الغايب حجته معاه ... ولكن .. 50 سنة ماهي شوي ... كما حصل في جنازة المفيدي .. لم يتم الحضور ... ولكن الغايب حجته معاه ... |
هم اتصلوا على البرامج التلفزيونية ونعوا الفقيد ... والغايب عذره معاه |
اقتباس:
الأستاذ / سعد الفرج كان حاضرا ً في جنازة القدير علي المفيدي وقمت آنذاك بتعزيته , ولكن الأستاذ عبدالحسين عبدالرضا كان في لندن وقتذاك. |
بصراااحه ووجهت نظرة تقول لا لا ما نعذرهم مهما صار يعني المغفول له بإذن الله توفى يوم الثلاثاء والتشييع كان الخميس يعني كانهم اعطوا محبي وعشاق واصحاب واهل الراحل الفرصه للمشاركه في مثل هذا المصاب الاليم ومثل ما ذكروا الاخوان اعلاه ان الفنان داود حسين وعبدالله الرويشد وغيرهم كانوا بالخارج ورجعوا فورا سماع الخبر..... والله وبالله ان انا من جمهور الراحل في السعودية لكن يوم الخميس جسدي في السعودية وروحي بالكويت تشاارك بالعزاااء ....... يعني غير معذورين |
الغايب عذره معاه انا استغربت يوم عزيت اعيال الغوينم بالمقبره شفت كل الفنانين الا عبدالحسين وسعد الفرج وينهم ؟! |
تركنا ولكنه مازال وسيظل فنان الخليج وله البصمه التي ستظل الى الابد الله يرحمك يابو صالح |
الفنان عبداحسين و سعد كبار بس ايش الحركة اللي سووها لا تجيبو لنا اعذار ؟؟؟؟؟؟ هذه صداقة ( عشرة عمر ) بحسبة أخوهم ما يقدرون يجيون يعزون....... بلا اتصال بلا............. و لكن يكفي صور الناس اللي شيعوه و اللي يحبونه على العموم حبيبنا غانم الحين عند ربه ما راح يشره عليهم و لكن يصلحون هذا الشي لترتاح ضمائرهم |
بصراحة نأسف أن تكون إمكانية رفقاء الدرب كالذي حدث !! معقولة عشرة عمر وخمسين عام وهم معاصرين بعض ,, طوال هذه الفترة لم يتكلفوا بإلقاء النظرة الأخيرة والمشاركة بالجنازة !! مانقول إلا عذر الغايب معاه وأبو صلاح رحل ويكفي الفنانين الذين قاموا بالواجب بل البعض انفطرت قلوبهم ولم يتمالكوا أنفسهم من البكاء كمحمد جابر .. وجزاء الله خير جميع الفنانين الذين أتوا للجنازة رغم سفرهم وهذا أقل واجب قد يفعلوه حقيقتةً اتجاه الراحل أسكنه فسيح جناته يارب أستغرب نحن كجمهور حزنا عليه فما بال الذين تربطهم علاقة طويلة الأمد كأبو عدنان وسعد الفرج !! :( نتلمس لهم العذر ونحن لا نعلم ماهي الموانع التي جعلتهم لا يحظرون ويشاركون بالجنازة .. |
ربما ـ أقول ـ ربما .... وبدل من سوء الظن الذي أراه هنا ... لأنه صديق عمره كما قلتم فربما لم يحتمل الحضور ويرى رفيق دربه يوارى الثرى راحلا بلا عودة هكذا ربما هو لا يتحمل الوداع وشجعه سفره على ذلك ... وفقط |
الساعة الآن 10:58 PM |
Powered by vBulletin® Version
Copyright ©vBulletin Solutions, Inc
SEO by vBSEO 3.6.0