[اللجنة الإخبارية والصحافية]

شقيقة هيا الشعيبي مخرجة درامية


سارة الشعيبي

نايف الشمري

يبدو ان دخول أشقاء الفنانين الوسط الفني أصبحت موضة هذه الايام، فبعد دخول ريما الفضالة شقيقة الفنانة الهام الفضالة المجال قبل ايام، وبعد دخول لجين مشعل شقيقة الممثل خالد البريكي، وبعد دخول جراح العونان شقيق الممثل أحمد العونان، انضمت الى القائمة أخيرا سارة الشعيبي شقيقة الفنانة هيا الشعيبي، سارة دخلت الوسط الفني من أوسع ابوابه، حيث أعطاها الفنان والمنتج محمد العجيمي فرصة عمرها حين أسند اليها مهمة «مخرجة مساعدة» في عمله الجديد «البيت السعيد» الذي يصور حاليامع نخبة من النجوم أمثال انتصار الشراح وخالد العجيرب وشهاب حاجية وغادة السني وامل عباس ومنى عبدالمجيد واسماعيل سرور.
المخرجة سارة الشعيبي أكدت بأنها سعيدة للغاية في تجربتها في «البيت السعيد» مشيرة أن دخولها الى مجال الاخراج وليس التمثيل كشقيقتها الفنانة هيا الشعيبي يرجع الى عشقها الشديد لمهنة الاخراج، وانها تطمح الى أن تصبح مخرجة لها شأن كبير في المستقبل.

جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

نور الشريف : الأيام قادمة


نور الشريف

الفنان نور الشريف من أكثر المنتجين المهتمين باكتشاف الوجوه الجديدة، ليس فقط الممثلين بل المخرجين والمؤلفين.
وقد أكد نور الشريف أنه الآن لا يملك الرغبة في انتاج أي فيلم روائي عن الثورة، لأنها ما زالت في بدايتها تماما وامامنا الكثير من العمل ليس فقط لتحقيق ما نريده من الثورة بل للحفاظ على ما حققناه.
وأشار نور الشريف إلى أن الأزمة التي تمر بها السينما المصرية حاليا قد تدفع الكثير من المنتجين إلى اللجوء للوجوه الجديدة الموهوبة، مشيرا أن وجود هذه الوجوه الجديدة يجب ألا يكون لمجرد تجنب أجور النجوم المرتفعة، ولكن أيضا يجب أن يكون هناك تجديد فى المضمون الذي تقدمه الأفلام من خلال الوجوه الجديدة، إلى جانب أن يكون هناك اهتمام في ما تقدمه السينما من موضوعات، وان يتم طرق العديد من الموضوعات التي لم يتم التطرق لها من قبل.


جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مهرجان سراييفو السينمائي يكرّم المخرج جعفر بناهي


جعفر بناهي

سراييفو- رويترز- بدأت فعاليات مهرجان سراييفو للسينما في وقت متأخر أمس الأول بتكريم المخرج السينمائي الايراني السجين جعفر بناهي الذي أعطى اول عمل سينمائي له الشرارة الأولى لأول نسخة للمهرجان قبل 17 عاما والذي نظم وقتها في تحد للحرب التي دارت رحاها بين عامي 1992 و1995.
وقال ميرساد بوريفاترا مخرج المهرجان «إن أول دورة من المهرجان افتتحت بفيلم «البالون الأبيض» للمخرج بناهي في ظل ظروف صعبة للغاية ولكن صحبته حماسة وتطلع للحرية لا يمكن تصديقه».
وأضاف وهو يعرض جائزة قلب سراييفو خاصة لبناهي «هذا الفنان المدهش لا يزال يذكرنا بأهمية الحرية والابداع الفني وهو بالضبط ما صنع مهرجان سراييفو السينمائي في عام 1995».
وصدر بحق جعفر بناهي حكما بالسجن ست سنوات في سبتمبر وحظر عليه اخراج او كتابة او القيام بأي شكل من اشكال العمل الفني لمدة 20 عاما.
وحظر بناهي الفائز بالعديد من الجوائز الدولية والمؤيد لزعيم المعارضة الايرانية مير حسين موسوي في الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها من السفر الى الخارج لمدة 20 عاما. وأدان المجتمع السينمائي بشدة الحكم.
وقال بناهي في خطاب لمنظمي المهرجان مع انتظاره لقرار بشأن طلبه استئناف الحكم «خلال الشهور الستة الأخيرة انتظر صدور الحكم النهائي وهذا الوضع المهمل ليس افضل من أن أكون في السجن».

جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ظاهرة الأجزاء الثانية… إفلاس فنّي تحت أسماء مستعارة



كتب : رولا عسلان

في كل مرة يفتقر صناع السينما إلى فكرة جديدة لتقديمها يتّجهون نحو تقديم جزءٍ ثانٍ من فيلم سبق أن حقّق نجاحاً سواء في مصر أو عالمياً بغض النظر عن مدى قدرة الفكرة على إعادة طرحها درامياً في جزء ثانٍ، وبتعبير أدقّ لا يدركون أن الجزء الثاني فنّ له حساباته.
«هاري بوتر» مثلاً أحد الأفلام التي نجحت في أجزائها كافة وحقّقت إيرادات كبيرة في مصر وحول العالم، كونه يتضمّن عناصر النجاح كافة، لذا من الطبيعي أن تمتد أجزاؤه وفق ما يرى المخرج، مع ذلك اختار الأخير إنهاء القصة في الجزء الأخير الذي يُعرض راهناً بتقنية ثلاثية الأبعاد، خشية عدم تحقيق النجاح نفسه مع أجزائه الجديدة، ما قد يؤثر حتماً على شعبيّته.
إلا أن صناع السينما المصرية لا يخشون، في ما يبدو، على شعبية أجزاء أفلامهم، فقرروا تقديم أجزاء جديدة، ربما لأنه لم تكن لها شعبية من الأساس ليخافوا عليها، فأعلنوا عن تقديم أجزاء جديدة من أفلامهم حتى إن لم يكن بشكل صريح تحت اسم جزء ثانٍ.
«عائلة هاني بوتر المصري» هو الجزء الأول من فيلم «سامي أوكسيد الكربون» لكن بمسمّى مختلف، إذ قرّر فريق العمل تمثيلاً وإخراجاً وتأليفاً تقديم فيلم جديد، لكن بعد تغيير اسم البطل من هاني إلى سامي، خشية الوقوع في أزمة الاعتراف بتقديم جزء ثانٍ.
الحبّ كده
يقدّم الفنان حمادة هلال جزءاً ثانياً من فيلم «الحب كده»، استقرّ له على اسم موقت، «مارينا»، ويعدّ استكمالاً للقصة التي بدأها هلال في «الحب كده» وعلاقته بالأطفال، لكن من دون أن يشير المخرج إلى ذلك خوفاً من الانتقادات خصوصاً أن الفيلم الأول لم يحقّق نجاحاً يدفع صناعه إلى تقديم جزء ثانٍ منه.
نفى هلال أن يكون لـ «الحب كده» جزءٌ ثان، مشيراً إلى أن «مارينا» قصة منفصلة لا علاقة لها بالفيلم القديم ولو أراد تقديم أجزاء جديدة سيعلن ذلك على الملأ وبوضوح.
أما عن فكرة الأجزاء الثانية للأفلام، فيؤكد هلال أنه ليس ضدّها لكنه ضد استغلال النجاح عموماً لأنه يؤثر على شعبية العمل الأصلي، لذا يتمسّك بفكرة عدم تقديم أجزاء جديدة من «الحب كده» الذي يعتبره أحد أحب الأعمال إلى قلبه.
ساعة ونصف
يقدّم المخرج وائل إحسان جزءاً جديداً من فيلمَي «كباريه» و{الفرح» وهما من إخراج سامح عبد العزيز، تأليف أحمد عبد الله، إنتاج أحمد السبكي، وذلك تحت اسم «ساعة ونصف»، يشارك فيه الأبطال القدامى مع أسماء جديدة مثل أحمد الفيشاوي ومحمد إمام. تدور الأحداث في مدة زمنية محدودة هي ساعة ونصف الساعة.
لا يرى المنتج أحمد السبكي مشكلة في استغلال النجاح لتحقيق نجاح جديد عبر تقديم تجربة مشابهة، لكنه ينفي، في الوقت نفسه، أن يكون «ساعة ونصف» جزءاً من سلسلة أفلامه القديمة، مؤكداً أن الفيلم مختلف تماماً ولا علاقة له بـ «الفرح» و»كباريه»، مضيفاً أن التجربة لو كانت فشلت لما نجح «الفرح» بعد «كباريه»، وهذا دليل على أن كلاً منهما عمل مستقلّ وله مميزاته.
عمر وسلمى
في مقابل الأجزاء المتخفّية تحت أسماء مستعارة، لجأ بعض صناع السينما إلى الأجزاء الثانية علناً، من بينهم المنتج أحمد السبكي الذي يجهّز راهناً للجزء الثالث من فيلم «عمر وسلمى»، على رغم تراجع إيرادات الجزء الثاني، عملاً بمبدأ البحث عن الإيرادات، فلو حقّق الفيلم مليون جنيه فهو ربح أفضل من لا شيء، خصوصاً أنه يكلّف منتجه أجر تامر حسني وجزءاً من أجر مي عز الدين التي توافق على مبالغ بسيطة، لأن السبكي أملها الوحيد في الظهور على شاشات السينما، بعد تخلّي المنتجين عنها بسبب فشل أفلامها التي أدّت بطولتها مثل «شيكامارا» و»أيظن».
نمس بوند
قرّر النجم هاني رمزي تقديم جزء ثانٍ من «نمس بوند» إخراج أحمد البدري، لكن بعد استبعاد بطلة الفيلم دوللي شاهين على رغم أن الجزء الأول لم يحقق إيرادات تُذكر، إلا أن حالة الإفلاس التي يعيشها الوسط الفني جعلت صناع الفيلم يفتّشون في دفاترهم القديمة وتقديم أجزاء ثانية من الأفلام.
من جهته يرى المخرج أحمد البدري ألا مشكلة في تقديم جزء ثان من فيلم ناجح، بالتالي الإقبال الذي حققه «نمس بوند» شجّعه على تقديم أجزاء أخرى، مضيفاً أن فريق عمل الفيلم من البداية كان ينوي تقديم جزء ثان، لكنه توقّف فترة لأسباب إنتاجية.

جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

جبهة علي بدرخان تُسقط مجلس نقابة السينمائيين



يبدو أن نقابة المهن السينمائية ستظلّ على صفيح ساخن، فبعد تراجع أعضاء مجلس نقابة السينمائيين التابعين لجبهة علي بدرخان عن الاستقالة من المجلس تلبية لرغبة بدرخان، الذي طلب منهم الاستمرار ومحاولة إصلاح الأوضاع وتنقية الجداول وهم داخل المجلس، قرروا فجأة تقديم استقالة جماعية والبدء بتشكيل نقابة جديدة، الأمر الذي يسقط مجلس النقابة الحالي مع بقاء مسعد فودة في مركز النقيب.
شملت قائمة المستقيلين كلاً من: تامر حبيب، محسن أحمد، عمر عبد العزيز، فوزي العوامري، سامح سليم، عمرو عابدين، ومحمد خضر.
حول هذا الموقف يقول السيناريست تامر حبيب إنهم فوجئوا بفودة يستغلّ أسماءهم لركوب موجة الثورة من خلال إصدار بيان يطالب فيه بالقصاص من رموزالنظام، «مع أنه أحد رموز هذا النظام الذي نطالب بإسقاطه فشعرنا بأنه لا مجال للإصلاح في ظل هذه التصرفات، وقررنا تقديم استقالة جماعية والبدء، جدياً، بتشكيل نقابة بديلة تحقّق طموحات السينمائيين».
من جهته يؤكد فودة أن القانون ينصّ على أنه في حال استقال أكثر من ثلاثة من أعضاء مجلس النقابة الذي يتكوّن من 12 عضواً، يُدعى مجلس النقابة إلى إجراء انتخابات لاختيار أعضاء بدلاً من المنسحبين في خلال 15 يوماً من تقديم الاستقالة.

جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

up





الفنان القدير سعد الفرج يقدم دائما اعمالا جميلة ومتواصلة، وله هذا العام اكثر من ثلاثة اعمال سوف تعرض على قنوات مختلفة، والحقيقة ان اي عمل يشارك فيه الفرج تتألق فيه عناصر الخبرة التي يمتلكها.


جريدة الدار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

البعض يرى أنها إثراء للفن وآخرون يعتبرونها للربح المادي فقط
مسلسلات رمضان.. تمتع المشاهدين أم تصيبهم بالتخمة؟

كتب خالد إبراهيم

كثرة الأعمال الدرامية التي تعرض على شاشات التلفزيونات في رمضان هي ظاهرة فنية صحية أم أن المنتجين يريدون التكسب المادي فقط من خلال انتاج أكبر قدر من الأعمال، وهل وجود أكثر من 30 عملا في السنة يثري الوسط الفني أم انه يعد تخمة تأتي بنتائج عكسية «عالم اليوم» طرحت هذه الاسئلة على عدد من الفنانين فكانت أغلب اجابتهم متضاربة وايضا تحدثوا من خلال هذا الاستطلاع عن مشاركة الفنان في أكثر من عمل في السنة بالاضافة إلى حديثهم عن أمور اخرى متعلقة بهذا الموضوع وإليكم التفاصيل.
في البداية تحدثت الفنانة القديرة أمل عباس حيث قالت أن وجود أعمال كثيرة شيء جميل يخلق تنافسا حقيقا وهذا بالتأكيد سيكون في صالح الحركة الفنية التي تعيش فترة ازدهار في شهر رمضان المبارك.
واضافت الفنانة أمل عباس انه في رمضان يصبح لدينا تنافسا كبيرا بين الأعمال المحلية والخليجية ولكن في النهاية دائما الشيء الجيد يفرض نفسه على الساحة والحكم في النهاية يكون من قبل الجمهور.
واوضح عباس ان من حق الفنان المشاركة في أكثر من عمل ولكن بشرط أن يكون هناك تنسيقيا بين الأعمال التي يشارك بها بما معناه انه متى ما انتهيت من العمل الاول تذهب للمشاركة في العمل الثاني هكذا.
أما الفنان الشاب فهد باسم الأمير فقال ان هناك أعمالا كثيرة تحقق اصداء وتكون متابعة من قبل الجمهور وهناك اعمالا يكون صداها اقل من العادي ولا تحقق اي نجاح يذكر.
واضاف الأمين انه في ظل وجود هذا الكم الهائل من الأعمال تجد هناك روح المنافسة والحكم في النهاية يبقي للجمهور فهو من سيختار الافضل وهو الذي يقيم العمل الجيد من العمل غير المتميز.
وعن تعدد الأعمال للفنان قال الامير انه من الممكن للفنان المشاركة في أكثر من عمل ولكن بشرط ان يكون لكل عمل ستايل مختلف عن الاخر ولا يكون هناك تكرار ما بين الشخصيات التي يقدمها في المسلسلات التي يشارك بها.
وقال الفنان محمد رمضان ان شهر رمضان يمتاز بوفرة الأعمال الدرامية وهذا حق مشروع للفنانين ولجميع القنوات التي تنتج أو تشارك في انتاج وعرض أكثر من عمل.
واضاف رمضان ان شهر رمضان دائما ما يشهد تنافسا شديدا ما بين الأعمال ولكن في النهاية يبقى العمل الاقوى على الساحة هو الذي يفرض نفسه والذي غالبا ما يكون بشهادة الجمهور فهو الحكم وهو الذي يقيم الاعمال وليس نحن كفنانين فنحن نقدم ما لدينا وفي النهاية يبقى التوفيق من رب العالمين.
واوضح رمضان ان الفنان باستطاعته المشاركة بأكثر من عمل في السنة ولكن بشرط ان يكون الشخصيات مختلفة عن بعضها ولا يوجد اي تكرار ما بين شخصية واخرى فإن لم يتحقق هذا الشيء فعلى الفنان الاكتفاء بعمل واحد في السنة.
وتحدثت الفنانة هبة الدري قائلة ان التنافس ما بين الأعمال في شهر رمضان من الاشياء الجميلة فالكل يقدم ما لديه وفي النهاية كما يقول المثل «الزين يفرض نفسه على الساحة».
واضافت الدري أنها لا ترى أي مشكلة في انتاج كم من الاعمال في السنة الواحدة كون هذا الشيء يساهم في بروز فنانين جدد على الساحة الفنية.
وبالنسبة للمشاركة في أكثر من عمل بالنسبة قالت الدري انها دائما تفضل التركيز على عمل او اثنين وبعدها يكون لكل حادث حديث.
وترى الفنانة الشابه حلا انه في اغلب الاحيان كثرة الاعمال تكون في صالح الوسط الفني كون التنافس يكون على اشده ما بين هذه الاعمال وايضا يكون هناك تنافس ما بين الفضائيات لاستقطاب الاعمال المميزة وعرضها على الشاشة لهذا نشاهد وفرة في انتاج الاعمال الدرامية.
واضافت حلا انه ليست من الضروري عرض جميع هذه الاعمال في شهر رمضان ومن الممكن عرضها ما بعده وهذا الشيء يتيح الفرصة للمشاهد لمتابعة الاعمال التي فاتت؟ في شهر رمضان كون الجمهور لا يمكنهم متابعة 10 اعمال دفعة واحده في رمضان.
وعن موضوع المشاركة في اكثر من عمل في السنة قالت حلا انه في الغالب دائما ما نشارك في عملين فقط على الرغم من العروض الكثيرة التي تقدم لها فهي ترى انه يجب عليها التركيز على عملين فقط تظهر من خلالهما في السنة. واوضحت الفنانة الشابة مسك انه على حسب الاعمال التي تقدم فاذا كانت على مستوى عال بالتأكيد يكون لها متابعين وجمهور ويكون صداها قويا اما اذا كان العمل ضعيف بالتأكيد لن يكون له اي اصداء وفي النهاية الحكم للجمهور. وعن تعدد الاعمال للفنان في السنة الواحدة قالت مسك ان الفنان هو من يرى اذا كان باستطاعته تجسيد اكثر من شخصية في اكثر من عمل فلا خير من ان يقدم اكثر من مسلسل في السنة الواحده اما اذا كان غير قادر على تقديم كل شخصية على حده فالاجدر ان يعمل في مسلسل واحد في السنة.
وقالت الفنانة الشابة شهد ان كثرة الاعمال في السنة وخصوصا في شهر رمضان من الاشياء الجميلة كون المشاهد يكون لديه وفرة من الاعمال يختار الافضل منها ويبقى المسلسل المميز هو من يفرض نفسه على الساحة.
وبالنسبة للمشاركة في اكثر من عمل في السنة قالت شهد ان الفنان باستطاعته المشاركة بعدد كبير من الاعمال ولكن بشرط اختلاف الشخصيات عن بعضها والظهور بلوك مختلف من عمل لاخر اما اذا كانت الظهور من اجل الظهور فلا يمكن ان يحقق النجاح المنشود.

جريدة عالم اليوم

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

رفض الكشف عن الأسباب
خالد بوصخر انسحب من «قرية الحب»

كتب خالد إبراهيم

رغم أنه شارك في المؤتمر الصحفي الخالي بمسرحية «قرية الحب» إلا أن الفنان الشاب خالد بوصخر أعلن انسحابه من هذا العمل لأسباب خاصة لم يكشف عنها ويشارك في هذا العمل مجموعة كبيرة من الفنانين منهم زهرة الخرجي ونواف القطان وسماح غندور.
ومن المحتمل ان يشارك بوصخر في احدى مسرحيات الأطفال بعد ان تلقى عددا كبيرا من العروض من القائمين عليها فور علمهم بانسحابه من مسرحية «قرية الحب».
من جهة يعقد الفنان خالد بوصخر غدا موعدا صحفيا سيعلن من خلاله عن برنامج المسابقات الذي سيقدمه خلال شهر رمضان المبارك وهو برنامج «خالد هاوس» الذي سيعرض على شاشة تلفزيون سكوب.
يذكر ان الفنان خالد بوصخر قدم العديد من الأعمال كان اخرها مسلسل «وهج الشموع» الذي حقق نجاحا كبيرا بالإضافة إلى انه سيشارك في عدد من الأعمال في شهر رمضان المقبل.

جريدة عالم اليوم

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حسن عسيري: يجب على التلفزيون أن يرصد مئة مليون للإنتاج الدرامي


حسن عسيري

أكد امين عام جمعية المنتجين والموزعين السعوديين الفنان حسن عسيري ضرورة ان تتعامل الجهات الرسمية مع اهمية الدراما بنفس المستوى الذي تتعامل به مع التعليم نظرا للدور الكبير والتأثير المستمر واللا محدود للدراما على الاجيال حيث اصبح حجم المعلومات الموجهة الى عقول الابناء اضعافاً مضاعفة عن ذي قبل، (واضاف) العسيري: بصفتي امينا عاما لجمعية المنتجين، فاني اقترح ان يكون المرصود للانتاج التلفزيوني المحلي مئة مليون ريال سنويا!. وهو يعتبر رقماً متواضعاً امام ما يصرف على الانتاج في الكويت مثلا! ولكنني أتمنى من المسؤولين في الدولة ان يتفهموا الدور والتأثير وما يجب ان يقابله من ميزانيات في ظل دعم مولاي خادم الحرمين لجميع القطاعات.

كما دعا العسيري وزارة الثقافة والاعلام ان تبذل جهدا مضاعفا في اقناع المسؤولين في وزارة المالية والتوضيح لهم عن المبالغ التي تصرف على الانتاج التلفزيوني في العالم الآن والارتفاع الذي حصل في صناعة الانتاج التلفزيوني وخدماته المساندة من طيران وفنادق ومعدات وخدمات الطعام وغيرها.

وفي تصريح صحافي قال الفنان حسن عسيري: يمر تلفزيوننا العزيز بأجمل مراحل الاهتمام بالدراما السعودية الا ان جمال هذه المرحلة لن يكتمل الا بعد تعميد زملائنا المنتجين السعوديين الذين يستحقون الدعم والتشجيع ويهمنا جدا في جمعية المنتجين ان يحظى كل منتج سعودي بفرصته الكاملة في الانتاج الذي لن يتطور ويتقدم الا بمثل هذا الحراك.

وللحق فان زملاء وأساتذة بتاريخ سعد خضر ومحمد حمزة ومحمد المفرح وعلي ابراهيم ونجوم بحجم محمد العيسى ويوسف الجراح وعبدالمحسن النمر يجب ان يعطوا الفرصة الكاملة من خلال توفير الدعم المالي للانتاج المحلي لان خصوصيه التلفزيون السعودي تستدعي ان يكون الانتاج المحلي خاصا به بما يتفق مع ما تحدث به سعادة الاخ عبدالرحمن الهزاع من ان التلفزيون السعودي لن ينافس احدا بالخروج عن قناعاته وثوابته وهذا شيء يفخر به الجميع.

وقال ان الاعتذار الراقي الذي قدمه الاستاذ عبدالرحمن الهزاع المشرف على التلفزيون هو شيء جديد لم يعتد عليه المنتجون الذين أصبح التلفزيون يعاملهم كشركاء وهذه الشراكة تستدعي بالتأكيد الضغط الكبير باتجاه توفير اعتمادات مالية للانتاج.

جريدة النهار