أميمة ودار الأيتام تطفل بدائي على الدراما المصرية
 

البنات الفاتنات سبب المتابعة الكبيرة للعمل..

مرحبا،،

أفضل انتفاد قرأته حتى الآن حول هذا المسلسل!! وخير الكلام ما قل ودل!!

ومنذ بداية عرضه- بل حتى قبل أن يبدأ عرضه أصلا - لم أكن مقتنعا به وكنت دائما أدخل في حوارات مع المعجبين به حتى أوضح وجهة نظري لكن دون جدوى!!

لقد ذكرت سابقا في أحد المواضيع أنني أثناء متابعتي لهذا العمل أشعر وكأنه عمل مصري مدبلج إلى الكويتي.. فهو نوع من الدراما يمكن تسميته بالدراما (المستوردة) التي لا تناسب طبيعة المجتمع.. وليست كل فكرة صالحة من حيث المبدأ لأي مجتمع..

كما أن عرض هذا العمل أساء للكاتبة ولطاقم الفنانات المشاركات فيه بسبب تكرار أسمائهن في عملين يعرضان بشكل متزامن في رمضان.. وهذا الأمر يسبب ربكة للمشاهد ولجماهيرية الكاتبة والفنانات أيضا.. ولا أدري سبب إصرار بعض الكتاب الشباب على تقديم عملين معا في رمضان؟!

في الدراما العربية.. هناك أسماء بارزة من المؤلفين لا يمكن أن يقدموا أكثر من عمل واحد في رمضان لأنهم يحافظون على أسمائهم.. فهل يتعظ بهم المؤلفون الشباب عندنا ويقولون (لا) لبعض المنتجين في الفترة المقبلة؟!
.

انا من النتابعين له وانا معك مئه بالمئه في هالنقد مع العلم اني احب المسلسل ونسيت اضافة شيء وهو التلفونات اهم ايتام وما عندهم احد غير بعض ويش الهدف من التلفونات يعني لمن بيتصلون اهم اللي كل وحده عندها تلفون.............

اخوي لاتدقق حتى على حساب الاخلاق
الناس تبي تاكل عيش باي طريقة