شبكة الدراما والمسرح الكويتية الخليجية > القاعات العامة والإدارية > القاعة الكبرى ( القضايا العامة وملتقى الاعضاء ) > "احذروا الهوية الأمريكية" مكالمات للاحتيال بزعم منح الهوية الأمريكية
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-08-2010, 02:22 PM   #1 (permalink)
خبيرة في التنمية البشرية
 
 العــضوية: 5529
تاريخ التسجيل: 17/09/2009
المشاركات: 3,872
الـجــنــس: أنثى

افتراضي "احذروا الهوية الأمريكية" مكالمات للاحتيال بزعم منح الهوية الأمريكية


"احذروا الهوية الأمريكية" مكالمات للاحتيال بزعم منح الهوية الأمريكية

بقلم آربيان بيزنس






يشتكي بعض المقيمين في الإمارات من ورود مكالمات تزعم فوزهم بالجنسية الأمريكية حيث يتلقى صاحب الهاتف مكالمة من سيدة تتحدث بالعربية وتزعم أن صاحب الهاتف الذي تخاطبه باسمه قد فاز "بالهوية الأمريكية" أو ما يعرف بالبطاقة الخضراء غرين كارد.

وقد ورد أحد هذه الاتصالات بأحد محرري أريبيان بزنس أيضا لكنه رفض خاصة أن السيدة المتصلة لم تتقبل الرد على استفساراته حول فوزه بالهوية الأمريكية وفقا لقولها.

وكانت مؤسسة الاتصالات الإماراتية (اتصالات) قد كشفت مؤخرا عن تعرض عدد من عملائها خلال الأيام السبعة الماضية إلى طرق نصب واحتيال جديدة عبر هواتفهم النقالة تعتمد على روحانيات شهر رمضان ومدى العطاء والهدايا التي يمكن أن تقدم خلاله.




ووفقاً لصحيفة "الرؤية الاقتصادية" في نسختها الإلكترونية، أوضحت الشركة أنها تقدمت ببلاغ إلى إدارة متابعة جرائم النصب والاحتيال في وزارة الداخلية الإماراتية، إضافة إلى توضيح لهيئة تنظيم الاتصالات، تشرح فيه تلقي عدد من عملائها خلال الفترة الماضية منذ بداية شهر رمضان، اتصالات من أرقام مجهولة بالنسبة إليهم، تطلب منهم التأكد من وجود رقم معين على شريحة "اتصالات" الموجودة في هواتفهم، وفي حال وجوده يستحقون جائزة قيمتها 200 ألف درهم، مقدمة من الشركة (ضمن قائمة الهدايا الرمضانية التي تقدمها)، يتم صرفها من بنك «دبي الإسلامي» عبر إرسال رسالة إلى هاتف العميل تحمل رمزاً سرياً يقدمه بدوره إلى موظفي البنك لاستلام المبلغ.

وأضافت الشركة، إلا أن استلام هذه الرسالة يتطلب إكمال الملف الخاص بالعميل لدى الشركة، والذي بدوره يرتبط بشراء العميل لبطاقة إضافة رصيد بقيمة 500 أو 200 درهم (وفقاً للتفاوض بين المتصل والضحية)، وإعطاء رقم مسلسل البطاقة للمتصل، والذي يبادر بعد ذلك بطلب الرقم السري لشحن البطاقة للتأكد من فعاليتها من دون أن يترك فرصه للضحية لإضافة رصيد البطاقة إلى هاتفه.
تتمة المقالة في الأسفل ↓
advertisement

ووفقاً للصحيفة الإماراتية، أشارت الشركة إلى أن الشخص المتصل يتعمد التأكيد خلال كلامه على أن هذه الجائزة هي من العطايا والهبات المرتبطة بالمشاعر الروحانية والدينية لشهر رمضان، مؤكداً في الوقت نفسه على أنه أحد موظفي الشركة، وأن المسابقة تختص بقسم واحد في الشركة، لذلك إذا حاول العميل (الضحية) التأكد من صحة هذه المعلومات عبر الاتصال بالشركة، فلن يجد أي معلومات حول الأمر.

ولفتت الشركة إلى أن عملية النصب هذه نجحت في حالات عدة خلال الأيام الماضية من الشهر اعتماداً على مجموعة من الأسباب تأتي في مقدمتها الحيلة التي اختارها المتصل، إذ يطلب من العميل التأكد من وجود رقم معين على ظهر شريحة الهاتف، للوقوف على كونه الشخص الصحيح المستحق للجائزة، والمشكلة أن هذا الرقم موجود بالفعل، لكن على شرائح هواتف "اتصالات" كافة، حيث إنه رقم موحد بينها، إلا أن معظم العملاء ليست لديهم فكرة عن هذا الأمر.

وتابعت الشركة قولها "محاصرة المتصل للعميل تعد السبب الثاني لنجاحه، إذ يطلب في بداية اتصاله من العميل إغلاق هاتفه والتأكد من الرقم على شريحة الهاتف، ليتصل به بعدها ويشرح له باقي الخطوات طالباً رقم بطاقة إضافة الرصيد، مؤكداً على العميل عدم إغلاق الخط حتى يعطيه الرقم، وإلا سيعتبر مستثنى من الجائزة وتذهب إلى الشخص الذي يليه في قائمة اختارها كمبيوتر الشركة، وبالتالي لا تعطى للعميل فرصة للتأكد من الأمر أو التفاوض حوله".

وقالت الشركة، "إن اختيار المحتال لشهر رمضان والتأكيد الدائم خلال المكالمة على المشاعر الدينية والعطايا التي تقدم من جهات عدة والمسابقات والجوائز التي لا حصر لها، يدفع ذلك الضحية تدريجياً إلى الاقتناع، خصوصاً مع تأكيد المحتال على أن الـ200 ألف درهم هي الجائزة الكبرى لعدد محدود جداً من الأشخاص اختارهم كمبيوتر الشركة، وأن هناك جوائز أخرى متعددة تشمل أجهزة هواتف نقالة وأرقام مميزة وغير ذلك، وما يزيد من سرعة الاقتناع لدى الضحية أن الأمر مسابقة فعلية"، لافتة إلى أن حرص المحتال على تهديد الضحية بسرعة إنجاز الخطوات المطلوبة منه وإلا ذهبت الجائزة لغيره، يلغي ذلك جزءاً كبيراً من قدرة الضحية على التفكير في الأمر والتردد قبل تنفيذ المطلوب منه.

وأوضحت الشركة أن المتصل يحرص على الحصول على بطاقة إضافة الرصيد من الضحية مهما كانت القيمة المالية لها، ويدخل في تفاوض مطول مع بعض الضحايا حولها، وعدد من الحالات التي تلقت الشركة شكاوى حولها كانت قيمة البطاقة لا تتعدى الـ25 درهماً، فيما وصلت في حالات أخرى إلى 200 و500 درهم.

عمليات سابقة

وقالت صحيفة "الرؤية الاقتصادية"، إنه إلى ذلك، كان عملاء الشركة قد تعرضوا لعمليات نصب عدة في فترات ماضية شملت رسائل كاذبة تؤكد فوزهم بمبالغ مالية كبيرة مع اشتراط دفع قيمة تحويل المبالغ أولاً، وأخرى مكالمات واردة من فتيات للمطالبة ببطاقات شحن، ومن أشخاص يؤكدون قدرتهم على التعامل مع الجن ومعرفة المستقبل وإلحاق الأذى بالشخص إذا لم يستجب لطلباتهم، وأشكال أخرى عدة، ومن جهتها عملت الشركة بالتعاون مع هيئة تنظيم الاتصالات ووزارة الداخلية على تنظيم حملة توعية للعملاء بطبيعة طرق الاحتيال هذه، وضرورة تجنبها وعدم الانصياع لها.

 

 

__________________

 


لم يكتشف الطغاة بعد سلاسل تكبل العقول... اللورد توماس

نوره عبدالرحمن "سما" غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-09-2010, 02:15 AM   #2 (permalink)
" من جمهور المثقفين "
 
 العــضوية: 11004
تاريخ التسجيل: 27/08/2010
المشاركات: 107

افتراضي

للنصب والاحتيال طرق عديده النصاب عامة يتمتع بذكاء, ولولا ذكاءه لما اوقع كثير من ضحاياه رغم عمليات الكشف شبه اليوميه عن تلك الجرائم والتحذير منها والضحيه طماع مسكين يسعي الي الربح السريع بدون مجهود.

الطماع مايقضي عليه غير الكذاب وقديما قيل دينار في الجيب خير من 10 في الغيب , دفع ربع مليون من أّجل ,,,,, حقا كن قنوعا تكن أغنى الناس.

الحل انك تخفي ابروفايل الخاص بك وسوف لن يعثروا على ايميلك عن طريق السيرش

مسك الختام

اى انسان مهم تخيل ذكائة ممكن يتم النصب علية حتى لا يحسب كل من يعلق انة يعلم الغيب لكن التحليل المنطقى لاى نصب هو عامل واحد يستغلة المحتال وهو الطمع واذا كنت قنوع لن يتم النصب عليك اللهم اغننا بحلالك.

 

 

Point of view غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
"احذروا, للاحتيال, مني, مكالمات, الأمريكية, الأمريكية", الهوية, بزعم


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أسباب فقدان الهوية للدراما الكويتية مبارك الحشاش الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 10 23-09-2010 11:07 PM
المجتمع الكويتي يُخرَج بـ«المؤثرات الأمريكية»! قشعاوي الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 3 29-08-2010 02:24 PM
البوم الفنانة الأمريكية رحـيلا أبو غادة الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 12 15-05-2010 07:21 PM
6 عقبات تعرقل تطبيع العلاقات الأمريكية - السورية الفنون القاعة الكبرى ( القضايا العامة وملتقى الاعضاء ) 1 10-08-2009 04:07 AM
تركيا مستعدة للعب دور في العلاقات الايرانية-الأمريكية الفنون القاعة الكبرى ( القضايا العامة وملتقى الاعضاء ) 1 10-08-2009 04:07 AM


الساعة الآن 04:50 AM


طلب تنشيط العضوية - هل نسيت كلمة المرور؟
الآراء والمشاركات المدونة بالشبكة تمثل وجهة نظر صاحبها
7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292