شبكة الدراما والمسرح الكويتية الخليجية > القاعات الكبرى > الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) > الصحافة الفنية > الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاربعاء الموافق 2/10/2013م
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-10-2013, 09:39 AM   #1 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,512

افتراضي الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاربعاء الموافق 2/10/2013م


«الراي» حاورت مخرجة الفيلم وإحدى بطلاته / ... فهل تتكرّر معهما تجربة نادين لبكي ونانسي عجرم؟
«حبة لولو» وجه السعد لـ ليال راجحة وزينة مكي







| بيروت - من هيام بنوت |

لعل القاسم المشترك الذي يجمع بين المخرجة ليال راجحة والممثلة زينة مكي، في فيلم «حبة لولو» هو أن كلاً منهما تخوض أولى تجاربها فيه... راجحة في أولى تجاربها الإخراجية السينمائية، ومكي في أولى تجاربها التمثيلية لفيلم طويل.
ويبدو أن هذا العمل سيكون «وجه السعد» على كلتا الفنانتين اللتين تذكّران بتجربتهما المشتركة بتجربة المخرجة نادين لبكي والنجمة نانسي عجرم عندما حققتا نجوميتيهما الفنية من خلال كليب أغنية «أخاصمك آه».
زينة مكي وليال راجحة تتحدثان عن تجربتهما المشتركة لـ «الراي» في هذا الحوار الذي تطرق إلى الكثير من الجوانب الفنية وبعض الجوانب الشخصية.


زينة مكي:

• الحظ لعب دوره معي والفرصة وصلتني بشكل مبكر من خلال بطولة فيلم
• تقلا شمعون قالت لي: «أنتِ تذكرينني بنفسي عندما كنت صغيرة»
• انتهيتُ من تصوير فيلم «نسوان» وهناك عرض للمشاركة في عمل مسرحي
• لا شيء يشجعني على خوض تجربة التمثيل في الدراما اللبنانية

ليال راجحة:

• كنت أريد ممثلة تتميز بجمالها الطبيعي ... بريئة جداً وجديدة
• لا أستوعب ما يحصل معي ... وكل شيء إيجابي حتى الآن
• المال الذي دفعناه على الحملة الترويجية أكبر مما دفعناه على الفيلم
• لا مشكلة عندي سواء أعاد عرض الفيلم مبلغ مليون دولار الذي صرفناه أم لا


أجابت زينة مكي عن سؤال مفاده أي شعور ولّدته في داخلك الأصداء الإيجابية التي خيّمت على العرض الافتتاحي لفيلمك السينمائي الطويل الأول «حبة لولو»، فقالت:

- الشعور بأن أكمل في الطريق نفسه، لأنني لمست رد فعل الناس الذين أثنوا على الفيلم كما على أدائي فيه. وهاتان الناحيتان تشجعانني على أن أستمرّ في مشواري، كما على تكرار تجربتي مع المخرجة ليال راجحة لأن الناس تفاعلوا مع العمل.
• ما أبرز التعليقات التي وصلت إليك من الفنانين الذين تواجدوا في العرض؟
- الكل أجمع على أنني حقيقية في التمثيل وأنني أبكيتهم وأضحكتهم وأن لبنان بحاجة إلى ممثلة مثلي، كما أنهم قالوا جميعاً «وين كنتِ من زمان». هذه العبارات انطبعت في عقلي.
• ونحن نسألك أيضاً «وين كنت من زمان»؟
- تخرجت للتو في الجامعة ولا أزال صغيرة في السن و«كل شي بوقته».
• كم يبلغ عمرك؟
- 23 عاماً.
• كل الممثلين الذين يظهرون على الشاشة الصغيرة يتمنون الظهور في السينما. فهل ترين أن الفرصة أتتك على طبق من فضة؟
- طبعاً، كما أن الحظ لعب دوره معي. لا أنكر أن الموهبة موجودة وأنني أحب السينما وأطمح للوصول إليها، ولكن الفرصة وصلتني بشكل مبكر ومن خلال بطولة فيلم سينمائي.
• كيف شرحت لك المخرجة ليال راجحة الأسباب التي دفعتها إلى اختيارك للدور وكيف علّقت على أدائك التمثيلي؟
- بعدما شاهدت المخرجة صوري في الجامعة من خلال شخص مسؤول عنا تحدثتْ إليّ وحدثتني عن الفيلم، ومن المؤكد أنني سألتها عن الأسباب التي جعلتها تختارني للدور دون سواي من الممثلات بالرغم من أنها لا تعرف شيئاً عني. وبعدما أعطيتُها نموذجاً عن فيلم التخرج، فقالت لي إنها اختارتني لأنها شعرت بأنني ممثلة محترفة، كما أن شكلي و«كاراكتيري» قريبان جداً من شخصية «ليال» في الفيلم. كما قالت لي إنها لا تملك الوقت الكافي لاختيار ممثلة والشغل عليها وتحضيرها للفيلم، وهي وجدت فيّ ممثلة جاهزة للدور.لا شك أنها أعطتني بعض الملاحظات لتحسين أدائي، ولكننا لم نواجه صعوبة في التصوير ولم أشعر بأنها ندمت لأنها اختارتني للدور.
• بالنسبة إلى الفنانة تقلا شمعون، كيف تحدثت عن أدائك؟
- يشرّفني كثيراً أنني مثلت أمام هذه الممثلة الرائعة، عندما عرفتُ أن تقلا شمعون ستجسد شخصية والدتي في الفيلم، شعرت بـ «الوهرة»، ولكنها كانت لطيفة جداً معي وكسرت الكثير من الحواجز بيننا وهي كانت تُسمعني دائماً كلاماً جميلاً جداً وآخر مرة التقيت بها قالت لي «أنتِ تذكرينني بنفسي عندما كنت صغيرة، لأن حبك للتمثيل يشبه حبي له كما أنك حساسة مثلي». أما خلال التصوير فقالت لي «لم أشاهد ممثلة بمثل عفويتك وطبيعيتك»، وهذه العبارة سمعتها من كل الذين شاهدوا الفيلم. تقلا شمعون أفادتني كثيراً من خلال خبرتها الكبيرة والغنية، وهي ليست مغرورة أبداً ولا تتباهى بنفسها و«بتاخد موقف على جنب» كونها فنانة مخضرمة، حتى أنني شعرت بأنها أمي الحقيقية.
• تعانين من مشكلة في ظهرك. كيف تخطيتِ المرض، وكم ساعدتك إرادة التحدي الموجود عندك على تخطي الألم. هل يمكن القول إنك إنسانة عنيدة؟
- أنا عنيدة جداً، لا يمكن أن أسمح لأي مشكلة بأن تقف حاجزاً في طريقي، وحتى خلال الفيلم الوثائقي الذي أخرجته قلت إنني أحب رقص الباليه وركوب الخيل، وبعد أن خضعت للجراحة في ظهري، رقصت الباليه وامتطيت الخيل، رغم المخاطرة الكبيرة جداً. عندما لمست تفاعل الناس مع الفيلم الوثائقي قلت لنفسي «لن أسمح لمشكلتي الصحية بأن تقف في طريقي ولا يجوز أن أمنع نفسي عن القيام بممارسة الهوايات التي أحبها».
• هل تخلصتِ من مشكلتك الصحية بعدما خضعتِ للجراحة؟
- لا، وعيدان الحديد لا تزال موجودة في ظهري، وهي ستلازمني طوال الحياة. بعد الجراحة خف الألم إلى حد ما ولم يعد كما كان عليه في السابق، وأنا أحاول أن أتجاهله من خلال الرقص وممارسة الرياضة، ولكنه يزيد أحياناً فأتذكر أنه يجب الانتباه إلى ظهري. أنا أتعايش مع الألم وهو أصبح جزءاً من حياتي ولا يمكنني أن افعل شيئاً وقد اعتدت على وضعي.
• هل يزعجك هذا الوضع، وهل ترين أنه يمكن أن يحدّ من طموحاتك الفنية، كتقديم الفوازير مثلاً؟
- من المؤكد أنه يزعجني، ولكنني لن أسمح له بأن يكون عائقاً في طريقي، لأنني أقوم بكل شيء حتى بممارسة الرياضات الخطيرة. الوجع أحتفظ به لنفسي، وأنا وحدي مَن يشعر به.
• أقصد فنياً؟
- حتى فنياً هو لن يؤثر على أحلامي الفنية، فأنا أرقص ويمكنني أن أبرع في الفوازير وما عليّ سوى الانتباه قليلاً إلى ظهري.
• كان هناك جمع من المخرجين والمنتجين خلال العرض الأول للعمل، فهل تلقيت عروضاً منهم؟
- عندما انتهيت من تصوير فيلم «حبة لولو» ولم يكن أحد قد سمع به، التقيت صدفة بالكاتب السوري يوسف سليمان وبعدما تم التعارف بيننا أخبرني أنه يكتب نص فيلم واتفقنا على التعاون معاً وقد انتهينا من تصويره قبل شهر ونصف شهر وهو بعنوان «نسوان» ومن إنتاج شركة «آي شوك» وسيتم عرضه في شهر فبراير المقبل، والشركة نفسها عرضت عليّ المشاركة في فيلم ثالث، ولكنني لم أقرأه حتى الآن ويهمني أن أقدّم من خلاله شخصية جديدة لأنني لا أحب تكرار الأدوار التي ألعبها، وهناك أيضاً عرض للمشاركة في عمل مسرحي، وسأقبل به لأنني أحب المسرح كثيراً، كما أنني أريد أن أقوي صوتي، والتمارين المسرحية ستساعدني في ذلك.
• يبدو أنك صاحبة شخصية تحب التحدي؟
- نعم، وربما المشكلة الصحية التي أعاني منها تعطيني حافزاً كي أكمل بكل هذه الحماسة. ولو كنت إنسانة من دون مشاكل صحية لكانت حماستي أقل بنسبة 20 في المئة مما هو عليه اليوم.
• ومَن عرض عليك المسرحية؟
- المخرج جاك مارون الذي أخرج العام الماضي مسرحية «Reasons To Be Pretty» مع نادين لبكي وندى أبو فرحات وطلال الجردي. حتى الآن لا أعرف من هم الممثلون الذين سيشاركون في العمل، ولكنني قرأت السيناريو وأحببته كثيراً واسم المسرحية «كعب عالي».
• يبدو أن الفرص تأتيك عن طريق الصدفة ومن دون تخطيط. هل الصدفة تلعب دوراً مهماً في حياتك؟
- هذا صحيح. ربما لأنني أحب التمثيل كثيراً تصلني العروض ولست أنا من يركض وراء شركات الإنتاج، رغم أنني سعيت كثيراً وقدمت «c.v» إلى أكثر من جهة من أجل أن أعمل مساعدة مخرج. ولكن حبي الكبير للتمثيل يجعل الفرص تصلني من تلقاء نفسها، والكل يرى فيّ ما يستحق أن يبادر إلى العمل معي، إلى ذلك فإن الكل يبحثون عن وجوه جديدة، وهذا ما يجعل كل العوامل تجتمع وتصب في مصلحتي.
• إذا كانت بدايتك الفنية بطولة فيلمين سينمائيين، فلا شك أننا سننتظر الكثير من الأعمال منك خلال الفترة المقبلة. هل توجد لديك رغبة في خوض غمار التمثيل من خلال الدراما التلفزيونية؟
- لا، ومع احترامي الكبير للدراما اللبنانية. ربما أقبل المشاركة في الدراما السورية، ولكن وضع السينما يبقى مختلفاً تماماً. التمثيل التلفزيوني يختلف عن التمثيل السينمائي، كما أنهما مختلفان إنتاجياً وإخراجياً، ولا يوجد شيء يشجعني على خوض تجربة التمثيل في الدراما التلفزيونية اللبنانية. وهناك اختلاف كبير بين الدرما اللبنانية والسورية كما بينها وبين الدراما المصرية، ولذلك أفضّل أن أركز خلال السنوات الخمس المقبلة على السينما. مع أنني من خلال الدراما التلفزيونية يمكن أن أصل شكلاً إلى الناس بطريقة أسرع، ولكن هذا الأمر ليس من ضمن أهدافي. وأفضّل خلال هذه المرحلة أن أعمل على نفسي كمخرجة، والمشاركة في العروض السنمائية التي يمكن أن تعرض عليّ.
• وهل توافقين على المشاركة في الأعمال اللبنانية المشتركة؟
- يهمني أن أعرف النص وما هو دوري في العمل وكم يمكن أن يضيف إلى تجربتي كممثلة. ولكن من حيث المبدأ، أنا أرفض تماماً فكرة التواجد في الدراما اللبنانية.
• ولكنني أتحدث عن الدراما المشتركة وهي تتميز بمواصفات إنتاجية ضخمة. فهل أنت ضدها أيضاً؟
- في مثل هذه الحالة لست ضدها ولكنني أحتاج إلى الوقت كي أفكر في الموضوع، لأنني لا أسعى إلى الوصول إلى الناس بطريقة سريعة. ولكن إذا أعجبتني الشخصية بعد الاطلاع على العمل، ووجدت أنها يمكن أن تضيف إلى تجربتي، عندها يمكن أن أوافق عليها.
• مَن تلفتك بين الممثلات اللبنانيات؟
- تقلا شمعون، ولكن ليس لأنني مثلتُ معها. كما أحب كارمن لبس وندى أبو فرحات وأجدها عفوية جداً.
• ما رأيك بسيرين عبد النور؟
- أحبها جداً. هي فنانة جميلة وتمثيلها طبيعي.
• ونادين الراسي؟
- أحب عفويتها، وأشعر بأنها قريبة من الناس وتدخل قلوبهم بسرعة.
• ألا تفكرين بخوض تجربة الإخراج السينمائي، وهل تفكرين بتمهيد الطريق عبر إخراج الكليبات قبل الانتقال إلى إخراج الأفلام؟
- ربما أتجه إلى إخراج الكليبات إذا أحببت الفنان والأغنية، وربما أنفذها على طريقة الأفلام القصيرة، وأن تكون هناك قصة فيها. ولكن هذا النوع من الأعمال يحتاج إلى شركات إنتاج أو وجود أشخاص يملكون المال، لأنني لا احب تصوير اغنيات بميزانيات متواضعة كي لا تأتي النتيجة «شو ما كان»، لأن اسمي كمخرجة يهمني أيضاً وليس اسمي كممثلة فقط.
• وبالنسبة إلى الإخراج السينمائي؟
- لا شك أنني أحب أن أخوض المجال ولكن تنقصني الخبرة. إخراج الفيلم السينمائي لا يشبه إخراج الفيلم القصير أو الفيديو كليب، بل يحتاج إلى ميزانية وخبرة وتمكُّن من الذات لإدارة عدد هائل من الممثلين. يجب أن أنتظر 5 سنوات على الأقل كي أقدم على خطوة مماثلة.
ليال راجحة
المخرجة ليال راجحة، التي اقتحمت مجال الإخراج السينمائي بقوة من خلال فيلمها الأول «حبة لولو»، أكدت أنها لم تخاطر باختيار زينة مكي لبطولة الفيلم، ورأت أن «زينة على قدر الحمل وأتمنى أن يلمس الناس هذا الأمر. اقتنعت بها كثيراً كممثلة وإلا لما كنتُ اخترتُها للدور، لأنه لا يمكنني المخاطرة في أول عمل لي من خلال الاستعانة بممثلة يمكن ألا يحبها الناس أو لا يتقبلها الجمهور».
وقالت: «تعمدت أن تكون بطلة العمل وجهاً غير معروف، واختياري لزينة بالتحديد كان من منطلق أنها ممثلة صاحبة جمال طبيعي، عفوية، حقيقية وشفافة وهادئة وخجولة ويمكن لأي فتاة أن تتماثل بها»:
• لماذا لم تختاري اياً من الوجوه المعروفة وفضلت زينة مكي؟
- لأنني لا أريد ذلك، مع احترامي لكل الممثلات وهن جميعاً جميلات. كنت اريد ممثلة تتميز بجمالها الطبيعي، بريئة جداً وجديدة. لا شك انه توجد ممثلات رائعات في لبنان، امثال سيرين عبد النور ولكنني اردت وجهاً لم يشاهده الناس من قبل وليس خطأ ان نكتشف وجهاً جديداً.
• هل عتبتْ بعض الممثلات؟
- لا. في الأساس عندما كتبت السيناريو لم يكن يوجد في رأسي اسم ممثلة معينة. عادة يشارك الممثل في العمل، انطلاقاً من اسم مخرجه وقلائل هم الفنانون الذين يقبلون المشاركة في عمل مع مخرج غير معروف. وهذا لا يعني انني طرقت ابواب الممثلات ولكنهن رفضن العمل معي، وأنا لم أقدم على خطوة مماثلة طوال حياتي، ولا يمكن أن أقدم عليها على الإطلاق، لأنني أنا مَن اختار الفنانين الذين أريد التعامل معهم، وهم ما عليهم سوى القبول أو الرفض، ولكنني لا يمكن أن أقرع باب أحد على الإطلاق.
• لماذا قلت «ليس كل الذين حضروا العرض الأول، هم أشخاص يحبونك بالضرورة»؟
- أحببت أن أوضح مسألة وهي أن هناك أشخاصاً يحبونني أيضاً، ولكنهم لم يتمكنوا من حضور العرض الأول بسبب بعض الالتزامات المهنية. هناك مَن انتقد وقال «البعض لم يبارك لـ ليال» وهذا غير صحيح، لأنه ليس بالضرورة أن يكون إلى جانبي مباشرة الشخص الذي يحبني فقط، بل يوجد أشخاص يحبونني ولكنهم لم يتمكنوا من الحضور، ومن لم يتمكن من التواجد في العرض الأول لا يعني أنه لا يحبني.
• كيف تصفين علاقتك بالفنانات. غالباً ما نلاحظ أن المخرجين يشتكون من الفنانات بسبب غرورهن ومتطلباتهن الكثيرة وتدخّلهن في العمل؟
- لا توجد أي مشاكل بيني وبين أحد. والفنان الذي أتعامل معه، أعتبره شخصاً عادياً وليس فناناً. أنا أركز على المستوى الشخصي، والفنانة التي لا أحب شخصيتها ولم أشعر بأنني مرتاحة معها خلال الجلسات لا أكمل معها المشروع، وهذا ما يحول دون حصول مشاكل أو انزعاج في مرحلة لاحقة.عادة وكي «أقلع» مع فنان معين، يجب أن أكون أحبه. أنا لا أعمل من أجل المال فقط، بل ليكون بيني وبين الآخر أشياء متبادلة. ليس بالضرورة أن تتطور العلاقة مع الفنانة إلى مرحلة الصداقة، ولكن الاحترام والانسجام يجب أن يكونا متوافرين، ومن دونهما لا يمكن أن يحصل اي تعاون بيننا. • مَن هن الفنانات اللواتي انسجمت معهن؟
- ليلى اسكندر لأنها صديقتي منذ الصغر. نحن نفهم بعضنا جيداً ولسنا بحاجة لأن نجلس ونتشاور كثيراً كي ننفذ فيديو كليب.
• وبالنسبة إلى الفنانات اللواتي لم تكوني تعرفينهن سابقاً؟
- هناك باسكال مشعلاني التي أحببت التعامل معها وهي إنسانة رائعة.
• هل تعاملت مع فنانين من خارج لبنان؟
- لا.• وهل لديك رغبة في ذلك؟
- عادة لا أفكر بأنه يجب أن أعمل مع هذا الفنان أو ذاك الفنان. الفنان هو الذي يختار المخرج عادة، ولذلك أفضّل أن يختار الفنانون أنفسهم العمل معي وليس العكس.
• في السينما المعادلة مقلوبة؟
- هذا صحيح. في الكليب الفنان هو الذي يختار المخرج وهو زبون عنده.
• هل خضت تجربة إخراج الإعلانات؟
- لا، وفي الأساس أنا لست موجودة في المهنة منذ 20 عاماً، بل منذ اربع سنوات فقط. أنا أخرجت أول أفلامي السينمائية وعليّ ان انتظر قليلاً كي أعرف ماذا يمكن ان يحصل معي.
• بماذا شعرت عندما كتبوا أن فيلمك أعاد الألق إلى السينما اللبنانية؟
- لا أستوعب ما يحصل معي، وكل شيء إيجابي حتى الآن، وأتمنى أن يستمر الأمر على هذا النحو. «ما بدّي كبّر القصص» بل يجب أن أنتظر النتيجة وحكم الجمهور عليه. أهل الصحافة «على راسي» وأشعر بأن ما يكتبونه عن الفيلم كبير جداً واكبر مما هو عليه الأمر في الحقيقة، ولا يسعني سوى أن أشكرهم، و«يمكن استحقيّتها للمرة الأولى».
• لا شك أن الخطوة المقبلة ستكون أصعب؟
- طبعاً في هذه التجربة لم يوجد ما يمكن أن أخسره، ما عدا المال وهو لا يعني لي شيئاً، لأنه يمكن تعويضه. وبعد هذه التجربة التي أتمنى أن تكون ناجحة جماهيرياً سيكون التحدي في أن نكمل من حيث انتهينا، وهذا لن يكون سهلاً ولكن هكذا «يُبنى» النجاح.
• غالبية المخرجين اللبنانيين يستعينون بإنتاجات من دول خارجية. فهل انت تؤيدين هذا التوجه؟
- لا مشكلة عندي في ذلك شرط ألا تتدخل الجهة المنتجة بطريقة تؤثر على فكرة العمل. انا أقبل إذا كان دور هذه الجهات تمويل الفيلم وليس أكثر.
• قلت إن تكلفة الفيلم تجاوزت مليون دولار. هل تعتقدين ان شباك التذاكر سيعيد هذا المبلغ؟
- لا أعرف، ولا يهمني هذا الأمر. لا اريد ان اقول انني أعمل في الفن من اجل الفن وانه رسالة سامية فقط، ولكنني لا أحب التحدث في الأمور المادية. لا مشكلة عندي، سواء أعاد عرض الفيلم المال الذي صرفناه على إنتاجه أو لم يحصل ذلك، نحن قمنا بالمطلوب منا بل أكثر، والمال الذي دفعناه على الحملة الترويجية اكبر من المبلغ الذي دفعناه على الفيلم. واعتقد ان كل الناس لديهم فكرة عنه، وما علينا سوى انتظار الأصداء. الامور نسبية، ربما يقال الآن ان الفيلم «بيعقد» ولا نعرف ماذا يمكن ان يقال عنه في مرحلة لاحقة، وأنا لا اتمنى سوى ان يكون كل شيء ايجابياً. كل شيء في الفن نسبي والأذواق لا يمكن ان تتوافق على رأي واحد.

المصدر : جريدة الراي

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-10-2013, 09:42 AM   #2 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,512

افتراضي رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاربعاء الموافق 2/10/2013م

حوار / والدة المتسابق الكويتي فتحت لـ«الراي» ألبومه وكشفت جوانب من شخصيته ومواهبه
ندى الفضالة: يا أهل الكويت... «لا تخلون» ابني عيسى المرزوق




| حوار - علاء محمود |

عيسى المرزوق... صاحب المواهب الموسيقية المتعددة غناءً وعزفاً رغم أن عمره 21 عاماً، حقق لقب برنامج «صوت السهارى» وتخرج بشهادة دبلوم في المعهد العالي للفنون الموسيقية، وضع هدفاً نصب عينيه وحققه بدخوله أسوار أكاديمية «ستار اكاديمي» بالدورة التاسعة، محاولاً أن يرفع اسم الكويت عالياً محققاً اللقب الذي لطالما حلم أن يحصل عليه.
وللتعرف أكثر على شخصية عيسى ومواهبه وحياته مع عائلته، أجرت «الراي» لقاء مع والدته السيدة ندى الفضالة التي باحت بالكثير عن طفولة ومسيرة ابنها وميوله الموسيقية التي بدأت منذ نعومة أظفاره، كما تحدثت عن موقف العائلة من دخوله للبرنامج، وعن شعورها لدى مشاهدتها له وهو على شاشة التلفاز، والرسالة التي توجهها له ولأهل الكويت:

• في البداية، هل لك أن تعرفي القراء عن ابنك عيسى المرزوق؟
- عيسى ابني البكر من الشباب (21 عاماً)، لديه أخ أصغر منه يدعى عمر وهو في سن السادسة عشرة ويعتبره قدوة له، ولديه ثلاث شقيقات، الكبرى تدرس في المعهد العالي للفنون الموسيقية تخصص «أصوات»، والتي تصغرها في العلوم السياسية.
• كيف كانت طفولته؟
- لم يكن كبقية الأطفال، إذ كانت غالبية نشاطاته داخل البيت، وإن فكّر بالخروج كان إما برفقتي أو مع شقيقه وشقيقاته. ولدى بلوغه سن الثالثة عشرة انطلق إلى الحياة والعالم الخارجي.
• وبم يُتّصف؟
- ليس فقط لأنه ابني، بل هو «وايد حبّوب وقلبه حنون»، إضافة إلى أنه «فزّاع» لأي شخص، لا يقبل بالخطأ، وجريء إلى درجة أنني أخاف عليه من هذه الجرأة.
• وماذا عن هواياته بعيداً عن الموسيقى؟
- يحب التصوير كثيراً وفي كل وقت يصوّر نفسه، ولديه هواية تربية الكلاب وهي «عشقه المعشوق»، وأيضاً السباحة.
• كيف جاءت فكرة دخوله إلى برنامج «ستار أكاديمي» لهذا الموسم؟
- ولدت الفكرة لديه مع الموسم الأول من البرنامج، عندما بدأ بمتابعته وتشجيع كل المتسابقين الكويتيين الذي شاركوا فيه على التوالي، وفي كل موسم كان يطمح إلى أن يكون متواجداً، إلى أن حالفه الحظ أخيراً.
• هل لاقى تأييداً من الأهل؟
- للأمانة لم نؤيد فكرة دخوله البرنامج في الماضي لأن موعد انطلاقه يوازي أيام الدراسة، وبالتالي كان خوفنا من منطلق حفاظنا على مستقبله الدراسي بالدرجة الأولى. لكن بما أنّه أنهى قبل فترة دراسته وحصل على الدبلوم من المعهد العالي للفنون الموسيقية خفّ مقدار هذا الخوف، فمنحناه الثقة في تحقيق حلمه وهوايته.
• هل ستسمحون له بالاستمرار في المجال الموسيقي بعد البرنامج؟
- الموسيقى هوايته التي يعشقها حتى الجنون، أما طموحه الوظيفي فأن يكون ضابطاً في وزارة الداخلية يتقلّد أعلى المراتب مثل والده. لهذا، فهو يمتلك قراره النهائي وقد حسمه مسبقاً بأن يجعل الموسيقى فقط مجرد هواية يمارسها، بعيداً عن العمل الذي سيتخصص به مستقبلاً.
• كيف تصفين شعورك حالياً لدى مشاهدتك له على شاشة التلفاز؟
- «قلبي يعورني وأنا قاعدة أتابعه»، كما أنني لا أريده أن يقع في الخطأ، أو أن يضايقه أي أحد ممن حوله، إضافة إلى أنني «أحاتيه» من السهر اليومي، وكل ذلك يجعلني أراقب تصرفاته وأقدم له الملاحظات كلما تواصلنا خلال الدقيقة اليومية.
• كيف كانت استعداداته قبل دخوله البرنامج؟
- تميّز عيسى بالعمل وفق سرّية تامة، فقد خططّ لكل شيء من دون علمنا، لأنه يعلم مدى خوفنا عليه من هذه الأجواء. وعندما صارحني بما أقدم عليه «ما حبيت أكسر قلبه»، خصوصاً عندما قال «أمنيتي يمّى، خليني أجرّب».
• ما سبب خوفك على عيسى من دخوله المجال الموسيقي؟
- أنا ووالده نتمنى الأفضل دوماً لعيسى وأخوته، وهو حال كل الآباء، وخوفنا عليه من مجال الغناء جاء من منطلق المخاطر الكثيرة التي تحوم حوله، والمجازفة التي تصيب من يريد الوصول إلى القمّة.
• ما موقف والده حالياً؟
- أبوه يرفض هذا المجال، ودائماً يقول له «خلّك بيننا»، لكنه يشاهده حالياً وبشكل دائم على شاشة التلفاز ويحاول أن يشجّعه، لكن أكثر من يشجعه هو شقيقه عمر.
• هل كانت له مشاركات فنّية قبل دخوله البرنامج؟
- أطلق ثلاث أغنيات «سنغل» أذيعت عبر أثير «المارينا إف.إم»، كما أنه قدم العديد من الحفلات الموسيقية ولبّى الكثير من الدعوات التي قدّمت له، ومنها مع «لوياك»، وكنت أقول له «يمّه ما بيك تكون مندفع هالكثر مع الفن».
• هل كنت من متابعي البرنامج مثلما تفعلين الآن؟
- «الجذب خيبة»، كانت المتابعة الشيّقة للبرنامج في موسمه الأول، وهي حال غالبية المجتمع الكويتي، ومع توالي المواسم بدأنا بمتابعة المتسابقين الكويتيين فقط وتشجيعهم.
• هل تشدّك برامج المسابقات الغنائية بشكل عام؟
- لا تستهويني هذه النوعية من البرامج، لكنني مجبرة على متابعته «لجل عيون عيسى».
• ما الآلات التي يتقن عيسى العزف عليها؟
- يتقن العزف على جميع الآلات الموسيقية، لكنه يفضل آلات القانون، الغيتار، العود والبيانو.
• متى شعرتم بامتلاكه ملكة العزف على الآلات الموسيقية وأنه بحاجة إلى صقلها؟
- منذ أن كان بعمر السادسة وهو يعزف على آلة «الأورغ» التي ابتعتها له، لمسنا حبّه الشديد للموسيقى وولعه بها. لكن لم نتخيل أنه في يوم من الأيام سيكبر ويمتلك صوتاً جميلاً جداً يؤهله ليكون مطرباً.
• هل يوجد أحد من أفراد عائلته من الوسط الموسيقي أو الفني؟
- عيسى أول شخص من عائلتنا (من طرفي الأب والأم) يتعمق في المجال الفني والموسيقي تحديداً، على الرغم من أن غالبية أفراد العائلة لديهم حس موسيقي وأصواتنا مقبولة «مو نشاز».
• حين حصل على لقب برنامج «صوت السهارى» بدورته الماضية، هل توقعتم ذلك؟
- كأي أم كنت أطمح إلى أن يحصل ابني على اللقب ويحقق هدفه ومراده، وكانت الأصوات المشاركة في البرنامج مميزة جداً، ما منحه الفرصة للحصول على اللقب. وللعلم، قد شارك في البرنامج إلى جانب أخيه، لكن الأخير لم يحالفه الحظ.
• ذكرت أن عمر يعتبر عيسى قدوة له، فهل سيحصل أيضاً على فرصة دخول «ستار أكاديمي» في السنوات المقبلة؟
- لن ندعه يدخل المجال الموسيقي ويتعمّق فيه أبداً، وسيكون له المجال فقط في الغناء بين أفراد الأسرة بما أنه يمتلك صوتاً قوياً وجميلاً جداً من دون مبالغة.
• هل تتوقعين أن يفوز عيسى بلقب «ستار أكاديمي 9»؟
- أصوات جميع المشتركين قويّة، ويمتلك عيسى - بإشادة الأساتذة - صوتاً حنوناً يميل إلى الأغاني الرومانسية أكثر من «النقازية»، لكنه يعتبر خجولاً «وما يفتح لما يغنّي»، لكن مع التدريبات سيتحسّن ويقدّم الأفضل.
• هل سبق وأن ابتعد عن البيت لمدة طويلة؟
- لا، أكثر مدّة ابتعد بها أسبوع فقط، وللعلم أنه كان مسافراً برفقتي في رحلة علاجي، قبل دخوله الأكاديمية.
• هل تعتقدين أن عيسى سيشعر بالإحباط إن لم يحقق اللقب؟
- هذا «قدر ونصيب»، لذلك عليه ألا يشعر باليأس، ويكفي أنه نال شرف التجربة ومحاولة الوصول إلى تحقيق طموحه وأمنيته، لذلك «ما مارح تكون كسرة له».
• ما الرسالة التي توجهينها له؟
- أقول له «وليدي دير بالك على صلاتك ولا تنساها أبد»، كما أنصحه بأن يكون جريئاً، وأن يطيع أوامر الأساتذة لكي لا يخذل، ويقع في دائرة «النومينه».
• رسالة إلى أهل الكويت؟
- «لا تنسون وتخلون عيسى لأنه يستاهل فعلاً»، وهو يقوم بذلك لرفع اسم الكويت عالياً.

المصدر : جريدة الراي

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-10-2013, 09:44 AM   #3 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,512

افتراضي رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاربعاء الموافق 2/10/2013م

«توجُّه بعض الممثلات للغناء بحثاً عن (Show)»
حسين القناعي لـ «الراي»: بعض الفنانات مثل «فقاعات الصابون»






| كتبت سماح جمال |

كشف الموزع الموسيقي حسين القناعي عن قيامه بتوزيع أغنية «كذبة مرتبة» للفنانة مريم حسين، وهي من كلمات عبد العزيز الخبيزي وألحان حمد أمان، كما وضع لمساته الأخيرة على أغنية «يا جارة» من كلمات وألحان وغناء عبد الله السالم.
وأعرب القناعي لـ «الراي» عن سعادته بأصداء أغنية «فرعون» من كلمات وألحان عبد الله السالم وغناء حسين الأحمد، لافتاً إلى تحضيراته لتنفيذ وتوزيع مجموعة من الأغنيات لبرنامج غنائي من المقرر بثه عبر أثير إذاعة «كويت. اف. ام».
وعن حال الأغنية هذه الأيام، رأى أن «هناك اجتهاداً من قبل بعض الفنانين لطرح أغنيات، وذلك في ظل غياب الدعم عنهم، كما أن الأوضاع السياسية المحيطة بمنطقتنا العربية غير مشجعة لطرح ألبومات، وهذا لا يقتصر على الفنانين في الكويت، بل وفي المنطقة العربية عموماً».
وحول اتجاه بعض الفنانات إلى الغناء، قال: «بالفعل هناك اتجاه من بعضهن للغناء مع أنهن لا يمتلكن صوتاً ولكنهن يرغبن في عمل (Show)، ما تترتب عليه في النهاية نتائج سلبية عليهن نظراً لافتقارهن إلى المقومات الصوتية، وحتى إذا استمررن لفترة فيكون ذلك أقرب إلى ضربة حظ ولكنهن ينتهين كـ (فقاعات الصابون) والزين في النهاية يفرض نفسه».

المصدر: جريدة الراي

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-10-2013, 09:45 AM   #4 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,512

افتراضي رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاربعاء الموافق 2/10/2013م

«حالة ابنتي تحسنت»
مي البلوشي لـ «الراي»: حقي مهضوم ... «وهناك من يخرب عليّ»






| كتب مفرح حجاب |

قالت الفنانة مي البلوشي إنها تشعر بنوع من الظلم وأن حقها مهضوم في الأدوار والشخصيات التي تقدمها سواء في المسرح او التلفزيون، مشيرة إلى أن الكثيرين أبلغوها بأن هناك من يخرب عليها في الوسط الفني منذ فترة طويلة.
وأوضحت البلوشي - لـ«الراي» - أنها تهتم جيداً بعملها وتذهب قبل الجميع إلى مواقع التصوير وعملت مع طارق العلي وعبد العزيز المسلم في المسرح وشاركت بشكل جيد في «خاربة خاربة» والجميع يعرف قدراتها، إلا أنها لم تحصل على المساحة التي تستحقها في الأعمال، معتبرة أن النصوص تلعب أحياناً دوراً في هذا الأمر وكذلك حصرها في أدوار من قبل بعض المنتجين، مشددة على أنها لن تقبل بأي دور غير قوي بعد اليوم، لأنها تقوم ببناء نفسها «من أول وجديد».
وأضافت: «دخلت ساحة التمثيل قبل مرام وهند وهما قد حصلتا على أدوار أكبر وأهم مني، لكن هذا ليس ذنبي رغم أن الجميع يشهد أنني أقدم (كراكتراتي) باحترافية، لكن كما ذكرت هناك من يخرب عليّ في الساحة الفنية وهذا ما جعلني أشعر بالظلم».
واعتبرت أن المشكلة الحاصلة في الساحة الفنية هي اعتماد الكثير من المخرجين والمنتجين على عملية الشكل أكثر من المضمون، «والدليل أننا نشاهد الكثير من الفنانات يجسدن أدواراً أكبر من قدراتهن الفنية وهذا أمر مؤسف»، مؤكدة أنها ستظهر في المرحلة المقبلة بشكل مختلف.
وحول عدم ظهور باكورة إنتاجها مع مرام وهند، أوضحت البلوشي أن هذا المشروع قد توقف لظروف معينة، لكن من الممكن أن يعود في أي وقت، مشيرة إلى أن «كل واحدة منشغلة بأعمالها وحياتها إلا أنه على البال».
وعن حالة ابنتها التي أصيبت بتسريب غاز في السيارة، قالت: «أصبحت الآن أفضل مما كانت عليه وأتابعها يومياً، وقد مررت بظروف صعبة أثناء الحادث وعشت يوماً لن أنساه بعد أن علمت بالأمر».

المصدر : جريدة الراي

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-10-2013, 09:48 AM   #5 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,512

افتراضي رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاربعاء الموافق 2/10/2013م

رؤية / تعاون فيه مع نخبة من نجوم الكلمة واللحن
عبدالله الرويشد يعيد الروح إلى الأغنية الحالمة في ألبوم «متى بنساك»







| كتب صالح الدويخ |

لعلّ المتابع لمشوار النجم عبدالله الرويشد يعرف تماماً مدى حرص هذا المطرب على اختيار ما يتناسب وسماع جمهوره الذي دعمه طيلة السنوات الماضية، وهذا ما أثبته «بو خالد» في جديده «متى بنساك» من إنتاج شركة «روتانا»... إذ استطاع أن يقطف من كل بستان وردة، فتنوّع في الألوان والإيقاعات والأفكار، إلى أن جمع كل الأذواق والفئات العمرية بخبرته التي ستطرق قريباً العقد الثالث من مسيرته الثرية في الساحة الغنائية.
ومن خلال قراءة سريعة للأسماء التي تعاون معها الرويشد، تيقن الجميع أن لهذا الألبوم ثقلاً فنياً لم نشهده من سنوات عدة، حاول فيه إعادة روح الأغنية الحالمة التي كنا على وشك نسيانها فنجح. وإذا استعرضنا الأعمال، فسنجد أن أغنية «وشايا» من كلمات ساري وألحان ماجد المهندس تعد مفاجأة حين أخفى الرويشد هذا التعاون عن الإعلام ليكتفي بعد طرح الألبوم بفخامة هذه الأسماء التي يلتقي معها للمرة الأولى، ويتكرر هذا الثلاثي في العمل نفسه من خلال أغنية «متى بنساك»، ليضع «بو خالد» الجمهور في حيرة من أمرهم حول ما تخبّئه الفترة المقبلة من تعاون مع تلك الأسماء.
أيضاً، حرص الرويشد على رد الفضل لأهل الفضل الذين رافقوه في انطلاقته، فجمعه عمل بعنوان «لي مر الحلو» من كلمات الشاعر القدير عبد اللطيف البناي ولحنها المميّز دائماً الدكتور عبد الرب إدريس، والتي صوّرها مع الفنان محمود بو شهري وأخرجها أحمد الدوغجي. وبالتوجه نفسه جمعته أغنية «أنا منهو» بصديقه الشاعر ساهر والملحن الرائع عبد الله القعود، وهي من الأغاني التي لاقت استحسان الجمهور عند سماعها للمرة الأولى.
وكذلك يغني الرويشد في الألبوم أغنية «آخر كلمة»، من كلمات أمير عيسى وألحان عادل الماس، إضافة إلى أغنية «ساحلك» من كلمات عبد اللطيف آل الشيخ وألحان صلاح أحمد، وأغنية «إفترقنا» من كلمات أحمد بن ظاهر وألحان مشعل العروج. أيضاً هناك أغنية «هذاك أول» من كلمات بنت العطا وألحان عبد الله الرويشد، وأغنية «خيري وشري» من كلمات الشاعر المحب وألحان الفنان علي بن محمد، وأغنية «أسألك» من كلمات بدر بورسلي وألحان الفنان الدكتور عبد الرب إدريس. السلسلة لم تتوقف عند هذا الحد، فهناك أيضاً أغنية « لامني» من كلمات ساهر وألحان يوسف العماني، أغنية «الكبر لله» من كلمات الشاعر مبارك الحديبي وألحان طلال والتي صورها من قبل مع المخرج أحمد الدوغجي، وأغنية «يشتكي لي» من كلمات سعود شربتلي وألحان عبد الله القعود، وأغنية «أشكي» من كلمات مبارك الحديبي، ألحان طلال، وأغنية «لا تثير الشوق» من كلمات أسير الرياض، ألحان عبدالله الرويشد، الذي يختتم ألبومه بموال «معنى وعبر» للفنان الدرامي حسن البلام الذي سبق أن كتب له في ألبوم سابق زهيرية «الأم».
ولأن الوفاء من الأخلاق الكريمة، والخصال الحميدة، وهي صفة من صفات النفوس الشريفة، يعظم في العيون، وتصدق فيه خطرات الظنون، لم ينس «بو خالد» رفيق دربه الموسيقار الراحل عمار الشريعي، حيث وضع في داخل غلافه صورة للراحل الذي كانت تربطه به علاقة وطيدة، ذيّلها بكلمات رائعة قال من خلالها «إلى عراب الموسيقى العربية... الراحل عمار الشريعي، هذا العمل لم يحمل اسمك بل روحك ساكنة دائماً في أعمالي... أخوك عبد الله الرويشد».

المصدر : جريدة الراي

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-10-2013, 09:51 AM   #6 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,512

افتراضي رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاربعاء الموافق 2/10/2013م

وعد البحري ضد التطرف والإرهاب





في خطوة من المطربة وعد البحري لمواجهة الارهاب من خلال عمل فني شاركت وعد في أوبريت ضد التطرف والارهاب بمشاركة مجموعة كبيرة من نجوم الأغنية في الوطن العربي حيث يشارك من مصر المطرب محمد الحلو ومن الامارات علي بن محمد ومن السعودية صالح خيري وغيرهم من المغرب وسورية.
وعد أكدت ان فكرة الأوبريت مهمة جدا لأنها تعبر عن وجع الوطن العربي ومعاناته من الارهاب الذي تضيع بسببه الكثير من الأرواح البريئة.
الأوبريت سيعرض في احتفالات أكتوبر وهو من تأليف الشاعر هاني صارو وألحان اسلام القصبجي وهندسة صوت ايهاب نبيل
ويقول مطلع الأوبريت
ضد التطرف والارهاب كلنا .. ضد اللي قدر يشيل سلاح في وشنا
ضد إلى فكره كمان بيرهب.. واللي بيهدد ويخرب
واللي بيشمر إيديه عشان يتوضى بدمنا

المصدر : جريدة النهار

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-10-2013, 09:52 AM   #7 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,512

افتراضي رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاربعاء الموافق 2/10/2013م

الجسمي يشارك المسنين فرحتهم بيوم المسن العالمي



احتفالاً بيوم المسن العالمي، ولادخال الفرح والسرور على قلوب كبار السن والاطمئنان عليهم، زار «السفير فوق العادة للنوايا الحسنة» حسين الجسمي، دار رعاية المسنين بعجمان، وشاركهم فرحتهم وتفاعلهم مع البرنامج المخصص بهذا اليوم العالمي، وتجوّل بين أقسام الدار وتفقد مختلف النشاطات التي يزاولها المسنون وعن كيفية معيشتهم وأوضاعهم فيها، مبدياً سعادة كبيرة بادخال الفرحة على قلوبهم، خاصة بعدما تبادل معهم الحديث وغنى معهم بعض الأغنيات التراثية التي يحفظونها. وأكد الجسمي خلال زيارته، ان رعاية المسنين هي مسؤولية مشتركة بين أفراد المجتمع، كما أنها مظهر من مظاهر التكامل الاجتماعي، مضيفاً ان كبار السن كقيمة انسانية مهمة، قدمت الكثير للمجتمع وتعبوا من أجل ما وصلنا اليه نحن الأبناء اليوم، وهو دورنا الآن في نقل أهميتهم ودورهم للأجيال القادمة، مشيراً في نفس الوقت الى جهود القيادة الحكيمة في الدولة التي أولت عناية خاصة وفائقة بالمسنين ودعت الى رد الجميل لهم، تماشيًا مع رؤية خاصة بأهمية المشاركة في مساعدة المحتاجين والقيام بجميع أعمال البر بشكل عام، خاصة مع الوالدين وكبار السن والسعي لتقديم خدمات ترقى الى دورهم في بناء وحضارة هذا الوطن. كما تبرّع الجسمي لادارة الدار بعدد من المرفقات والأجهزة الخاصة برعاية المسنين العلاجية، ليقوم في نهاية زيارته التي شاركه بها الفنان فايز السعيد وعدد من الشعراء والاعلاميين بتقديم جزيل الشكر والامتنان الى جميع القائمين على دار رعاية المسنين بعجمان وعلى الخدمات الانسانية العظيمة التي يقومون بها لرعاية المسنين.

المصدر : جريدة النهار

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-10-2013, 09:57 AM   #8 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,512

افتراضي رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاربعاء الموافق 2/10/2013م

منة فضالي تنفي خبر وفاتها



يبدو ان الفنانة الشابة منة فضالي لا تريد ان تكون الأجواء حولها هادئة ولهذا فانها في بعض الأوقات تنشر صورا مثيرة لها تثير جدلا ثم تنتفض لتكذيبها وفي الحلقة الأولى في برنامج «تهييس بريس» التي استضافتها راحت تحكي فيه عن اشاعة وفاتها التي انتشرت مؤخرا وفي الحلقة نفسها تحدثت شيرين عبدالوهاب ولاميتا فرنجية.
البرنامج يقدمه الصحافي أحمد عاشور ويعتمد على انتقاد المواد الاعلامية والتصريحات التي تفتقد المهنية. وهي الفكرة التي يقول عنها مقدم البرنامج انها تهدف للقضاء على تضخيم الاعلام لبعض القضايا البسيطة وتصديرها للمشاهد باعتبارها قضايا قومية وغيرها من الأخطاء المهنية التي يقع فيها الزملاء من الاعلاميين في كثير من الأحيان.
ويقول عاشور انه قام بانتاج البرنامج كاملا بنفسه في محاولة لاثبات دور الأفراد في النهوض بالاعلام في مواجهة الكيانات الاعلامية الكبيرة التي تسيطر على الساحة حاليا.

المصدر : جريدة النهار

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-10-2013, 09:58 AM   #9 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,512

افتراضي رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاربعاء الموافق 2/10/2013م

إلهام الفضالة تعيد «مصنع الكاكاو»



دأت الفنانة إلهام الفضالة التحضيرات من أجل إعادة تقديم عروض مسرحية «مصنع الكاكاو» خلال عيد الاضحى المبارك، وذلك على مسرح تنمية المجتمع بالعدان، معها في المسرحية حمد العماني ويعقوب عبدالله وصمود وابراهيم الشيخلي وميثم بدر.

المصدر : جريدة النهار

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
2-10-2013م, ليوم, الأخبار, الموافق, الاربعاء, الصحافية, الفنية


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 0 والزوار 6)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاربعاء الموافق 18/9/2013م اللجنة الإخبارية والصحافية الصحافة الفنية 40 18-09-2013 02:39 PM
الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاربعاء الموافق 11/9/2013م اللجنة الإخبارية والصحافية الصحافة الفنية 40 11-09-2013 12:34 PM
الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاربعاء الموافق 4/9/2013م اللجنة الإخبارية والصحافية الصحافة الفنية 40 04-09-2013 12:50 PM
الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاربعاء الموافق 28/8/2013م اللجنة الإخبارية والصحافية الصحافة الفنية 40 29-08-2013 12:24 PM
الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاربعاء الموافق 21/8/2013م اللجنة الإخبارية والصحافية الصحافة الفنية 41 21-08-2013 03:40 PM


الساعة الآن 05:36 PM


طلب تنشيط العضوية - هل نسيت كلمة المرور؟
الآراء والمشاركات المدونة بالشبكة تمثل وجهة نظر صاحبها
7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292