[اللجنة الإخبارية والصحافية]

"مسرحيتان" تثيران جدل "نقاد" الطائف

جانب من عرض مسرحية وادي الرال(الوطن)

جاء عرض مسرحيتي "السفر برلك" لفرع الجمعية بالمدينة المنورة، و"وادي الرال" لفرع الرياض مثيرا للجدل بعد عرضهما أول من أمس كأول فعاليتين مسرحيتين في مهرجان الطائف لمسرح الشباب، إذ شن الكاتب فهد ردة الحارثي نقده اللاذع على مسرحية – السفر برلك – في أول ندوة تطبيقية لمسرحية "السفر برلك" والتي تحكي مأساة السفر التي حصلت قبل 100 عام في المدينة المنورة، حينما تم تهجير أهل المدينة ولم يبق غير القليل من سكانها، ومعاناتهم في ترحالهم وتهجيرهم والمعاناة التي عاشها من بقي منهم في المدينة المنورة ولم يرحل عبر القطار، حتى أتت بشائر الخير بقدوم الملك عبدالعزيز.
وقال الحارثي في الندوة التطبيقية عقب عرض مسرحية "السفر برلك": "لن أتناول المسرحية بصورة نقدية تحليلية، وذلك بسبب عدم اطلاعي على النص الأصلي واكتفيت بالاطلاع على الحدث التاريخي والذي كان سببا لمشكلة عويصة لدي في ما بعد، حيث إن طاقم العمل وقع في مشكلة، فهو موضوع متشعب جدا وغني بالتفاصيل الصغيرة، إضافة إلى أن اسم المسرحية "السفر برلك" صعب في تركيبته.
وقال إن المؤلف كتب القصة وفق رؤيته وتصوره ولكن هذه الرؤية وضعت باقي الفريق في ورطة، فقد تورط في استخدامه للموروث الشعبي الذي يشعر بالفرح ومخالف للواقع الذي كان فيه تهجير للأسر وتجويع، وقال: "أتمنى أن يعيد المؤلف والمخرج العمل بالعودة إلى الحقبة التاريخية للحدث".
ورد مؤلف المسرحية فهد الأسمر بأن هذا النص كان تحية منه للراحل عزيز ضياء صاحب كتاب "حياتي مع الخوف والجوع والحب" والذي كان شرارة كتابة هذا النص، وقال: "أنا لم أتعمق في كتابة النص خشية من الإطالة فأخذت الأمر بصورة عامة دون التعمق في الأمور الدقيقة".
وقال الكاتب محمد السحيمي في مداخلته، إن العمل يحتاج إلى بناء أساسي من البداية. وأضاف: "استفزني الكاتب أنه قرأ كتاب عزيز ضياء والذي عاشت عائلته مرارة الجوع والخوف". وقال إن قفلة العمل المسرحي قفلة درامية ممتازة حين تقوم والدة عزيز ضياء عند قدومها للمدينة بتقبيل الأرض وتلحس تراب المدينة. ووجه كلامه للمخرج بادي التميمي وقال: إن الإخراج له أبجديات لا بد من تطبيقها وربط النص بالواقع.
وجاءت مسرحية "وادي الرال" عن نص مسرحية "غبار بن بجعة" للكاتب محمد العثيم. وعلق المسرحي الأردني زكريا المومني على المسرحية بقوله: "النص الذي رأيناه كان متميزاً، وإن كان في شكله العام تقليديا، ولكن لماذا لم يعتن المؤلف بأدق التفاصيل، أما الإخراج فكان واضحاً عليه الاستهلال، ولكن ليس شرطا من أوله إلى نهايته نكون على منهج واحد، فقد كانت هناك مشاهد بصرية لم تكتمل".
وقال إن المكونات الموجودة على المسرح لم تستخدم بصورة جيدة، مضيفاً: "أحسست في معظم الوقت أنها عبء على الممثلين فكنا نتوقع مشاهدة تكوينات متقدمة ولكن للأسف..".
وقال المخرج بسام عبدالله الدخيل إننا عملنا وفق الإمكانيات الموجودة على المسرح من حيث الإضاءة ونحوها.
وعلق الكاتب محمد السحيمي بقوله: "كنت أنوي أن أقيم حد السرقة على المؤلف عبدالله الشهري.

المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

توابل / عبدالله سالم: «عطني حل» لقيت ردود أفعال إيجابية

عبدالله سالم: «عطني حل» لقيت ردود أفعال إيجابية

حققت أغنية الفنان عبدالله سالم «عطني حل» نسبة عالية من المستمعين والزوار في مواقع التواصل الاجتماعي في الأيام القليلة الماضية فور طرحها في الأسواق بعد عيد الفطر السعيد، وهي من ألحان السالم وكلماته وإنتاج شركة فرانكو آراب للإنتاج الفني والسينمائي والمسرحي والتلفزيوني والإذاعي والدعاية والإعلان، وتوزيع الفنانين حسين الأحمد وعبدالله العلي، ومكس الفنان حسين الأحمد.
وفي هذا الصدد عبر السالم عن سعادته الغامرة بعد الردود الإيجابية لهذا السينغل، وقال إن «ردود الفعل كانت ايجابية وأنا سعيد جداً بهذه التجربة، خصوصاً بعد عودتي إلى اللون الكلاسيكي بعد انقطاع، واستخدام الآلات الكلاسيكية في هذه الأغنية مثل الغيتار كان له أثر ايجابي، وساهم كثيراً في انتشار الأغنية بشكل واسع، مضيفاً: «دائماً ما أسعى إلى تقديم كل ما هو جديد ويرضي الذوق العام كما أشكر كل من ساعدني في هذا العمل».
من جانب آخر، كشف السالم عن بعض مشاريعه المستقبلية، مبيناً أن «هناك الكثير من المشاريع المستقبلية أعمل على وضع اللمسات الأخيرة عليها، وهذه المشاريع ستكون فيديو كليب قادماً و»سينغل» وسأكشف عن كل التفاصيل في الأيام القليلة المقبلة».

المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

توابل / لينزي لوهان تقول إنها مدمنة
لينزي لوهان تقول إنها مدمنة








قالت الممثلة الاميركية لينزي لوهان بعد اسابيع من انتهاء سادس رحلة لها لمصحة لاعادة تأهيلها من تعاطي المخدرات انها مدمنة وتعرف انه يتعين عليها ان «تصمت وتستمع» لان اسلوبها في معالجة مشكلاتها الشخصية اخفق.
واضافت لوهان في مقابلة مع شبكة اوبرا وينفري التلفزيونية: «انني اسوأ عدوة لنفسي واعرف ذلك واعترف به».
وأوضحت انها لم تدرك ان لديها مشكلة الا «خلال فترة من الزمن» وليس في لحظة معينة.
وسئلت لوهان عما اذا كانت مدمنة، فقالت «نعم» انها مدمنة للخمر والذي قالت انه كان «بوابة لامور اخرى».
وتلطخت صورة لوهان بسبب سلسلة من الاعتقالات والمثول امام القضاء وقضاء اوقات في مصحات التأهيل وفترة في السجن بالاضافة الى تغطية اعلامية شبه متواصلة لفضائحها. وانطلقت لوهان في عالم الشهرة كطفلة نجمة في احد الافلام ثم نجاحها الكبير في سلسلة من الافلام المعروفة مثل «فتيات وضيعات».
وقالت لوهان انها كثيرا ما شعرت بالخجل والذنب بسبب رجوعها عدة مرات لتعاطي المخدرات والشجار العلني مع والديها وخرقها للقانون.
(نيويورك- رويترز)



المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

فراق ودماء وتعذيب في أولى حلقات "تتار رمضان"





تتار رمضان


(أنقرة - mbc.net) مشهد رومانسي جمع بين رمضان وحبيبته ثريا في كوخ صغير يتوسط هضاب تكسوها الخضرة كان نقطة انطلاق أحداث الحلقة الأولى من المسلسل التركي "تتار رمضان" الذي يعرض على MBC.
الأمور لم تمض هكذا فسرعان ما انقلبت الأحداث ليدخل رمضان السجن بعد قتله رئيس البلدية ردا على إهانة والده العجوز لتنهار أحلام ثريا التي كانت تنتظر أن يأتي رمضان لخطبتها.
افترق الحبيبان وواجهت ثريا قسوة الأب خاصة بعدما اكتشف حملها وأرادها أن تنتحر لولا أمها التي هربتها من محبسها أما رمضان فواجه كل ألوان التعذيب في سجنه وبمرور السنوات أصبح مشهورا بمناصرته للضعفاء ووقوفه في وجه الظلم.. فهل سينتصر؟.. تابع الحلقات القادمة.

المصدر : MBC

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ندى أبو فرحات: دوري في لعبة الموت كان بطولة

تميُز الممثلة ندى ابو فرحات بدور شهرزاد في مسلسل لعبة الموت، جعل الجمهور كما كل النقاد في العالم العربي يجمعون على أدائها التمثيلي الذي برهنت من خلاله على قدرات عالية جداً، فتحت أمامها لعروض عدة تعمل على اختيار المناسب بينها.
ندى ابو فرحات التي كان للرقص تأثير في اختيارها لشخصية شهرزاد تمنت تجسيد السيرة الذاتية لفنانة تجمع بين الرقص والتمثيل كسيرة بديعة بصابني، لأنها من خلاله ستحقق حلماً من أحلامها، هي التي تحضر حالياً لفيلم سينمائي راقص بعنوان REVOLT TANGO الذي يجسد فكرة الربيع العربي، عبر رقص وموسيقى التانغو.
وفيما يلي تفاصيل اللقاء:
{ برغم كل النجاحات التي حققتها في اعمالك السابقة إلا ان شخصية شهرزاد التي لعبتها في مسلسل لعبة الموت تركت بصمة كبيرة عند الناس، فهل يعود السبب في ذلك إلى الدور بحد ذاته أم أن نجاح المسلسل انعكس ايجاباً على دورك فيه؟
- أولا، نجاح مسلسل لعبة الموت دعم كل الشخصيات التي شاركت فيه، ثانيا، اختياري للدور كان مناسباً لانه كوميدي وأنا كنت ارغب بتقديم هذا النوع من الأدوار في هذه المرحلة، ثالثاً، شخصية شهرزاد جذبتني لأنها عفوية ومفعمة بالإحساس، عدا انه يمكن التنويع شكلاً في تقديمها سواء على مستوى الملابس أم مستوى الثياب ورابعاً، ريم حنا كتبت الشخصية بطريقة ممتازة، حتى أنني صرت أضحك خلال قراءة الدور.
{ صحيح أن شخصية شهرزاد مضحكة ولكنها مبكية في آن معاً؟
- وهذا ما جذبني إلى الدور، لأن شهرزاد كانت تتكلم بحرقة ولكن المشاهد كان يتابعها وهو غارق في الضحك، وأنا أحببت كثيراً هذا التناقض في الشخصية. مساحة الدور لم تكن مهمة بالنسبة إليّ، لأن شهرزاد كان دور بطولة بحد ذاته، بخاصة لناحية وجود الشخصية في العمل وعلاقتها الغرامية بعابد فهد.
{ ضمنياً، هل كنت تتمنين مساحة دور أكبر؟
- لو أنني اهتم لهذه الناحية لما كنت اخترت دور شهرزاد تحديداً. كل شيء له وقته ومكانه، ولأن الدور كان مناسباً مع مساحته لم أتمن سوى أن امثله بطريقة جيدة.
{ دور شهرزاد الذي ارضى ميولك كممثلة إلى اي حد أرضى ايضاً ميول الراقصة الموجودة في داخلك؟
- كان للرقص تأثير كبير عند اختياري لشخصية شهرزاد لأنني أحب الأدوار التي تجمع بين الغناء والتمثيل. ولقد احببت كثيراً المشهد الذي رقصت فيه والذي قام بتصويره سامر البرقاوي، لأنني قدمت حالة تمثيلية من خلاله.
{ هناك منافسة بين سلاف فواخرجي وورد الخال على تجسيد شخصية بديعة مصابني، فهل تتمنين هذا العمل لك؟
لا شك أنني أتمنى تقديم شخصيات لفنانات يجمعن بين الرقص والتمثيل وهذا حلم بالنسبة لأي ممثلة، وإذا تم اختياري لعمل مماثل فإنني بذلك أكون حققت حلماً من أحلامي. أنا أعرف اكثر من غيري القدرات التي أتمتع بها، ومن خلال الأدوار التي أختارها أحاول أن أبرز كل الطاقات الموجودة في داخلي. ما يفرحني في المرحلة أنني وصلت إلى مرحلة من النضوج الفني، لأنني عرفت كيف أفرض في أدواري ما أعرفه عن نفسي وما أنا جاهزة له فنياً والأهم من كل ذلك أن الجمهور تقبلني.
{ ما الأبواب التي فتحها لك دور شهرزاد؟
- من خلال هذا الدور تعرفت على عدد من الممثلين السوريين كما على المخرجين مثل ليث حجو وسامر برقاوي اللذين سعدت بالتعامل معهما لأن بفضلهما نجح كاراكتر شهرزاد ومن دون إدارتهما لما كنت تمكنت من لعب الدور بعفوية، هذا عدا عن أنني كنت مرتاحة جداً بتعاملي مع شركة سامة برودكشن التي تجمع بين الاحترام والذكاء والروية في العمل، فهي تحترم الممثل وتعطي المخرج الوقت الكافي لكي يقطع المشاهد ولكي يفكر ما هي أفضل طريقة يمكن أن يقدم من خلالها الممثل. كل هذه الأمور تمهد للمرحلة المقبلة، فأنا لا يمكن أن ارفض عملاً مع الليث حجو كما مع الممثل عابد فهد الذي استمتعت بالعمل معه. الى ذلك فانني من خلال مسلسل لعبة الموت أصبحت معروفة ومحبوبة عربياً وهذا ما ألمسه من خلال التعليقات وهذا ما يمكن ان يفتح أمامي الأبواب للمشاركة للتعاون في الفترة المقبلة مع منتجين عرب من خلال نصوص يمكن أن أطرحها عليهم أو من خلال أدوار يمكن ان يطرحونها عليّ.
{ هل تلقيت عروضاً من خارج لبنان؟
نعم ولكنني لا استطيع الإفصاح عنها، وكلها عروض جيدة وسوف اختار من بينها ما اجده مناسباً لي.
{لعبت أدوار البطولة الأولى على المسرح كما في السينما، متى تتوقعين أن نراك بطلة أولى في الدراما التلفزيونية؟
لقد رفضت الكثير من أدوار البطولة التلفزيونية، لأنها لم تقل لي شيئاً وقريبا احضر لفيلم سينمائي راقص بعنوان REVOLT TANGO وهو من بطولتي ومازن كيوان، وتجسد فكرته الربيع العربي من خلال رقص وموسيقى التانغو.
{ لماذا لم يجد المنتجون والمخرجون توظيف قدراتك كممثلة من خلال أدوار البطولة الأولى في الدراما التلفزيونية؟
- أنا لم أقل ان هؤلاء لم يجيدوا اختيار أدوار البطولة المناسبة لي، بل قلت ان ما عرض عليّ في هذا الإطار لم يعجبني، وفي المقابل هناك أدوار لم تعرض عليّ. الممثل الذي يشتغل على نفسه يجذب الأشخاص الذين يشبهونه مهنياً، وربما أنا لم أنجح في ذلك او ربما لم ابرز الطاقات التي كانوا يبحثون عنها في أدوار البطولة. يتميز تمثيلي بأسلوب معين وبأن هناك نوعاً معيناً من الأشخاص يتابعونني، وانا أجد نفسي بطلة في اي دور وألعبه ومثلي الأشخاص الذين يحبونني وهم في الغالب يتميزون بمستوى عالٍ ويفهمون في الفن، ونحن نحاول ان نجذب كلانا إلى الآخر.

المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

سعيدة بأصداء مسرحيتها أرض الأحلام


شيماء علي: جائزة »المميزون« في رمضان وسام شرف لي

كتب نايف الشمري:
استغربت الفنانة شيماء علي من اللغط الذي حدث لها والهجوم الذي شنته بعض الفنانات عليها خصوصا بعد حصولها على جائزة أفضل ممثلة دور ثان في مهرجان المميزون في رمضان في دورته السادسة، من خلال عمل البيت بيت ابونا الذي اطلت على جمهورها من خلاله في شهر رمضان.
شيماء علي ارجعت هجوم بعض الفنانات عليها وعلى المهرجان الى حقدهن وغيرتهن لانهن لم يفزن بتصويت الجمهور في المهرجان، مؤكدة انه كان من المفترض عليهن المباركة لها هي وزميلتها الفنانة الهام الفضالة وليس الهجوم علينا او التشكيك بمصداقية المهرجان الذي اثبت نجاحه عاما بعد عام، ويعتبر دافعا قويا ومشجعا للفنانين الشباب على تقديم الافضل في رمضان.
شيماء سعيدة بالاصداء التي حققتها مسرحيتها في العيد »أرض الاحلام«، حيث اكدت انها حريصة للغاية على انتقاءمسرحياتها بعناية، وهو السبب الذي جعلها تركز على الكيف لا على الكم من خلال هذا الظهور الرمضاني المميز لها.
امور وتفاصيل كثيرة تحدثت عنها الفنانة شيماء علي، واليكم التفاصيل:
{ ماذا تمثل لك جائزة افضل ممثلة دور ثان في مهرجان المميزون في رمضان للسنة السادسة على التوالي؟
- لله الحمد هذه نعمة من ربي وهو حصولي على هذه الجائزة للعام الخامس على التوالي واشكر الجمهور الذي صوت لي كما اشكر راعي المهرجان الشيخ دعيج الخليفة ومدير المهرجان الصحافي نايف الشمري على دعمهما للفن والفنانين الشباب.
{ بعض الفنانات شن هجوما عنيفا على المهرجان وشككن في النتائج ما تعليقك؟
- الغيرة وما تسوي فهناك فنانات حقدن علي انا وزميلتي الفنانة الهام الفضالة وشككن بنتائج المهرجان ومصداقيته واعتبر هذا الموقف منهن ما هو الا غيرة وحقد وحسد وكان من المفترض ان يباركن لي لا ان يهاجمن ادارة المهرجان.
{ كيف تقيمين ظهورك في شهر رمضان؟
- راضية نوعاً ما عن ظهوري في شهر رمضان واعتقد بأنني نجحت في تقديم نوعية جيدة من الاعمال ولكن بحكم ان الموسم الرمضاني يشهد كما كبيرا للغاية من الاعمال فإن التركيز يكون على عمل او عملين جماهيرياً لذلك اهتم بالكيف لا الكم و هناك اعمال اخذت حقها من الانتشار وهناك اعمال ظلمت، وراضية عن مشاركتي في البيت بيت ابونا.
{ وقفت امام الفنانة القديرة حياة الفهد في عدة اعمال حدثينا عن شعورك حين وقفت امام سيدة الشاشة الخليجية؟
- الوقوف امام حياة الفهد يعتبر اضافة كون اعمالها ناجحة وتحقق النسب الاعلى للمتابعة الجماهيرية وانا كنت متفائلة بالعمل معها كون ام سوزان تجيد التعامل مع العمل الفني وتمتلك مفاتيح النجاح لذا فمن الطبيعي ان تحظى اعمالها بكل هذا النجاح اما بالنسبة الى دوري معها في سيدة البيت العمل فأنا لعبت شخصية الفتاة الجامعية الهادئة والتي تحاول توفير متطلبات أسرتها واعيش حالة عاطفية رغم انني اعاني من ظلم جدتي حيث سأكسر خاطر الجمهور في هذا الدور.
{ ألا تعتقدين ان هذا خطاً فنياً جديدا بالنسبة لك؟
- نعم وهذا هو المهم في الموضوع فأنا طوال السنوات الماضية كنت محصورة بنوعية محددة من الادوار وهو ماجعلني ابحث عن التنوع من خلال تقديم شخصيات جديدة وهذا ما وجدته بهذا العمل حيث سأظهر بشخصية مختلفة عما سبق لي تقديمه من ادوار.
{ وما تقييمك لمسلسل غريب الدار ايضا مع القديرة سعاد عبدالله؟
- أنا سعيدة للغاية لأنني التقيت مع الفنانة القديرة سعاد عبدالله للمرة الاولى خلال مشواري الفني وانا وقفت امام جميع الفنانين الكبار تقريبا الا ان ماكان ينقصني هو العمل مع سعاد عبدالله فقد كانت امنية تسيطر على تفكيري وتخطيطي لمشواري الا ان هذه الامنية تحققت اخيراً وشاركت في عمل يجمعني بها وللحق كنت اسمع عن تعاملها الراقي معنا كفنانين الا انني الان ادركت قيمة العمل معها لأنها فعلاً فنانة راقية في كل شيء وبالتأكيد ان الفنانة سعاد عبدالله تجيد تقديم اعمالها بالصورة التي تحافظ بها على مكانتها ونجوميتها لذا فالحديث عن قيمة العمل امر مفروغ منه.
{ وماذا مثلت لك المشاركة في عملين في نفس التوقيت مع القديرتين سعاد عبدالله وحياة الفهد؟
- العمل مع العملاقتين سعاد عبدالله وحياة الفهد شرف كبير لاي فنان وانا في قمة السعادة لانني ساطل على المشاهدين من خلال هذين العملين من اعمال الفنانتين القديرتين والتي تحوز على نسبة مشاهدة عالية في اي وقت يتم العرض به.
{ مسلسل »مذكرات عائلية جداً« الذي عرض مؤخرا لم يحقق أصداء كبيرة؟
- تم عرضه قبل رمضان وهو مسلسل كوميدي إنتاج باسم عبدالأمير، تأليف فهد العليوة، إخراج محمد العلمي، وبطولة نخبة من كبار نجوم الخليج منهم إبراهيم الحربي، هدى الخطيب، شجون، وفاطمة الصفي، حمد أشكناني، علي كاكولي، ويدور المسلسل في 30 حلقة متصلة منفصلة حول عائلة تتعرض للكثير من المشكلات الاجتماعية التي يواجهها أي إنسان يوميا، ولكن في قالب كوميدي ساخر.
{ ظهرت لاول مرة في مسلسل تراثي في السابق كيف وجدت التجربة؟
- تجربة رائعة بالرغم من اننا كنا نصور في ظروف مناخية صعبة في عز الصيف الا ان العمل بعد عرضه أحسست بقيمته جدا لاسيما انه من الاعمال الهادفة والتي تحمل مضمونا جيدا لذا اعتز بهذه التجربة واتمنى تكرارها مستقبلاً.
{ لماذا لا نرى شيماء في اعمال خليجية؟
-بالرغم من وجود عدد كبير من الاعمال التي عرضت علي في الدراما الخليجية الا انني وبحكم ارتباطي بأعمالي فإنني اعتذرت من القائمين على تلك الاعمال واتمنى ان تسنح لي الفرصة بالظهور في اعمال خليجية.
{ مسرحيا كيف كان ظهورك هذا العام؟
- تجربة جميلة ظهرت بها في مسرحية أرض الأحلام وهي مسرحية اطفال يشاركني في بطولتها محمود بوشهري وهيا عبدالسلام وفؤاد علي وعبدالله بوشهري ومجموعة من النجوم الشباب.
{ ربما لأنك معتادة على مسرح الطفل لذلك وافقت على هذه المسرحية؟
- مسرح الطفل هو الأصعب من جميع النواحي خاصة ان جمهوره من الاطفال والذين لايعرفون المجاملة وردة فعلهم تكون مباشرة.

المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حمد العماني: لا.. للتكرار

حافظ الشمري

فرض الفنان الشاب حمد العماني حضوره اللافت في رمضان من خلال مشاركته في مسلسل «توالي الليل»، الذي تقمص فيه شخصية شاب مستهتر غير مبال بحياته وأسرته، يؤكد العماني أن الدور بالنسبة له هو انسلاخ عن الشخصيات السابقة التي جسّدها خلال الفترة الماضية، التي انحصرت فقط في الأدوار الرومانسية والهادئة، رغم أنه شعر أن الجمهور «كرهه» في تلك الشخصية.

يشير العماني إلى أنه سيبحث عن دور يتجاوز فيه شخصية «يوسف» في مسلسل «توالي الليل»، مبيّناً أن سبب ابتعاده عن المسرح الأكاديمي كان بسبب تزامن إقامة المهرجانات المسرحية مع مشاركاته الدرامية، وهو من عشاق مسرح الطفل الذي تغلب على مسرح الكبار بالنجوم وفئات الجمهور التي تحضره.

في الحوار مع حمد العماني نكتشف الكثير عن شخصيته ونشاطه وهمومه كفنان شاب.

● كيف كانت أصداء مشاركتك في مسلسل «توالي الليل»؟

- بصراحة، للمرة الأولى أقدّم هذا «الكركتر» في مسلسل «توالي الليل»، فقد انحصرت أدواري في الفترة السابقة في الرومانسية ودور الشاب المؤدب والهادئ، هذا العام انسلخت تماماً عن الشخصيات السابقة، قدّمت دوراً حمل نزعة الشر والكوميديا معاً، وسأبحث عن دور أتجاوز فيه نجاحي في «توالي الليل» وأفضل منه وأقوى، ولن أظهر في دور يقل عن ذلك.

الجمهور كرهني

● ألم تشعر أن الجمهور كرهك في هذا الدور؟

- «يضحك»، ربما هناك بعض الذين تابعوا المسلسل قد كرهوني في هذا الدور، وهو أمر أعتبره نجاحاً لي وأن الدور وصلهم من خلال أدائي، وأوصلت الرسالة التي كان المؤلف يهدف إلى إيصالها عبر الشخصية، ويكفني فخراً واعتزازاً أن اقف إلى جانب نجم عملاق وكبير بوزن الفنان القدير سعد الفرج الذي يعتبر هرماً كبيراً وشامخاً في الفنين الكويتي والخليجي.

لا للتكرار

● هل ستعاود تجسيد مثل هذه الشخصية في الأعمال المقبلة؟

- لن أعيد نفسي في دور مشابه، خصوصاً أنني «حكرت» نفسي منذ عامين في أدوار محددة، لن أعود إلى دور فيه بعض ملامح «يوسف»، فالدور صفحة وانطوت، وسأبحث عن الجديد حتماً في أعمالي المقبلة، وأقدم «كركترات» جديدة.

السفر مؤجل

● أين تسافر في هذا الصيف؟

- لن أسافر هذا العام، كوني مرتبطاً بعمل مسرحي للطفل هو «مصنع الكاكاو» الذي ربما يقوم في جولة في الفترة المقبلة، أو ربما يعاد عرضه في عيد الأضحى المبارك، هناك احتمالات وأفكار وحتى الآن لم تتبلور، لقد قمت بتأجيل مشروع السفر حتى إشعار آخر، لكي أنتهي من كل الارتباطات.

مسرح الكبار

● لماذا انصبت مشاركاتك على مسرح الطفل أكثر من مسرح الكبار؟

- لقد شاركت مع الفنان عبدالعزيز المسلم منذ سنوات في ثلاث مسرحيات للكبار، ولكني أحببت مسرح الطفل، كما أن جمهوره عائلي ومن فئات الكبار، من يحضرون مسرح الطفل يشعرون بالبهجة أكثر من مسرح الكبار، لكونهم يلمسون أن هناك إمكانات وتقنيات و«شو» كاملاً يختلف عن مسرح الكبار الذي يعتمد اعتماداً رئيسياً على القصة و«الأفيهات».

● ما سبب ابتعادك تماماً عن المسرح الأكاديمي رغم أنك مخرجات المعهد العالي للفنون المسرحية؟

- لم ولن أبتعد عنه لأني من عشاقه، ولكن «ما باليد حيلة»، المشكلة أن إقامة المهرجانات المسرحية تتزامن مع تصوير أعمالي الدرامية، بالتالي لا أستطيع المشاركة فيها، ولا أجد الفرصة لذلك، خصوصاً أنها تأتي في «عز» موسم تصوير الدراما، أنا أنظر إلى المسرح كرسالة وقيمة وجودة.

● لماذا لست مهتماً بالتواصل مع الجمهور عبر وسائل التواصل الاجتماعي؟

- بصراحة جمهوري أعتز به و«على رأسي»، ولكن المشكلة أنني لا أجد الوقت للتواصل معهم عبر تلك المواقع، رغم أنني قمت بإنشاء حسابات.

مشروع سينمائي

● أين الفنان حمد العماني من المشاريع السينمائية؟

- كأنك تقرأ أفكاري، أنا أجهز حالياً للمشاركة في مشروع سينمائي جديد سيتم البدء بتصويره في شهر أكتوبر المقبل، ولكن لا أود الكشف عن التفاصيل حتى اتضاح الصورة النهائية للعمل.

● ما جديدك على الصعيد الدرامي؟

- أجهز لعمل جديد، وسيتم البدء في تصويره في شهر فبراير المقبل، علماً أنني أشارك في مسلسل واحد فقط كل عام أضع فيه كل ثقلي، لا أود تشتيت نفسي بأكثر من عمل، كما أنني لا أحب تصوير أكثر من مسلسل في وقت واحد.

المصدر : جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

فيلمان لسامح حسين

د

تعاقد الفنان سامح حسين على بطولة فيلمين جديدين، بعد نجاح فيلمه «كلبي دليلي» المعروض حاليا بدور السينما في موسم عيد الفطر المبارك، الفيلم الأول من إنتاج أحمد السبكي، بينما تنتج الفيلم الثاني شركة «دولار» للإنتاج الفني، وهو تأليف لؤي السيد، وإخراج معتز التوني.

«كلبي دليلي» هو البطولة السينمائية الثانية للفنان سامح حسين، بعد فيلم «30 فبراير»، حيث يجسد فيه دور ضابط يحب عمله جدا ويتفانى فيه مما يوقعه في العديد من المشكلات، ويتم نقل الضابط من الصعيد إلى مارينا، مما يخلق مفارقات كوميدية ستكون مدعاة للضحك. يشارك في بطولة الفيلم مي كساب، أحمد زاهر، هشام إسماعيل، سليمان عيد، والطفلتان جنا وليلى زاهر، ومن تأليف سيد السبكي، وإخراج إسماعيل فاروق.

المصدر : جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

"هيام" تعود لـ"حريم السلطان" بشروط





التاريخ: 13 أغسطس

ذكرت بعض المواقع الإخبارية، استياء الفنانه التركيا مريم أوزيرلي، المشهورة بـ "هيام"، من طول ساعات العمل بمسلسل"حريم السلطان"، بالإضافة إلى ضآلة المبلغ الذي تتقاضاه مقابل الجهد المبذول.

واشتكت "هيام" من كثرة النزاعات مع المسؤولين عن للمسلسل، ما سبب لها (بحسب المواقع الإخبارية) مرض" متلازمة الارهاق" حيث سافرت إلى ألمانيا بحجة خوضها للعلاج النفسي.
كل هذا دفع بـ"هيام" لمفاجأة الجميع بقرار ما دفع شركة "تيمس" المنتجه للمسلسل، للقيام بعدة محاولات لإقناعها بالعودة.
الرد الأول اوزيرلي كان رفض العودة لإستكمال أحداث المسلسل، والسفر مع عائلتها، وخطيبها، جان أتيش، إلى ألمانيا للعلاج، حيث كانت تطمئن جمهورها عن طريق مواقع التواصل الإجتماعي بين الحين والآخر.
ونقلت المواقع الإخبارية تصريحاً لأوزرلي نشرته على حسابها الخاص على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" ذكرت فيه أنها بخير، واعتذرت فيه عن عدم الكتابة لمعجبيها في وقت سابق، لكنها أضافت "لأول مرة أشعر بأنني على قيد الحياة وبأنني إنسانة بعد تعرضي في الأشهر الماضية لضغوط نفسية وجسدية لا توصف جراء العمل اليومي الطويل والشاق». وأضافت: «بمجرد أنني استطعت المشي والتنزه وتنشق الهواء النقي مع خطيبي جان هو بالنسبة إلي هدية كبيرة وهبة عظيمة لست بحاجة إلى أكثر من ذلك».

وذكرت أوزرلي في رسالتها أنها فور وصولها إلى ألمانيا بدأت فترة علاج مع أحد أشهر الأطباء النفسيين في برلين.

فيما دافع خطيب أوزرلي عن حبيبته بالقول أن خطيبته ليست مادية، بل إمرأة رومانسية، مضيفاً أنها "لو خيرت بين مليون دولار وحديقة ورد فستختار الثانية، وهي اختارت راحة بالها وصحتها على الثروة والأضواء، وكل ما نشر عنها هو مقزز ومثير للاشمئزاز وغير لائق بها".
لكن الصفحة الرسميّة لمسلسل "حريم السلطان" كشفت أخيراً أنّ أوزيرلي، تلقّت بعض العروض من شركة الإنتاج، وأبدت استعدادها للعودة، وفق شروط محدّدة، منها، العمل لمدة 4 ايام فقظ في الأسبوع، بالإضافة إلى التمثيل في 20 حلقة من المسلسل فقط، واخيراً مضاعفة الأجر الذي تتقاضاه في الحلقة الواحده ليكون 25 ألف يورو، بدلاً من الأجر القديم وهو 12500يورو.
وقالت الفنانه التركية أن عودتها إلى تركيا والتصوير في الموسم القادم مرهون بموافقة الشركة على شروطها.


المصدر : جريدة الامارات اليوم