31-10-2011, 09:39 PM
|
#1 (permalink)
|
المشرف العام على الشبكة
العــضوية: 3420 تاريخ التسجيل: 28/05/2009 الدولة: دولة الكويت
المشاركات: 6,520
الـجــنــس: ذكر
العمر: 55 | منع الفنان سعد الفرج من حضور اختتام مهرجان الدوحة - تروبيكا http://www.annaharkw.com/annahar/Art...&date=31102011
مع وصول النجم سعد الفرج وعدد بارز من الفنانين والمخرجين الخليجيين كانوا برفقته، لحضور الحفل الختامي لمهرجان «الدوحة - تروبيكا» السينمائي لم يتم التعرف عليه، من قبل العناصر الشابة التي وضعت في المدخل، وبعد انتظار والسؤال عن هويته، ظل خلالها نجمنا القدير يتمتع بكثير من الهدوء شأنه شأن بقية العناصر ومنهم النجم السعودي عبدالمحسن النمر والمخرج البحريني بسام الذوادي والمخرج الكويتي عبدالله بوشهري، وبعد انتظار طال أمده، جاء من ينقذ الأمر، ليدخل المجموعة...
ولكن الفضيحة بدأت بعد الدخول، حيث تم دفع المجموعة الى بوابة موازية، لا توصل الى حيث البساط الأحمر، الذي يسير عليه النجوم الضيوف، علما بان نجمنا الكبير سعد الفرج يشارك في فعاليات المهرجان بوصفه ضيف شرف، شأنه شأن بقية النجوم، وايضا النجوم الذين كانوا برفقته.
وتم تجاوز ذلك الأمر، احتراما لأصحاب الدعوة الكرام، وعند باب الدخول الى الصالة، حدث ذات الأمر، حيث تم منع المجموعة، من قبل كوادر من المنظمين المتطوعين، وبعد حوار وجدل، جاءت احدى المنظمات من الجنسية اليمنية، التي تعرضت على نجمنا الكبير، وسمحت له بالدخول مع بقية العناصر...
وهنا ايضا وجدت المجموعة نفسها في ورطة اخرى، حيث ان هذه البوابة التي دخلوا منها، تسمح لهم بالدخول الى المدرجات ومع الجمهور، وليس مع كبار الضيوف، كما هو مقرر، ويبدو ان هذا الأمر، لم يعد امامه ما يدعو الى الانتظار، فكان القرار بالانسحاب.
وفي تصريح خاص أكد النجم القدير سعد الفرج انه يكن لدولة قطر وشيوخها الكرام وقيادتها السياسية وشعبها العظيم والعناصر الفنية كل معاني التقدير والاحترام، وان زيارته الى الدوحة، كانت بناء على دعوة رسمية، وانه فوجئ بما حصل معه ومع عدد من النجوم والمخرجين في الحفل الختامي، وهو يصف ذلك، بسوء التنظيم، قياسا بما يحصل من تنظيم رفيع المستوى في العديد من المهرجانات السينمائية التي تشهدها المنطقة، وايضا المهرجانات السينمائية العالمية، وآخرها مشاركته في مهرجان كان السينمائي الدولي، حيث استقبل على البساط الاحمر الى جوار كبار نجوم السينما العالمية، عند عرضه فيلمه الجديد «تورا بورا» اخراج المخرج الكويتي وليد العوضي.
وكرر الفنان القدير: انه سوء تنظيم فقط.. خاص بالمهرجان، وعلاقتي بأهلي في الدوحة لن يؤثر عليها مثل هذا الأمر الطارئ.
وفي الاطار نفسه صرح الفنان السعودي عبدالمحسن النمر انه فوجئ بأن جميع العناصر التي وضعت في الاستقبال أو النواحي التنظيمية لا تعرف الفنانين الخليجيين أو حتى القطريين من ابناء البلد.. وشدد على ضرورة أن يتجاوز المهرجان عقدة الأجنبي ويهتم بأبناء البلد والمنطقة، شأنهم شأن بقية الفنانين والمخرجين والإعلاميين.
هذا وأشار المخرج الكويتي «عبدالله بوشهري» الى انه في غاية الحزن، وهو يعيش ذلك الموقف الذي تعرض له أهم نجوم الفن في الكويت والخليج الفنان القدير سعد الفرج والذي وصفه بأنه أحد اهرامات الفن الشامخة في المنطقة.
وأكد بوشهري أن المهرجان ورغم دوراته السابقة إلا أنه يعيش حالة صريحة من الخلل والفوضى في التنظيم والبرمجة والمواعيد ما يؤكد ان عناصر المهرجان المنظمة لم تكن بمستوى المسؤوليات التي أنيطت بها، وهي تمثل بلدا حبيبا إلى أنفسنا، وللأسف، فإن جميع الكوادر هي كوادر غير قطرية.. ولربما ليست لها علاقة بصناعة الفن السابع أو حتى بتنظيم المهرجانات على المستوى الدولي.
ودعا بوشهري الى أهمية أن تتوقف اللجنة المنظمة أمام هذه الحادثة بكثير من الشفافية والوضوح لدراستها وتحليلها من أجل مستقبل هذا المهرجان الذي يحمل اسم «الدوحة» ودولة قطر قبل أي شيء آخر.
مع وصول النجم سعد الفرج وعدد بارز من الفنانين والمخرجين الخليجيين كانوا برفقته، لحضور الحفل الختامي لمهرجان «الدوحة - تروبيكا» السينمائي لم يتم التعرف عليه، من قبل العناصر الشابة التي وضعت في المدخل، وبعد انتظار والسؤال عن هويته، ظل خلالها نجمنا القدير يتمتع بكثير من الهدوء شأنه شأن بقية العناصر ومنهم النجم السعودي عبدالمحسن النمر والمخرج البحريني بسام الذوادي والمخرج الكويتي عبدالله بوشهري، وبعد انتظار طال أمده، جاء من ينقذ الأمر، ليدخل المجموعة...
ولكن الفضيحة بدأت بعد الدخول، حيث تم دفع المجموعة الى بوابة موازية، لا توصل الى حيث البساط الأحمر، الذي يسير عليه النجوم الضيوف، علما بان نجمنا الكبير سعد الفرج يشارك في فعاليات المهرجان بوصفه ضيف شرف، شأنه شأن بقية النجوم، وايضا النجوم الذين كانوا برفقته.
وتم تجاوز ذلك الأمر، احتراما لأصحاب الدعوة الكرام، وعند باب الدخول الى الصالة، حدث ذات الأمر، حيث تم منع المجموعة، من قبل كوادر من المنظمين المتطوعين، وبعد حوار وجدل، جاءت احدى المنظمات من الجنسية اليمنية، التي تعرضت على نجمنا الكبير، وسمحت له بالدخول مع بقية العناصر...
وهنا ايضا وجدت المجموعة نفسها في ورطة اخرى، حيث ان هذه البوابة التي دخلوا منها، تسمح لهم بالدخول الى المدرجات ومع الجمهور، وليس مع كبار الضيوف، كما هو مقرر، ويبدو ان هذا الأمر، لم يعد امامه ما يدعو الى الانتظار، فكان القرار بالانسحاب.
وفي تصريح خاص أكد النجم القدير سعد الفرج انه يكن لدولة قطر وشيوخها الكرام وقيادتها السياسية وشعبها العظيم والعناصر الفنية كل معاني التقدير والاحترام، وان زيارته الى الدوحة، كانت بناء على دعوة رسمية، وانه فوجئ بما حصل معه ومع عدد من النجوم والمخرجين في الحفل الختامي، وهو يصف ذلك، بسوء التنظيم، قياسا بما يحصل من تنظيم رفيع المستوى في العديد من المهرجانات السينمائية التي تشهدها المنطقة، وايضا المهرجانات السينمائية العالمية، وآخرها مشاركته في مهرجان كان السينمائي الدولي، حيث استقبل على البساط الاحمر الى جوار كبار نجوم السينما العالمية، عند عرضه فيلمه الجديد «تورا بورا» اخراج المخرج الكويتي وليد العوضي.
وكرر الفنان القدير: انه سوء تنظيم فقط.. خاص بالمهرجان، وعلاقتي بأهلي في الدوحة لن يؤثر عليها مثل هذا الأمر الطارئ.
وفي الاطار نفسه صرح الفنان السعودي عبدالمحسن النمر انه فوجئ بأن جميع العناصر التي وضعت في الاستقبال أو النواحي التنظيمية لا تعرف الفنانين الخليجيين أو حتى القطريين من ابناء البلد.. وشدد على ضرورة أن يتجاوز المهرجان عقدة الأجنبي ويهتم بأبناء البلد والمنطقة، شأنهم شأن بقية الفنانين والمخرجين والإعلاميين.
هذا وأشار المخرج الكويتي «عبدالله بوشهري» الى انه في غاية الحزن، وهو يعيش ذلك الموقف الذي تعرض له أهم نجوم الفن في الكويت والخليج الفنان القدير سعد الفرج والذي وصفه بأنه أحد اهرامات الفن الشامخة في المنطقة.
وأكد بوشهري أن المهرجان ورغم دوراته السابقة إلا أنه يعيش حالة صريحة من الخلل والفوضى في التنظيم والبرمجة والمواعيد ما يؤكد ان عناصر المهرجان المنظمة لم تكن بمستوى المسؤوليات التي أنيطت بها، وهي تمثل بلدا حبيبا إلى أنفسنا، وللأسف، فإن جميع الكوادر هي كوادر غير قطرية.. ولربما ليست لها علاقة بصناعة الفن السابع أو حتى بتنظيم المهرجانات على المستوى الدولي.
ودعا بوشهري الى أهمية أن تتوقف اللجنة المنظمة أمام هذه الحادثة بكثير من الشفافية والوضوح لدراستها وتحليلها من أجل مستقبل هذا المهرجان الذي يحمل اسم «الدوحة» ودولة قطر قبل أي شيء آخر. __________________ للمراسلة : kak34@windowslive.com انا مسؤول عن ما اقول .. ولكن لست مسؤولا عن ما تفهم مع خالص تقديري احترامي
|
| |