19-07-2010, 03:15 PM
|
#1 (permalink)
|
خبيرة في التنمية البشرية
العــضوية: 5529 تاريخ التسجيل: 17/09/2009
المشاركات: 3,872
الـجــنــس: أنثى | 7عقود من عمر الرواية الكويتية منذ نشأتها بالأربعينيات حتى 2008
اسماعيل فهد اسماعيل
نورية السداني
الرواية الكويتية احتلت مكانة بارزة بين نظيراتها الخليجيات
فاطمة العلي
ليلى العثمان - إسماعيل فهد إسماعيل يمثل مكانة بارزة في الساحة الروائية العربية بما يزيد على 22 رواية
- الرواية الكويتية بدأت ذكورية لتنتقل لرواية نسائية بأقلام ليلى العثمان وخولة القزويني وطيبة الإبراهيم
- صبيحة المشاري ونورية السداني وفاطمة العلي صاحبات أول ثلاث روايات نسائية
إعداد: محمد ناصر عرفت الرواية الكويتية حضورا داخل الخريطة العربية بصفة عامة والخليجية بصفة خاصة فكانت البدايات الروائية للكويت عام 1948 في رواية لفرحان راشد الفرحان لتنطلق بعدها المسيرة الروائية بايقاع متسارع بدءا من ستينيات القرن الماضي لتنطلق بقوة في الثمانينيات والتسعينيات، ولتشهد سنوات العقد الأول من الألفية الثالثة تراكما كبيرا ومتميزا في الحضور الروائي. ففي دراسة للباحث المغربي د.جميل حمداوي نشرتها مجلة دراسات الخليج والجزيرة العربية بعنوان بيبلوغرافيا الرواية بالكويت (1948 ـ 2008)، رصد الباحث تاريخ الرواية في الكويت منذ عام 1948 حتى عام 2008 راسما في دراسته خريطة الرواية الكويتية في تضاريسها المكانية والزمانية على مقاربة العوالم الفنية والجمالية والدلالية للرواية الكويتية في مسارها التطويري. وصنف الباحث د.جميل حمداوي الرواية الكويتية في عدة اتجاهات فنية منها البدايات الروائية الأولى أولا، ثم مرحلة التجنيس والتأسيس الروائي ثانيا ثم مرحلة التجريب الروائي ثالثا الى رحلة التأصيل الروائي. واعتبر د.حمداوي في دراسته الكويت من أهم الدول الخليجية الى جانب المملكة العربية السعودية في مجال الرواية، حيث عرفت الكويت على المستوى الابداعي ما يسمى بالرواية المطولة المتسلسلة مع الأديب اسماعيل فهد اسماعيل. كتاب الرواية وبيّن الباحث مكانة الكويت كبلد غني بالمبدعين والمبدعات في كل الاجناس الادبية والفنية، ومن هؤلاء الروائيين والروائيات لابد من ذكر: فرحان راشد الفرحان، صبيحة المشاري، عبدالله خلف، نورية السداني، فاطمة العلي، خليل محمد الوادي، ناصر الظفيري، فهد الدويري، اسماعيل فهد اسماعيل، حمد الحمد، طالب الرفاعي، ليلى العثمان، فيصل السعد، عبدالعزيز محمد عبدالله، ميس العثمان، سليمان الخليفي، بثينة العيسى، هديل الحساوي، محمد هشام المغربي، سعد الجوير، خولة القزويني، سعاد الولايتي، فطامي زيد العطار، وليد الرجيب، طيبة الابراهيم، خالد الشايجي، فوزية الشويش السالم، نواف النومس، عبداللطيف خضر الخضر، هبة بوخمسين، يعقوب اليوسفي، منى الشافعي، علياء الكاظمي، وليد جاسم الجاسم، اسرار الجراح، خالد الحربي، محمد الشارخ وجمال عبدالخضر عبدالرحيم. وصنف د.حمداوي الرواية الكويتية الى عدة اتجاهات فنية على النحو التالي: 1 ـ البدايات الروائية الاولى: ظهرت هذه المرحلة مع روايات فرحان الرشيد الفرحان، وصبيحة المشاري وعبدالله خلف ونورة السداني. 2 ـ مرحلة التجنيس والتأسيس الروائي: تشكلت هذه المرحلة التي استهدفت تأسيس فن الرواية في الكويت، وتثبيت دعائمه الادبية واركانه التجنيسية، ووضع معاييره الدلالية والفنية والجمالية وذلك مع روايات اسماعيل فهد اسماعيل وروايات ليلى العثمان. 3 ـ مرحلة التجريب الروائي: تعتمد هذه الرواية على تجريب التقنيات السردية الغربية وتمثلها فنيا وجماليا، مثل بعض روايات اسماعيل فهد اسماعيل السردية الجديدة. 4 ـ رحلة التأصيل الروائي: ترتكز هذه الرواية على توظيف تقنيات السرد التراثي العربي القديم من اجل تأصيل الرواية العربية، وتمييزها عن الرواية الغربية. وذكر حمداوي ان الرواية الكويتية ظهرت في وقت مبكر في منطقة الخليج وبالتحديد في العام 1948 «آلام صديق» لفرحان راشد فرحان، وبذلك تكون الكويت قد سبقت الكثير من الدول العربية الى تناول الفن الروائي وتعاطيه كتابا وابداعا، فلم تعرف دول المغرب العربي مثلا جنس الرواية الا في عقد الخمسين من القرن العشرين. من هنا، فقد عرفت الكويت تراكما روائيا لا بأس به رافقه تحسن نوعي مس القضايا الدلالية والمرجعية والبنيات الفنية والجمالية، فعدد مبدعي الرواية يزيد على 43 روائيا وروائية، ويعد اسماعيل فهد اسماعيل الاكثر انتاجا في الروايات بالكويت بما يزيد على 22 رواية، وبذلك يحتل مكانة معتبرة في الساحة الروائية العربية على مستوى التراكم الكمي الى جانب نجيب محفوظ، وعبدالرحمن المنيف، واحسان عبدالقدوس، ويوسف السباعي، وعبدالكريم غلاب ومبارك ربيع. ويتبع إسماعيل فهد إسماعيل في الكم الروائي المبدعة الكويتية طيبة الإبراهيم وليلى العثمان وخولة القزويني، ويعني هذا ان الرواية الكويتية بدأت ذكورية لتنتقل الى رواية نسائية بامتياز على غرار القصة القصيرة الكويتية. ويتابع د. حمداوي في دراستة في مجلة دراسات الخليج والجزيرة العربية قوله انه اذا كانت الكاتبة السعودية د.آسية خاشقجي أول كاتبة لنص روائي في الخليج بعنوان «بريق عينيك» سنة 1959م، فإن أول رواية كويتية نسائية هي بعنوان «وجوه في الزحام» للكاتبة فاطمة يوسف العلي، والتي صدرت سنة 1971م، بيد ان د.ليلى العثمان رفضت هذا الطرح: «في مداخلة اتسمت بالصراحة، أشارت خلالها الى توثيق د.خليفة الوقيان للثقافة في الكويت ووجود تجارب اخرى رائدة قبل تلك الرواية منها «الحرمان» لنورية السداني و«قسوة الأقدار» للكاتبة صبيحة مشاري، وكلتاهما صدرت في مطلع الستينيات من القرن الماضي. ومن المعروف ان طيبة أحمد الإبراهيم كانت السباقة عربيا وخليجيا الى كتابة رواية الخيال العلمي، وقد صدرت جل رواياتها العلمية عن المؤسسة العربية الحديثة ومؤسسة دار التعاون للطبع والنشر بالقاهرة المصرية، كما كانت الرائدة عربيا في التنبؤ بالاستنساخ، وتشخيص ظاهرة أطفال الأنابيب بالدراسة الاستشرافية. ومن المعلوم ايضا ان جل الروايات الكويتية صدرت في 4 دول أساسية ألا وهي: مصر، لبنان، سورية، والكويت، ويعني هذا ان الإبداع الروائي الكويتي له هوية محلية وهوية خليجية وهوية قومية عربية. فإيقاع الرواية الكويتية في السنوات الأربعين كان ضعيفا جدا، والدليل على ذلك وجود إصدار روائي واحد، ليتبعه عقد الخمسين من القرن الماضي بغياب الإبداع الروائي بشكل مطلق، ليعقبه عقد الستين الذي عرف حضورا للرواية الكويتية ولكن بصورة محتشمة. بيد أن إيقاع الرواية الكويتية سينطلق في الثمانينيات، وسيزداد توسعا مع عقد التسعين ليعرف مؤشر الإنتاج تراكما كبيرا ومتميزا مع سنوات العقد الأول من الألفية الثالثة. ويرجع الارتفاع الروائي في سنوات الألفية الثالثة بحسب دراسة حمداوي الى أسباب ذاتية وموضوعية، ويمكن إجمالها في الرخاء الاقتصادي الكويتي الذي كان له نتائج إيجابية على الأوضاع الثقافية والاجتماعية والاقتصادية للمبدعين الكويتيين في مجالات شتى، مما أهلهم إيجابيا للتعاطي مع الكتابة السردية بصفة عامة والكتابة الروائية بصفة خاصة، وذلك رغبة في التعبير عن همومهم الشخصية وقضايا الذات والوطن والأمة والإنسانية. وأهم ميسم بطبع الرواية الكويتية حضور الكتابة النسائية بكثرة على غرار الشعر والقصة والمقالة بالكويت، وهذا يدل على مدى تحضر المرأة الكويتية في منطقة الخليج، وانتشار الحريات الخاصة والعامة في هذا البلد الذي بدأ يفتح أبوابه على مصاريعها لأشرعة التقدم والازدهار والحداثة والعولمة. أما على مستوى النقد، فنلاحظ ضعفا في الدراسات والأبحاث والكتب المواكبة للإبداع الروائي الكويتي الذي حقق تراكما كميا وكيفيا لافتا للانتباه، مما دفع المؤسسات الثقافية الكويتية الى الاستعانة بمجموعة من النقاد العرب المتميزين أثناء انعقاد الندوات والمهرجانات والملتقيات وتبادل النشاطات والزيارات الثقافية بين مثقفي الكويت ومثقفي البلدان العربية المجاورة الأخرى، وذلك لتناول الرواية الكويتية بالبحث والمعالجة والتقويم وجعلها محورا دراسيا وثقافيا. وعلى الرغم من الركود النقدي نسبيا، فقد أسهمت مجموعة من المواقع الرقمية والمنابر الورقية في التعريف بالروايات الكويتية وصفا ونقدا وتحليلا وتشريحا كمجلة «البيان» الصادرة عن رابطة الأدباء في الكويت، ومجلة «العربي» و«جريدة الفنون»، ومجلة «الكويت»، وكتاب «عالم المعرفة»، ومجلة «عالم الفكر». واعترف الباحث بأن دراسته التي تمتد عبر 7 عقود من سنة 1948 الى سنة 2008 لابد أن تكون شهدت بعض القصور نتيجة العجز عن الإلمام بجميع المدونات والنصوص والأعمال الروائية الكويتية، لذا ستبقى دراسته محاولة إحصائية نسبية وتقريبية ومفتوحة على كل المستجدات الإبداعية لتصحيح ثغراتها الناقصة كلما أدركنا أخطاءنا وهفواتنا. التسلسل الزمني لأسماء الروايات الكويتية منذ البدايات حتى 2008 سنوات الأربعين 1948: «آلام صديق»: فرحان راشد الفرحان. سنوات الستين 1960: «قسوة الأقدار»: صبيحة المشاري. 1962: «مدرسة من المرقاب»: عبدالله خلف. 1968: «الحرمان»: نورية السداني. سنوات السبعين 1970: «كانت السماء زرقاء»: اسماعيل فهد اسماعيل. «وجوه في الزحام»: فاطمة يوسف العلي. «إيه.. أيتها الصغيرة»: خليل محمد الوادي. 1971: «المستنقعات الضوئية»: اسماعيل فهد اسماعيل. 1972: «الحبل»: اسماعيل فهد اسماعيل. «واحة العبور»: نورية السداني. 1973: «الضفاف الأخرى»: اسماعيل فهد اسماعيل. 1974: «المستنقعات الضوئية»: اسماعيل فهد اسماعيل. «ملف الحادثة 67»: اسماعيل فهد اسماعيل. 1976: «الشيّاح»: اسماعيل فهد اسماعيل. 1977: «فتحية تختار موتها»: ليلى العثمان. 1979: «ظلال الحقيقة»: طيبة الإبراهيم. «أشواك الربيع»: طيبة الإبراهيم. سنوات الثمانين 1980: «خطوة في الحلم»: اسماعيل فهد اسماعيل. «الطيور والأصدقاء»: اسماعيل فهد اسماعيل. 1981: «النيل يجري شمالا ـ البدايات الجزء 1»: اسماعيل فهد اسماعيل. 1982: «خطوة في الحلم»: اسماعيل فهد اسماعيل. «النيل يجري شمالا ـ النواطير ـ الجزء2»: اسماعيل فهد اسماعيل. 1983: «الفخ»: خالد الشايجي. «النيل يجري شمالا (النواطير)»: اسماعيل فهد اسماعيل. 1985: «المرأة والقطة»: ليلى العثمان. 1986: «الإنسان الباهت»: طيبة الإبراهيم. «مذكرات خادم»: طيبة الابراهيم «وسمية تخرج من البحر»: ليلى العثمان. 1987: «فتحية تختار موتها»: ليلى العثمان. «عندما يفكر الرجل»: خولة القزويني. 1988: «النيل يجري شمالا ـ الطعم والرائحة ـ الجزء 3»: اسماعيل فهد اسماعيل. 1989: «النيل: الطعم والرائحة»: اسماعيل فهد اسماعيل. «بدرية»: وليد الرجيب. سنوات التسعين 1990: «الإنسان المتعدد»: طيبة الإبراهيم. «انقراض الرجل»: طيبة الابراهيم. 1992: «أحلام في مهب الريح»: خضر عبداللطيف الخضر. «جنكيزخان تحت الأبراج»: خضر عبداللطيف الخضر. «ريح الشمال»: فهد الدويري. «عاشقة الثلج»: ناصر الظفيري. 1994: «لعنة المال»: طيبة الابراهيم. «سيدات وآنسات»: خولة القزويني. 1995: «ظلال الحقيقة»: طيبة الابراهيم. «مذكرات خادم»: طيبة الابراهيم. «وجنحت الشمس إلى المغيب»: خضر عبداللطيف الخضر. «سماء مقلوبة»: ناصر الظفيري. «مذكرات مغتربة»: خولة القزويني. 1996: «إحداثيات زمن العزلة ـ الشمس في برج الحوت»: اسماعيل فهد اسماعيل. «الحياة وجه آخر»: اسماعيل فهد اسماعيل. «قيد الأشياء»: اسماعيل فهد اسماعيل. «دوائر الاستحالة»: اسماعيل فهد اسماعيل. «ذاكرة الحضور»: اسماعيل فهد اسماعيل. «الأبابيليون»: اسماعيل فهد اسماعيل. «العصف»: اسماعيل فهد اسماعيل. «كانت السماء زرقاء»: اسماعيل فهد اسماعيل. «لهيب الجوار»: ناشي القحطاني. «أنا كويتي»: مبارك شافي الهاجري. «بائعة اللبن»: خضر عبداللطيف الخضر. «مساحات الصمت»: حمد الحمد. 1997: «زمن البوح»: حمد الحمد. «الشمس مذبوحة والليل محبوس»: فوزية شويش السالم. «مطلقة من واقع الحياة»: خولة القزويني. «يحدث أمس»: إسماعيل فهد إسماعيل. 1998: «المصير المجهول»: نواف النومس. «النواخذة»: فوزية شويش السالم. «ظل الشمس»: طالب الرفاعي. «بعيدا.. إلى هنا»: إسماعيل فهد إسماعيل. «لعنة المال»: طيبة الإبراهيم. 1999: «مساحات الصمت»: حمد الحمد. «القرية السرية»: طيبة أحمد الإبراهيم. «البلهاء»: طيبة أحمد الإبراهيم. سنوات الألفية الثالثة: 2000: «مزون: وردة الصحراء»: فوزية شويش السالم. «كويتي + كويتية»: سعاد الولايتي. «عندما يكتمل القمر»: حمد محمد ختلان. «سماء نائية»: إسماعيل فهد إسماعيل. «بارعة»: جمال عبدالخضر عبدالرحيم. «المحاكمة مقطع من سيرة الواقع»: ليلى العثمان. «المرأة والقطة»: ليلى العثمان. 2001: «الدهشة»: فيصل السعد. «أحلام أحلام»: حمد محمد ختلان. «الكائن الظل»: إسماعيل فهد إسماعيل. «ستعود السماء زرقاء»: جمال عبدالخضر «هيفاء تعترف لكم»: خولة القزويني. «المحاكمة مقطع من سيرة الواقع»: ليلى العثمان. 2002: «العصعص»: ليلى العثمان. «رائحة البحر»: طالب الرفاعي. «الأرجوحة»: حمد عبدالمحسن حمد. 2003: «حجر على حجر»: فوزية شويش السالم. «كنز وغيوم في السماء»: عبدالعزيز محمد عبدالله. «الكوكب ساسون، عالم مجنون»: طيبة الإبراهيم. «يوميات الصبر والمر»: ليلى العثمان. 2004: «غرفة السماء»: ميس خالد العثمان. «حيث لا شيء»: عبدالعزيز محمد عبدالله. «مساءات وردية»: حمد عبدالمحسن الحمد. «القلب القاسي وأشواك الربيع»: طيبة الإبراهيم. «الأبعاد المجهولة، من مذكرات مراهق كويتي»: عبدالوهاب السيد. 2005: «ليلة القهر»: ليلى العثمان. «سعار»: بثينة العيسى. «ارتطام.. لم يسمع له دوي»: بثينة العيسى. «المرآة / مسيرة الشمس»: هديل الحساوي. «بربار»: سعد الجوير. «عندما في الأسفل»: عبدالعزيز محمد عبدالله. 2006: «عروس المطر»: بثينة العيسى. «بربار»: سعد الجوير. «سمر كلمات»: طالب الرفاعي. «عرائس الصوف»: ميس العثمان. «رجل تكتبه الشمس»: خولة القزويني. «العافور»: عبدالعزيز محمد عبدالله. 2007: «صمت الفراشات»: ليلى العــــثمان. «رجيم الكلام»: فوزية شويش السالم. «العائلة»: محمد الشارخ. «أزهار البيانو»: خالد الحربي. «ويبقى الأمل ينبض في القلوب»: علياء الكاظمي. «ساق العرش»: محمد هشام المغربي. 2008: «عقيدة رقص»: ميس خالد العثمان. «بئر الثعبان»: أسرار الجراح. «فانيلا»: وليد جاسم الجاسم. «أغرار»: ناصر الظفيري. «ليلة الجنون»: منى الشافعي. «قليلا... وشهقة»: هبة بوخمسين. «أهلا سيادة الرئيس»: خولة القزويني. «خذها لا أريدها»: ليلى العثمان. روايات دون حيثيات النشر: «الظل»: يعقوب اليوسفي. «مازال على الدرب أثر: لن أنسى»: فطامي زيد العطار. «وانقشع الضباب»: سعاد الولايتي. «واكويتاه»: سعاد الولايتي. «عزيزة»: سليمان الخليفي. «دائرية الزمن»: طيبة أحمد الإبراهيم. الخميس 10 يونيو 2010 - الأنباء __________________ لم يكتشف الطغاة بعد سلاسل تكبل العقول... اللورد توماس
|
| |