[بحر الحب]

صحيح ان هناك مخاوف كثيرة حول فشل العمل , لكن ليس لانحصار العمل على القروب الشبابي فقط .. بل لاسباب كثيرة
منها : وهذا بتوقعي ان العمل سيكون خيبة امل كبيرة لكل الجمهور المتلهف لرؤية العملاق , لماذا ؟ لانهم سيرونه بشكل مختلف عن الشكل الذي ينتظرونه فيه ,, تماما مثل ما حدث في ( مرمر زماني ) و ( لن امشي طريق الامس ) و ( التنديل ) و ( الحب الكبير ) , وكل هذه الاعمال منها مافشل ومنها مامر مرور الكرام بسبب الشكل المختلف والنوع المختلف من الاعمال التي ظهر بها العملاق بوعدنان

اما بالنسبة للشباب , فحتى وان كانوا اسماء مميزة , فماهذا العمل الذي كل ابطاله شباب ماعدا شخصية واحدة كبيرة بالعمر ؟؟ هذا بحد ذاته تكرار لمأزق العملاق في ( الحب الكبير ) وثغرة درامية كبيرة في العمل

بالنسبة للاسماء ,, فرسميا العملاق ابراهيم الصلال سيشارك في العمل , وهذا يجعلني اتفاءل قليلا ..
محمد المنصور انتهى من عمل وسيبدأ بآخر , وهو لايكثر من اعماله
جمال فنان متذبذب اتمنى مشاركته بالعمل , وداود مستعد للعمل مع بوعدنان بأي دور كان وهذا سيبعده عن ادوار النجم الاوحد
واوافقك في الاسماء الاخرى فنحن نتمناها بالعمل ماعدا "انتصار الشراح"

عموما .. 90% من ابطال العمل هم من قروب هبة وزوراة خميس , والبركة بحسن السلمان

فالجمهور لا يريد من بو عدنان نسخة جديدة من الحب الكبير تحت الارض , ولا من هبه حمادة زوارة خميس بالسرداب.

ولايريد نسخة من ( حبل المودة ) , حيث لايوجد لشباب بل كان هناك محمد جابر وطارق العلي واحمد السلمان والعجيمي وسعاد علي والشعيبي والصيرفي .. وكانوا مجموعة (مهرجين) بامتياز جمعهم العملاق ليسيء لنفسه ولتاريخه بهذا العمل التافه

[زهرة البحرينية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحر الحب

ولايريد نسخة من ( حبل المودة ) , حيث لايوجد لشباب بل كان هناك محمد جابر وطارق العلي واحمد السلمان والعجيمي وسعاد علي والشعيبي والصيرفي .. وكانوا مجموعة (مهرجين) بامتياز جمعهم العملاق ليسيء لنفسه ولتاريخه بهذا العمل التافه

تعديل:

مستحيل بوعدنان يجمع مجموعة ليسئ لنفسه ، وانما هناك اسباب وضروف تجعل اعماله تصل لهذا المستوى الضعيف


والسبب الرئيسي هو الحبيب الاخ



حسن السلمان

[ثعلب الفروانية]

منها : وهذا بتوقعي ان العمل سيكون خيبة امل كبيرة لكل الجمهور المتلهف لرؤية العملاق , لماذا ؟ لانهم سيرونه بشكل مختلف عن الشكل الذي ينتظرونه فيه ,, تماما مثل ما حدث في ( مرمر زماني ) و ( لن امشي طريق الامس ) و ( التنديل ) و ( الحب الكبير ) , وكل هذه الاعمال منها مافشل ومنها مامر مرور الكرام بسبب الشكل المختلف والنوع المختلف من الاعمال التي ظهر بها العملاق بوعدنان

بالعكس انا اشوف ان العمل هذا يختلف عن الاعمال الي ذكرتها لانه بالطبع راح يكون فيه مواضيع سياسية راح تذكرنا بأعمال بو عدنان المسرحية بالثمانينات بالرغم انه القصه خيالية.

ولايريد نسخة من ( حبل المودة ) , حيث لايوجد لشباب بل كان هناك محمد جابر وطارق العلي واحمد السلمان والعجيمي وسعاد علي والشعيبي والصيرفي .. وكانوا مجموعة (مهرجين) بامتياز جمعهم العملاق ليسيء لنفسه ولتاريخه بهذا العمل التافه

هالعمل بالفعل كان خيبة امل كبيرة لنا ولكن لا تنسى الظروف الي مر بها بو عدنان بوقت التصوير حتى اذكر بوقت تصوير هالمسلسل توفى اخو بو عدنان وايضا الفنان خالد النفيسي الله يرحمه يمكن هالشي اثر نفسيا على بو عدنان , لكني ماتوقع راح تتكرر مأساة حبل المودة بالسرداب حتى لو كان فيه نجوم كبار لانه من الواضح ان العمل قصته جديدة واحداثه مشوقه ويبقى التخوف الكبير من اختيار الممثلين في العمل.

[رونالدو]

اول مره اشوف حسن السلمان
وهو فيه شبه كبير بينه وبين احمد السلمان
فأ ماادري هل هو اخوه
وبالنسبه لمسلسل بوعدنان اليديد اتوقع غير
بس لو يشارك معاه طارق بيكون احلا

[سوسحلو]

فكرة المسلسل غريبة وجميلة .. لكنها في نفس الوقت تخوّف بحيث إن ما ندري (على حسب ما قرأنا) بتكون كل أو معظم الأحداث داخل سرداب ..!

عموماً أتمنى أن يضم العمل أكبر عدد ممكن من الفنانين الكبار ..

[قطرية وافتخر]

في اسماء ممثلين كفو اداء راقي ولايتصنعون التمثيل مثل خالد امين و فاطمة الصفي
وبصراحة وين الممثلة الكبيرةمريم الصالح
والله اشتقت اشوفها تمثل

[قلم صحفي]

سيصوره مع النجوم الكبار و الشباب خلال الشهرين المقبلين

السلمان : عبدالحسين يعود في رمضان بمسلسل السرداب

فادي عبدالله :

يعود الفنان القدير عبدالحسين عبدالرضا إلى الشاشة الصغيرة عبر مسلسله الكوميدي « السرداب » ، الذي يستعد لتصويره خلال الشهرين المقبلين ،
ليكون جاهزاً للعرض في شهر رمضان 2011 .

و أكد حسن السلمان مدير أعمال الفنان الكبير عبدالحسين عبدالرضا في تصريح صحافي أن الإستعدادات جارية على قدم و ساق
للتحضير خلال الفترة القصيرة المقبلة للشروع في تصوير المسلسل الإجتماعي الكوميدي ' السرداب ' الذي يلعب بطولته عبدالحسين عبدالرضا ،
و تتصدى لكتابته هبة حمادة ، و يتكون من ثلاثين حلقة متصلة بالاحداث و الشخصيات ، وذلك في إطار اجتماعي فنتازي ناقد ممزوجاً بالكوميديا السوداء .

و أضاف السلمان أن فكرة العمل تدور حول تسرب غاز نووي ناتج عن تصادم غير مقصود بين سفينتين في العالم الثالث ،
مما يدفع هذا التسرب العائلات بجميع طبقاتها الغنية منها و الفقيرة و المتوسطة بإختلاف مناصبهم و مكانتهم الاجتماعية
إلى الاحتماء من هذا الغاز النووي بأحد السراديب الممتدة تحت الارض والتابعة لإحدى الجمعيات التعاونية ، حيث تتوافر بها كل ما يتطلب للمعيشة من أكل و طعام و لوازم منزلية ،
و هنا يبدأ تسلسل الاحداث داخل هذا السرداب الذي يعتبر بطل العمل ،
و الذي يحتوي و يجمع كل فئات المجتمع تحت سقفه بإختلاف مناصبهم و طبقاتهم و توجهاتهم المذهبية ، من شيعة و سنة و حضر و بدو و التيارات الليبرالية و الدينية .

و قد اشار السلمان إلى أن الفنان الكبير عبدالحسين عبدالرضا أشاد بالكاتبة هبة حمادة و بأسلوب كتابتها التي تحمل روحاً جديدة بالكتابة الدرامية ، إضافة إلى اقتناعه التام بالنص .

و تابع السلمان حديثه بقوله إنه تم الإتفاق فعلياً مع طاقم العمل ، سواء فنيين أو مخرجاً أو ممثلين من نجوم الرعيل الأول و جيل الشباب البارزين على الساحة الفنية في الآونة الاخيرة ،
لكنه اجل الافصاح عن الاسماء إلى وقت لاحق ، مؤكداً أن التصوير سيكون خلال الشهرين المقبلين في أحد الاستديوهات .

من جهتها ، ابدت الكاتبة هبة حمادة سعادتها بهذا التعاون الذي سوف يجمعها مع امبراطور الفن الخليجي الفنان عبدالحسين عبدالرضا على حد تعبيرها ،
و الذي سوف يكون علامة فارقة في مشوارها الفني لما يشكل من قيمة فنية و مهنية عالية ، متمنية أن ينال المسلسل القبول و النجاح لدى المشاهدين عندما يعرض ،
مضيفة أن العمل يحمل بداخله الكثير من المفاهيم الوطنية التي بتنا اليوم نفتقدها ،
و التي من المؤكد انها مازالت موجودة داخل كل انسان ، و لكنها تحتاج الى موقف ما حتى نعيد إكتشافها من جديد ،
هذا بالإضافة إلى تسليط العمل على الكثير من السلبيات التي بات المجتمع يعانيها ، و لكن بشكل كوميدي لائق بعيداً عن التجريح ،

و سوف تقوم شركة مركز الفنون بإنتاج العمل لعرضه في شهر رمضان المقبل .

[أحمد سامي]

إذن .. هذا تأكيد لجدية عرض مسلسل السرداب في رمضان المقبل

[The Red Blue]

أهم ما في الموضوع بأنّ التصوير في استديوهات، ممّا يعني بأنّنا قد نرى مسلسل رائع مثل زمان الإسكافي..

بالتوفيق لبو عدنان،،