عن الجليب بصراحة:
المنطق يقول: (نسبيا وليس على الإطلاق) لا اهمية للإسم وجماهيرته وتاريخه المهم هو الأداء والتجديد.
الواقع يقول: هناك اسماء عرفنا اداءها الباهت وغير المقنع منها فاطمة العبدالله، بدر الشرقاوي.
والخبرة تقول: لأجر الإسم المشارك دور مهم حيث البحث عن الرخص من اجل التوفير انتاجيا وذلك على حساب ضيقة خلق وغثيان المشاهد اثناء مشاهدته لممثل أو ممثلة تصطنع الأداء وبالكويتي: أشكره تمثيل، لا وتمثيل ساذج.
برأيي: بشكل عام ورغم كل السلبيات إلا ان المسلسل سينجح وسيكون متميز على مستوى الإخراج رغم الأخطاء التي ستتواجد.
الخلاصة: في السنوات الأخيرة تعودنا على الأداء الباهت والساذج والغبي أحيانا ورغم كل ذلك وعدم اقتناعنا بالكثير مما يعرض إلا اننا نبقى نتابع ونندمج ونمدح ثم نتحلطم لأننا لانملك خيار سوى المتابعة والتمنّي والسير مع الموجة والتحويل من قناة الى قناة بحثا عن شيء نعلم اننا لن نحصل عليه. __________________ من لم يستمع للنقد وهو في قمة النجاح
سيستمع للنقد وهو في قمة الفشل نحو نقد بناء.. نحو جيل فني واعي..
|