[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حسني يتجاوز دياب على "يوتيوب"




تخطى المطرب تامر حسني، زميله عمرو دياب على موقع "يوتيوب"، وذلك بعد أن جذبت أغنيته الجديدة "سي السيد" مليوني مشاهد، مقابل مليون ونصف المليون مشاهد لأغنية دياب الأخيرة "الليلة".
وأشاد متابعون بأغنية "سي السيد" التي حرص حسني على تقديمها بأسلوب مختلف عما قدمه، لا سيما بعد مشاركة المطرب الأميركي "سنوب دوج" في الكليب وهو يتحدث العربية.
في المقابل تعرض كليب "الليلة" لعمرو لكثير من الانتقادات من قبل المتابعين، وانتقد أحد المتابعين تأخر إصداراته وعدم التنويع في أعماله.
في سياق آخر، يستعد كل من الفنانين لإحياء حفلاتهما الغنائية في مصر بعد توقفها لمدة عام، بسبب الأحداث التي شهدتها مصر مؤخراً، إذ يستعد دياب لإحياء حفل بالساحل الشمالي اليوم، بينما يحيي حسني غدا حفلاً بالعين السخنة.




المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

الشطي تقدم مسرحية "طرزان"




تشارك الفنانة الكويتية فوز الشطي في المسرحية الكوميدية "طرزان" والتي تعرض خلال أيام العيد على مسرح تنمية المجتمع بمنطقة الزهراء، وهي من تأليف عبدالعزيز القعود، وإخراج بدر البلوشي، وبطولة زهرة الخرجي، وحسين المهدي، ونواف القريشي، وناصر البلوشي، وثامر الشعيبي، وشوق الهادي، وزين البندر.
وقالت فوز لـ"الوطن" إن المسرحية تم عرضها في عيد الفطر الماضي، وحققت نجاحا كبيراً، مما استدعى القائمين عليها لإعادة عرضها خلال أيام عيد الأضحى.
وأضافت أن "العرض عبارة عن عمل استعراضي موجه للأطفال، وتدور أحداثه في إطار كوميدي تربوي حول عدد من القضايا كحب الوطن، والوفاء له، والأمانة".
وعن دورها، قالت الشطي: "أقدم شخصية باحثة تحاول جاهدة اكتشاف بيئة مختلفة مناسبة لحياة المجتمع الصالح، وتتوالى الأحداث في إطار كوميدي يحمل الكثير من التشويق".
وعن أعمالها الدرامية، قالت فوز "فور انتهائي من عروض العيد سأنضم إلى فريق مسلسل "أيام حبك"، والذي سيبدأ تصويره في غضون الأيام المقبلة، وهو مأخوذ عن رواية لعبدالعزيز الحشاش، مستوحاة من واقع المجتمع الكويتي، ويشارك في بطولته إبراهيم الحربي، وخالد أمين، وإلهام الفضالة، وشيلاء سبت، وفاطمة الصفي، وبثينة الرئيسي.




المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

"دهشة" يعيد الفخراني إلى الدراما الصعيدية



الفخراني في "شيخ العرب همام" (الوطن)







القاهرة: الوطن 2013-10-16 12:04 AM
جلسات عمل مكثفة يعقدها الفنان يحيى الفخراني حالياًّ، مع المخرج شادي الفخراني، والمؤلف عبدالرحيم كمال، للوقوف على التفاصيل النهائية للعمل الدرامي الجديد "دهشة"، والذي سيخوض به يحيى السباق الرمضاني المقبل، بعد غيابه العام الماضي.
المسلسل يعد عودة للفخراني إلى الأعمال الصعيدية التي برع في تقديمها خلال السنوات الماضية، وكان أبرزها مسلسل "شيخ العرب همام"، آخر ملوك الصعيد، وقدم في العام قبل الماضي.
وقال شادي لـ"الوطن"، إن أحداث العمل تدور في إطار اجتماعي حول واقع أهل الصعيد، ويتخلله بعض من القضايا الإنسانية، ويقدم الفخراني فيه شخصية ثري صعيدي. وأضاف أنه من المقرر البدء في تصوير المسلسل بعد إجازة عيد الأضحى مباشرة، مشيراً إلى أنه تم بناء الديكورات اللازمة في مدينة "الإنتاج الإعلامي"، إلا أن غالبية المشاهد ستصور في إحدى قرى الصعيد.
وأشار شادي إلى أنه يعكف على اختيار بقية الفنانين، ممن سيشاركون في العمل الدرامي، ومن الأسماء المرشحة لطفي لبيب، وصابرين، وحسن حسني، وسوسن بدر، وأحمد فؤاد سليم.
"دهشة" من تأليف عبدالرحيم كمال، وإنتاج شركة "صباح إخوان"، وهو العمل الثاني الذي سيجمع بين الفخراني وشادي وكمال، بعد أن قدموا سوياًّ مسلسل "الخواجة عبدالقادر" في شهر رمضان قبل الماضي.
من ناحية أخرى، يقدم الفخراني جزءا رابعا من مسلسل "أحسن القصص من القرآن"، يكتبه الدكتور محمد بهجت، ويخرجه مصطفى الفرماوي.

المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

نقاد: أفلام العيد أخطر من "المخدرات"





موجة من الانتقادات الحادة وجهها نقاد ومثقفون إلى صناع أفلام العيد هذا الموسم، نظرا لما تتضمنه تلك الأفلام من مشاهد خادشة للحياء، وهي التيمة التي اعتمد عليها المنتجون في أعمالهم، خاصة بعد ثورة 25 يناير.
وتحمل أفلام العيد هذا العام طابعا شعبيا خالصا، اعتمدت فيه بشكل كبير على المشاهد الخارجة، وخلت من أية أفكار جادة، الأمر الذي دعا عددا من الهيئات، أبرزها المجلس القومي لحقوق المرأة، إلى المطالبة بوقف عرضها، نظرا لخطورتها على المجتمع.
وتعرض هذا الموسم ستة أفلام سينمائية فقط، نتيجة للأوضاع الاقتصادية الصعبة التي تعيشها صناعة السينما، منذ أكثر من عامين، مقارنة بنحو11 فيلما كانت تعرض في نفس الموسم قبل ثلاث أعوام، أي أن الإنتاج تراجع إلى النصف.
المنتج أحمد السبكي، قال لـ"الوطن": "لا أهتم بما يقوله النقاد، والإنتاج مهنتي، وأركز فقط على الإيرادات، وتقديم أعمال تعجب الجمهور، والفن في النهاية ما هو إلا متعة".
أما الناقدة الفنية نهى جاد، فأكدت أن "الجمهور بات مجبرا على السير في اتجاه واحد، فكان المشاهد في الماضي يختار ما بين الفيلم الكوميدي، أو السياسي، أو الرومانسي، إلا أنه وفي ظل كساد الإنتاج أصبح المنتجون يفرضون وجهة نظرهم".
فيما حذر المخرج محمد فاضل من نوعية الأفلام التي تقدم، مشيرا إلى أن تأثيرها أخطر من المخدرات، معتبرا أن من أبرز أسباب تعثر صناعة السينما هو هجرة النجوم الكبار إلى التلفزيون، جريا وراء الأجور العالية.
ورغم اعتراض الناقد طارق الشناوي على ما يقدمه "السبكي" من أفلام، إلا أنه قال "إنه ذكي؛ لأنه نجح في اجتذاب الجمهور، في الوقت الذي توارى فيه معظم المنتجين عن الساحة"، في الوقت نفسه قال طارق، إن تلك النوعية من الأفلام لا تظل في الذاكرة كثيرا.
ومن أبرز الأعمال المعروضة هذا الموسم، "هاتولي راجل" بطولة شريف رمزي، وأحمد الفيشاوي، وإخراج محمد شاكر، وفيلم "8%"، الذي يجمع نجوم الطرب الشعبي أوكا، وأورتيجا، ومي كساب، وهو من تأليف وإخراج أحمد أمير، و"القشاش" إخراج إسماعيل فاروق، وبطولة حورية فرغلي، ومحمد علي، و"عش البلبل" تأليف السيد السبكي، وإخراج حسام الجوهري، وبطولة سعد الصغير، وكريم محمود عبدالعزيز، ودينا. هذا بالإضافة إلى عدة أفلام أخرى من موسم "عيد الفطر" الماضي، قرر منتجوها عرضها مرة أخرى، ومنها "قلب الأسد" بطولة محمد رمضان، وحسن حسني، وإخراج كريم السبكي، و"نظرية عمتي" لحورية فرغلي، وحسن الرداد، وهو من إخراج أكرم فريد.




المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«يا بدر» و«أصلي» تعيدانه إلى الساحة الفنية

عادل عبدالله: خياراتي في الغناء تشبهني














ما إن تلج مكتب المغني الإماراتي، عادل عبدالله، حتى تستشعر بمدى عشقه العود والغناء، فعلى جدران مكتبه في استوديو السفير بمنطقة القرهود بدبي، يعلق عادل نحو ستة أعواد، بعضها سوري الصنع والآخر عراقي، إلى جانب مجموعة أخرى يمتلكها في بيته. وفي الوقت نفسه، لا تكاد الأغاني تتوقف في أجواء الاستوديو.
عادل عشق الغناء والتلحين منذ نعومة أظفاره، وشب على تقديم الأغنية الإماراتية ورفد الأغنية الوطنية بعديد الاوبريتات، كما غنى الكثير من قصائد الشاعر حسين لوتاه، وآخرها بعنوان "يا بدر"، التي مثلت هديته إلى الجمهور في عيد الفطر، كما تألق باللون البحري من خلال تتر مسلسل "القياضة".
ويؤكد عبدالله في حواره مع "البيان"، أن غناء تتر "القياضة" البحري، كان بمثابة مغامرة بالنسبة له، مشيراً إلى استعداده لتكرار التجربة مستقبلاً في حال أتيحت له الفرصة، وموضحاً في حديثه عن عودته إلى الساحة بأغنيتين جديدتين هما "يا بدر" باللون الشعبي الإماراتي، والثانية باللون اليمني، وعنوانها "أصلي"، أنه لا يتعامل مع الأغنية من ناحية جماليتها فقط، بقدر ملاءمتها لشخصيته لحناً وشعراً". كما يبرر غيابة الطويل عن الساحة بعدم وجود ما يناسب صوته وشخصيته.
أسباب وخيارات
شهدت الفترة الواقعة بين 2007 و2009، نشاطاً مكثفاً لعادل على الساحة الفنية، فإذ صدر له آنذاك، سبعة كليبات مصورة، وعدد وفير من الأغنيات الأخرى، حققت نجاحاً جيداً، إلا أنه غاب بعد ذلك، عن الساحة طويلاً، لأسباب عزاها إلى "ظروف خاصة ألمت به"، ويضيف في هذا الصدد: "لم أشعر خلال الفترة الماضية بوجود شيء جيد لأطل به على جمهور.. تعودت التروي في اختياراتي، بحيث تكون مناسبة لصوتي ولشخصيتي، فأنا لا أتعامل مع الأغنية من ناحية جماليتها فقط، بقدر ملاءمتها لشخصيتي لحناً وشعراً".
ويلفت عبدالله إلى أنه يبذل حالياً جهداً كبيراً للعودة مجدداً، كاشفاً عن تحضيره لأغنية جديدة باللون اليمني عنوانها "أصلي" يفترض أن تكون في الأسواق خلال هذه الفترة. ويتابع: "اختياري للون اليمني لقربه مني، لا سيما أنني تربيت على أغنيات الفنان محمد عبده، وأبو بكر سالم، وعبد المجيد عبد الله، الذين أبدعوا في هذا اللون، فضلاً عن أن هذا اللون مرغوب به في الخليج، ولم يسبق لي تقديمه بشكل رسمي باستثناء الجلسات التي شاركت فيها".
"ثنائي" جميل
"يا بدر" هو عنوان الأغنية التي أصدرها عادل عبدالله أخيراً، بلحن من اللون الشعبي الإماراتي، أبدعه الاستاذ السامي، وهي الأغنية التي أسهمت في إعادة حبل الوصال بين عادل والشاعر حسين لوتاه، إذ يعدهما البعض "ثنائياً" جميلاً، لا سيما أنه سبق أن قدما معاً مجموعة أغنيات حازت إعجاب الجمهور. وهي علاقة يفسرها عادل : "إنه تجانس حدث بيننا، وكلانا فهم الآخر، وبالنسبة لي، شعرت بمعظم القصائد التي غنيتها له، ومن بينها: (ذكروها) و(الذكرى الجميلة) و(عيون الوحش). ويضيف: "هذا التعاون سيستمر بيننا، بالتأكيد. وبدأنا وضع خطة تضمن تعزيزه مستقبلاً".
تجربة القياضة
لم تكن تجربة غناء تتر "القياضة" أمراً هيناً بالنسبة لعبدالله، فهي المرة الأولى التي يقدم فيها التراث البحري، كما يبين. ورشحه لأدائها، الملحن إبراهيم جمعة، الذي طالما شعر بقدرة عادل على الإبداع في هذا اللون. ورغم ذلك، كان عادل، حسب تعبيره، متخوفاً من التجربة، لقلة عدد الذين يتقنون هذا اللون، إلا أن ثقة إبراهيم جمعة في قدرته، أمر دفعه إلى المضي نحو أدائها.
ويشرح ذلك : "استمعت لإيقاع النهمة مرات عديدة، حتى أتمكن من الحصول على تفاصيل هذا اللون الذي يختلف عن أية أغنية أخرى، ونجاح أغنية تتر (القياضة) يدعوني لإعادة التجربة مجدداً، كما أعتزم اللجوء إلى إبراهيم جمعة لاستشارته في هذا الموضوع، كونه واحداً من أولئك الذين عاصروا البحارة والنهامين، وتشرب هذا اللون لسنوات طويلة".
أغنية وطنية

يملك عادل عبدالله، تجربة طويلة في مجال الأغنية الوطنية التي قدم لها الكثير من الاوبريتات، وهو يرى أن الأغنية الوطنية الإماراتية لا تزال بخير، مقارنة مع غيرها. فهي لا تتوقف عن الصدور طيلة العام. وتبث على الإذاعات طوال الوقت، كما لا تقتصر على مناسبات محددة. ويشرح وجهة نظره: "أعتقد أن سر نجاح الأغنية الوطنية، يكمن في محاولتها خلق شيء جديد، وعدم الاكتفاء بالإيقاع الحماسي". ويلمح عبدالله إلى نيته تقديم أغنية وطنية جديدة، في مناسبة العيد الوطني الـ 43 الذي يصادف في 2 ديسمبر المقبل.

المصدر : جريدة البيان

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

فنانون ومتخصصون يُطالبون الحكومة المصرية بإدراك الأهمية الوطنية للسينما


نظمت إدارة مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي، برئاسة الناقد الأمير أباظة، ضمن فعالياته، ندوة للاحتفال بذكرى انتصارات أكتوبر، ناقشت موضوع كيفية تناول السينما المصرية حرب السادس من أكتوبر 1973، بحضور كوكبة من الفنانين والمتخصصين، يتقدمهم، إيمان البحر درويش، سميرة عبدالعزيز، محمود عبدالسميع، محفوظ عبدالرحمن. كما أدرا الندوة السيناريست مجدي صابر.
أكد عبدالرحمن، في حديثه، أن المبدعين متحمسون؛ لتصوير الأعمال التي تجسد بطولات جيش مصر في حرب أكتوبر، مشدداً على أن الخروج من تلك الإشكالية يحتاج إلى العودة للأرشيف العسكري والمعلومات الموثقة حول هذه الحرب، وهو أمر غير متاح أو مسموح به لصناع السينما. وأضاف: " هناك وثائق لم تخرج للنور إلى الآن، رغم مرور عشرات الأعوام.. وبالتالي الحقيقة كانت منقوصة".
ومن جهته، قال المخرج علي عبدالخالق، مُخرج فيلم "أغنية على الممر" الذي قدم في العام 1971 قبل الحرب، إن السينما أقوى من الإعلام في الوصول إلى الجمهور والتأثير فيهم، واستشهد بالجيش الأميركي الذي قدم دعماً ضخماً جداً للسينما؛ لمجرد تصوير الجيش الأميركي على أنه جيش لا يقهر، ذلك في الوقت الذي هُزموا في فيتنام والصومال، وذلك لإدراكهم أهمية السينما وتأثيرها في الشعوب.
معهد الفنون المسرحية
وأشار عبدالخالق، إلى أن الرئيس الراحل جمال عبدالناصر كان أكثر الرؤساء إيمانًا بدور الفن ودعمًا له، حيث أنشئ في عصره معهد الفنون المسرحية، والمعهد العالي للسينما وغيرها. وجاءت كلمة المخرجة إنعام محمد علي؛ لتؤكد أن فيلمها الروائي "حكاية الغريب"، الذي قدمته عام 1991، يعد أكثر الأفلام اقتراباً من أحداث أكتوبر وأحوال مصر، عقب نكسة 1967، نظراً لواقعيته التي أضفاها جمال الغيطاني.
صعوبة
لفتت المخرجة إنعام محمد علي في الندوة، إلى أنها واجهت العديد من الإشكالات في تصوير فيلم "حكاية الغريب"، بفعل العقبات والإهمال، وخاصةً أن مسرح الأحداث تغير تماماً، واستعانت خلال العمل بالعديد من الأعمال التسجيلية، إضافة إلى قصص حقيقية من صناع الحدث العظيم" حرب أكتوبر.


المصدر : جريدة البيان

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

نوال الزغبي ضيفة على « ستار أكاديمي»




تحل المغنية اللبنانية، نوال الزغبي، ضيفة على البرايم الرابع في الحلقة المقبلة من من برنامج "ستار أكاديمي" الذي يبث على قناتي الـ LBCI اللبنانية والـ CBC المصرية، حيث المنافسة الشبابية ستكون محتدمة بين النومينيز الثلاثة، الذين وقعوا في دائرة خطر التسميات لهذا الأسبوع.
وذكر موقع جريدة إيلاف الإلكترونية، أنه خضع طلاّب "ستار أكاديمي" لاختبار "الإيفال" الثالث، والذي كان موضوعه أداء أغنية من اختيارهم وإهداؤها لشخص أثر فيهم.
وبعد تقييم رئيسة الأكاديميّة كلوديا مرشيليان، والأساتذة: خليل أبو عبيد وهشام بولس وماري محفوض وبيتي توتل، لأداء الطلاّب، أطلّت "درّة" (الممثّلة ختام اللحام)، لتعلن أسماء النومينيز، وهم: نور فرواتي من سوريا (المرة الأولى لها في دائرة الخطر)، عيسى المرزوق من الكويت، طاهر مصطفى من مصر (للمرة الثانية). وسيتحدد مصير الطلاب الثلاثة بناءً على خيارات الجمهور، الذي سيختار من خلال تصويته، من سيعود إلى الأكاديمية ومن سيغادرها، ذلك بعد صدور النتائج في ختام البرايم.


المصدر : جريدة البيان

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

زكريا :«حارس الرئيس» يتناول فترة حكم مرسي




أكّد الفنان طلعت زكريا أن فيلمه الجديد "حارس الرئيس"، سيتناول حال البلاد خلال عام حكم جماعة الإخوان، من خلال علاقة الرئيس الشديدة بأحد حراسه، لتتصاعد الأحداث فى إطار سياسي كوميدي، وقال طلعت إنه تم الاستقرار بشكل نهائي على الفنان حسن يوسف، ليجسد شخصية الرئيس ضمن أحداث العمل، ليظهر في دور أول رئيس مصري ملتحٍ، مشيراً إلى أن الفيلم سيتم سرده بشكل طبيعي ووفقاً لما شاهدناه خلال عام حكم الإخوان، ولكن بأسماء مختلفة تماماً عن الأسماء الحقيقية.








المصدر : جريدة الراية

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

بالإضافة إلى تطوير موقعها الإلكتروني
صوت الخليج تجهّز 3 استوديوهات جديدة




كتب : علي بدور: انتهت إذاعة صوت الخليج مؤخرًا من تجهيز موقعها الإلكتروني الجديد، حيث يوفر الموقع الجديد إمكانية الاستماع إلى الجلسات الغنائية الحصرية للإذاعة، هذا بالإضافة إلى تجديد النشرة الفنيّة الخاصة بالإذاعة والتي تسلّط الضوء على اللقاءات التي تجريها الإذاعة مع الفنانين الخليجيين والعرب، كذلك توفير ألبوم كبير من الصور الخاصة بالفنانين ضيوف الإذاعة والذين سجّلوا لها جلسات حصرية.
إلى ذلك كانت الإذاعة قد بدأت بتجهيز 3 استديوهات جديدة وذلك بالإضافة إلى اثنين قيد الخدمة حاليًا، ليصل عدد الاستديوهات في الإذاعة، التي انطلقت عام 2002، إلى 5 استوديوهات .
وبيّنت المصادر أن الإذاعة تعمل حاليًا باستديوهين أحدهما للبرامج التسجيلية والآخر للبرامج المباشرة مثل برنامج (طربيات وسوالف بيتنا وآمر تدلل) وكذلك برنامج فيض المشاعر وسهرة خاصة وبرنامج شوت الذي يُعرض في المواسم الرياضية .
وسيتم تخصيص الاستديوهات الثلاثة للبرامج التسجيلية، وذلك بعد أن يتم تجهزيها بأحدث التقنيات منها أحدث مكسر "شتودر 3000" حيث يعتبر الأحدث حاليًا في هذا المجال هذا بالإضافة إلى توفير الكادر الفني للعمل في تلك الاستديوهات .
يُشار إلى أنه يوجد حاليًا 16 موظفًا فني صوت يعملون وفق نظام الشفتات بما يمكن صوت الخليج من الحفاظ على موقعها المتقدّم كمحطة إذاعية رائدة على مستوى المنطقة ولها مستمعون في العديد من المحطات الخارجية حيث تنتشر برامجها محليًا وخليجيًا عبر تردّداتها في الدوحة وأبو ظبي والمنامة ومسقط وفي بغداد والبصرة والموصل وفي لندن الكبرى من خلال إذاعة (اسبكترم) كما يصل بثها إلى عدة مدن بريطانية أخرى مثل أكسفورد وبرايتون ونوتينهام.

المصدر : جريدة الراية