عامر جعفر: انتظروا «ساهر الليل 2»
 

اكد الموسيقار د.عامر جعفر ان صناعة الموسيقى التصويرية بحاجة الى دعم كبير من الجهات المسؤولة حتى تكون بالصورة المطلوبة، جاء ذلك في الندوة التي عقدها في مقر المركز الاعلامي لمهرجان أيام المسرح للشباب مساء امس الاول وادارها الزميل منصور المطرود وحضرها عدد من المهتمين بشؤون الموسيقى والمسرح.
واضاف جعفر قائلا: الموسيقى تواجه حروبا منذ قرون طويلة ولكن علينا لمواجهتها بتقديم موسيقى جميلة لان الموسيقى هي غذاء الروح، مشيرا الى ان الموسيقى التصويرية ضرورية في العمل التلفزيوني والمسرحي لانها تنقل المتلقي من حالة الى حالة ليشعر بالمفردة التي يريد قولها الفنان، وقال: البعض لا يوازن بين الصورة والصوت ويكون التركيز على الصورة فقط وهذا خطأ كبير لانه يجب الموازنة حتى تصل الصورة والصوت الى المتلقي وهذا الأمر من الضروريات في الموسيقى التصويرية. واوضح جعفر ان نجاح «ساهر الليل» كان بسبب الموسيقى التصويرية، بالاضافة الى ابداعات الممثلين وقال: هذا الأمر تطلب منا جهدا كبيرا خاصة ان الموسيقى كانت «لايف» ومختلفة عن موسيقى «انين» التي كانت اليكترونية. وتمنى جعفر ان يعود للمسرح من خلال نص قوي يحمل بين طياته الكثير من الموضوعات حتى يبدع في اختيار موسيقاه، مؤكدا ان هناك جزءا ثانيا لمسلسل «ساهر الليل» بموسيقى مختلفة حيث سيحاكي فترة الثمانينيات بصورة كبيرة وابداعاتها الموسيقية بالاضافة الى عمل تلفزيوني مع الروائي هيثم بودي به كثير من المفاجآت وسيكون نقلة للدراما الكويتية.



الرابط:http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMN...&zoneid=15&m=0

صج ان المسلسل رائع و دش قلووووب كل بيت بالخليج
و لكن حلاته يكون المسلسل ’’ خـالد ’’ مو اذا نجح نسوي جزء ثاني
أنا من داخلي أبي جزء ثاني بس عشان يظل متعلق بقلوب الناس و الناس ما تمل لازم يتم على هالجزء
الا اذا الكاتب العليوه مبتدأ و ما لقى غير هالـحل و هم ضامنين نجاحهه قبل عرضه

اعمال الاجزاء لابد من ان تتم دراستها بعناية لتكون قوية ومكملة لبعض .. هناك بعض الاعمال نجحت وتم التفكير بعد ذلك لجزء ثاني الذي غاليا مايكون اضعف من الجزء الاول وهنا تقع الكارثة ..

من أصعب الأمور هي الأجزاء في الأعمال
ففشل الجزء الثاني قد يمحو النجاح المحقق
في الجزء الأول ..!


شكراً على النقل

واضح ان دحام راح يزيد نشاطههالعام بـ 4 اعمال ..
ساهر الليل 2 وعملين لرمضان كالعادة وواحد خارج رمضان

والظاهر عداهم الدخيل على الفن نايف الراشد في مسألة الاجزاء بالعناوين ..

انا لا احبذ فكرة جزء ثاني إلا إذا كان الجزء الأول مكتوب لأجل الجزء ثاني و يكونون الجزئين بنفس القوة او الثاني اقوى...... و هذا نادر وجوده

و يجب ان يتعلموا من العمالقة و مسلسل درب الزلق خير مثال بوعدنان لم يعمل جزء ثاني خايف انه يفشل و ما يجي بنفس المستوى.

لكن نأمل خير

فشل الجزء الثاني سيسىء لصدى النجاح الذي حققه الجزء الأول
وبشكل عام لا أحبذ فكرة عمل الاجزاء