رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم السبت الموافق 19/10/2013م فى الأصل كان.. براد بيت سائق ليموزين وجونى ديب بائع أقلام وميجان فوكس كانت "موزة" http://img.youm7.com/images/NewsPics...0122303456.jpg ماذا كان يعمل نجوم هوليوود المشاهير قبل أن يعرفوا طريقهم إلى استوديوهات السينما؟ كان هذا هو السؤال الذى طرحته أحد المواقع المهتمة بالمشاهير والسينما فى أمريكا، حيث جاءت الإجابة عن هذا السؤال مفاجئة بالنسبة للكثيرين، فكانت الصدمة الأولى لعشاق النجم العالمى براد بيت الذى اعترف أنه كان يعمل كسائق لسيارات "ليموزين"، وذلك فى بدايته كشاب قبل دخوله مجال التمثيل. أما جونى ديب نجم "قراصنة الكاريبى"، فكشف عن مهنته الأولى وهى "بيع الأقلام" ولم تقف هذه المهنة عائقا أمام موهبته، بل صمم على أن يعمل باجتهاد حتى أصبح نجمًا شهيرًا، بينما الجميلة راشيل ماك آدمز كانت تعمل لمده ثلاث سنوات فى سلسلة مطاعم "McDonalds" الشهيرة، وقالت راشيل: "لم أكن أمتهن مهنة جيدة لكننى كنت أضع عصير البرتقال فى الأكواب فقط". وعن النجمة ميجان فوكس فكانت تعمل كفتاة دعاية، وترتدى فى فلوريدا ملابس ثمرة "موز" عملاقة، وتظل ترقص مع الزبائن من أجل جذبهم للمطعم، وعمل النجم العالمى هيو جاكمان "بلياتشو" فى حفلات الأطفال لمده ثلاث سنوات، وكان أجره فى العرض الواحد 50 دولارا أمريكيا، أما الوسيم جورج كلونى فقد صرح بأنه كان يعمل بشركة تأمين فكان يذهب للزبائن حتى منزلهم من أجل إقناعهم بالتأمين على حياتهم وعلى ممتلكاتهم الخاصة. المصدر : جريدة اليوم السابع |
رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم السبت الموافق 19/10/2013م فيلم "خلطبيطة" فى المركز المصرى الأمريكى جناكليس اليوم http://img.youm7.com/images/NewsPics...1319113325.jpg يعرض فى الساعة الرابعة عصر اليومً السبت فى نادى السينما الشهرى، التابع للمركز المصرى الأمريكى جناكليس، الفيلم السياسى الساخر الكوميدى "خلطبيطة"، بطولة الفنان محمود عبد العزيز وماجدة زكى، "خلطبيطة" يكشف بشكل ساخر مخاوف الناس وصمتهم الدائم، وكيف يحولهم الصمت والخوف إلى مجرد دمى قابلة للتشكيل تحت يد أى قوة مهما كانت، حتى وإن كانت تلك القوة قوة ظالمة، ولكنه يتناول الفكرة بشكل كوميدى ساخر. يجسد محمود عبد العزيز شخصية حياة مواطن لا حول له ولا قوة يعيش بمفرده، ويسعى بشكل مستمر لتجنب المشاكل، ويبتعد عنها قدر المستطاع، إلا أنه يجد نفسه رغما عنه متورطا فى أمر غامض لا يدرى كنهه، وتتصاعد الأحداث محاولا أن يكتشف تهمته فى إطار كوميدى ساخر. ويعقب مشاهدة الفيلم مناقشة حرة. المصدر : جريدة اليوم السابع |
رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم السبت الموافق 19/10/2013م دنيا سمير غانم تحقق نجاحا كبيرا بعد عرض "عليك حبيبى كلام" http://img.youm7.com/images/NewsPics...1014135717.jpg بعد تحقيق أغنيتى الفنانة دنيا سمير غانم الأخيرتين «قصة شتا» و«عليك حبيبى كلام» لنجاح كبير ونسبة مشاهدة مرتفعة جدا، تخطت نجاح أولى أغنيات ألبومها التى طرحتها مؤخرا «واحدة تانية خالص» قررت شركة «روزناما ريكوردز» طرح أغنية من ألبوم الفنانة دنيا سمير غانم الجديد «واحدة تانية خالص» أسبوعياً، خاصة أن الأغنيتين الأخيرتين حققتا نجاحا كبيرا، حيث وصلت نسبة مشاهدتهما إلى أكثر من 5 ملايين مشاهدة واحتلتا قائمة الأعلى استماعاً والأكثر انتشاراً على اليوتيوب بشكل لم تحققه أى أغنية مصرية أو عربية خلال الفترة الماضية، مما شجع الشركة المنتجة على طرح أغنية من أغنيات الألبوم أسبوعيا على موقع اليوتيوب لحين طرح الألبوم فى الأسواق. أغنية «عليك حبيبى كلام» من كلمات أمير طعيمة وألحان هشام جمال وتوزيع مادى، والألبوم من إنتاج شركة روزناما ريكوردز، وكليب الأغنية من تصميم حسين مطر، ومن المنتظر طرح ألبوم «واحدة تانية خالص» خلال شهر أكتوبر الحالى والذى يضم 12 أغنية واستغرق عامين من التحضيرات والتجهيزات حتى يخرج فى أفضل صورة تعود بها دنيا لجمهورها بعد غياب عدة سنوات عن جمهورها فى الغناء، حيث حرصت دنيا على مزج أنواع موسيقية فى الألبوم كى يرضى جميع الأذواق مع التدقيق فى اختيار الكلمات حتى تقدم للجمهور محتوى جديدا ومختلفا. كما ضمت دنيا أغنية «بت صعيدية» التى قامت دنيا بغنائها فى الجزء الثالث من مسلسل «الكبير» الذى تم عرضه فى شهر رمضان الماضى لألبومها الجديد، حيث حققت الأغنية نجاحا كبيرا عند عرضها وحققت نسبة مشاهدة عالية قاربت المليون مشاهدة على موقع اليوتيوب. المصدر : جريدة اليوم السابع |
رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم السبت الموافق 19/10/2013م ويتطرق لكارثة عبارة السلام.. إلهام شاهين: "يوم للستات" ينحاز للدور الإيجابى لسيدات مصر http://img.youm7.com/images/NewsPics...0131012327.jpg هجوم كبير تتعرض له عائلة «السبكى» التى نالت أفلامهم المعروضة فى موسم عيد الأضحى الاهتمام الأكبر من الجمهور خصوصا فيلم «عش البلبل» لسعد الصغير ودينا وأيضا فيلم «قلب الأسد» لمحمد رمضان والمستمر عرضه من موسم عيد الفطر الماضى. وتنال محمد وأحمد السبكى اتهامات عدة بإفساد الذوق العام وبأن أفلامهما لا ترقى لمستوى العمل السينمائى ولا تليق بعرضها داخل قاعات السينما وأنها تعتمد على الألفاظ الخادشة للحياء مع وصلات رقص وردح فقط دون مضمون هادف. ورغم ذلك الهجوم إلا أن بعض صناع السينما يرون أن السبكى هو المنقذ للسينما طوال الـ3 سنوات الماضية خصوصا بعد ثورة 25 يناير وتراجع مستوى الإنتاج السينمائى بشكل كبير، وإحجام العديد من المنتجين ورفضهم المخاطرة بأموالهم فى مشاريع سينمائية قد لا تدر ربحا عليهم. وترى المخرجة مريم أبوعوف أنه يحسب لمحمد السبكى استمراره فى الإنتاج السينمائى رغم الظروف السيئة المحيطة، وأنه علينا أن نرفع له «القبعة» لأنه الوحيد الذى ينتج ولم يستسلم مثل باقى المنتجين، وتابعت أنها لا ترى منطقا فى هروب المنتجين عن الصناعة وتبرير ذلك مثلا بانتشار القرصنة على الأفلام وسرقتها حيث قالت مريم: العالم كله به قرصنة على الأفلام ومع ذلك فلا أحد يتعلل بها ويترك الصناعة. وقال منيب الشافعى رئيس اتحاد غرفة صناعة السينما إن المنتج محمد السبكى رجل محترم جداً، لأنه فى ظل هذه الظروف مستمر فى الإنتاج السينمائى، ولم ينسق وراء هروب بعض المنتجين من الإنتاج للحافظ على أموالهم. وأوضح المخرج أحمد يحيى أن «آل السبكى» هم أكثر المنتجين الذين يغامرون بأموالهم فى ظل الظروف الصعبة التى تمر بها مصر وأنهم تصدروا المشهد السينمائى، ورغم أنهم يقدمون أعمالا تنال كثيرا من الهجوم بسبب تدنى مستواها إلا أنه لا يصح أن نغفل أن محمد وأحمد السبكى قدما أعمالا سينمائية هامة ومنها «كبارية» و«فرح» و«ساعة ونصف» وهى أفلام رصدت أحوال المجتمع المصرى وناقشت قضايا هامة وحصدت على عدة جوائز ونالت إشادات نقدية كثيرة، فيجب إذن تقيم المشهد من كافة جوانبه. وقال المنتج محسن علم الدين أن السبكى حالة نادرة جداً، فهو «جزار» والناس «بتحب اللحمة» وهو راجل محظوظ جداً فى نجاح أعماله السينمائية التى تحصد إيرادات مرتفعة فى شباك التذاكر خصوصا فى مواسم الأعياد. المصدر : جريدة اليوم السابع |
رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم السبت الموافق 19/10/2013م مخرجون ومنتجون يشيدون باستمرار السبكى فى الإنتاج رغم الهجوم عليه http://youm7.com/images/NewsPics/lar...0111504525.jpg هجوم كبير تتعرض له عائلة «السبكى» التى نالت أفلامهم المعروضة فى موسم عيد الأضحى الاهتمام الأكبر من الجمهور خصوصا فيلم «عش البلبل» لسعد الصغير ودينا وأيضا فيلم «قلب الأسد» لمحمد رمضان والمستمر عرضه من موسم عيد الفطر الماضى. وتنال محمد وأحمد السبكى اتهامات عدة بإفساد الذوق العام وبأن أفلامهما لا ترقى لمستوى العمل السينمائى ولا تليق بعرضها داخل قاعات السينما وأنها تعتمد على الألفاظ الخادشة للحياء مع وصلات رقص وردح فقط دون مضمون هادف. ورغم ذلك الهجوم إلا أن بعض صناع السينما يرون أن السبكى هو المنقذ للسينما طوال الـ3 سنوات الماضية خصوصا بعد ثورة 25 يناير وتراجع مستوى الإنتاج السينمائى بشكل كبير، وإحجام العديد من المنتجين ورفضهم المخاطرة بأموالهم فى مشاريع سينمائية قد لا تدر ربحا عليهم. وترى المخرجة مريم أبوعوف أنه يحسب لمحمد السبكى استمراره فى الإنتاج السينمائى رغم الظروف السيئة المحيطة، وأنه علينا أن نرفع له «القبعة» لأنه الوحيد الذى ينتج ولم يستسلم مثل باقى المنتجين، وتابعت أنها لا ترى منطقا فى هروب المنتجين عن الصناعة وتبرير ذلك مثلا بانتشار القرصنة على الأفلام وسرقتها حيث قالت مريم: العالم كله به قرصنة على الأفلام ومع ذلك فلا أحد يتعلل بها ويترك الصناعة. وقال منيب الشافعى رئيس اتحاد غرفة صناعة السينما إن المنتج محمد السبكى رجل محترم جداً، لأنه فى ظل هذه الظروف مستمر فى الإنتاج السينمائى، ولم ينسق وراء هروب بعض المنتجين من الإنتاج للحافظ على أموالهم. وأوضح المخرج أحمد يحيى أن «آل السبكى» هم أكثر المنتجين الذين يغامرون بأموالهم فى ظل الظروف الصعبة التى تمر بها مصر وأنهم تصدروا المشهد السينمائى، ورغم أنهم يقدمون أعمالا تنال كثيرا من الهجوم بسبب تدنى مستواها إلا أنه لا يصح أن نغفل أن محمد وأحمد السبكى قدما أعمالا سينمائية هامة ومنها «كبارية» و«فرح» و«ساعة ونصف» وهى أفلام رصدت أحوال المجتمع المصرى وناقشت قضايا هامة وحصدت على عدة جوائز ونالت إشادات نقدية كثيرة، فيجب إذن تقيم المشهد من كافة جوانبه. وقال المنتج محسن علم الدين أن السبكى حالة نادرة جداً، فهو «جزار» والناس «بتحب اللحمة» وهو راجل محظوظ جداً فى نجاح أعماله السينمائية التى تحصد إيرادات مرتفعة فى شباك التذاكر خصوصا فى مواسم الأعياد. المصدر : جريدة اليوم السابع |
الساعة الآن 06:39 PM |
Powered by vBulletin® Version
Copyright ©vBulletin Solutions, Inc
SEO by vBSEO 3.6.0