[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حفلات العيد في سوق شرق بالهواء الطلق
الضويحي والسالمي والرغيب أمتعوا الجماهير بأجمل الأغاني




ختتم تلفزيون الكويت حفلات العيد بحفل شبابي بالمسرح الروماني في سوق شرق، انطلقت فعالياته منذ الساعة العاشرة مساءً، وحتى 12 منتصف الليل بالهواء الطلق، وشهد حضورا جماهيريا كبيرا من مختلف الأعمار في أجواء من الطرب والوناسة، واضفت المسابقات التي قدمها عريفا الحفل عبدالرحمن الدَّيِّن، وفاطمة بوحمد أجواء من التنافس والبهجة، وهو من اشراف عام مراقب المخرجين طلال الهيفي، واعداد فواز دشتي، واخراج جابر المروان.
أحيا الحفل ثلاثة من المطربين فغنى عبدالعزيز الضويحي مجموعة من الأغنيات التي لاقت تفاعلا من الجمهور مثل «جزا الله لي عدا» و«أنت وينك» و«أدور منك يومين» و«متى أنا أشوفك» و«سافروا وما ودعوني».
أما قتيبة السالمي فقد غنى «الله امر» و«هلا باللي لفاني» و«وينك يادرب المحبة» و«ياعين ماليه» بينما قدم ناصر الرغيب «عاد كلا صغير» و«نعم نحبج» و«يا ناعم العود» و«عشيري» و«يا نسيم الصباح».


المصدر : جريدة الوطن

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

قصة مستهلكة طرحت كثيرا في الأفلام التجارية
فيلم «قلب الأسد» الرقابة بترت المشاهد الجريئة وتركت حورية... تتعرى!!





حسن حسني «محلك سر» في دور الرجل الفاسد.. وريهام أيمن تجسد الفقر المدقع بإطلالة... شقراء!

كتبت غادة عبد المنعم:
تتمحور أحداث الفيلم المصري «قلب الأسد» حول طفل يدعى «فارس»، يتعرض للاختطاف أثناء تنزهه في الحديقة مع والده الكفيف، من قبل رجل يقوم ببيع الأطفال للعائلات التي لا تنجب، ويقوم الخاطف بتربية الطفل في منزله ويعيش وسط الأسود والنمور، ثم يكبر فارس - الذي يجسد دوره محمد رمضان – ويحب فتاة، وعندما تمرض والدتها، يسعى لسرقة المال لكي يعالجها، فيقع في شباك عصابة لتهريب السلاح، يقودها حسن حسني، وهو عضو مجلس شعب، تعيش في قصره فتاة جميلة – تلعب دورها حورية فرغلي - يقوم بصرف المال عليها من أجل نزواته الا أنها تحاول اجتذاب فارس، ولكنها تفشل بعدما يقوم بتدبير مكيدة للعصابة مع ضابط مباحث، الذي أداه عمر متولي.

أبو عضلات

القصة مستهلكة، والأحداث طرحت كثيرا في الأفلام التجارية، فبطل الفيلم محمد رمضان هو الأوحد الذي يحاول الجمع بين أداء الراحل أحمد زكي في فيلمه «الرجل الثالث» ودور أحمد السقا في فيلمي «الجزيرة» و«ابراهيم الأبيض» الرجل «أبو عضلات» البعيد عن الموت مهما لحق به الأذى، أما حسن حسني في دور الرجل الفاسد فلم يختلف أداؤه عن مسلسلي «مزاج الخير» و«العار» ومحلك سر.

إغراء «أوفر»

واللافت للنظر في الفيلم كانت الممثلة حورية فرغلي التي أرتدت الكثير من الملابس الفاضحة، والمثيرة كالمايوه، كما انها تجاوزت الملابس في اعتمادها ايضا على الألفاظ والايحاءات الخارجة، وخاصة في أغنية الفيلم «أنا أصلا جن» والغريب ان الرقابة قامت ببتر الكثير من المشاهد الجريئة في حين تركت مشاهد العري والاثارة لحورية!!
ونأتي للممثلة ريهام أيمن التي تجسد دور فتاة فقيرة، تحافظ على العادات والتقاليد، وفي الوقت نفسه تحاول الاختلاط بتلك الطبقة المتحررة التي لا تناسبها، والدور غير ملائم لها مع ملامحها الشقراء وتمسكها بالفقر، وأخيرا لم تضف عايدة رياض لتاريخها شيئا بدورها الذي جاء متواضعا جداً.
»قلب الأسد» بطولة محمد رمضان، وحسن حسني، وعايدة رياض، وحورية فرغلي، وريهام أيمن، ومجدي بدر، وعمر مصطفى متولي، ومن تأليف حسام موسى، واخراج كريم السبكي.


المصدر : جريدة الوطن

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مجلس التعاون كرَّمه على عطائه الفني الحافل
عبدالعزيز جاسم: أمي وزوجتي طول النهار «يتهاوشون» وأنا حايس بينهم





كتبت دلال العياف:
دخل الفنان عبدالعزيز جاسم لوكيشن تصوير مسلسله الجديد «أوراق من الماضي» وهو من النوع الاجتماعي الممزوج بـ«أكشن» للتشويق والاثارة، وصرح الجاسم لـ«الوطن» بالقول: «أجسد فيه شخصية «بوناصر» الذي يتزوج امرأة صاحبة شركات، تمتلك ثروة طائلة، ويتولى ادارة حلالها، ما يجعله يدخل معها في مشاكل، ومن المقرر تصوير الأحداث مابين دبي وأبو ظبي، والمشاهد الخارجية في قطر».
»أوراق من الماضي» بطولة باسمة حمادة، وحبيب غلوم، وشهد الياسين، وحسين المهدي، وناصر محمد، وغيرهم تأليف عبدالله الحربي، واخراج حسان بوداود.

حايس

وعلى صعيد متصل فقد كشف الجاسم عن مشاركته في مسلسل آخر لرمضان المقبل، بعنوان «اكسر واجبر» وعن قصته، قال: تدور أحداثه حول صراع بين والدتي وزوجتي اللي طول الوقت يتهاوشون، وراح أكون «حايس بين حانة ومانة» لارضاء كليهما، والقصة تحمل رؤية جديدة وهادفة، وتتطرق الى مواضيع اجتماعية متعددة، وحالات انسانية، مثل البنت العانس التي تضطر لأن تتزوج سرا من أجل دخول عالم الأمومة بأي طريقة، ومن ناحية أخرى تعالج موضوع الشاب الأبكم الذي يتمتع بموهبة عالية في الرسم، ليكون نموذجا يدل على قدرة الله تعالى».
وأضاف: «ولن يخلو المسلسل من الافيهات، وستكون لي لزمة خاصة». أما «اكسر واجبر» فمن تأليف وداد الكواري، والبطولة للقديرة اسمهان توفيق، وهدى الخطيب، والاخوين محمود وعبدالله بوشهري، وجارٍ انتقاء باقي الأبطال اخراج محمد القفاص.
جدير بالذكر ان عبدالعزيز جاسم تم تكريمه أخيرا من الأمانة العامة لدول مجلس التعاون الخليجي، وذلك تقديرا لعطائه الفني، وجهوده المستمرة للنهوض بالمسرح والدراما التلفزيونية..


المصدر : جريدة الوطن

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«ليالي السينما الفرنسية» 2013 في سينما ليلى جاليري
فيلم «نكهات للقصر».. رئيس الجمهورية يشتاق إلى طبخات جدته






تتميز السينما الفرنسية بحرارة التفاصيل الحياتية اليومية، تقدمها الكاميرا ببساطة تمتد من عروق الحياة الواقعية بطبيعتها الى شاشات العرض السينمائي، فالمشاهد ينتقل بعينيه في أسواق الخضار أو السمك أو المزارع الشاسعة التي تعتمد على المنتجات الطبيعية، أو مطبخ قصر الأليزيه بدون فخامة تجرح العين، فالقدور والادوات المستخدمة ليست خيالية الصنع، بل هي من لحم الحياة اليومية للبشر ومن هنا تتوافر لي كمشاهدة متعة جمالية في الرؤية البصرية تشبع عيناي وروحي.
قصة الطاهية «هورتنس لابوري» نتابعها بقلب محايد، منذ كانت تعمل في احدى القواعد العسكرية، وملاحقة مذيعة ومصور من قناة استرالية لها، لعمل فيلم توثيقي عنها، نتابعها.. و«شوي شوي» تأخذنا الى الاداء الفني البسيط العالي للبطلة التي ادتها الممثلة الفرنسية كاترين فرو.. التى قدمت دورها باحساس انفعالات الشخصية وتحولاتها وحيادها، وحتى غضبها المكتوم دون مبالغات صارخة، وهو ما يمنح اشارة لأفق واسع وعميق لـ«نوعية» السينما الفرنسية التي تتصف بالحميمية والدفء.

نكهة الأمسية

مساء افتتاح ليالي السينما الفرنسية أول امس، كان رائقا في سينما ليلى جاليري وسط حضور جماهيري كبير، دعا اليه المركز الثقافي الفرنسي وتم عرض فيلم «نكهات القصر» وهو كوميدي يعتمد على السيرة الذاتية لطاه – رجل - فرنسي.. كتب سيناريو الفيلم كريستيان فنسنت واتيان بيكانتو، اخراج كريستيان فيسنت وقد تم عرضه لأول مرة في اغسطس 2012 قصة الفيلم تدور أحداثه حول السيدة «هورتنس لابوري» وهي طاهية تعيش في احدى المقاطعات الفرنسية البعيدة عن العاصمة باريس، تتخذ اسلوب الجدات في اعداد الأطعمة الفرنسية على الطريقة البسيطة القديمة، باستخدام مواد بنكهات طبيعية من الاعشاب والصلصات وأطايب المعطرات.

نسيان البروتوكول

السيدة البسيطة تتلقى اتصالا هاتفيا من قصرالاليزيه بسبب اختيار رئيس الجمهورية لها لإعداد وجبات الرئيس الشخصية، فيما يقوم بقية الطهاة المهرة باعداد وجبات ضيوف القصر، انفعال الفرح الكاتم والمتحفظ جميل في أداء «فرو» يجعلك تصل الى مرجعيتها المحافظة العائدة للريف.
وعلى الرغم من غيرة وحسد الطهاة الآخرين، ومشاكلهم فان هورتنس تفرض نفسها بشخصيتها القوية في البدايات، ولا تضيع طاقة روحها للمشاكل والعراقيل التي يضعونها أمامها، الا ان الكثير من مؤامرات الطهاة مع بعض اداريي قصر الاليزيه تدفعها لتقديم استقالتها والعودة الى ريفها ومزرعة الكمأة الخاصة بها.
كما تقول الامثال الشائعة «لا يجب مشاهدة الفيلم على معدة فارغة» فرئيس الجمهورية الذي وصل لسن الشيخوخة يشتاق الى طبخات جدته، وهو ما يجعله أثناء حديثه معها عن الأطعمة، يسهو عن مواعيد بعض المراسم البروتوكولية المحددة مسبقا، على جدول أعماله اليومي، ينسى لانه مشغول بالحديث عن أشواقه لطعام جدته ذي النكهات المميزة.

الدلالة

في عمق الفيلم ليس كوميديته، ومفارقاته الدرامية، وليست مجرد قصة طاهية ماهرة، انما اضاءة على مؤامرات لا تعاني منها الطاهية وحدها من زملاء العمل، انما ايضا الرئيس نفسه يرى انه «عليه الاستمرار على الرغم من العقبات التي يضعها الآخرون له» هذه الثيمة هي العمق في مشهديات الفيلم التي اراد توصيلها الى المشاهدين.
تذكر الوقائع الحقيقية لقصة الفيلم الاساسية ان القصة حصلت لطاه فرنسي اسمه دانييلي من احدى المحافظات البعيدة، استدعي من الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا ميتران 1980 للانضمام لقصر الاليزيه للعمل كطاه شخصي له، ودانييلي الرجل، يصبح في الفيلم هورتنس وهي الممثلة الفرنسية الرائعة كاترين فرو.
خصم الطاهية هم طهاة مثلها، اما خصم الرئيس فهو رجل من اشرس خصوم ميتران وهي تشير في دلالاتها الى حرب خفية مرة، وظاهرة مرات بين الحرس القديم والرئاسة، فبحجة «صحة الرئيس» و... مشاكله الصحية تساق حرب على طاهيته المفضلة باستبعاد الصلصات والتوابل، والملذات الاساسية للرئيس بنظام جاف لا يستسيغه الاخير، وهو في مواجهه حرب محتملة بين رفاقه السياسيين.


المصدر : جريدة الوطن

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حليمة بولند: لاأقدم على اي خطوة دون اقتناع





إستنكرت الإعلامية الكويتية حليمة بولند الانتقادات التي طالتها بسبب الملابس التي ظهرت بها في برنامجها الرمضاني «حليمة بوند» حيث رأى البعض أنها جريئة ولا تناسب الشهر الفضيل.
وخلال حديثها في برنامج «ليالي الأضحى» الذي يعرض على قناة الراي، قالت بولند «أنا لا أقدم على أي خطوة إلا وأنا مقتنعة بها مية في المية، أنا أنظر لهذا الموضوع بنظرة كوميدية، إحنا حبينا نسوي شي كوميدي، وإذا صار شي ما فيه شوية جرأة ما راح يضحك الناس».

المصدر : جريدة الصباح

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

طلعت زكريا: الشعب عرف من هو « الطرف الثالث» . . ولست في خصومة مع السبكي





قال الفنان طلعت زكريا انه بعد ثورة 30 يونيو ظهرت الحقيقة كاملة، وعرف الشعب المصري من هو الطرف الثالث ومن هو الظالم والخائن الحقيقي، وظهرت براءة «مبارك» من معظم القضايا، وليس معنى ذلك أنه لا يمتلك الأخطاء، بل انه اخطأ كثيرا في حق المصريين، ولكن لا مجال لسرد هذا الآن، وليس معنى ذلك أن ننكر ولاءه ووطنيه بل وبطولته في حرب أكتوبر، ومواقفه الشجاعة في مفاوضاته مع اليهود خاصة، وانه رفض التنازل عن شبر واحد من أراضي سيناء، ولم يتخل عن شريط طابا الحدودي، لكن للأسف الشديد نسي الناس كل ذلك وتذكروا أخطاءه فقط، حتى وقعنا في شر أعمالنا و«لبسنا في مرسى وعشيرته» وقد ذقنا سنة واحدة من حكمهم وعرفنا فيها «أن الله حق»، ولم يكن للإخوان تاريخ يشفع لهم على عكس «مبارك» صاحب التاريخ العسكري والسياسي الذي يشفع له أخطاءه.
وأضاف فى حواره مع «جولولي» عن خلافة مع السبكي: أنا لست في خصومة مع «السبكي» فهو صديقي وأخويا الكبير، ولكن أولاد الحلال عقب عرض فيلم «الفيل في المنديل»، والذي لم يحقق إيرادات لأسباب معروفة، وهى أن توقيت العرض صاحب الثورة والفترة الانتقالية، وليست أرائي الشخصية، لان البلد في هذه الفترة كانت «واقعة»، ومعظم أفلام السينما التي عرضت آنذاك لم تحقق إيرادات، ولا أنكر أن تمسكي بحبي «لمبارك» كان سببًا، ولكنه ليس كل شيء، والخصومة مع السبكي جاءت من بعد عرض الفيلم حيث اعترض البعض وأقنعوه أنني السبب، وعليه أن يطالبني بالاعتذار والكف عن الكلام في السياسة والدفاع عن مبارك، ولكن تم الصلح أخيراً بعد محاولات عديدة للصلح، حيث فوجئت بأحد الأصدقاء يتصل بي ويقول لي «خد واحد صاحبك عاوز يسلم عليك»، وفوجئت بالمنتج «السبكي» يطمئن على صحتي ويطلب مقابلتي في شركته وتم الصلح بحضور أصدقاء من خارج الوسط ولم يكن من الوسط هناك سوى « تامر عبد المنعم» وجلسنا دون عتاب، واتفقنا على عمل فيلم «حارس الرئيس»، ليحكى قصة وجود الإخوان في الحكم والسنة التي حكم فيها «مرسي».
وردا على سؤال عن أن نجاحة في مسلسل «العراف» سببًا في عودة «السبكي» إليك قال : لا اعتقد ذلك، فالحمد لله كل أدواري تنجح والسبكي وغيره يعرفون ذلك، ولكن أعتقد أن فورة الغضب ضد مؤيدي «مبارك» قد خفت نجمها بل أن البعض الآن ممن ثاروا ضده أصبحوا يترحمون على أيام حكمه، وها قد ظهرت الرؤية واضحة، وكما ذكرت فقد عرف الجميع قيمة هذا الرجل وحقه في أن نحتفل به في أعياد أكتوبر، وكل الأعياد وقد زرته في 6 أكتوبر حتى أراد له الجميل واعترافا منى ومن غيري بأنه مشارك أساسي في النصر مع غيره من أبطال أكتوبر وأولهم الرئيس الراحل «السادات» بل وناصر» صاحب خطة العبور وكل المشاركين وأبرزهم المشير «إسماعيل» والفريق « الشاذلي»، فلماذا يحاول البعض إخفاء تاريخ الفريق مبارك؟!


المصدر : جريدة الصباح

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

دنيا سمير غانم تقدم دور «مارلين مونرو»






تقرر استئناف تصوير مشاهد فيلم «الحرب العالمية الثالثة» والذي يستغرق شهراً كاملاً للانتهاء منه. حيث صُور أكثر من «60» في المئة من مجمل مشاهد فيلم «الحرب العالمية الثالثة» قبل أحداث مصر والثورة الثانية قبل أن تتوقف أعمال التصوير مُنذ شهرين، فيلمٍ «الحرب العالمية الثالثة» من إخراج أحمد الجندي وبطولة دُنيا سمير غانم وهي تظهر في إطلالة خاصة بدور «مارلين مونرو» ويشاركها البطولة الممثل المصري أحمد فهمي وهشام ماجد وشيكو.
يُذكر أن فيلم «الحرب العالمية الثالثة» لم يُحدد موعد عرضه إلى الآن والذي أقتبست أحداثه عن الفيلم الأجنبي «Mystery Of the Wax Museum» المعروض عالمياً بالعام «2005م».

المصدر : جريدة الصباح

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

زهرة الخرجي: تغيير اللوك مهم لحالتي النفسية







قالت الفنانة الكويتية زهرة الخرجي إنها تحب أن تكون متغيّرة بشكل دائم، لان تغيير «اللوك» الخاص بها مهم لحالتها النفسية.
زهرة أوضحت أنها لا تستعين بخبير موضة عند تغيير اللوك الخاص بها، فهي من تختاره وقالت «لا يهمني طول الشعر، فانا أعتمد على رؤيتي الشخصية حتى بطريقة وضع مكياجي».
الخرجي أشارت إلى أنها من هواة الألوان الجريئة الصارخة سواء في الملابس أو طلاء الأظافر.
وعن عمليات التجميل أكدت أنها لا تفضل إجراء تلك العمليات وتتخوف كثيراً منها، وأضافت «الجمال نعمة، فلماذا نقوم بتغييرها؟… مع العلم أنني مع بعض النساء اللواتي يلجأن اليها لمعاناتهن مع السمنة الزائدة ومن أجل شفط الدهون».


المصدر : جريدة الصباح

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

سمير عارف يستعد ل«مجرد طلاق»






يعكف المخرج سمير عارف على وضع اللمسات النهائية على سيناريو مسلسل جديد يحمل عنوان "مجرد طلاق" من تأليف طارق الحسيني وتدور أحداثه حول القضايا والمشاكل الزوجية وذلك بقالب كوميدي شبابي. ومن المقرر أن توضع خطة إنتاج المسلسل قريباً تحت إشراف عبدالرحمن الزايد مدير الإنتاج في "الهدف" على أن يعرض العمل حصرياً على شاشة MBC1 خارج الفترة الرمضانية.
يذكر أن سمير عارف عاد مؤخراً من الجزائر بعد مشاركته في مهرجان وهران السينمائي بفيلم "صدى" الذي فاز بجائزة أفضل سيناريو.

المصدر : جريدة الرياض