[اللجنة الإخبارية والصحافية]

شعبولا لـ «الراي»: «مشكلجي 2» تحترم عقلية المشاهد







| كتب حسين خليل |

«أنا حالياً في سيارتي فوق جسر البحرين متجهاً إلى مملكة البحرين والدنيا زحمة زحمة»... هذا ما رد به الفنان شعبولا أول من أمس حين سألته «الراي» في اتصال هاتفي عن آخر نشاطاته.
وقال شعبولا «رحلتي تأتي استعداداً للمشاركة في المسرحية الاجتماعية الكوميدية (مشكلجي 2)، والتي ستعرض طوال فترة عيد الأضحى المبارك على مسرح طيران الخليج في البحرين بمدينة زايد».
وأضاف: «ألعب في هذه المسرحية دور الشاب الذي يرث مبلغاً كبيراً من المال عن طريق الصدفة وتدور الأحداث بطريقة كوميدية، كما سيطرح العمل قضية النصب والاحتيال».
ولفت إلى أنهم احترموا في هذه المسرحية عقلية المشاهد «بالكوميديا الجميلة والاحتشام باللبس»، ويشاركه في البطولة من الكويت إسماعيل سرور، ومن البحرين منصور صنقيمة وحسين العويناتي وهشام يوسف وجاسم الدوسري وسكينة سلمان، إضافة إلى عدد من الوجوه البحرينية، وهي من تأليف هشام يوسف وإخراج البحريني حسين العويناتي، فيما الإشراف العام لعبد الله الباز.

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

المهرة... أجمل عارضة أزياء بحرينية





أعربت الفنانة البحرينية المهرة عن سعادتها بفوزها بلقب «أجمل عارضة أزياء»، لافتة إلى أنها أصبحت الآن أمام مسؤولية أكبر للعمل والتطوير والسير في خطى ثابتة نحو الأمام، ومؤكدة في الوقت نفسه أن العام 2013 هو الأفضل بالنسبة إليها بعدما حقق عملها الفني الأول «عاشقة الجن» نجاحاً كبيراً في عيد الفطر.
وحصلت المهرة على المركز الأول في مسابقة أجمل عارضة أزياء، فيما كان المركز الثاني من نصيب دنيا أحمد والمركز الثالث لصالح مروة المرمزي. أما جائزة «الموديل المتميزة»، فقد حصلت عليها العارضتان البحرينيتان نور غسان وجنان القائد، فيما ذهبت جائزة «الموديل الواعدة» للعارضة مريم شريف وختمت الجوائز بأصغر موديل تبلغ النهائيات هي مريم مظلوم.
وقال رئيس اللجنة المنظمة لمسابقة أجمل عارضة أزياء محمد أحمد إن المسابقة جمعت بين الجانب الفني والترفيه والمتعة والتشجيع على المواهب والتحفيز لدى شباب البحرين، كما أنها أنعشت الجانب الاقتصادي لفناني الماكياج ومصممي الأزياء والمصورين وجعلت حركة تلك القطاعات تتفاعل خلال فترة المسابقة.

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«سعيدة بنشر صوري الجديدة وأرفض الحوارات الصحافية في الوقت الحالي»
شريهان لـ «الراي»: ما نشر عن «دموع السندريلا» ... اجتهادات صحافية فقط






| القاهرة ـ من محمد عباس |

قالت الفنانة المصرية شريهان إنها تستعد حالياً للبدء في تحضير مسلسلها الجديد «دموع السندريلا» المقرر عرضه في شهر رمضان المقبل، وستعود به إلى شاشة التلفزيون بعد غياب لأكثر من 10 سنوات بسبب مرضها.
وأوضحت في تصريح لـ «الراي»، أن المسلسل ما زال في مرحلة الكتابة الأولية، وأن ما نشر عن قصة العمل مجرد «اجتهادات صحافية».
ونفت شريهان إجراءها أي حوارات صحافية مع أي صحف في الفترة الأخيرة، ومنذ أن توقفت عن العمل، قبل سنوات، وقالت إن «الصور التي طرحت لها في إحدى المجلات العربية جديدة، تم التقاطها لها لتعود من جديد بها إلى الساحة الفنية مرة أخرى»، مشيرة إلى أنه لا يوجد عندها أي شيء تتحدث عنه للصحف، وأن هذا ما عاهدت نفسها عليه منذ دخولها الوسط الفني أن تتحدث عندما تقبل على عمل جديد، رافضة أيضا الحديث في السياسة.
وأشارت إلى أن لديها مجموعة تغريدات على «تويتر»، يمكن الاستعانة بها، وذكرت أن مؤلف المسلسل محمد الحناوي لم ينته منه بعد، وأن عدد الحلقات التي كتبت منه لم تصل إلى النصف، ولم يتم تحديد فريق العمل حتى الآن، كما لم يتم تحديد موعد نهائي لبدء التصوير، مؤكدة أنها اشتاقت إلى جمهورها وتريد أن تعود إليه خلال شهر رمضان المقبل، الذي تعودت منذ أن ظهرت على الساحة الفنية على عرض أعمالها الفنية في هذا الشهر.
وعبّرت عن سعادتها لما لاقته من إعجاب الجمهور بنشر صورها الجديدة وعودتها إلى الأضواء من خلال استعدادها لمسلسلها المقبل. ووعدت شريهان «الراي» أنها سوف تكون من أوّليات الصحف التي تلتقي بها في بداية تصوير المسلسل.
وكشفت لجمهورها ومتابعيها عن أسباب عودتها، من خلال مجموعة سلسلة تغريدات كتبتها عبر حسابها على موقع التواصل «تويتر»، بأن العودة جاءت عقب اكتمال رحلتها العلاجية، متسائلة، «الآن، هل علمتم لماذا هي عودة شريهان، ولماذا قرار الرجوع؟ أنتم، وليس استمراراً، فقط لأقبّل جبين كل فرد، لا أستطيع الوصول إليه والدخول إلى منزله إلا من خلال الشاشة، لكم كل الحب والشكر والتقدير».
وتابعت: «في الثانية عشرة من منتصف ليل 24 سبتمبر 2002، خرجت من فندق (ريتز) في باريس، في مشهد لا أستطيع شرحه أو وصفه، ملحمة حب أقرأ عنها في الأساطير والكتب لا تصدق، بجميع اللغات واللهجات والجنسيات، ممزوجة بصمت وذهول ووداع ودعاء وضحكة أمل وابتسامة غير مكتملة وأنفاس متقطعة بالدعاء والرجاء».
وأضافت: «هذه الملحمة مكوّنة من أسرتي الفنية، من أصغر عامل في المهنة إلى أكبر مبدع فيها، وأنتم يا محبي شريهان، والعاملين بالفندق، وبعض أصحاب المحال المجاورة للفندق والعاملين بها، وعائلتي وأفراد أسرتي، وذهبت إلى مستشفى «لابيتيه سالبتريه» في تمام الساعة السادسة صباحاً، اغتسلت وتوضأت رضاء وتنفيذاً لإرادة الله عزّ وجل».
وفي كشفها لكواليس رحلتها العلاجية، قالت: «في الثامنة صباحاً صلّيت، واحتضنت ابنتي لولوة، وأسرتي، وأخذني الأطباء مهرولة إلى غرفة العمليات، وهنا بدأت ملحمة وفاء وحب الإنسان لأخيه الإنسان، منكم جميعاً، من جميع أنحاء العالم، رجاء ودعاء وصلاة، بجميع اللغات واللهجات، وأيضاً الأديان».


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

استطلاع شهد إقبالاً كبيراً في عيد الفطر
المسرح في «الأضحى»... يبحث عن الجمهور





| كتب مفرح حجاب |

بينما كانت القاعات مزدحمة بالجمهور وبثلاثة عروض يومياً في عيد الفطر الماضي، يشهد مسرح عيد الأضحى إعلانات عن مسرحيات تعرض لمدة ثلاثة أيام فقط في مؤشر واضح على ضعف إقبال الجمهور، كما أن عدد المسرحيات يتراوح بين سبع وثمان فقط بعد أن تجاوزت الخمسة عشر عرضاً في عيد الفطر، ما يكشف عن وجود خلل في طريقة جذب الجمهور إلى المسرح رغم أن العطلة امتدت إلى 9 أيام... فهل نحن بحاجة إلى إعادة النظر في طريقة الإعلان للمسرح في عيد الضحى؟ أم أن المسرح لم يعد أولوية للجمهور ليجعل من العيد مناسبة للسفر والسياحة؟... «الراي» تحاول في هذا التحقيق معرفة أسباب تراجع الحضور الجماهيري للمسرح في عيد الأضحى:
يرى الفنان طارق العلي أن «عدم وجود زخم جماهيري على المسرح خلال عيد الأضحى كما هي الحال في عيد الفطر يعود إلى أن الجمهور في رمضان يكون لديه التزام في كل شيء سواء في الواجبات الدينية والعادات والتقاليد والزيارات وغيرها، أي أن هناك حرماناً للنفس من أمور متعددة لا يمكن ممارستها في رمضان كالذهاب إلى المسرح وغيرها، ومن هنا يكون الزخم الجماهيري على المسرح في عيد الفطر أكبر إذا ما وضع في الاعتبار أيضاً أن عيد الأضحى يرتبط فيه الكثير من الناس مع أقاربهم وأهاليهم القادمين من الأراضي المقدسة بعد أدائهم فريضة الحج وينشغلون في الاستعداد والاستقبال ويظلون مشغولين معهم طوال عطلة العيد»، لافتاً إلى أن المسرح في عيد الفطر يحمل بهجة أكبر.
واعتبر العلي أن «المسرح في الكويت مزدهر، والدليل عدد الأعمال المسرحية التي تقدم في الأعياد وفي المناسبات وكذلك عدد المهرجانات المسرحية ومشاركات الكويت في الداخل والخارج، والأهم عدد الفنانين المسرحيين الذين تفتخر بهم الكويت»، لافتاً إلى أنه يعرض الآن مسرحية «تحت الصفر» ويقدم مسرحاً طوال العام والجمهور لا يتوقف عن حضور الأعمال طالما وجد فيها ما يريد.
ومن جانبه، قال الفنان عادل المسلم إن «الجمهور اعتاد أن يجعل الاحتفال بعيد الفطر في المسرح لما فيه من كوميديا وبهجة ونوع من التغيير وكسر الروتين، لا سيما أن الحياة في شهر رمضان شبه ثابته من ناحية الالتزامات العائلية، بينما في عيد الأضحى يكون الحضور أقل لأن البدائل الترفيهة تكون كثيرة»، مشيراً إلى أنه لم يشعر بتغيير كثير في الإقبال على مسرحية «عاشقة الجن».
أما الفنان بورزيقة، فأشار إلى أن «الجمهور يكون متأهباً لحضور المسرح في عيد الفطر لأنه متواجد في البيت طوال شهر رمضان ويشاهد التلفزيون بكثافة ويشاهد إعلانات الأعمال المسرحية، ويريد الاحتفال بالعيد على طريقته فيكون المسرح هو الواجهة المحببة إليه، خصوصاً أن المسرح لا يظهر بقوة إلا في العيد»، معتبراً أن عيد الأضحى يعد مكمّلاً لعروض عيد الفطر وليس العكس رغم أن من يشاهد العروض هو جمهور جديد باستثناء بعض الجمهور الذي يرغب في مشاهدة الأعمال المسرحية أكثر من مرة.
بدورها، قالت الفنانة أمل عباس إن «رمضان شهر عبادة والجمهور مشغول تماماً به، لكنه بعد الانتهاء منه يبدأ البحث عن أجواء جديدة احتفالاً بالعيد، فيتجه إلى المسرح. أما في عيد الأضحى لهذا العام، فالعطلة طويلة وقد يتجه الناس إلى السفر إضافة إلى أن الكثير من الجمهور قد شاهد هذه الأعمال ومن هنا يكون الإقبال أقل».
وأوضح الفنان خالد بو صخر «أن قوة العمل وتأثيره لهما دور في جذب الجمهور مهما كان توقيت عرضه، علينا أن نعترف بأن هناك جمهوراً يأتي للفنان طارق العلي طوال العام، فالقضية تخضع أولاً وأخيراً لمزاجية الجمهور ومدى استعداده للذهاب إلى المسرح، لكن الإقبال يظلّ مختلفاً في الأضحى ويعتمد على عدد العروض المسرحية الجديدة الموجودة».
الفنان محمد باش أرجع سبب اختيار الجمهور لعيد الفطر من أجل حضور العروض المسرحية إلى «أن النجوم المشاركين في العروض يكونون متواجدين على شاشة التلفزيون خلال شهر رمضان، ويريد أن يشاهدهم بعدما شاهد أعمالهم، وفي الوقت نفسه يعتبر الفنان حضور الجمهور له خلال العيد هو تتويج على جهوده ونجاحه في أعماله الدرامية، بينما يقل الإقبال في عيد الأضحى لأن الدراسة تكون قد بدأت والجمهور يفكر بشكل أكبر في السفر»، مؤكداً أن العرض المسرحي الجيد يكون لديه حضور جماهيري اكثر في ظل المنافسة الشرسة.
أما عميد المعهد العالي للفنون المسرحية الدكتور فهد السليم فقال: «لدينا في الكويت عيد الفطر وعيد الاضحى، بمعنى أن في عيد الفطر الناس لا ينشغلون سوى بعملية البحث عن الترفيه والبهجة، لكن في عيد الأضحى تكون الأولوية للتواجد مع الحجاج ونحن في الكويت نحتفي بالحجاج بشكل جيد وعلى نطاق واسع»، مشيراً إلى أن الجمهور الذي يذهب إلى المسرح في عيد الأضحى هو الجمهور الذي عرف جيداً ما هي الأعمال التي تستحق المشاهدة. واضاف: «هذا لا يقلل على الإطلاق أن الكويت فيها مسرح جيد وتمتلك مجموعة كبيرة من الفنانين الرواد والشباب الذين يعملون بشكل أكاديمي في المسرح وكلما ظهروا على الخشبة أبهروا الجميع».


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ميرفت أمين تنتصر لـ «عصر الحريم»


وافقت الممثلة ميرفت أمين على المشاركة في مسلسل «عصر الحريم» لإيناس الدغيدي وعمرو عرفة، في وقت لايزال النزاع قائما بينه وبين مسلسل «سراي عابدين» بعدما اتهم السيناريست المصري الكاتبة الكويتية باقتباس فكرة مسلسلها من مسلسله. وأشار مؤلف المسلسل السيناريست المصري مصطفى محرم الى ان التصوير سيبدأ عقب انتهاء اجازة عيد الأضحى حتى يتمكّن المسلسل من اللحاق بسباق الدراما الرمضانية.



المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

الروضان سعيد بتصوير «الين اليوم»






عبر الكاتب والاعلامي عبد المحسن الروضان عن سعادته بانطلاق تصوير تجربته الدرامية الجديدة بقيادة المخرج المتميز مناف عبدال.
وقال بدأنا بالفعل تصوير المسلسل وهو من بطولة مجموعة كبيرة من النجوم منهم ابراهيم الحربي والهام الفضالة وخالد أمين وسلمى سالم وشفيقة يوسف وانتاج باسم عبد الأمير ومن المتوقع الانتهاء منه في غضون شهرين لعرضه على قناة أبو ظبي.
حول عنوان المسلسل قال تم طرح أكثر من اسم منها «السفرة» و «الين اليوم» لكن لم نستقر بشكل نهائي على اسم.
يذكر ان الروضان سبق وان قدم في الموسم الماضي من تأليفه مسلسل «شارع 90» اخراج جمعان الرويعي.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تامر حسني: ريهانا طلبت أن أحيي عيد ميلادها !





قال الفنان المصري تامر حسني إن المغنية العالمية «ريهانا» طلبت منه شخصيا إحياء حفل عيد ميلادها في فبراير المقبل. وأكد حسني في تصريح على موقعة الالكتروني أن ريهانا قررت إقامة حفل عيد ميلادها على الطريقة العربية، وطلبت تنظيم ديكورات ومأكولات واستعراضات وأغانٍ عربية، ومن المقرر ان يشارك تامر فى الحفل بعدة اغان منها «سي السيد». كما سيشارك في الحفل مطرب الراب سنوب دوج. وعدد آخر من نجوم الغناء . كما وجهت ريهانا الدعوة لعدد بارز من النجوم ومنهم جينيفر لوبيز وجاستين بيبر وفريق «وان دايركشن» بالاضافة الى صديقتها المطربة بيونسيه وزوجها جاي زي.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«دو ري مي» على قناة دبي



تبدأ قناة دبي بث مسلسل «دو ري مي» وهو دراما غنائية من تأليف ايمان سلطان، ويعد تجربة جديدة للمخرج سلطان خسروه. وتم تصويره في دبي حيث تدور أحداثه في قالب رومانسي كوميدي، من بطولة مجموعة من الشباب الموهوب، كل منهم له طموحه الخاص، يلتقون في الجامعة، ويبدأون في التعبير عن مواهبهم أملأً في الحصول على فرصة. أهم ما يميز المسلسل طابعه الشبابي والغنائي حيث يتضمن أكثر من 40 أغنية ويشارك في بطولته مجموعة من المطربين والفنانين الشباب منهم رويدا المحروقي التي تلعب دور معيدة في الجامعة، وابراهيم دشتي وهو شاب ثري «دونجوان» ومروة بن صغير، وأبرار سبت ومروان عبدالله وعيسى عبدالله.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

الخضر: نفتقد الكراكتر الكوميدي في الأعمال الحالية




يتأهب الفنان عبدالله الخضر للمشاركة في المهرجان المسرحي المحلي مع عدد من الفنانين كما توجد لديه مشاركة في مسرحية «عايلة فن رن» مع الفنان عبدالعزيز المسلم على مسرح القادسية. وعن مشاركته مونة أكاديمي قال : تعلمت كثيرا من المسرح الاكاديمي وأطبقه على المسرح التجاري او الجماهيري واستطعت ان أدمجها مع بعض من خلال أمور معينة عبر الأسس التي تعلمناها.
واما عن المهرجان الخليجي الذي شارك في افتتاحه قال : حقق المهرجان صدى رائعا وخاصة المشاركة في الافتتاح واعتبره العرض الذهبي لمشاركتي مع فنانين مميزين.
وعن قلة مشاركته في الاعمال التلفزيونية قال : لا أحب ان أكون ثقيل دم ولا أتواصل مع المنتجين وهذا الامر ممكن اعتباره سبب عدم انتشاري وما دمنا نتطرق الى الأعمال التلفزيزنية فأود ان أشير الى اننا نفتقد الشخصية التي يكون فيها كراكتر الكوميدي وان حصل عمل فأعتقد ان هذا هو مكاني.

المصدر : جريدة النهار