شبكة الدراما والمسرح الكويتية الخليجية > القاعات العامة والإدارية > القاعة الكبرى ( القضايا العامة وملتقى الاعضاء ) > القراءة التصويرية ..اقرأ كتابا في ساعة
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-05-2010, 12:58 PM   #1 (permalink)
خبيرة في التنمية البشرية
 
 العــضوية: 5529
تاريخ التسجيل: 17/09/2009
المشاركات: 3,872
الـجــنــس: أنثى

افتراضي القراءة التصويرية ..اقرأ كتابا في ساعة


القراءة التصويرية ..اقرأ كتابا في ساعة






هذه القراءة تخدمك في تقديم آلية أو أسلوب يجعلك تقرأ أعلى و بسهولة . و تتحسن قدرتك على التركيز على المعلومات و تصبح القراءة مريحة أكثر .


و قد حظيت هذه الآلية ببحوث واسعة باعتبارها قمة الأداء الإنساني . و هذه الحالة مماثلة لحالة التأمل و التفكر و الصلاة التي تذوب فيها في اللحظة الحاضرة .



في حين أن هذه حالة من الاسترخاء ، ليست مثل حالة الدخول في النوم و يصبح المرء نعسان ، و إنما هي تركيز ذهنك بهدوء باطني ، بحيث تصل إلى كل مواردك الداخلية الطبيعية .


بداية هناك نقطة مهمة في القراءة المتسارعة ، و هي أنك دائما تقرأ و تغير السرعة ، و لا تتوقف لتشغل نفسك بالمعلومة التي قد لا تفهمها . إنه أمر عادي أن تقف عندما لا تفهم ما تقرؤه . و هذا جزء من النموذج القديم من القراءة . و بدلا من ذلك ، استمر بالقراءة .
إذا توقفت و حاولت أن تجهد نفسك مع ما لا تعرفه ، فإنك قد تخرج عن المسار و لا تصل إلى نهاية .
و إذا واصلت القراءة فسرعان ما تصل إلى المعلومة التي تفهمها ، أي تكتشف تلميحات في النص تجيب عن الأسئلة التي توقفت عندها في السابق . و بالمحافظة على حالة اليقظة المسترخية أثناء القراءة المتسارعة ، يكون بإمكانك استخراج المعلومات التي تريدها ، أي المعلومات التي تتصل مباشرة بهدفك .

هناك سؤال عام كيف نفرق بين القراءة المتسارعة و القراءة اللمحية ؟

للوهلة الأولى ، قد تبدو الخطوات متشابهة ، لكن القراءة المتسارعة هي المواصلة عبر النص من البداية إلى نهاية فصل مهم أو نهاية الكتاب كله .
أما القراءة اللمحية فهي خطوة تنشيطية تبحث عن أقسام من النص شدت انتباهك و تنتقل بسرعة خفيفة نحو منتصف الصفحة .
و قد تنطوي القراءة المتسارعة على تخفيف السرعة إلى حد سرعة القراءة التقليدية ؛ و قد تفعل هذا لفهم رسم أو مخطط فني أو معادلة رياضية أو الاستمتاع بسطر من الشعر . و في المقابل ، تعنى القراءة اللمحية المحافظة على سرعة عالية في منتصف الصفحة ؛ و ليس هناك مطلب للتنقل عبر الصفحات بالترتيب .

القراءة المتسارعة ليست ضرورية دائما . و في بعض الأوقات ، النظرة الشاملة و القراءة التصويرية و التنشيط قد تكون كافية لتحقيق هدفك من القراءة . و لا يحتاج كثير من أصحاب العمل إلى استخدام خطوة القراءة المتسارعة . و عندما تقرأ معلومات ذات علاقة بالأعمال التجارية مثل التقارير و كتيبات الاستعمال . فإنه يمكنك تحقيق غرضك باستخدام الخطوات الأخرى للنظام .
يمكن للطلاب الذين يدرسون الكتب المدرسية و الأفراد الذين يقرؤون لأجل التسلية استخدام القراءة المتسارعة لأنها تعطيهم مزيدا من الاستكشاف من خلال العقل الواعي .
أما القراء التصويريون الذين يستمتعون بقراءة الرويات فسيستخدمون النظرة الشاملة و القراءة التصويرية ، ثم ينتقلون مباشرة إلى القراءة المتسارعة متجاوزين خطوات التنشيط كلها . استخدم الخيارات العجيبة التي توفرها لك القراءة التصويرية . و ستجد أفضل طريقة لتحقيق هدفك من القراءة . ( القراءة التصويرية ، جمال الملا :79-80)




كيف تتعرف إلى النظام الذي يصلح لك ؟


أسلوب القراءة المتسارعة يمثل إعادة تأكيد ، لأنه يبني استيعابا واعيا كاملا للمواد التي تدرسها . مثل أساليب التنشيط الذاتي للفصول التي تقرأها ، تعمل القراءة المتسارعة في الغالب مع العقل الواعي . أثناء تحقيق هدفك من القراءة باستخدام القراءة التصويرية قد تتساءل عن الخطوة التي لها تأثير أكبر على النجاح . و من السهل الافتراض أن الأساليب التي تنطوي على العقل الواعي هي أكبر مساهم ، لأنك تحقق استيعابا واعيا عندما تستخدمها . و قد يكون من الصعب التفكير في أن الخطوة غير الواعية للقراءة التصويرية قد تحقق شيئا .

يعمل النظام لأنه نظام ذهني كلي ، ذلك أن العقل الواعي و العقل الباطن يشاركان في العملية . و بكل تأكيد ، استمتع بالفوائد التي تحصل عليها شعوريا . و في نفس الوقت ، خذ في الحسبان التأثيرات الإيجابية الأخرى في حياتك التي قد ترجع إلى مجال العقل الباطن .

إذا لم تكن في المدرسة ، فإنك ستحتاج إلى وضع مقاييس خاصة لك . و أريد منك أن تكون لديك تجربة مقنعة في مجال القراءة التصويرية .

و فيما يأتي بعض الطرق التي قد تختبرها بنفسك :

خلال أسبوع واحد حاول أن تطبق القراءة التصويرية على كل شيء و قم بتنشيط كل شيء تريد أن تستوعبه .

وفي الأسبوع الثاني ، عد إلى القراءة (التقليدية ) ، ثم بعد ذلك قرر أي الأسبوعين أكثر إنتاجا .

عندما تجد كتابا في بيت أحد الأصدقاء ، و قد قرأه أخيرا ، إسأله إن كان جديرا بالقراءة و كم تستغرق قراءته . استعره منه و أنفق عليه عشر الوقت الذي أنفقه ( أو ثلث الوقت إن كنت أقل جرأة ) مستخدما الخطوات الخمس القراءة التصويرية .( ذكرت في مقال للدكتور جمال الملا تجده في نفس القسم )

أو من خلال هذا الرابط

http://vb.maharty.com/showthread.php?t=15266

بعد ذلك اجتمع مع صديقك و ناقش معه الكتاب دون أن تذكره له أن هذا اختبار خاص به . و بعد ذلك ، دع صديقك يقرر إن كنت قد فهمت الكتاب أم لا .
حاول أن تجد وقتا هادئا لملاحظة الطريقة التي تستجيب بها ذاكرتك للقراءة التصويرية . اختر رواية تتسم بالعاطفة الشديدة مثل رواية رومانسية قوية أو رواية مثيرة و محيرة . ثم ادخل غرفة لا يوجد فيها ما يشتت الانتباه . سلط النور على الكتاب فقط لكي لا ترى أي شيء آخر ، حافظ على هدوء الغرفة و البس ملابس مريحة و حافظ على درجة حرارة الغرفة بحيث تكون مريحة . و الفكرة من هذا هي أن تلاحظ قدر الإمكان ما يأتي من مخزون الذاكرة غير الواعية .
حاول أن تمضي دقيقة للدخول في حالة و في مشهد هادئ داخل العقل . خذ برهة قصيرة من الوقت لدراسة الصور و الأحاسيس التي تشعر بها ، ثم اقرأ قراءة تصويرية أي أفكار ( الصور و الأصوات و الأحاسيس ..الخ ) التي تأتي إلى الإدراك . و إذا قفزت صورة أو شعور قوي إلى عقلك ، فيمكنك أن تعود إلى بضع صفحات ثم قراءة النص . و قارن كيف تتواءم تجربتك الباطنة مع محتوى الكتاب . و بعد القراءة التصويرية و استخدام التأكيدات الختامية ، انظر حولك في المشهد الهادئ الباطن مرة أخرى ، و لاحظ أي تغيرات في الصور و الأصوات أو الأحاسيس داخل نفسك . خذ دقيقتين لرسم الصور التي تراها في مخيلتك أو لتمثيل أي عاطفة تحس بها . و بإمكانك العودة إلى الكتاب لرية مدى مواءمة تجربتك مع محتوى الكتاب و الأفضل أن تطلب من شخص يعرف الكتاب ما شعرت به ثم دعه يحكي لك القصة .

قبل اجتماع عمل ، قم بنظرة شاملة و اقرأ قراءة تصويرية خمسة كتب تتعلق بالموضوع الذي ستتم مناقشته في الاجتماع . بعد ذلك انظر إن كان أداؤك قد اختلف عن أدائك العادي في مثل هذه الاجتماعات .


كل هذه الاختبارات سهلة و قليلة المخاطر . و تتيح لك الفرصة لاستكشاف استخدامات القراءة التصويرية .

استخدمها و تكون لديك حالات إثبات قوية و مقنعة ينبغي أن لا تقف هنا . هناك طرق كثيرة أخرى توسع الخطوات التي قدمت حتى الآن . ( القراءة التصويرية ، جمال الملا : 80 -82)

تجد في نفس القسم برامج و كتب عدة وضعتها و تناولت القراءة التصويرية ( اللمحية ) و القراءة السريعة ( المتسارعة ) من جوانب مختلفة


عندما تقوم بالقراءة اللمحية و المركزة ، اذهب إلى الأماكن حيث تكون القيمة في أقصى درجاتها ، و عقلك مدرب تدريبا جيدا كما لو كنت في الصف التاسع ، و ذلك لمعرفة مكان النص الذي تريده . من الضروري الاستام بالمهارة في البحث عن التلميحات التي ترشد إلى المعنى .
عندما تقوم بتنشيط مقال أو كتاب ، ابحث عن التلميحات التي تعطيك المعنى الأغنى . و انظر إلى بنية القطعة المكتوبة ، و حدد خطة المؤلف في الكتابة . ثم قم بالقراءة اللمحية و المركزة لمتابعة مخطط المؤلف .


أخي سأخبرك عن شيء حتى غاية الأهمية ألم تلاحظ أننا تطرقنا إلى كلمة تنشيط هنا و في أكثر من موضع .

دعنا نعرف معنى هذه الكلمة
التنشيط : هو الخطوة التالية في القراءة التصويرية ، و يعطيك الإدراك الواعي الذي تحتاج إليه لتحقيق هدفك . فأثناء عملية التنشيط ، نقوم ببناء مستويات متزايدة من الفهم الواعي . و تبدأ بتحقيق الإدراك و تنتقل إلى إحساس بالألفة و أخيرا تحقيق المعرفة التي ترغب فيها

إن التنشيط بعد القراءة التصويرية يختلف تماما عن محاولة استرجاع ما قرأته بطريقة عادية . فتقنيات التنشيط تعمل على تحفيز الاتصالات العصبية الجديدة التي أحدثتها أثناء القراءة التصويرية بدلا من محاولة استرجاعها قسرا عبر العقل الواعي المنطقي .

إنه أمر ضروري أن يكون المرء نشيطا و هادفا لتحقيق الاستيعاب الواعي . أثناء التنشيط تكون مشدودا إلى النص الخاص بهدفك ، و إذا لم يكن لديك هدف من قراءة الوثيقة ، إن التنشيط لا يحقق بصفة عامة شيئا يذكر ..!!

للتنشيط نوعان هما التنشيط التلقائي و التنشيط الإرادي .


فالتنشيط التلقائي ( اللاإرادي ) نحصل عليه دون جهد واع من قبلنا . و ربما يكون لديك نوع من تجربة مثيرة ، كالتي تحدث إذا اكتشفت فجأة حل مشكلة كانت تشغل بالك لعدة أسابيع ، أو ترى وجه صديق بين حشد من الناس أو تتذكر اسم شخص التقيته قبل شهور .

هذا التنشيط هو ربط آلي بالخبرات السابقة ، أي بالنماذج العصبية الموجودة فعلا في دماغك . المثيرات في بيئتنا قد تطلق بصورة عفوية سيلا من الارتباطات السابقة ، و التي لم نكن قد بحثنا عنها . و يبدو التنشيط التلقائي أشبه ما يكون بومضة من الرؤية الإبداعية التي تأتي فجأة و تكون غير متوقعة .



أما التنشيط الإرادي
فيعني التنشيط الذي يحتاج إلى أن نبذل فيه مجهودا ، فهو يستخدم النص المكتوب كعنصر لاستثارة الدماغ و استحضار المعلومات التي تحتاج إليها في الوعي .

و عندما تتعلم التنشيط ، لاحظ ماذا تشعر ؟ و ماذا تعمل ؟ و بماذا تفكر فيه عندما تظهر هذه الخبرات ، و هذه الملاحظة الدقيقة ستساعدك على فهم الإشارات الحدسية و تعميق مهاراتك التنشيطية .

ماذا عن المعاينة اللاحقة ؟

تشكل المعاينة اللاحقة خطوة انتقالية ممتازة للدخول في التنشيط . و المعاينة اللاحقة مماثلة لخطوة النظرة الشاملة التي سبق بيانها ، مع هدف إضافي لصياغة الأسئلة . أولا ، قم بالقراءة الأولية بهدف تحليل بنيتها و فهم صلبها أو النقطة الرئيسية . ثم دون الكلمات الرئيسية التي بنى عليها المؤلف عرضه . و أخيرا ، استكشف النص كله بمرح لتحديد الأماكن التي تريد أن تتعمق فيها للبحث عن مزيد من التفاصيل .

أثناء المعاينة اللاحقة ، عندما تلاحظ أماكن داخل النص تسترعي انتباهك ، ابدأ بصياغة الأسئلة التي تريد الإجابة عنها . و لكن لا تقرأ لهدف الإجابة عن تلك الأسئلة في الوقت الحاضر .

استخدم هذا الوقت لبناء حب الاستطلاع و تقوية الرغبة في اكتشاف المزيد . و هذا يزيد من همتك و يوجه دماغك نحو بناء الاتصالات العصبية . استخدام النص المادي لصياغة الأسئلة هو بداية " التحفيز العقلي "
و لاتنسى أن دماغ الإنسان و عملية معالجة المعلومات لا تعمل تحت ظل التوتر بل في جوا من الأريحية و المرح و الاسترخاء تكون المعالجة أفضل و عملية اتصال الخلايا التي تحمل المعلومات أكثر فعالية فكل معلومة تحملها خلية في الدماغ و هي تعمل في وسط مائي و جو من الاسترخاء ليسهل الاتصال و تتم المعالجة ..

المشاعر هي التي تحفز عمل الدماغ و كلما كانت المشاعر إيجابية و سعيدة كانت عملية المعالجة أفضل

لذا كن مرحا و مسترخيا ، و ستكون أكثر سهولة بالتقاط تلك العبارات البارزة


المشاعر و الهدف و الخيال تحفز عمل الدماغ و سهولة معالجة المعلومات ، طرحك للتساؤلات أثناء عملية المقارنة تجعلك على درجة من المشاعر و الهدف ..و لا تنسى أن العقل اللاوعي يصله العالم الخارجي في و يترجمها في صورة مشاعر فكلما كانت قوية كان ردته و عمله أقوى و بنوعيتها بنوعية عمله و ما يقدمه لصاحبه ..

الخيال يمكنك أن تتصور أن لديك ليمونة سحرية و أنها ستيقى هناك بصرف النظر أينما وضعتها .

أغلق عينيك بهدوء و دع حبة الليمون تقف متوازنة فوق رأسك و خلفه . لاحظ ما يحدث لحالتك الذهنية و البدنية و أنت تقوم بهذا . و سوف تشعر بحالة من الاسترخاء و اليقظة . تصور و عيونك مغلقة و ابدأ القراءة .

فيما يأتي تجربة يمكن أن تقوم بها الآن لاكتشاف تأثيرات أسلوب حبة الليمون الممكنة .خذ أي صفحة من صفحات كتاب . و بدون و جود حبة الليمون في مكانها ، اقرأ قرتين أو ثلاث فقرات . و بعد ذلك ، تأمل شعورك ، ثم ضع حبة الليمون في المكان ، مستخدما الطريقة التي سبق وصفها ثم اقرأ فقرتين أو ثلاث فقرات جديدة . و قارن بين القراءتين ..!!


عند القيام بهذه التجربة دائما يكون الرد هو :



1. اتساع مجال الرؤية .
2. حركة انسيابية للعينين .
3. بروز الكلمات و وضوحها .
4. سرعة في القراءة و استيعاب أكثر .


إن استخدام هذا الأسلوب يجعلك تقرأ أعلى و بسهولة . و تتحسن قدرتك على التركيز على المعلومات و تصبح القراءة مريحة أكثر .

في البداية ، تضع حبة الليمون فوق رأسك و خلفه بشكل واع و سرعان ما يصبح هذا آليا ، و لذلك كلما تقترب من مواد القراءة ، تتركز و حدة من الانتباه في هذا المكان .

هذه الحالة من اليقظة الذهنية و الاسترخاء البدني مفيدة أيضا للأنشطة المهمة الأخرى .

هذه الآلية و كما أخبرنا في البداية حظيت ببحوث واسعة باعتبارها قمة الأداء الإنساني . و هذه الحالة مماثلة لحالة التأمل و التفكر و الصلاة التي تذوب فيها في اللحظة الحاضرة .



في حين أن هذه حالة من الاسترخاء ، ليست مثل حالة الدخول في النوم و يصبح المرء نعسان ، و إنما هي تركيز ذهنك بهدوء باطني ، بحيث تصل إلى كل مواردك الداخلية الطبيعية .




(مقتطفات متفرقة من كتاب القراءة التصويرية للمستشار جمال الملا )


طبتم و طاب يومكم ..

 

 

__________________

 


لم يكتشف الطغاة بعد سلاسل تكبل العقول... اللورد توماس

نوره عبدالرحمن "سما" غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لقاء رائع في التلفزيون السعودي بعنوان القراءة التصويرية للدكتور محمد النعيمي نوره عبدالرحمن "سما" القاعة الكبرى ( القضايا العامة وملتقى الاعضاء ) 0 13-05-2010 11:48 PM
كتاب القراءة التصويرية لـ بول تشيلي نوره عبدالرحمن "سما" القاعة الكبرى ( القضايا العامة وملتقى الاعضاء ) 0 13-03-2010 09:25 PM
خطوات .....القراءة التصويرية نوره عبدالرحمن "سما" القاعة الكبرى ( القضايا العامة وملتقى الاعضاء ) 0 13-03-2010 07:44 PM
القراءة التصويرية ..دورة تدريبية نوره عبدالرحمن "سما" القاعة الكبرى ( القضايا العامة وملتقى الاعضاء ) 5 14-02-2010 05:31 AM
تعلم القراءة التصويرية ( منظومة العقل المتكامل ) نوره عبدالرحمن "سما" القاعة الكبرى ( القضايا العامة وملتقى الاعضاء ) 4 14-02-2010 04:40 AM


الساعة الآن 02:29 AM


طلب تنشيط العضوية - هل نسيت كلمة المرور؟
الآراء والمشاركات المدونة بالشبكة تمثل وجهة نظر صاحبها
7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292