[سليّم]

خالد العبيد .. انا يعجبني هذا الممثل .. اعتقد اننا لن نرى بعد خالد العبيد ممثل شبيه له ولا لأسلوبه .. ممثل مبدع بمعنى الكلمه اتقن ادوار الشر الممزوجه بالطابع الكوميدي, صاحب ضحكة شريرة مميزة ابدع في اللزمات مثل "والله بغبسه" و "أنا اللي آكل الذهب أكال هم". وعلى ما اعتقد انه يلقب بـ (علقم)

بحثت عن الممثل كثيراً ولم اجد له معلومات شخصية وارقام له, مثل ميلاده وعدد اولاده واين ولد ومتى بداء في التمثيل وكيف

سمعت انه اعتزل التمثيل .. هل هذا صحيح !؟


خلونا نجمع معلومات عن الممثل الكبير "خالد العبيد" والليّ يعتبر من رواد الفن في الخليج [وياليت تكون فيه روابط من الصحف وغيرها, علشان نوثق]

[وارث الطيب]

حياك الله اخت ريمي

وتلبيه لطلبك هذه سيرته الفنيه

خالد العبيد ممثل كويتي كوميدي من جيل الرواد اشتهر بأداء الادوار الشريرة عبر اعماله التي بدأت منذ الستينات, وأشتهر ايضاً في "اللزمات " في اغلب مسلسلاته مثل مسلسل الإبريق المكسور كان يردد "أنا اللي آكل الذهب أكال هم"، وأيضاً في نفس المسلسل كان يردد جملة بأسلوب (الألتغ) وهي "والله بغبسه" أي "والله بربسه", وكذلك في مسلسل الجوهرة والصياد ردد جملة جميلة وبأسلوب رائع، وهي "غضب غضب اللي كلامه كله علامة يصيد عدوه صيد الحمامة ياولد ".





اعماله

المسلسلات:
الابريق المكسور
الجوهرة والصياد
الدانه
فريج العتاوية
رحلة العجائب
مدينة الرياح
مذكرات جحا
دارت الايام
سليمان الطيب
الإختيار
الشريب بزة
عشوق
أحلام صغيرة




المسرحيات:
اقشر واقيشر
الابريق المكسور
الحظ والملايين
أبو دندن
الجوهرة والصياد
خمسه وخميسه
عبيد في التجنيد
دقت الساعه
سيف العرب


يتبع

[وارث الطيب]

ومن ضمن الحوارات التي اجريت معه


جوكر العمل الدرامي وسر نجاحه.. اعتبر ظاهرة فنية لن تتكرر.. ربط بينه وبين أدوار الشر حب لا ينتهي.. ضحكته المشهورة ونظراته المحببة تركت أثراً في نفوسنا مازلنا نعيشه حتى اللحظة.. شدا بصوت محبوب أنا علقم قصير مدلقمـ شران شرون له أربع عيون لي خزك تضحك له وتقوله ممنون.. فأضحت على مدار الأيام تراثا نتغنى به.. أصبحنا نتفاءل به وبوجوده على خارطة الأعمال الدرامية.. بتفوق عال وأداء مميز ظهر العبيد في أغلبية أعمال رمضان بأدوار ولزمات جميلة جعلت منه نجما متميزا في سماء الفن الخليجي.. استقبلني الفنان القدير خالد العبيد بابتسامة جميلة وكان معه هذا الحوار:

بصفتك رائدا من رواد الحركة الفنية في الكويت كيف ترى الاختلاف بين الدراما الكويتية سابقا والآن؟
ـ الاختلاف بلا شك كبير فالدراما الكويتية القديمة كانت بسيطة وتلقائية وسر نجاحها كمن في عفوية ممثليها ورغبتهم الصادقة في توصيل رسالة هادفة وبناء لبنة أساسية في الفن الكويتي، أما الآن فما أراه مجرد جري وراء المادة وتزييف ومبالغة في الأداء فالتحضيرات قديما للدور كانت تدرس بعناية وتأخذ وقتها ففي مسلسل «الإبريق المكسور»، أخذنا فترة تصل إلى 3 شهور من أجل جملة «أنا اللي آكل الذهب أكال»، رغبة منا في وصولها للمشاهد بطريقة تشعره بقسوة الرجل الشرير ولكن بصورة محببة فلا يكرهها الطفل، أما الآن فالحوارات والمشاهد مجرد تحصيل حاصل.

هل تذكر لزمات شخصياتك الشريرة؟
ـ «يضحك» نعم أذكر أقشر وأقيشر من مسلسل علاء الدين كانت اللزمة تقول «عدل وإلا موعدل»، ـ شركان شركون له أربع عيون إذا خزك تضحك له وتقوله ممنون ممنون من بدر الزمانـ علقم علقم مر ومدلقم من مدينة الرياحـ أشق شقوق ما تتخيط واللي أخزه يتمقط من جحا، حيث كنت أقوم بدور تيمورلنك المحارب المنغولي وهناك غيرها لا تحضرني الآن.




حدثنا عن دورك في مسلسل «قتالة الشجعان»؟
ـ الدور كان جديداً علي وأردت من خلاله البحث بين السطور فقد اعتدت أدوار الشر وأردت ان أغير نمطي قليلا وأقدم دورا مغايرا لي وهو شخصية الرومانسي الذي يقع في حب فتاة غجرية والرفيق الناصح للبطل «جندبة» الذي قام بدوره الفنان الزميل عبدالرحمن العقل.

ما المشهد الذي تأثرت به وأنت تقدمه؟
ـ تأثرت بمسلسل «الحظ والملايين»، حيث كنت أقوم بدور الزوج الذي يضطر لبيع بيته ولم يكن قد مضى وقت طويل على بيع بيتي في الواقع فتأثرت كثيرا وأنا أؤدي المشهد ولم أنسه إلى الآن.

ما الدور الذي تحلم بتجسيده؟
ـ لا يوجد دور معين أحلم بتجسيده.

من الناقد الفني في حياتك؟
ـ أولادي.. هم الصورة العاكسة والمرآة الحقيقية التي من خلالها أقيس الأمور.

ما الموقف الذي لا تنساه أبداً؟
ـ وفاة الوالدة الله يرحمها فقد توفيت أثناء تصوير مسلسل «مدينة الرياح» وأوقف التصوير مدة 7 أيام حداداً عليها ومساندة لي.. وتأثرت كثيرا لأنها كانت كل شيء بالنسبة لي فهي الأم والأب والصديقة والأخت فلم أبك عليها إلا بعد شهر من وفاتها وليس لحظة الوفاة.

ما الحلم الذي تسعى لتحقيقه؟
ـ الحمد لله رب العالمين الذي جعلني أرى حلمي وهو رؤية أحفادي حولي.

هل ترى من الجيل الجديد من يسير على خطاك؟
ـ لا... فكل ممثل له شخصيته التي تميزه عن غيره.

لو عاد بك الزمان إلى الوراء ما الأخطاء التي كنت ستتفاداها؟
ـ لن أتفادى أخطاء لأني لا أرى أخطاء الماضي ولكن لو عاد بي الزمان لكنت شكيت له المسرح الحالي الذي أصبح يحتضر.

من قدوتك في الفن؟ وفي الحياة؟
ـ قدوتي في الفن خالد العبيد أما في الحياة فأنا أحب وأقتدي بكل شخص يخلص لله عز وجل

ما أقرب أدوارك إلى نفسك؟
ـ صدقيني كل أدواري أحبها وكل واحدة منها لها وقع على نفسي وذكريات جميلة.
ـ ما الدور الذي تقمصت شخصيته ولم تستطع الخروج منه؟
ـ لا يوجد دور تقمصته ولم أستطع الخروج منه فأنا بمجرد أن يقول المخرج ستوب أعود إلى طبيعتي.

برأيك ماذا ينقص الدراما الكويتية كي تنهض من جديد؟
ـ ينقضها أهم شيء «العزيمة للنهوض من جديد والإصرار على إبداع وابتكار سينما كويتية جميلة مثل «بس يا بحر» و«الصمت».

لو اخترت مهنة غير التمثيل ماذا ستكون؟
ـ بلا شك التجارة، وكما يقال التجارة شطارة.

ما شروط قبولك للدور أو رفضه؟
ـ شرطي الوحيد لقبول الدور قراءته كاملاً من الجلدة للجلدة.

ما ذكرياتك عن مسلسلات رمضان التراثية مثل «بدر الزمانـ علاء الدينــ الإبريق المكسور»؟
ـ الذكريات كثيرة وجميلة وتثير الشجن في بعض الأحيان برحيل زملائنا المميزين مثل المخرج العبقري «عبدالرحمن الشايجي» الذي أخرج معظم المسلسلات التراثية مثل بدر الزمان والإبريق المكسور وذاك الزمن بلا شك كان العصر الذهبي للدراما الكويتية بكل نجومها سواء في الإخراج أو الإنتاج أو التمثيل وذكرياتي جد جميلة عن مسلسلات التراث الرمضانية التي أتمنى أن تعود لمجدها السابق.

أين تجد نفسك؟ بالتراجيديا أم الكوميديا؟
ـ الاثنتين.

آراء


ماذا تعني لك هذه الأسماء؟
ـ عبد الحسين عبد الرضا: مخضرم وأبو الفنانين
ـ خالد النفيسي: عملاق «الله يرحمه»
ـ هدى حسين: فنانة لن تتكرر
ـ غانم الصالح: فنان بكل معنى الكلمه
ـ محمد المنصور: فنان مخضرم
ـ سعاد عبدالله: علامة بارزة في الفن الخليجي
ـ حياة الفهد: فنانة عبقرية وشاملة
ـ محمد جابر: قريب من قلبي وصديق مميز
ـ عبد الرحمن الشايجي: مخرج مبدع


ما الأمر الذي يقلقك فنياً؟
ـ عدم اهتمام الدولة بالفن على اعتبار أنه رسالة سامية وهادفة، فالكويت كانت وما زالت مركز النجاح الفني وهي هوليوود الخليج وأنا عندما أتكلم عن أخطائها فلأني غيور على فني وديرتي فأنا ابن الكويت وسأظل كذلك إلى الأبد.

بم تنصح الجيل الحالي؟
ـ بالتأني والتأني والتأني.. وأقول لهم ليس لأن عصرنا عصر السرعة نسابق بذلك أنفسنا بل يجب على المرء أن يتأنى ويختارما يناسبه ويتعب من أجله حتى يفرح بما يحققه من إنجاز وليس كل من جاء وقال أنا فنان كويتي يكون بذلك فناناً كويتياً، فحمل هذا اللقب مسؤولية كبيرة للبلد الذي احتضنك وللمشاهد الذي يشاهدك ويتابع أعمالك فأتمنى من الجميع أن يتحمل المسؤولية والله يوفقكم.

بكلمات بسيطة ماذا تقول عن الفنان خالد العبيد الذي لا يعرفه الجمهور؟
ـ أقول إن خالد العبيد إنسان بسيط جداً ومتواضع يتمنى من جمهوره ومحبيه أن يظلوا يتذكرونه بأدواره الشريرة والطيبة وأن يظلوا يحبونه لأن الشعور معهم متبادل.

ما نقاط قوتك وضعفك؟
ـ نقاط القوة والضعف عندي تكمن في طيبتي لأبعد الحدود.

كلمة أخيرة
ـ شكراً على ضيافتكم الطيبة وأتمنى لكم التقدم المستمر كما أني أعد الجمهور بأعمال جميلة إن شاء الله



بالنهايه ارجو ان اكون افدتك
وتقبوا تحياتي
@وارث الطيب@

[الفنون]

متألق كالعادة أخوي (( وارث الطيب)) وشكرا على المعلومات

[أحمد سامي]

جميل ماذكره الاخ وارث واضافة الى ماذكر انا اقول لك

ان الفنان القدير " خالد العبيد " سيكون له عمل جديد مقبل من انتاج الفنان " احمد جوهر "

ولقد صرح الأخير بمحاولة إقناعة الفنان الكبير " خالد العبيد " وانه إقتنع للعوده والعمل من خلال

هذا المسلسل




وهذا بالحقيقة يفرحنا جدا ً وجود هذا الفنان الرائع والمقل في ظهوره رغم تألقة كفنان كبير

ومن الجيل الرائد

ولكني اتمنى ان تكون عودته هذه المره عودة قوية بدور قوي وبطولي من خلال هذا العمل

وأن تكون بمثابة الإنطلاقة للعودة للإستمرارية


اتمنى ان أكون أفدتك بخصوص جديد هذا الفنان الرائع .

[سليّم]

الله يعافيك اخوي وارث ماقصرت وبيّض الله وجهك .. ونحتاج المزيد من المعلومات عنه

قبل 23عاماً..

(أنا اللي آكل الذهب أكال - هم).؟



ربما لا نعرف أحيانا أين تكون ذاكرة هذا النجم الكويتي خالد العبيّد، (انا اللي آكل الذهب أكال - هم)كان لص مسيطرا على عصابة السطو لكن هذه العصابة امتازت بخفة الظل وعشق الناس في مسلسل الابريق المكسور في(1976م)، خالد العبيد المتنوع في الدراما الكويتية، مازال عاشقاً لها لكنه يختفي طويلا ويعود، لكن هذه العوّدة ربما لم تكن ملائمة لعشقه وولهه، يقول: (باستطاعتي ان اقدم كل شي، لكن الايام تبدلت ومن لديه المال سيكون منتجاً ونجماً في آن واحد، وهو الاختلاف بيننا، نحن نحب الفن لاجل الفن لا نبحث عن المادة)، امتاز ب (الكركتر) المرعب، لكن هذا الرعب يجعلنا نرفث ارجلنا من الضحك.
هو خالد العبيد(سارق الذهب والمجوهرات)في الابريق المكسّور، يحب الغناء بطريقته، لذا جعلوه يقدم تتّر المقدمة، العبيد هو مجموعة من عاشقي الفن يتنوع في الادوار يعجبك في مسلسلاته لانه المقنع، تميز آخر في رحلة العبيد ووقوفة مع عمالقة الفن الكويتي السباق في الدراما (إبراهيم الصلال - حسين عبدالرضاء - خالد النفيسى - عبدالله الحبيل وغيرهم) من مدرسة رائد المسرح زكي طليمات.

انطلاقة مع الأبيض والأسود، لكنه اصر الا ان يكون ملونا في كل شي دائما ما يطلق على نفسه المتنوع والمستمر، تعلم من طليمات ليكون لامعاً كالذهب، من ذاكرتنا خالد العبيد (انا اللي آكل الذهب اكال) ظهر في نهاية الستينات الميلادية ليستمر ويعطي للفن نهم آخر، العبيد من نهاية الجيل الاول للدراما الكويتية ومن روادها.

http://www.alriyadh.com/2008/05/16/article343180.html

[سليّم]

عوافي اخوي أحمد,,

واعتقد ان دور الفنان خالد العبيد في مسلسل "الشريب بزة" لم يكن في مكانة الفنان ولايتناسب مع تاريخة الفني الزاخر

ذهبيات

تذكروا "أقشر أقيشر يبي مصباحه" في رمضان




عبد الرحمن الناصر
هل تذكرتم في هذا الشهر مسلسل "الإبريق المكسور"!!
بالتأكيد تعرفون أنشودة خالد العبيد "شركان شركون له أربع عيون .. لخزك .. وتقول، ممنون؟! ممنون" أو "أنا اللي آكل الذهب أكال.. همم!!"..

مسلسلات عظيمة كنا ننتظر قدومها بفارغ الصبر، برغم أنها مسلسلات تراثية خيالية ولكنها كانت تمثل انعكاسا بطريقة أو أخرى للواقع وللحالة الإنسانية السائدة في كل فترة تزامنت مع عرض كل مسلسل، وبقيت هذه المسلسلات وعلى الرغم من خيالية القوالب القصصية من وجود لشخصيات ملوك الجان والمردة والسحرة وغيرهم، إلا أنها كانت تصور الواقع لتبعث برسائلها المعبرة عنه.

وهذه القصص المصورة تلفزيونيا كانت تنطلق من الإبداع؟! الآن الأسلوب تغير في الطرح، سابقا دائما ما تطرح الموازين وخاصة العدالة بين الخير والشر في القالب القصصي الخيالي المسلسلات ومن جانب آخر تسترعي رموز الواقع لكن ومع استمرار عرض هذه المسلسلات الخيالية تجدها في الوقت الحالي تأخذ في الميل وفي اتجاه تزايد الوضوح في الترميز على حساب الحواديت الخيالية لهذه المسلسلات، ولكننا وعندما نعود إلى المسلسلات التراثية القديمة سنجد أن أبعاد الرمز كانت مغرقة بالبساطة إلى حد كبير فقد ظلت تكتفي بتصوير المثل والقيم العامة كالصدق والإخلاص والشجاعة والصداقة وغيرها، دون التطرق لتصوير ما حصل لهذه القيم في واقع اليوم، بينما سنجد في المسلسلات التراثية الأحدث أن أبعاد الرمز أخذت تتضح أكثر بعكس ما كنا نشاهده في "الإبريق المكسور" و"حبابة" و"الشاطر حسن" من صيحات "شبيك لبيك" وضحكات السحرة ودخان بخورهم السحري وغيرها،يدور حول فكرة سياسية معاصرة واضحة جدا، ناهيك عن تشبعه بالعبارات والحوارات الاسقاطية والمصطلحات الحديثة "كالعولمة والديمقراطية وحرية الصحافة" والتي لا يكاد يخلو منها أي سطر من حوارات أبطال المسلسل، ولأن الزخم الرمزي الكبير وهذا الكم الهائل من الإسقاطات السياسية والتاريخية لا يتناسب قطعا مع عقليات صغيرة"الأطفال"، إما أن هذه المسلسلات قد تغيرت بطريقة مدروسة في نهجها وفي أهدافها وفي مستهدفيها،وربما أن هذه المسلسلات الحديثة لم تدرس بعمق من حيث المضامين الفكرية والرمزية وتأثيرها على الشرائح المستهدفة..

ظاهرة المسلسلات الخيالية أو القصصية هي بالتأكيد تنتهي مع التطور التقني والفضائي وبالتالي يعكس مدلولات غاية في الأهمية، وانعكاسات غاية في الخطورة،في تلك المسلسلات الرائعة التي كنا ننتظرها بفارغ الصبر في شهر رمضان لم تعد كما كانت عليه بل إن الواضح إنها تغيرت كثيراً وابتعدت عن مضامينها وحفظها،في مسلسل علاء الدين كان يردد خالد العبيد جملة "أقشر أقيشر يبي مصباحه راح وتعنى لقا تفاحة" على نغم خليجي تراثي وهذه الجملة كانت مهمة وسهلة حفظها الجميع ومازال الناس يرددونها..الآن تقدم تلك المسلسلات الخيالية ولكن هل جذبت المشاهدين صغاراً وكباراً هل يقدمها نجوم كبار على الساحة الخليجية؟!

هل انتهى عصرها الذهبي مع تواجد الإمكانيات الكبيرة التي من السهل إنتاج الأعمال بكل يسر وسهولة حتى من ناحية المونتاج،هناك في السابق كانت تلك الإمكانيات ضئيلة ولكن الإصرار بتقديم العمل المميز كان يأتي من ضمن أولوياتهم،لذا كنا نستمتع بتلك الأعمال الرمضانية ومازلنا نحفظ قصصها وأناشيدها..

هل يعود زمن"أقشر أقيشر" أو "علاء الدين" أو "حبابة" في زمن العك الفني والتقدم التقني.

anaser@alriyadh.com


- خالد العبيد - دائما ما يقدم هذه الشخصيات

http://www.alriyadh.com/2006/10/09/article192943.html

[الفنون]

الشكر الجزيل لأخوي أحمد سامي على خبر عودة الفنان المحبوب خالد العبيد في عمل فني مع الفنان أحمد جوهر

[سعودي وافتخر]

خالد العبيد فنان كبير له نجوميته


وأدواره بالمسلسلات شريرة ويلعب بالتراجيديا


لكن دوره في مسلسل الشريب بزة لم يكن في مكانة الفنان ولا يناسبه هذا الدور