان غالبية الادوار المناطة اليك ينعكس عليها طابع الشر وتقمصك للشخصيات السلبية، لماذا؟- صحيح اديت مثل هذه الادوار من باب التغيير ولحقتها باعمال اخرى مشابهة في الشكل ومختلفة في المضمون، واللافت للنظر انني وجدت انطباعا غريبا، عند الشباب تحديدا، فكان هناك قبول «غير طبيعي» اتجاه اعمالي الاخيرة.
• هناك امور وظروف خاصة قد تحيط اي عمل درامي وتؤثر في نجاحه سلبا او ايجابا، وابسطها على سبيل المثال توقيت العرض او الانتاج او كادر العمل، هل شعرت من خلال تجربتك بانك ظلمت في احد ادوارك؟
- لا اعتقد انني ظلمت في اعمالي، أخذت حقها بالانتشار والمشاهدة ولكل منها خصوصية تنفرد في تجربتها عن الاخرى.
• مع المسرح أم بعيد عنه؟
- بعيد عن المسرح، ولذلك اسباب، لا استطيع ان اتأقلم مع ظروف المسرح في اي وقت ولا اطمح ان اكون سلعة تعرض في العيد وتنتهي صلاحيتها بعد انتهائه، هذا هو لسان حال مسرح اليوم، لم يعد كما كان خصوصا في غياب الدعم الحقيقي للفنانين، خوض التجربة الان وفي ظل ظروف المسرح الصعبة التي لا استطيع ان أتناساها تمنعني من المشاركة في عمل مسرحي حقيقي، شاركت في عدد من المسرحيات وندمت عليها.
• لاحظت ان ردة فعل الفنانين ذوي التجارب المسرحية المهمة ومثلها في السينما في الدائرة الكويتية والخليجية عامة مثل الفنان عبدالحسين عبدالرضا - واحدة، وانت منهم.. وكأننا نسألكم عن الابن المريض، شوق الى العودة وخوف من واقع ملموس يمتزجان في لحظات من التفكير، اين انت من هذا كله، واين نقابة الفنانين- فيما يحصل؟
- انشقاق النقابة الى مجموعتين ترك نوعا من الألم والحزازية بين الفنانين، النقابة كأي عمل مؤسسي تحتاج الى شخص قيادي يديرها ويعرف خباياها ويكون حريصا على الاحاطة بكل حيثياتها، وقادرا على تمثيلها بالشكل الصحيح، دون الحاجة لجذب اسماء كبار الفنانين لاخذ حق من حقوقهم التي لا يستطيعون اجتذابها بدونه!
المفروض ان يحصل العكس، وان يلجأ الفنان للنقابة لحل مشاكله وليس العكس.
• مشكلة النقابة بالافراد ام بالخطة والاهداف؟
- اسوأ المراحل التي مرت بالمسارح الاهلية عامة كانت في ظل ادارة فنانين كبار، كما قلت لابد من وجود قائد قادر على ادارة هذه المؤسسة، في ظل ظروف صحية كالدعم الحقيقي والفعال وتوافر المناخ الملائم، والمكان المناسب، والامكانيات المطلوبة، وكل ذلك تفتقده نقابة اليوم (وبأسلوب دبلوماسي) أتمنى أن تحقق النقابة طموحات الفنانين وتكون قادرة على تمثيلهم بالشكل الصحيح
• والسينما؟
السينما قصتها طويلة، لي تجربة مع المخرج خالد الصديق في فيلم «شاهين» لم تتكرر، أعتقد أن مشكلة السينما الحقيقية تتلخص في الدعم وتحديدا من شركة السينما الكويتية، لابد أن يكون لنا تعامل خاص ومختلف عن معاملتها للسينما العربية والعالمية، عملية الانتاج السينمائي ليست مجدية وغير مشجعة في ظل انعدام الدعم على عكس ما يحصل في دول العالم من مساندة وتخفيضات لعرض الأفلام المحلية وفي دور عرض البلد نفسها.
• وماذا عن الرقابة؟
- أستطيع أن أتأقلم مع الرقابة، ليست المشكلة الرئيسية، والدعم هو الأساس.
• اتجهت في الآونة الأخيرة معظم الأعمال الدرامية التلفزيونية لتسليط الضوء على موضوعات حساسة أو جريئة - كما يصفها البعض - وانقسم المشاهدون والنقاد بين مؤيد ومعارض، ما رأيك؟
- كتاب السيناريو محدودون، والكاتبة فجر السعيد هي أول من اتجه وسلط الضوء بشل موضوعي وحقاني على مشكلات وظواهر حساسة ونجحت في ذلك، وجاء بعدها كثيرون ممن استثمروا نجاحها ولكنهم أساؤوا للفكرة. كما أن بعض المحطات بدأت تستفيد من هذه الظاهرة لصالحها.
http://www.aldaronline.com/AlDar/AlDarPortal/UI/Article.aspx?ArticleID=63796
انتظر ردودكم الحلوووووه:)