من المفترض أن يحترم الفنان المشاهد أثناء طرحه لأي فكره يريد إيصالها ..
فتلك الإيحاءات التي تستخدم قديماً في الستينات إلى وقتنا الحالي لكن بشكل مكثف وأقوى عما كان , هي مدخل لفهم نقطة معينه لكن للأسف البعض لا يحترم ولا يقدر
الكلمة التي تخرج منه (هناك مبالغه في إيصال الفكره)
الحل : عند الفنان نفسه ربما هو يشوفها شي عادي ومأخذ راحته في عدم تقدير مسامع الجمهور فقد تكون هي خادشه للحياء ومن جانبه هو شي طفيف !

للأسف وصلنا لهذا القدر ..

اوافقك الرأي كانت موجودة منذ الستينات و السبعينات ولكنها ازدادت اليوم.

ولكن أليس ايضاً ألم يستخدم بعض العبارات والمواقف السابقون من الممثلين؟؟؟

الايحاءات الجنسية صارت مادة دسمة لاغلب الذين يعرضون على خشبة المسرح لان اغلب حضورهم من المراهقين اللي توه خط شاربه ويستانس على هالسوالف والشرهة بصراحة على بطل العمل اللي يتطرق لهالسوالف ..

تعودنا بالاستراحات

أو بالديوانيات كما يسمى بالكويت


أننا نسمع النكت أو القصص التي تحتوي على إيحاءات جنسية

تستهوي إهتمامنا


أتكلم عن ماهم فوق العشرين وليس الـ 18


حتى أصبحنا كبشر نحب من يداعب أسماعنا بما هو خارج الحدود الحمراء ولكن بطرافة حتى نتقبلها

تحت شعار كل ممنوع مرغوب


لكن السؤال من أدخلها على المسرح الكوميدي

هل أصبحنا نعجز عن إيجاد الكوميديا البسيطه البعيدة كل البعد عن خدش الحياء

في ظل تواجد جميع الأعمار في مدرج المسرح

أعتقد أن الأمور تحتاج إلى ضبط حتى لا تكون خشبة المسرح مجمع للإسفاف والخروج عن المألوف

سؤالي مسؤلية من هي منع مثل هالإيحاءات والألفاظ الجنسية التي لا تفيد الرسالة التي يقدمها المسرح


وماذا ينتظر الفنان من إلقائها على الجمهور وهو يحاول أن يقدم رسالة ساميه !!

الموضوع للنقاش العام وليس للاتهام ولذكر اسماء .. وسيحذف اي رد به ذكر اسم اي فنان

وتم حذف عدد 2 من الردود لميكي ماوس 7 وعاشق عبدالعزيز المسلم

ايام الستينات والسبعينات كان على الاقل اكو نص وقصة الواحد يعرفها ومع هذا ادراج بعض الايحاءات لرسم الضحكة لااكثر ولا اقل مع ان المفروض ماتنقال ... لكن العروض الحين اغلبها ايحاءات ولامن قصة ولامن هدف بالمسرحية واقرب مثال : اكو فنان تطرق للايحاءات بشكل وااااضح وعلى طريقة الافلام الانكليزي والفرنسي والعربي .. لكن العربي مو واضح .. اعتقد انعرف منو .....