والله مصيبه الكل صار منتج!!
 

في الاونه الاخيره نلاحظ قي الدراما الخليجيه كثرة المنتجين واذا واحد منهم جاء معه قرشين قال ابي اصير منتج!! والبعض ينتج الاعمال لغرض تجاري وليس لغرض فني والبعض ينتج عمل ويصير اهو الكل بالكل في العمل يصير اهو البطل والمؤلف والمخرج!! هل هؤلاء لم ياخذوا فرصتهم كامله في المجال او داخلين المجال لغرض اخر وهؤلاء يشوهون صورة الدراما الخليجيه وهم كثر ولا يقدمون اعمال ترتقي بسمعة الدراما يقدمون مسلسل لاجل الربح المادي فقط وليس للجمهور ولا يطمحون للنجوميه همهم الاول والاخير الربح المادي فقط!!! ومن هؤلاء المنتجين التجاريين المدعو محمد الصيرفي اصبح منتج ويقدملنا اتفه الاهمال كالمزواج والاصنصيد المزواج عمل فاشل بمعني الكلمه وكذلك الاصنصيد اللي شوه سمعة الصيرفي والثاني عمل الصيرفي المزواج الذي لم يلاقي استحسان الجمهور كيف لا ومحمد الصيرفي هو المنتج والمؤلف والبطل!!! بالتاكيد اصبح منتج لغرض تجاري بحت وليس لغرض فني والمدعو الثاني المنتج نايف الراشد لا يختلف عن الصيرفي قدم ثلاث اجزاء من مسلسله السخيف جدا جد اهو المنتج والمخرج والمؤلف!! هذا شيء لايصدق والمشكله ان المزواج وشر النفوس تعرضهم قناة الشرق الاوسط mbc على ايش تضهمهم على ثقالة الدم والصيرفي والراشد ولا انسى عبدالعزيز الطواله الذي قدم اعمال من افشل الاعمال في الخليج عقاب باجزائه الثلاث وسعيد الحظ فقط لا استطيع اتحدث اكثر من كذا على هذا المنتج الفاشل فنيا










ما رايك في كثرة المنتجين؟؟؟؟؟؟؟؟

في بداية الالفية وتحديدا في سنة 2002 انتشرو بكثرة حينها كان الذي ينتج الاعمال

كان تلفزيون والذي يطلب موافقة وزارة الاعلام على النص لكن عندما كثرت القنوات الخاصة

كثر المنتجين وكل منهم اصبح منتج لكي ياخذ البطولة المطلقة ويفك عمرة

لكن شنقول غير الله كريم

ليه ايجابي!!!! في بعض المنتجين يشوهون صورة الدراما الخليجيه وانا ماقلت لا احد يصير منتج بالعكس خلهم يصيرون منتجين لكن لغرض فني وليس لغرض تجاري

اللي فهمته ما تبي المنتجين بكثرة حتى لا يأتي بعضهم ويشوهه الدراما لكن هذا دور الرقابة وقبل كل شي الرقابة الذاتية

[QUOTE=>< ساره ><;161336][/QUO

من جد تناقض العجيمي

يشرفني مرورك

أنا أقترح بقانون يغلق شركات الانتاج عديمة المعنى بالشمع الأحمر للأبد .. خاصة اننا متابعين للساحة الفنية منذ سنوات وعرفنا الجيد من السيء

وأيضا أتفق كمبدأ مع الأخ كلاسيكيات حول ان الكثرة هي موضوع إيجابي ..
لكن المثل يقول : ( شوف وجه العنز وإحلب لبن ) , وهذا المثل ينطبق بالضبط على اغلب المنتجين .. سنوات وهم ينتجون والنتيجة لا تعليق ..

نعم هذا الكلام صحيح , وكان ذلك في عهد الشيخ أحمد الفهد عندما كان وزيرا للاعلام عندما انفتح الباب على مصراعيه لكل الفنانين والدخلاء بأن يمتلكوا تراخيص لشركات انتاجيه ..
ووقتها انتشرت اعمال المقاولات بشكل كبير


فأنا اقترح بقانون يمنع اعطاء ترخيص لاي منتج جديد .. ويكون الانتاج والتوزيع حصرا على شركات :
المجموعة الفنية للاعلان , التوليب , صباح بكشرز , هارموني وكذا شركة مهمة


أما شركات مثل :
الصدف لحسن عسيري , النايف لنايف الراشد , شركات الطوالة والصيرفي وداوود حسين وسكوب سنتر وغيرهم من الشركات
فـ مصيرهم الشمع الأحمر باذن الله

سكوب سنتر بالحلم تصير مغلقة بالشمع الاحمر
كل الشركات عادي توقف اللى سكوب
او برضاها
فجر السعيد وما ادراك ما فجر السعيد
............ واللي ما بيعرفش بقول عدس

رد: والله مصيبه الكل صار منتج!!
 

في بعض الأعمال تافهه والسبب المنتج وكمان منتجين أحنا أشوف اننا المفروض مانتابع أعمالهم
الأعمال التافهه مثل : جلثم وميثه - البيت السعيد - المزواج - الوداع - بعدك طيب

يعني أشوفها المفروض ماتنعرض على الشاشة من الأساس
وأنا أفضل المنتج باسم عبدالأمير واعماله جداً جداً جميلة ولها أثر وتترك بصمة
والمنتجة حياة الفهد وهدى حسين كلهم أعمالهم جميلة وإختياراتهم أجمل

يعني أنا منتج مبتدئ وإن شاء الله لي أعمال بعد سنين يقولون هذا المنتج إبراهيم أعماله جميلة او تافهه
بتقرب انتقاداتكم لكتاباتي وإنتاجي

رد: والله مصيبه الكل صار منتج!!
 

مايهمني كثرتهم يهمني أفضلهم