المسلسل ماعليه كلام لكن الاخراج مع احترامي له صفر على الشمال لو كان المخرج يعقوب المقله كان الوضع افضل بكثير |
لفتة رائعة أخي هرول وحقيقة من الصعب نسف جهد بأكمله وهذا من أصول النقد البناء إذا أردنا التطوير لكن هناك خطأ عن خطأ، وشر عن شر ، وهناك بعض الشخصيات في المسلسل وجدتها أخذت جزائها ، لتماديه في الخطأ وتكرسه حول ذاته ،أكثر فأكثر فلم يأبه بمن حوله بالرغم من كل ما جرى ولم يعتبر بفرصة ثانية ، كشخصية زوج آلاء ( علي ) وهنا كل يأخذ جزاءه والعقاب الذي يستحقه وحتى لا يتمادى ومن واقع حياتنا أحيانا كم تتاح لنا من الفرص للعدول عن خطأنا وباب التوبة مفتوح وحتى لا يتمادى الإنسان في خطأه وغيه ويعظم شره وهنا تكمن الحكمة إذ كل إنسان فيه بذرة خير وبذرة شر ومهما عظم شره إلا مايكون فيه خير أي ليس كل أعماله شرير إلا ما يكون فيه شيء طيب "بنمي بذرة الخير لتقضي بعد ما تكبر ع بذرة الشر" قانون البناء ، و مبدأ بني آدم بطبعه الخطأ ومراحل طور الإنسان عبرة لم ، ينمو ، يمشي ،يتعلم.. من أول وهلة إنما بالتدرج وهنا الرقابة الداخلية ( الضمير الحي وحدها لا تكفي) فالرقابة الخارجية تعيد تصحيح المسار وتوقظها من جديد والله يضع في السلطان ما لا يضع في القرآن إذ قيمة الأحكام الشرعية بتنفيذها وحتى يعم السلام وتتجسد الإنسانية في هذه الأرض. |
اقتباس:
|
اقتباس:
حياك أخي ،، |
مسلسل يحمل الكثير من المعاني المفيده ........ لكن صراحة الاخراج والاضاءة مو تمام .... سيئة جدا ........ بو كريم اخذ شو اكثر من فرصة ثانيه مع ان فرصة ثانيه افضل من بوكريم يمكن بسبب كثرة النجوم فيه مبروك ...وداد الكواري.... هاردلك.......هبه مشاري .... ......يعطيك العافية.......... |
مثل ماقلت فكرة الفرصه الثانيه جميله ولكن عابها الإخراج الـــ ( ميّت ) !! والنهاية اللي ماأقدر اقول الا انها غبية جداً جداً ،، الشرير يصير طيب والطيب يزيد طيبه والخ الخ من المثالية اللي ماتتصدق ،، صدقيني كنت اشووف العمل مثل "المسلسلات التركية" راقيه وبسيطه رغم قلة الأحداث لكن الحلقه الأخيره حاست الموضوع كله :/ ،، |
الملاحظ أغلب الأراء كانت حول فكرة الإخراج، ولنكن بنائين في النقد إذا أردنا التطوير والارتقاء حقا بمجتمعاتنا والمسلسل حقيقة الأمر يحمل في طياته معاني مفيدة جدا وكما ذكرت سابقا التغيير سنة كونية ،نحن بحاجة إلى تكريس هذه المفاهيم ، من يقول أنا لم أخطأ قط في حياتي فهذا هراء ،ولنتفهم طبيعتنا نحن البشر الخطأ بطبعنا،الكمال لله وحده فقط عز وجل و لو المخطأ لم يتراجع عن خطأه وظل الشرير في غيه يعمه لفسدت الأرض ولكن من باب الرحمة أن يعطينا الله فرصة أخرى للرجوع إليه وحتى تنتشر الخيرية في هذه الأرض وننعم بسعادة وإنسانية عامرة احترامي وشكري لكم ،،،، |
فرصة ثانية بالرغم من البرود في القصة و العمل و المثالية في الحوارات و لكنه عجبني لأسباب كثيرة أولها القصة للعمل التي تتكلم عن وجود فرصة ثانية للإنسان لعلاج الأخطاء و التعلم منها والسبب الثاني هو السيناريو و الحوار و المشاهد التي كان أغلبها في المنزل الكبير و كان الضوء على البيت و الشركة و هذا لم نعتد عليه في آخر السنوات , كان العمل إجتماعي بحت عن الزواج و صلة الرحم - أداء الممثلين أعجبني و خاصة حسين المنصور . أكبر سلبيات العمل هي مثالية الحوارات و مثالية النهاية ألف الشكر "إستاذة نوره" |
العفو أخي عابر سبيل ، هناك لفتة مهمة السينما والدراما التلفزيونية والمسرح فنون مبنية على الخيال بالأساس، جميعنا يتفق على ذلك وحتى تعالج الواقع يجب أن تثخن في التأثير على المشاعر وحتى تتغير تلك الأفكار والسلوكيات البعض من شخصيات المسلسل وجدتها أخذت الجزاء الذي تستحقه لأنها تمادت في الخطأ، لو لاحظنا، ونتفق بأن الطمع والجشع طبيعة بشرية، لكن الناضج من يزكي نفسه ويتعاهدها نحو الأفضل دائما ، ونحن نتعلم من أخطاء بعضنا البعض وبذلك نبني ونتطور مستقبلا، وقد ضل من استغنى برأيه. ويتسنى الأبداع بالخروج عن المألوف والأتيان بجديد، ونحو تطوير المجتمعات وسنة الكون التغيير، وإن لم نستثمره للأفضل حتما سيكون نكوصا للوراء، وجميع الأمور والأشياء التي ننعم بها اليوم ، كانت من أفكار أناس وصموا بالجنون بداية الأمر، وحتى دعوة الأنبياء لم تسلم ، التغيير محارب، والتغيير الحقيقي قيمي أخلاقي، بدءا بأنفسنا ذواتنا أولا ..... ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) ( عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم ) لكن الطبيعة البشرية تكره المجهول، والحياة إما مغامرة جريئة وإلا فلا وإلا لظللنا على نفس الحال منذ بدء الخليقة. ولتكن الأرض مكانا أفضل للعيش |
الساعة الآن 06:36 PM |
Powered by vBulletin® Version
Copyright ©vBulletin Solutions, Inc
SEO by vBSEO 3.6.0