خليجياً المسلسلات التربويه مفقوده لعدة أسباب منها الأسباب التي ذكرها الأخ/ محمد العيدان والاعلام سابقاً كان يركز على الاعمال التربويه ويسلط الضوء عليها أكثر من اي عمل آخر فالآن يحدث العكس تماماً,وحاليا توجد برامج تربويه كمدينة المعلومات والذي لم يعرض الا بشكل محدود رغم اهميته الا أن الأعلام لم يعطيه حقه فهذا يعني أو يسبب خوف المنتجين من الخساره مادياً يحول دون ذالك, ولو نظرت الى الدول العربيه كمصر فهي تقدم أعمال تربويه من حين لآخر وهي غالبا تكون في أطار تربوي وكوميدي في آن واحد كرجل وست ستات وفي سوريا مسلسل كان ياماكان , وفي اوروبا الى الآن لم تتوقف عن انتاج الأعمال التربويه وتحقق نجاحات مبهره لأن هناك من يهتم بها ويروج لها بل هناك دعم خاص لهذه الاعمال , وخلاصة الامر ان في الخليج توجد برامج فقط المسلسلات بعد أبله منيره وأبي وأمي مع التحيه وأبناء الغد باتت شبه معدوه ومفقوده , وتوجد الآن برامج كالتي تعرض على قناة الجزيره للاطفال أ, قناة كراميش وسنا والقنوات التربويه الاخرى .

طرح مميز كعادتك أخ/ روائي

مكرر

شي اكيد وهالكلام مايختلف عليه اثنين ..:)

تسلم على المشاركه "وردة"

وأسفاه !!


لكن كلنا امل بالكتاب الموجودين واتمنى يقدمون شي ذو قيمه


ومشكوور على مرورك الكريم "وردة"

واحنا بدورنا ندعي ونقول يارب نشوف عمل تربوي بحت يناقش القضايا بشفافيه .. وبما أن الفنانين التربوين موجودين كا هدى حسين وعبدالرحمن العقل وكثيرون .. نتمنى منهم تقديم شي للفن والمجتمع :)


تسلم اخوي على الرد "وردة"

مشكلة بعض الكتاب عندما يقدمون الاعمال التربوية , يقدمونها بطريقة أفلاطونية مثالية مقززة ..
مثل أعمال عبدالعزيز المسلم او عواطف البدر ..

الاعمال التربوية صعبة , في الثمانينات برزت مجموعة من الاعمال مثل الى ابي وامي وابلة منيرة , وبعد ذلك اعمال مؤسسة الانتاج البرامجي .. ولكنها شبه توقف حاليا

شكرا روائي

يعطيك العافيه اخوي ..


ولاهنت على المشاركه "وردة"