بن عـيدان
27-07-2009, 07:45 PM
http://www.l44l.com/upfiles9/nOG12955.gif (http://www.l44l.com/)
http://www.l44l.com/upfiles9/bLK13039.gif (http://www.l44l.com/)
اضطر الفنان تامر حسني إلى إنهاء حفلته بعد مدة لم تتجاوز الساعة والنصف من بداية الحفلة التي أقيمت في ملعب نادي الإتحاد بحلب ، وذلك بعد أن أصيب العشرات من الحضور بحالات إغماء نتيجة التدافع الشديد.
كما شهد الحفل انقطاع التيار الكهربائي ثلاث مرات اضطر خلالها الفنان المصري تامر حسني إلى التوقف عن الغناء.
ولم ينهِ تامر أغنيته الثانية حتى بدأ الجمهور بالتدافع الأمر الذي أدى إلى سقوط العشرات، معظمهم من الفتيات، حيث اصبن إصابات وصفت بالـبالغة.
وبعد عدة أغنيات شهدت إنقطاعاً بالصوت ، توقف تامر حسني عن الغناء، وبدأ يطالب الجمهور بالهدوء، إلا أن الجمهور تابع تدافعه حتى وصل إلى المسرح .
وفي منتصف الحفلة توقف عن الغناء مرة أخرى وطلب من الجمهور أن يبحثوا عن طفلة فقدتها والدتها ، وبعد حوالي ثلاث دقائق تمكن الجمهور من العثور على الطفلة ، ليتابع بعدها تامر حسني الغناء .
ولم يتمكن عناصر الأمن من إيقاف التدافع، الأمر الذي انتهى بسقوط السياج العازل فوق الجمهور، حيث علقت قدم إحدى الفتيات بالسياج ، وبعد حوالي عشرة دقائق تمكن عناصر الأمن من إخراجها.
وعلى الرغم من محاولات رجال الأمن لمنع الفتيات من الاقتراب إلى المسرح تمكنت عدة فتيات من الصعود إلى الخشبة، وتمكنت حوالي خمس فتيات من الوصول إلى تامر و قاموا بحضنه .
كما شهدت خشبة المسرح حالتي إغماء ( شاب وفتاة ) ، حيث سقطت فتاة بعد وصولها إلى المسرح على الأرض ، وقام السيكورتي برشها بالماء حتى استيقظت ، كما ساعد تامر حسني بإيقاظ الشاب الذي أغمي عليه .
ووسط التدافع الشديد أمام المسرح، بدأت خشبة المسرح بالاهتزاز ، ليقطع تامر حسني أغنيته مرة أخرى حيث قال "بلاش تدافع ، المسرح حيوقع بينا يا جماعة، عشان خاطر سوريا بلاش ندفش بعض."
وفي منتصف الحفلة قامت إحدى الفتيات بتقديم مصحف لـتامر حسني كهدية، حيث قام تامر بتقبيله وأعطاه لمرافقته.
وفي مكان آخر، وقفت امرأة على أحد الكراسي لتتمكن من مشاهدة تامر حسني وبدأت بالرقص وهي ترضع ابنها الذي كانت تحمله على يدها .
وتمكنت إحدى الفتيات من الخروج من الازدحام إلى مكان أقل صخباً إلا أنها عادت مرة أخرى لتبحث عن فردة حذائها التي أضاعتها .
وحاول بعض الشبان القفز من فوق سور ملعب نادي الاتحاد لحضور الحفلة، إلا أن عناصر الشرطة منعوهم من الدخول، واقتادوا عددا منهم إلى قسم الشرطة .
و قام عدد كبير من المواطنين بالصعود إلى أسطحة المباني المقابلة للملعب لمشاهدة تامر حسني، وأمام التوافد الكبير لتلك المباني اضطر أصحاب المنازل فيها إلى إغلاق الأبواب .
ونتيجة الازدحام الشديد وارتفاع عدد حالات الإغماء قام تامر حسني بإنهاء الحفلة ، وخرج مسرعاً حيث أحاط به عدد من رجال الأمن وقاموا بإخراجه من طريق أعد خصيصاً له .
هذا الرابط:http://www.artonline.tv/Entertainment/newsdetails.aspx?newsID=15494
http://www.l44l.com/upfiles9/bLK13039.gif (http://www.l44l.com/)
اضطر الفنان تامر حسني إلى إنهاء حفلته بعد مدة لم تتجاوز الساعة والنصف من بداية الحفلة التي أقيمت في ملعب نادي الإتحاد بحلب ، وذلك بعد أن أصيب العشرات من الحضور بحالات إغماء نتيجة التدافع الشديد.
كما شهد الحفل انقطاع التيار الكهربائي ثلاث مرات اضطر خلالها الفنان المصري تامر حسني إلى التوقف عن الغناء.
ولم ينهِ تامر أغنيته الثانية حتى بدأ الجمهور بالتدافع الأمر الذي أدى إلى سقوط العشرات، معظمهم من الفتيات، حيث اصبن إصابات وصفت بالـبالغة.
وبعد عدة أغنيات شهدت إنقطاعاً بالصوت ، توقف تامر حسني عن الغناء، وبدأ يطالب الجمهور بالهدوء، إلا أن الجمهور تابع تدافعه حتى وصل إلى المسرح .
وفي منتصف الحفلة توقف عن الغناء مرة أخرى وطلب من الجمهور أن يبحثوا عن طفلة فقدتها والدتها ، وبعد حوالي ثلاث دقائق تمكن الجمهور من العثور على الطفلة ، ليتابع بعدها تامر حسني الغناء .
ولم يتمكن عناصر الأمن من إيقاف التدافع، الأمر الذي انتهى بسقوط السياج العازل فوق الجمهور، حيث علقت قدم إحدى الفتيات بالسياج ، وبعد حوالي عشرة دقائق تمكن عناصر الأمن من إخراجها.
وعلى الرغم من محاولات رجال الأمن لمنع الفتيات من الاقتراب إلى المسرح تمكنت عدة فتيات من الصعود إلى الخشبة، وتمكنت حوالي خمس فتيات من الوصول إلى تامر و قاموا بحضنه .
كما شهدت خشبة المسرح حالتي إغماء ( شاب وفتاة ) ، حيث سقطت فتاة بعد وصولها إلى المسرح على الأرض ، وقام السيكورتي برشها بالماء حتى استيقظت ، كما ساعد تامر حسني بإيقاظ الشاب الذي أغمي عليه .
ووسط التدافع الشديد أمام المسرح، بدأت خشبة المسرح بالاهتزاز ، ليقطع تامر حسني أغنيته مرة أخرى حيث قال "بلاش تدافع ، المسرح حيوقع بينا يا جماعة، عشان خاطر سوريا بلاش ندفش بعض."
وفي منتصف الحفلة قامت إحدى الفتيات بتقديم مصحف لـتامر حسني كهدية، حيث قام تامر بتقبيله وأعطاه لمرافقته.
وفي مكان آخر، وقفت امرأة على أحد الكراسي لتتمكن من مشاهدة تامر حسني وبدأت بالرقص وهي ترضع ابنها الذي كانت تحمله على يدها .
وتمكنت إحدى الفتيات من الخروج من الازدحام إلى مكان أقل صخباً إلا أنها عادت مرة أخرى لتبحث عن فردة حذائها التي أضاعتها .
وحاول بعض الشبان القفز من فوق سور ملعب نادي الاتحاد لحضور الحفلة، إلا أن عناصر الشرطة منعوهم من الدخول، واقتادوا عددا منهم إلى قسم الشرطة .
و قام عدد كبير من المواطنين بالصعود إلى أسطحة المباني المقابلة للملعب لمشاهدة تامر حسني، وأمام التوافد الكبير لتلك المباني اضطر أصحاب المنازل فيها إلى إغلاق الأبواب .
ونتيجة الازدحام الشديد وارتفاع عدد حالات الإغماء قام تامر حسني بإنهاء الحفلة ، وخرج مسرعاً حيث أحاط به عدد من رجال الأمن وقاموا بإخراجه من طريق أعد خصيصاً له .
هذا الرابط:http://www.artonline.tv/Entertainment/newsdetails.aspx?newsID=15494