أنا مو من الكويت .. لكني ( أحب ) هذي الدولة و القهر لا صار فيه حركات تشوه صورة الكويت .. لكن هذا التشويه يخص مثل هذا العمل فقط .. شكرا |
أنا مو كويتي أنا من السعودية من القطيف بالمنطقة الشرقية وبصراحة حسافة إن هذه القناة تسمى قناة كويتية وهي تسيء لسمعة الكويت اللي مافي أحد يزورها إلا ويظل يشتاق لها من جمالها وطيبة وأخلاق أهلها. وأتمنى إن تتخذ إجراءات ضد هالقناة اللي تمادت في التطاول مسيئة إستغلال مساحة حرية التعبير عن الرأي في الكويت. |
لا حول الله وش قلت الحيا الي في هذا المسلسل الكرتوني والله عيب والمفروض ان قناة الوطن ماتعرض اشياء مثل هذي بس شكل الي ماسكينها ماعندهم غيره على وطنهم والله قلت حيا الله يحفظنا بس |
والله انا مو كويتي اولاً لكن والله اغار على كل المسلمين واذا تبوا الصدق ترى هذه حقيقة يوجد كثيرين من الخلجين اذا اطلعو للخارج نسوى عاداتهم وتقاليدهم ودينهم ليش . قالوا موضى تبي تطلع وصير متخلف وين البرستيج وين الاتكيت . للاسف ناس تحارب وتكافح من اجل الحجاب وناس تصرف فلوس على شان وساعت صدر لا والى يقهر ان احنه نروح لين عندهم . مالقول الا الله يلطف علينا بلطفه. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة . |
متااااااابعة من الامارات ... أنا ما أقدر أعلق على شي ما شفته ... لكن أنا من محبي قناة الوطن ... و من وجهة نظري أن ما في دخان من غير نار و المشكلة أن في نماذج من هذا النوع للأسف الشديد و مب بس في دولة الكويت الشقيقة الله يحفظها بل حتى في دول الخليج الاخرى و مب شرط هذا المشهد يحدث في الدولة الخليجية أيا كانت ، و إنما خارجها و أنا متأكدة من هذا الكلام ، والله يهدي بنات الخليج جميعهن و الله أني أدعي من قلبي لهن جميعا ، فكلنا أخوات في الاخير هم أقلية و لكن هن اللي تحت عدسة المجهر دايما ، الفئة المخالفة لتعاليم ديننا و تقاليدنا و لا ضير من أن الاعلام يشير إلى ما هو يحتاج إلى ضبط في مجتمعنا الخليجي حتى نحفظ له قوامه الاسلامي حتى لا يتحول المجتمع إلى مسخ أجنبي بس المشكلة تكمن أن الاعلام صار فضائي ، يعني اللي ما يشتري يتفرج العالم كله يشوف و ياخذ فكرة سيئة عن الكل أقصد أن أعداءنا يتخذون هذا المثال نمط للمجتمع الخليجي بأسره فيا حبذا هذه الامور تعالج طريقة مستورة أكثر في الاخير هاذيل بناتنا و مستحيل نرميهن برع حدود شبه الجزيرة العربية و في نفس الوقت يجب ردعهن حتى لا تتفشى الظواهر السلبية و الله أني أقول هذا الكلام من غير تهجم على الكويتيات أو أي جنسية ثانية من الخليج نظل خليج واحد شئنا أم أبينا و الله يصلح أمور شبابنا و شاباتنا و السموحة من الكل إن كان كلامي صريح و مخالف لأي رأي بينكم و ربي يتقبل صيامكم و قيامكم |
كل له رأيه هذا مسلسل جميل ويطرح قضايا تهم الشعب الكويتي الديمقراطي ويستطيع هذا المسلسل ان يصل الى الناس بطريقة لا يستطيع ان يصل اليها نواب البارلمان ويوصلوا انتقادات لاذعة الى كل من هو تحت قبة البارلمان الذين لا يعجبهم العجب ولا الصيام برجب. تحياتي للقائمين على المسلسل وبدون زعل وكل له رأيه حساوي كويتي |
[center]ا لله يكون بعونكم يالكويتيين والله حسايف هل المحطات والقدرات الاعلاميه ويش يقول الواحد اعلام بلدي يطعني معقوله [/center] |
الصورة صحيحة و شفت الحلقة مباشرةً على قناة الوطن وقت الفطور مع العائلة ! تخيل هذا الوضع مع كل عوائل الكويت بكبارها و صغارها و هم يشاهدون هذه القناة العربية الإسلامية على الوقت الفطور ، و هدفهم حل مثل هذه المشاكل و هم ينشرونها ! |
بو قتادة وبو نبيل برنامج يسرق مواضيعه من سِتر المجتمع عنوة .. نحن لسنا بمجتمع مثالي خالي من العيوب ولا نعيش في (اليوتوبيا) مدينة أفلاطون الفاضلة .. ربما نجد هنا أو هناك سلوكا غريبا أو متمردا على قيم مجتمعنا ولم يكن هذا السلوك الغريب في ذاكرة الأجداد والجدات ليحدثونا عنه كون مجتمعنا في الماضي كان أكثر شفافية ووضوحا وبساطة منه اليوم بسبب الطفرات الاقتصادية المتعاقبة التي مرت بوطننا ووفرت القدرة المالية الكبيرة للمواطن وجعلته قادرا على السفر والإطلاع وربما التأثر بثقافات مجتمعية أخرى تعتبر دخيلة أو غريبة عن ثقافة مجتمعنا .. ولكن أن تأتي بعض البرامج لتعتمد على هذا الشاذ وتجسده وتجعل منه واقعا ملموسا وتبثه على قناة فضائية متميزة وتحقق نسبة مشاهدة عالية ويتمكن من رؤيتها القاصي والداني من جميع أقطار العالم ، فيكون هذا البرنامج قد عمم الظاهرة الغريبة ووصم بها المجتمع وصما جائرا .. فما بال لو كان هذا البرنامج من إنتاج نفس المجتمع الذي تعرض للإساءة وبُثَّ هذا البرنامج على قناة وطنية من المفترض أن تكون سمعة بنات مجتمعها من سمعتها ؟! جميل أن ننتقد أنفسنا من أجل التغيير إلى الأصلح ولكن دون أن نتخلى عن ثقافة وأدب النقد .. هناك ما اصطلح على تسميته في الدراما (دراما ثقب الباب أو خرم المفتاح) وابتدعت مدام (جان ليتل وود) هذا النوع من الدراما في المسرح وقدمت أسلوبا جديدا يسمى مسرح (الكاميراتا) وكان هذا بفرنسا في مطلع القرن العشرين .. ويعتمد هذا الأسلوب على المواضيع التي يستطيع أن يختلسها الكاتب من ثقب مفتاح الباب وينقلها من الداخل المغلق إلى الفضاء الخارجي المفتوح ، وبدل أن يقوم الكاتب بتغطية هذا الثقب ويستر على ما داخل الباب يقوم بفضحه وهو سلوك متناقض حتى مع مبادئ الدين الحنيف ، فقد أمرنا ديننا بالستر وأن لا نتكلم بعورات الآخرين وأن ندعوا لمن ربما يكونون قد أخطؤوا بالهداية .. ووصف ديننا الحنيف الكلمة الطيبة بالشجرة الطيبة التي أصلها ثابت وفرعها بالسماء .. باعتقادي الشخصي لا يجوز أن يبني إنسان ما أمجاد أو يحظى بتميز ما على حساب الآخرين ، فكيف لو كانوا هؤلاء الآخرين أبناء مجتمعه وأفراد شعبه ؟!! |
الساعة الآن 02:35 AM |
Powered by vBulletin® Version
Copyright ©vBulletin Solutions, Inc
SEO by vBSEO 3.6.0