اقتباس:
|
طارق العلي يطرح قضايا في مسرحياتة لكن بطريقة غبية وبدون ترتيب القصة وتصبح المسرحية كئنها بدون قصة لاكن المسرحية الي قصتها كانت باينة وواضحة هي حاميها حراميها |
داود حسين له باع طويل على المسرح .. سواء للكبار مع النجوم الكبار .. أم مسرح الطفل الذي نافس فيه هدى حسين وعبد الرحمن العقل في المسرحيات البديعة التي قدمها .. كثنائي مع انتصار الشراح مثل لولو الصغيرة - الذيب والعنزات الثلاث - سارة وسعود ... أو مع فنانين اخرين مثل علي جمعة ( علاء الدين ) - سماح ( النمر المقنع ) - عبد العزيز المسلم ( فلونة والشناكل ) ... لا أتخيل مشاركته مع طارق في مسرحه الذي يخسف بالفنان .. ويجعله كدمية يلعب بها طارق وشلته على الخشبة شبيهة المسرح .. ولا اقول خشبة المسرح .. لأن هذا الاسم حمل أسماءا وأوزانا من ذهب خالص .. ليس مغشوش !! خيبة أمل حلت علي بعد هذا الخبر :( |
داود حسين وطارق العلي في عمل مسرحي واحد .. خبر جميل في حالة عدم التقاءهم يكون لكل منهم مسرحية لوحده , فتكون السخافة سخافتين لكن بالتقاءهم معا تُختصر السخافة وتصبح سخافة وحدة فقط |
الله يطول في عمر فناني عيدالحسين عبدالرضا قبل أن يكون فنانكم أنتم |
الساعة الآن 04:23 AM |
Powered by vBulletin® Version
Copyright ©vBulletin Solutions, Inc
SEO by vBSEO 3.6.0