[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حورية فرغلي إلى لندن لإجراء جراحة تجميلية




سافرت الفنانة، حورية فرغلي، من الأراضي الحجازية حيث أدت فريضة الحج إلى لندن، حيث ستخضع لعملية تجميل في أنفها للمرة الثانية بعدما أجرتها العام الماضي ولم تلقَ النجاح المطلوب.
هذا الأمر دفع حورية للقيام بجراحة أخرى لتعود إلى طبيعتها مرة أخرى بسبب إصابتها عقب سقوطها عن الخيل، خصوصًا أنها من عشاق ركوب الخيل وتحرص على ممارسة هذه الهواية دوريًا.
وقبل عودتها إلى القاهرة ستتسوق حورية في لندن من أجل شراء مجموعة من الملابس الشتوية.
الجدير بالذكر، أن حورية يُعرض لها حاليًا أكثر من عمل منها «القشاش» الذي تشارك في بطولته مع محمد فراج، وفيلم «قلب الأسد» مع محمد رمضان، وبعد عودتها ستبدأ بقراءة مجموعة من السيناريوهات لتقرر العمل الجديد الذي ستبدأ تصويره قريبًا.

المصدر : جريدة الصباح

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

كارمن سليمان انتهت من تصوير «أخباري» وسط شكوك حول علاقتها ببلاتينيوم









انتهت الفنانة الشابة كارمن سليمان من تصوير أغنية خليجية تحمل عنوان «اخباري» مع المخرج اللبناني فادي حيث تم تصوير الأغنية في لبنان.
واللافت، حسب موقع «انا زهرة»، أن الأغنية كلمات عبد اللطيف آل الشيخ، وألحان فنان العرب محمد عبده ليست من إنتاج «بلاتينيوم» التي تتولى انتاج أعمال كارمن سليمان بل من إنتاج مؤلف الأغنية عبد اللطيف آل الشيخ، مما يثير التساؤل عن العلاقة بين كارمن سليمان و«بلاتينيوم»، وهل يعد إنتاج «اخباري» بعيدا عن الشركة السعودية بداية لفسخ العقد بين «محبوبة العرب» و«بلاتينيوم»؟.
يذكر ان كارمن سليمان أصيبت الفترة الماضية بأزمة صحية أجبرتها على ملازمة الفراش. ونشرت كارمن صورة لها على حسابها الخاص على «انستغرام» وهي على سرير المرض وتتلقى العلاج لإصابتها بالتهاب حاد باللوز وتطلب من جمهورها الدعاء لها بالشفاء.

المصدر : جريدة الصباح

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

بلقيس: حفلتي بالكويت من أفضل حفلاتي الفنية







قالت المطربة اليمنية بلقيس فتحي إن حفلة عيد الأضحى التي أحيتها بالكويت بمشاركة المطرب السعودي عبادي الجوهر و الكويتي عبدالله الرويشد كانت من أفضل وأنجح حفلاتها الغنائية.
بلقيس قالت إن الجمهور الكويتي يمتلك ذائقة فنية من نوع خاص ولا يبحث إلا عن الفن الراقي.
وأوضحت أن الجمهور يصمت عندما يسمع أغنياتها وهذا يجعلها تشعر بنشوة النجاح لوقوفها أمام جمهور لا يعرف المجاملة.
وعن تقديمها أغاني العدنيات مثل «ليه يا بوي» و«علموه الجفا» فقالت إن الفن العدني يعتبر من الفنون المهمة في منطقة الخليج ويحظى بمتابعة غير مسبوقة من الجمهور, لذا هي تحرص على أن تكون كل مجموعة تقدمها في أي حفلة غنائية تختلف عن الأخرى.

المصدر : جريدة الصباح

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

عهود: الألبومات لم تعد مجدية


جهز المطربة عهود ألبومها الأول، ليكون جاهزا للطرح مع بداية العام المقبل، وقد تعاونت فيه مع عدد من كبار الشعراء والملحنين الخليجيين.
تقول عهود لـ"الوطن" "رغم أن طرح الألبومات لم يعد مجدياً للشركات الفنية بسبب تسرب الأعمال عبر المواقع الإلكترونية، إلا أنني أقدمه ليكون ضمن رصيدي كفنانة، وهذا لا يمنعني من طرح أعمال بشكل فردي بين فترة وأخرى، حتى لا أغيب عن الجمهور".
من ناحية أخرى انتهت عهود من تسجل أغنيتها "تبي الفكة" كلمات وشم، وألحان وتوزيع نودي العيد، حيث سيتم توزيعها على عدد من الإذاعات الخليجية لبثها خلال اليومين القادمين.
تقول "هذا العمل هو الرابع في مسيرتي الفنية، حيث سبق أن قدمت ثلاثة أعمال هي "العين حق" كلمات الشاعرة وشم، وألحان نودي العيد، و"امركتشي" من الفلكلور المغربي، توزيع عمر بن إسماعيل، و"روح موت" كلمات مصعب العنزي، وألحان عبدالله السالم".
وأضافت أنها تشارك حاليا في مهرجان سوق واقف في قطر، وأنها ستتعاون في الأيام المقبلة مع الملحن والشاعر تركي الشريف في عدد من الأعمال.

المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ميساء مغربي: أرفض الصراعات والحروب السرية






انتقدت الفنانة ميساء مغربي محاولات البعض إقحامها في صراعات ومشاكل مع زملاء وزميلات في الوسط الفني، وخارجه، مؤكدة أنها تتفرغ لعملها، وفي حال وجود رأي تعلنه، ولا تجيد الحروب السرية.
وقالت لـ "الوطن" حاول الكثيرون في الوسط الفني ومن خارجه إقحامي في صراعات ومشاكل للإساءة إليّ، لكنهم فشلوا، حتى عندما قدمت أول إنتاجي الدرامي مسلسل "لعبة المرأة رجل" واختلافي مع الكاتبة سارة العليوي في إنتاج العمل الثاني "للكذب رجال" حاول البعض استغلال ذلك، ونسجوا منه الكثير من القصص"، مشيرة إلى أن الاختلاف كان في وجهات النظر، وهو أمر طبيعي في كل مجالات الحياة.
وعن موعد عودتها لمجال الإنتاج، قالت: "لم أتوقف عن الإنتاج، ولكني أنتظر النص المناسب الذي يستحق أن أعود به، خصوصاً أن العمل السابق "لعبة المرأة رجل" حمل موضوعاً مهما، وتوفرت له جميع عوامل النجاح من فنانين، وفنيين، وتقنيات تصوير، بالإضافة إلى مواقع التصوير, لأنني كنت حريصة على دخول مجال الإنتاج بجدية، ولم أنظر إلى العائد المادي بقدر ما أردت تقديم عمل ثري يغير الموضوعات الدرامية التي نكررها منذ سنوات".
وعن أعمالها الجديدة قالت ميساء "أنا متفرغة حاليا لتقديم برنامج "المليونير" الذي يعرض كل أربعاء على قناة دبي، وهو نسخة مقلدة من برنامج بريطاني قدمه عدد من المذيعين حول العالم، إلا أنني استطعت أن أستثمره بشكل جيد للتعبير عن قدرتي في تقديم المنوعات".
وعن مجال الدراما قالت "سأعود للتعاون مع الفنان والمنتج عبدالله العامر من خلال مسلسل "الأيام الملتهبة" الذي سيتم تصويره بين الرياض، ودبي، وباريس، ويتكون من ثلاثين حلقة، ويناقش العديد من القضايا الحساسة والمصيرية في المجتمع السعودي والخليجي وخصوصاً قضايا المرأة.

المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

شريف رمزي: {هاتولي راجل} يحترم عقلية المشاهد العربي






لم أجد مشروعاً جديراً بالعودة من خلاله منذ قدمت فيلمي {المسافر} و}سمير وشهير وبهير}، ومع قيام ثورة {25 يناير} تغيبت على غرار فنانين كثر، فمنهم من حقق حضوراً في الدراما التلفزيونية، ومنهم من انتظر فرصة سينمائية قوية.

كيف تم ترشيحك لفيلم {هاتولي راجل}؟

لم أترشح للدور بل عثرت على الفكرة؛ بعد نجاح فيلم {سمير وشهير وبهير} طلبت من الممثل والمؤلف أحمد فهمي فكرة جديدة مختلفة، فعرض عليّ مجموعة من الأفكار منها {هاتولي راجل}، وأخبرني أنها من تأليف شقيقه كريم فهمي، فتقابلنا وبدأنا العمل على الموضوع من خلال ورشة كتابة، شاركنا فيها المخرج محمد شاكر خضير ثم دخلنا في مرحلة ترشيح الأبطال.

ألا ترى أنكم استغرقتم وقتاً طويلا في العمل على الفيلم؟

هذه المدة منطقية، ففي ظل انعدام المؤسسات السينمائية التي تقف وراء الفكرة حتى تنفيذها، يقع المجهود على الأفراد المقتنعين بها، لصناعة فيلم محترم على مستوى عالٍ من الجودة.

وما الذي حمّسك للمشاركة فيه والإصرار على تقديمه؟

فكرته غير التقليدية، بطبعي أبحث عن هذه النوعية من الأفكار، بعيداً عن الأعمال السينمائية المستهلكة، كقصص الحب المعتادة بين فتاة وشاب يحلمان بالزواج وتحول ظروف دون ارتباطهما، وهذا ما وجدته في {هاتولي راجل} فهو جيد من نواحي الفكرة والديكور والتصوير والإخراج والتمثيل، ويناقش قضية فانتازية من خلال قصة خيالية، حول سيطرة النساء على المجتمع منذ الأربعينيات لغاية اليوم، لدرجة أنهن شغلن المناصب كافة بما فيها رئاسة الجمهورية، فيما يكتفي الرجال بالاهتمام بشؤون المنزل والأولاد. أتصور أن هذه الفكرة تشكل عنصر جذب للمشاهد وتُجبره على ارتياد دور العرض.

ألم تخشَ من تجسيد شخصية رجل يعمل في {الدعارة}؟

بل أقلقني الدور لأنه صعب وغريب، لذا حرصت على ألا يخرج بشكل مبتذل وفيه إسفاف، فاستعنت بالكوميديا كي لا يعتبره المشاهد العربي فجاً ولا يمكنه مشاهدته مع أهله. لا شك في أن المتابع يلمس أنني لم أقدم أي مشاهد خارجة.

وهل تطلّب ذلك تغييراً في الشكل؟

يختلف الشكل باختلاف الشخصيات التي أجسدها، وقد حاولت فعلاً إجراء تغيير بسيط في ملامحي الخارجية مع ضبط وزني.

ماذا عن مشاهد الحركة؟

تطلبت دراما الفيلم هذه المشاهد، ومنها الصعود إلى الجبل، القفز على سطوح المنازل، تكسير الزجاج، مطاردات السيارات باستخدام المسدسات... بالنسبة إلي لم أجد صعوبة فيها لأنني قدمتها في فيلم {عجميستا} من دون الاستعانة بدوبلير.

أثار مشهد اعتداء إحدى الفتيات عليك ضحك الجمهور... حدثنا عنه.

الفتاة هي جيهان، بطلة العالم في ألعاب القوى النسائية، شاهدتها في إعلان فاتصلت بها واتفقت معها على المشاركة في فيلم، وبعدما بدأنا العمل في {هاتولي راجل} رشحتها للمخرج فرحب بها، وكان يوم تصوير هذا المشهد أحد أحلى الأيام، ورغم أن مظهرها وحده كفيل بإقناع المشاهد بواقعة الاغتصاب، لكننا أصرينا على تقديمه بشكل حقيقي يصدم الجمهور ويضحكه، في الوقت نفسه، لا سيما أنها لا تجيد التمثيل.

كيف تقيّم علاقتك بأبطال العمل الخمسة؟

يتمحور الفيلم حول عالم افتراضي من خلال ثلاث قصص حب، وحتى لا يشعر المشاهد بأن كل قصة فيلم منفصل عن العمل، كان لا بد من تفعيل التناغم في الأداء، لذا حرصت على الحضور في أيام التصوير حتى في غير مشاهدي ليظهر أداؤنا واحداً.

وببقية أعضاء فريق العمل؟

علاقتي بهم ليست حديثة العهد، مثلاً أحمد الفيشاوي كان زميلي في الدراسة، وإيمي سمير غانم صديقتي، فسادت المنافسة بين بعضنا البعض وليس ضد بعضنا البعض. يأتي ذلك كله في صالح نجاح الفيلم، ففي الأعمال الكوميدية تحديداً لن يضحك الجمهور إلا إذا شعر بأن مقدميها سيتعاونون مع بعضهم البعض.

كيف تعلق على الانتقادات التي طاولت الفيلم باعتباره جريئاً ولا يناسب الأسرة العربية؟

غريبة، لأنها هاجمت الفيلم بمجرد طرح البرومو الخاص به ومن دون مشاهدته، فهو لا يحتوي على مشهد واحد مبتذل، وتكمن الجرأة في فكرته، فضلاً عن أننا كصنّاع نحرص على تقديم فيلم محترم، لذا رفضنا إدراج إفيهات مع أنها ملائمة للأحداث، حفاظاً على مشاعر الأسرة العربية لأنها قد تخدش حياءها.

هل نفهم من كلامك أنك ترفض تقديم أفلام جريئة؟

على العكس، سبق أن قدمت فيلم {أسرار البنات} الذي يناقش علاقة جنسية حساسة بين ولد وبنت في سن المراهقة، إنما أحرص على أن تكون أفلامي غير مُخلة بالآداب العامة وتقاليد مجتمعاتنا الشرقية، وأن يكون اسمي ضامناً للجمهور على جودة المضمون في أي عمل سينمائي.

ألم تقلق من العمل في فيلم فكرته غريبة مع مخرج يخوض تجربته السينمائية للمرة الأولى؟

أنجح أفلام المخرجين هي الأولى لهم. سبق أن عملت مع مخرجين يخوضون أولى تجاربهم السينمائية، من بينهم: سعد هنداوي في {حالة حب}، طارق عبد المعطي في {عجميستا}، أحمد ماهر في {المسافر}، محمد شاكر الذي يتمتّع برؤية ممتازة للمشاهد وطريقة إخراجها.

كيف تقيّم منافسة الفيلم الأفلام الشعبية المعروضة في الموسم نفسه؟

يمنح هذا التنوع المشاهد الحق في اختيار الفيلم الذي يريد متابعته، فضلاً عن أن اختلاف أذواق الجمهور المصري تسمح بوجود سوق لكل عمل سينمائي، وقد تربعنا على عرش الإيرادات في الأيام الثلاثة السابقة لعيد الأضحى، وأتوقع أننا سنعود إلى هذه المكانة قريباً.

وردود الفعل حول {هاتولي راجل}؟

رائعة. أعجب المشاهدون بالحالة المختلفة التي تضمنها الفيلم المتكامل في نظرهم، وواحد فقط من بين كل 20 مشاهداً لديه بعض التحفظات عليه.

هل تعتبر {هاتولي راجل} نقلة في مشوارك السينمائي؟

كل خطوة أقوم بها هي نقلة في حياتي الفنية، وكما يُقال {لكل مجتهد نصيب}. أجتهد لأحصد إعجاب الجمهور وأظل في ذاكرته في أعمال قيّمة تحترم عقله، وبعدما تخطيت مرحلة الانتشار لست مضطراً إلى قبول أدوار، لمجرد إثبات حضوري، لأن ربنا سيحاسبني على خطواتي كافة.


المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

كوساك وفيليب في... «استرجاع»




يطل الممثلان الأميركيان جون كوساك وراين فيليب في فيلم حركة وإثارة مستوحى من أحداث واقعية.
وذكر موقع «ديدلاين» الأميركي أن كوساك وفيليب سيؤديان دور البطولة في فيلم «استرجاع».
وتدور أحداث الفيلم حول ثنائي أميركي (فيليب وراشيل لوفيفر) يتوجهان إلى بورتوريكو، لإنهاء المعاملات الضرورية لتبني ابنتهما نينا (7 أعوام)، وهي يتيمة من هايتي، غير أنه أثناء قضائهما بعض الوقت لاستكشاف الشاطئ وإقامة رابط مع عائلتهما الجديدة، يتجادل ستيفن (فيليب) مع رجل محلي مخيف (كوساك)، بينما تختفي نينا من سريرها في إحدى الليالي.
كما يشارك جاكي ويفر ولويس غوزمان في الفيلم الذي تجري في هذه الأثناء عملية إنتاجه في بورتو ريكو.
(لوس أنجلس - يو بي آي)

المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أندرسون لأول مرة بشعر قصير






أطلت النجمة الأميركية، باميلا أندرسون، للمرة الأولى منذ أن اشتهرت، بشعر أشقر قصير.
ونشر موقع «بيبول» الأميركي صورة لطلة أندرسون الجديدة بعدما تخلت عن شعرها الأشقر الطويل، وخرجت بشعر قصير جداً.
وذكر أن الشعر القصير يليق بها، لأنه يظهر تقاسيم وجهها بدقة أكبر، ويبديها أكثر أناقة.
يشار إلى أن أندرسون تسير على خطوات نجمات عدة أبرزهن، تشارليز ثيرون، وآن هاثاواي، ومؤخراً جنيفر هدسون.
(لوس أنجلس-يو بي آي)

المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

وفاء عامر: لا نية لدي للمشاركة في أعمال جديدة حالياً







نفت الفنانة وفاء عامر نيتها المشاركة في أعمال فنية جديدة حاليا، بسبب تدهور الأوضاع الأمنية، مؤكدة أنها في فترة راحة بعد انتهاء ماراثون دراما رمضان.
وتقضي وفاء عامر فترة استجمام مع ابنها عمر بالساحل الشمالي، رغم إعلانها عن تلقي أكثر من نص جديد لعدة مسلسلات لم تأخذ فيها قرارا نهائيا بشأن أي منها حتى الآن.
وقالت: كل ما ينشر عن أعمال فنية جديدة لها في الوقت الحالي غير صحيح بالمرة، لأن الوضع في البلاد غير مستقر وكل الوسط الفني منزعج وقلق ويخشى المغامرة في مشاريع فنية قد يخسر فيها أمواله، معربة عن أملها في عودة الهدوء.

المصدر : جريدة الشاهد