شبكة الدراما والمسرح الكويتية الخليجية > القاعات العامة والإدارية > قاعة الأدب والكتب ( القاعة الثقافية ) > إصدارات
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-07-2010, 02:43 AM   #1 (permalink)
خبيرة في التنمية البشرية
 
 العــضوية: 5529
تاريخ التسجيل: 17/09/2009
المشاركات: 3,872
الـجــنــس: أنثى

افتراضي إصدارات


إصدارات







* غازي القصيبي يروي انطباعاته كـ«وزير مرافق»



* يصدر للدكتور غازي القصيبي قريبا كتاب «الوزير المرافق» عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر. ويتناول القصيبي في هذا الكتاب انطباعاته الشخصية عن عدد من رؤساء الدول والحكومات الذين أتيح له أن يشاهدهم عن كثب في زيارته لبلادهم أو من خلال زيارتهم هم إلى المملكة العربية السعودية، ومنهم الرؤساء جيمي كارتر، وريتشارد نيكسون، وأنديرا غاندي، والحبيب بورقيبة، والمستشار هلموت شميدت، والمستشار هلموت كول، والعقيد القذافي، والملكة إليزابيث، والرئيس ميتران، وعيدي أمين.
جاء على الغلاف الأخير من الكتاب:
قلت في كتابي «حياة في الإدارة»: «كانت هناك، بين الحين والحين، مهام تأخذ الوزير من دوامة العمل الروتيني اليومي. أبرز هذه المهام مرافقة الملك وولي العهد في الزيارات الرسمية، ومرافقة رؤساء الدول الذين يزورون المملكة، والمساهمة في المؤتمرات المختلفة..».
وخلال عملي في وزارة الصناعة والكهرباء والصحة تكلفت بعدد كبير من هذه المهام، وفي هذا الكتاب فصول تحمل انطباعاتي الشخصية عن عدد من رؤساء الدول والحكومات أتيح لي أن أشاهدهم عن كثب من خلال زيارتهم إلى المملكة، وقد حرصت أن تبقى الانطباعات كما دونتها أول مرة، منذ سنين طويلة، دون أن أحاول تصحيح أو تعديل ما كتبته في ضوء التطورات اللاحقة. يقع الكتاب في 212 صفحة من القطع المتوسط.


مقالات ودراسات بحرينية



* بيروت: «الشرق الأوسط»


* كتاب «البنكي مفككا» هو عنوان أحدث الإصدارات عن قطاع الثقافة والتراث الوطني في مملكة البحرين، وبالتعاون مع المؤسسة العربية للدراسات والنشر. الكتاب من إعداد رندة فاروق، وهو يضم مقالات ودراسات مختارة للناقد البحريني محمد أحمد البنكي.
وجاء في الكتاب: «إذا كان من غير الممكن لأي شعب من الشعوب أن يتوقف عن مناقشة تاريخه، فإن الظرف الحاضر الذي نعيشه يضع مسؤولية كبرى على كل مقاربة لهذا التاريخ ترنو إلى جعل تدخلها تأويلا منتجا وحوارا خصبا لالتماس العبرة والدرس، واستشراف الغد والمستقبل، المتأمل العاقل يصغى لصوت الموضوعية ويلجم العواطف المنفلتة قدر المستطاع، لأن تأويل التاريخ يحتمل النقد هنا أو هناك... والأشخاص الذين وجدوا على مسرح الأحداث بشر يخطئون ويصيبون، والأحداث والوقائع التاريخية حمالة أوجه. وهي ما زالت، وستظل، بعيدة عن صدور الكلمة الأخيرة فيها، ومن هنا نحتاج إلى الجرأة وسعة الصدر معا من أجل الإقبال على التاريخ بأريحية مختلفة».
يقع الكتاب في 424 صفحة من القطع الكبير.

* مجموعة قصصية عراقية ساخرة
* بيروت: «الشرق الأوسط»

* عن «المؤسسة العربية للدراسات والنشر»، صدر للكاتب العراقي محمود البياتي كتاب يحمل عنوان «خليلو».
ينوه المؤلف في مطلع كتابه بأن «أفكار بعض هذه الحكايات تعود لأصدقاء ومعارف ومجهولين؛ سمعتها منهم في سهرة مرح أو في مقهى أو دكان أو باص.. بينهم الراحل شمران الياسري، والراحل ماجد عبد الرضا، وكامران قره داعي».
ويقول الناقد جورج جحا عن المؤلف: «للكاتب العراقي محمود البياتي ظُرف حتى في المبكي والمفجع، بل خاصة حيث يصورهما، وسخرية تلتقط اللحظة فتجعلها نافذة تطل على الكابوس، أو بابا له (..). إنه بارع في التقاط لحظة الغرابة والتناقضات هذه، وتصويرها في حزن مضحك، وفي ضحك حزين أحيانا أخرى. في قراءة قصصه الممتعة القصيرة، والقصيرة جدا أحيانا، قد يجد القارئ نفسه لا في أجواء الكوابيس فحسب، بل الأحلام المضحكة أيضا والبعيدة الغور، وخلال ذلك يجد بعض ملامح أسلوبه وقسماته.. تعيد إلى الأذهان، ومن دون انتقاص من هذا الأسلوب، أسماء منها (فرانز كافكا)، وأيضا - في المجال العربي - بعض ما كتبه (إبراهيم عبد القادر المازني) في زمنه، و (يوسف الشاروني) في زمننا، خاصة في (مطاردة منتصف الليل) بصرف النظر عما تذكرنا به هي ذاتها».
يقع الكتاب في 136 صفحة من القطع المتوسط.
* مثقفون ومفكرون إسرائيليون يردون على فيزل في «الديبلوماسي»


* لندن: «الشرق الأوسط»

* أثارت الرسالة المفتوحة التي وجهها الناشط والكاتب اليهودي العالمي الحائز على جائزة نوبل للسلام ايلي فيزل الى الرئيس الاميركي باراك اوباما، والتي ناشده فيها عدم الضغط على اسرائيل ، لحملها على وقف الاستيطان اليهودي في مدينة القدس الشرقية ، جدلاً ساخناً في الاوساط اليهودية الاسرائيلية والعالمية ، مما حمل مجموعة كبيرة تضم مائة من المثقفين والمفكرين والشخصيات الاسرائيلية المناهضين للتوسع الاستيطاني في «حي الشيخ جراح» و «منطقة سلوان» على كتابة رد شديد اللهجة على رسالة فيزل تضمن تهشيم وتشريح وتهميش كل ادعاءاته التي شوهت التاريخ، وتجاهلت واقع الحال، واعتمدت على اوهام الخيال.
في عددها لشهر تموز/ يوليو الجاري نشرت مجلة «الديبلوماسي» الصادرة في لندن نص الرسالتين، مع كامل اسماء الموقعين على الرد. ومن مواضيع هذا العدد، تفاصيل اللقاء بين خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيزوالرئيس الاميركي باراك اوباما في البيت الابيض ، حيث تم التركيز على ضرورة تنفيذ المبادرة العربية التي اقرّتها «قمة بيروت» لحل الصراع العربي- الاسرائيلي باقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة وحدود معترف بها من الضفة الغربية، والقدس الشرقية وقطاع غزة. ومن عناوين العدد الأخرى: «عام على رئيس الحكومة سعد الحريري في السراي الكبير ، فيما الدولة لا تزال على سفر، واللبنانيون لا يزالون في قاعة الانتظار» ولماذا غطى البطريرك الماروني تعيينات الفئة الثالثة في وزارة المال، و«ماذا وراء استعدادات المنظمات الدولية لتسهيل مسألة تملّك الفلسطينيين»، و«دولة العراق الاسلامية تلفظ انفاسها عملياً ومالياً، والجهاديون الجدد يفضلون اليمن والصومال عليها» وغيرها.
وفي العدد تعليقان: «بابور» و«فندق»، ومقالان، الاول لعودة ابو ردينة عن خطر انهيار النظام المالي العالمي، والثاني لريمون عطاالّله عن نقابة محرري الصحافة اللبنانية بعد رحيل نقيبها ملحم كرم.

* من مناجيات شيكسبير لصلاح نيازي

* لندن: «الشرق الأوسط»
* صدر عن دار «المدى» للثقافة والنشر بدمشق، كتاب «من مناجيات شيكسبير» للشاعر العراقي صلاح نيازي، الذي تناول فيه أربع عشرة مناجاة لهاملت، والليدي ماكبث، وماكبث، فترجمها ودرسها دراسة نقدية.
والمناجيات التي شاعت في العصر الإليزابيثي عموماً، ومناجيات شيكسبير خصوصا، نوع فريد في التأليف المسرحي، ووسيلة أدبية بارعة في تصوير أدق العواطف. أكثر من ذلك، يرى فيها النقاد أعمق الخلجات النفسية. مرد ذلك طبيعة المناجاة ذاتها، إذ ينفرد البطل - في معظم الحالات- بنفسه على خشبة المسرح فيروي خلجاته بصوت مسموع، ولكن لا لأحد، وإنما لنفسه فقط. لا يكتم شيئاً لأن ما من أحد يسمعه. المناجاة إذن تتميز بالصدق كل الصدق؛ لأنها ببساطة حديث الإنسان مع نفسه.
يكفي أن نذكر أن مناجاة هاملت الشهيرة :«أكون أو لا أكون»، أصبحت جزءا أكيدا من اللغة الإنجليزية، ومن الثقافة العامة وحتى الحياة اليومية في المجتمع الإنجليزي. لكن رغم تلك الأهمية التي تتمتع بها مناجيات شيكسبير عالمياً، فإنه ما من أحد - على ما يبدو - من الأدباء العرب قد حاول من قبل دراسة هذه المناجيات وتحليلها نقدياً، ربما لهذا السبب قد يعتبر هذا الكتاب مبادرة جديدة، أو هذا ما يطمح إليه المؤلف.

 

 

__________________

 


لم يكتشف الطغاة بعد سلاسل تكبل العقول... اللورد توماس

نوره عبدالرحمن "سما" غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أدبية, إصدارات


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:30 PM


طلب تنشيط العضوية - هل نسيت كلمة المرور؟
الآراء والمشاركات المدونة بالشبكة تمثل وجهة نظر صاحبها
7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292