[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«وتهب الريح» يفتتح «أجيال السينمائي» الأول في «الدوحة»







يفتتح مهرجان أجيال السينمائي الذي تنظمه مؤسسة الدوحة للأفلام دورته الأولى بالعرض الأول في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لفيلم الأنيمي المعروف «وتهب الريح» للمخرج العالمي هاياو ميازاكي. ويعتبر الفيلم تكريما لفن الأنيمي الياباني الذي يحظى بشعبية واسعة ومتابعة كبيرة من الشباب في الشرق الأوسط.
الفيلم من تأليف وإخراج هاياو ميازاكي، ومستوحى من قصة قصيرة كتبها الشاعر والكاتب والمترجم تاتسو هوري في منتصف القرن العشرين، حيث تتحدث بلغة خيالية حول حياة مصمم الطائرة المقاتلة ميتسوبيشي A5M والطائرة ميتسوبيشي A6M زيرو، اللتين استخدمتا في معارك الحرب العالمية الثانية.
وقالت مديرة مهرجان أجيال السينمائي فاطمة الرميحي في تصريح صحافي: «ان المهرجان سيعرض مجموعة من الأفلام الدولية وسيقيم تكريما لواحد من الأعمال الفنية العالمية المعروفة والمميزة.

الأنيمي من الفنون المحببة التي تحظى بشعبية واسعة بين الشباب في الشرق الأوسط، ولذلك نفتتح المهرجان بفيلم الأنيمي «وتهب الريح»، آخر أفلام صانع الأفلام الأسطوري ميازاكي.

ومن المهم لنا عرض هذا الفيلم في افتتاح مهرجانا الجديد، كونه يعد واحدا من أهم أفلام الأنيمي المعروفة في هذا الجيل».
الفيلم من بطولة فنان التحريك والمخرج الياباني هيدياكي آنو والممثلة والموسيقية السابقة ميوري تاكيموتو، والممثل هيديتوشي نيشيجيما، والممثل المسرحي والسينمائي ماساهيكو نيشيمورا وغيرهم.
يدور الفيلم حول قصة الشاب جيرو هوريكوشي.

يرى جيرو في حلمه أنه يطير كطائرة من أعلى غرفته التي تتدمر بعدها بواسطة سفينة تأتي من الغيوم.

وعندما يستيقظ يقتنع بأنه جاء إلى الحياة ليصنع واحدة من أعظم الآلات الطائرة في العالم.

من خلال استعارته مجلة خاصة بالطيران باللغة الإنجليزية وقاموس من صديق، يعمل جيرو ليصبح مهندسا ويبدأ العمل في مصنع طائرات.

المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«تاراتاتا» بحلته الجديدة على شبكة قنوات روتانا






مع بداية شهر نوفمبر وعبر كل من روتانا خليجية وروتانا مصرية يبدأ عرض البرنامج الفني «تاراتاتا» الذي حصد نسب مشاهدة عالية في العالم العربي في مواسمه السابقة.
سيطل البرنامج على المشاهدين بحلة جديدة تحاكي توجهات وأذواق الشباب العربي الفنية إذ سيتميز هذا الموسم بخلطة معاصرة مع فنانين وفرق شابة وناشئة من العالم العربي وأوروبا التي تتمتع بشعبية في الأوساط الشبابية، حيث ستلتقي الحضارات والثقافات الفنية في البرنامج، كما سيستضيف «تاراتاتا» مواهب فنية عربية من عالم الاغتراب في أول تجربة مماثلة في المنطقة.
وستسيطر الأنواع الموسيقية الحديثة على الأجواء الفنية ضمن البرنامج الذي سيحافظ على مبدأ جمع عدد من الفنانين في ديوز وتريوز بالإضافة إلى الغناء الفردي والفرق الموسيقية.

وينسحب التجديد في «تاراتاتا» على الديكور والإضاءة التي ستكون أقرب إلى إضاءة الحفلات الغنائية وتحمل توقيع أحد أهم المهندسين في هذا المجال من فرنسا. ولأن الأنواع الموسيقية حديثة ولأن البرنامج بحلته الجديدة سيضيء على الجيل الجديد، سيطول التغيير حتى الأوركسترا التي تعتبر أساسية في برنامج سيكون فيه الغناء بشكل مباشر، أما الإخراج فسيحمل وكما المواسم السابقة توقيعا باسم كريستو.

يقدم البرنامج في كل حلقة شخصية من العالم العربي من مجالات كالإعلام والفن والتمثيل.

المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مايا تثير أزمة في شارع الاستقلال في إسطنبول




افتتحت الفنانة اللبنانية مايا دياب، أمس، المتجر الجديد لعلامة «MAKE UP FOR EVER» تتواجد الفنانة مايا دياب في تركيا، حيث افتتحت مساء الخميس الماضي فرعا في شارعي التقسيم والاستقلال في إسطنبول.

وقد أحدثت مايا خلال تنقلها سيرا على الأقدام في الشارع المعروف بأنه مخصص للمشاة فقط وصولا إلى المتجر أزمة، حيث تحلقت حولها عدسات المصورين، كما فوجئت بالتفاف الجمهور حولها بل وطلب العديد من التقاط الصور التذكارية معها، هذا بالإضافة إلى من قاموا بتصويرها بكاميرات موبايلاتهم. وقد رافقها إلى المتجر مدير العلاقات العامة نيكولا كوردييه في الشركة، حيث قصت معه الشريط الافتتاحي للمتجر المؤلف من 6 طوابق.

ورافق مايا إلى تركيا صديقها المصمم نيكولا جبران ووقد ارتدت فستانا طويلا رماني اللون وحذاء من مجموعة « لوبوتان» وحيث ظهرت من خلال الصور التي نشرتها صفحة معجبيها الرسمية أنها وضعت رموشا اصطناعية طويلة.

ووضعت على عينيها نظارة اركة «ديزل» مرصعة بحجارة الشواروفسكي.
التنكري مع صدياقاتها في إسطنبول على هامش مشاركتها في افتتاح Halloween وكانت دياب احتفلت بعيد التي هي الوجه الإعلاني له.MAKE UP FOR EVER"فرع وقد بدت مايا بكامل أناقتها وخفة دمها، حيث ارتدت اللون الأسود ووضعت قبعة سوداء، وطغت أجواء من المرح واللهو.

المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أنغام في مهرجان الموسيقى العربية للسنة الثانية على التوالي






أبدت الفنانة أنغام موافقتها النهائية على إحياء إحدى ليالي الدورة الجديدة من مهرجان الموسيقى العربية الذي سيقام خلال الشهر المقبل في القاهرة على مسارح دار الأوبرا المصرية، لتكون حفلتها الوحيدة داخل مصر خلال العام الحالي، وهو ما جعل إدارة الأوبرا تعلن عنها ضمن برنامج المهرجان النهائي. وستغني أنغام على خشبة المسرح الكبير في دار الأوبرا المصرية الأربعاء 13 نوفمبر، في أمسية تبدأ عند السابعة مساء بتوقيت القاهرة مع الموسيقي عازف الكمان الشهير عبده داغر الذي سيقدم برفقة فرقته الموسيقية وصلة في الفاصل الأول من الحفل، في ما ستغني مع الفرقة الموسيقية بقيادة المايسترو هاني بركات في الفاصل الثاني.
وتأتي مشاركة أنغام للعام الثاني على التوالي في المهرجان، في ما يتوقع أن تنفذ جميع تذاكر الحفلة خلال ساعات بعد الإعلان الرسمي عن موعدها، فحفلتها العام الماضي كانت الأكثر نجاحا في ليالي المهرجان ونفذت تذاكرها سريعا نظرا لندرة حفلاتها في مصر.
ويشارك في ليالي المهرجان، حسب «إيلاف»، الفنان الشاب خالد سليم الذي سيحيي حفلة 12 نوفمبر، وسيغني تحت قيادة المايسترو سليم سحاب في الفاصل الثاني من الأمسية ومع الفنانة آيات فاروق، في ما ستغني الفنانة ريهام عبد الحكيم في الحفلة الساهرة التي ستقام الاثنين 11 من الشهر نفسه.

المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

بالصور.. المطبخ الكويتي يفسد حمية أحلام الغذائية!




يبدو أن الفنانة الإماراتية أحلام قد أفسدت حميتها خلال تواجدها في الكويت , فقد نشرت مجموعة صور لتشكيلة أكلات " غريبة " وعلقت على كل صورة " أطيب أكل أكلته في حياتي والله ما اجامل تسلم الأيادي ويخلي لك الغاليه اميمتك زينب مافي منك كسبت اخت غاليه في حياتي"
وأخرى : " سلطات ولا اروع والدقوس بالصبار ماله حل يمي ..أطيب سمك لحم دجاج ماخلت شي بنت الكويت الكريمة "
وعلق متابعي أحلام على الصور بأنهم لم يفهمو ماهي هذه الأكلات " وش هاﻻكل مافهمت وشو رز واﻻ ضفادع واﻻ سحالي ارجو التوضيح " بينما رأى آخرون أنها سفرة شهية وطريقة تقديم رائعة .








المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

بالفيديو... لاعب خفة إماراتي يمارس عروضه أمام عبد الحسين عبد الرضا






دائماً ما يضفي عملاق الفن عبد الحسين عبد الرضا جواً من الكوميديا المحببة على أي لقاء يحضره وآخرها فيديو نشره خبير ألعاب الخفة الإماراتي معين البستكي للقائه مع الفنان عبد الحسين عبد الرضا حيث قدم أمامه بعضاً من عروض الخفة نشاهدها سوياً.





المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أكد أن الأعمال التاريخية بالنسبة له متعة وكوميديا التلفزيون تحتاج إلى ورق
صلاح عبدالله لـ «الأنباء»: أنا بطل فيلم هيفاء وهبي الجديد

• أجور النجوم ليست السبب في قلة الإنتاج.. واعتذرت عن «القشاش» بسبب صغر مساحة الدور

القاهرة ـ سعيد محمود أكد الفنان الكبير صلاح عبدالله انه أقلع تماما عن المشاركة كضيف شرف في الأعمال السينمائية والتلفزيونية لأنه اسم فني كبير وحريص على تقديم كل أعماله والإبداع فيها.
وفي الوقت نفسه، أشار عبدالله الى انه تعاقد على تقديم عدة أفلام وأعمال تلفزيونية منها مسلسل «سرايا عابدين» مع المخرج عمرو عرفة عن فترة حكم الخديو إسماعيل وفيلم «حلاوة روح» مع هيفاء وهبي وأيضا مسلسل «العملية ميسي» مع الفنان الكوميدي احمد حلمي، مؤكدا انه سعيد للغاية بتجاوب الجمهور مع أعماله ونجاحها في السينما والتلفزيون، فإلى نص الحوار:

بداية.. تعاقدت بالفعل على مسلسل «سرايا عابدين» مع المخرج عمرو عرفة فماذا عن الأعمال التاريخية معك؟
٭ أنا سعيد بالمشاركة في الأعمال التاريخية واعتقد ان المسؤولية فيها ليست فنية فقط ولكنها معرفية أيضا للأجيال الجديدة التي لا تعرف التاريخ المصري ولا أحداثه ولا شخصياته الشهيرة لذلك كنت سعيدا بمسلسل «الوالدة باشا» وقبله مسلسل «الملك فاروق» والحمد لله ان الناس تتقبل أدواري فيها بشكل إيجابي للغاية.

لكنك مصنف كفنان كوميدي في الأساس؟
٭ هذا لا يمنع العمل في الأعمال التاريخية وقد قدمت في رمضان الماضي مسلسل «الرجل العناب» وقوبل بنجاح كبير رغم اقتصار عرضه على قناة فضائية واحدة، كما انني تعاقدت بالفعل على مسلسل «العملية ميسي» مع الفنان المتميز احمد حلمي وفي انتظار بدء التصوير.

السؤال.. لماذا لم تقدم البطولة المطلقة حتى الآن؟
٭ أنا لا أسعى للبطولة المطلقة وأعتقد انه فات وقتها في السينما، وفي الوقت نفسه فقد أقلعت تماما عن القيام بأدوار ضيف الشرف لأنني أحب مساحة لمشاهدي في العمل السينمائي والتلفزيوني ولذلك لن أقبل بدور ضيف الشرف مرة ثانية وقد اعتذرت عن عدم المشاركة في فيلم «القشاش» لهذا السبب.
كيف ترى الأعمال الكوميدية المقدمة في التلفزيون؟
٭ للأسف الأعمال الكوميدية في السينما تقابل بنجاح كبير وأنجح النجوم يقدمونها وتحرز إيرادات كبيرة أما في التلفزيون فتقدم في الغالب باستهتار، كما ان طول العمل يحتاج إلى قماشة كوميدية ثرية.

وماذا عن خطواتك السينمائية المقبلة؟
٭ أجهز الآن لبطولة فيلم «حلاوة روح» مع هيفاء وهبي وباسم السمرة ومحمد لطفي ومن إخراج سامح عبدالعزيز وأعتقد انه سيكون مفاجأة عن كل أعمال هيفاء وهبي السابقة، كما انني سعيد تماما بهذه المجموعة ولدى أكثر من سيناريو الآن اقرؤه.

أخيرا.. الكثيرون يرون ان أجور النجوم المبالغ فيها هي السبب وراء قلة الإنتاج.. ما رأيك؟
٭ هذه حجة فاشلة ولا يوجد منتج يغامر بأمواله من أجل خاطري او خاطر آخرين ويحسب العملية الفنية بمنتهى الدقة لكن الإنتاج اصبح قليلا بسبب الظروف السياسية.


المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مسلسلان جديدان لكوكبة من النجوم يعرضان الفترة المقبلة
مقدمتا «الواجهة» و«صديقات العمر»..أشعار دعيج الخليفة









كتبت دلال العياف:
انتهى الشاعر الشيخ دعيج الخليفة الصباح من كتابة مقدمتي مسلسلين جديدين، الأول بعنوان «الواجهة» للقديرة سعاد عبدالله، وتشاركها كوكبة من الفنانين منهم عبدالرحمن العقل، وغازي حسين، وزهرة عرفات، من تأليف اسمهان توفيق، واخراج سائد الهواري، والآخر هو «صديقات العمر» بطولة باسمة حمادة، وفاطمة الصفي، وبثينة الرئيسي، وشهاب حاجيه، وهنادي الكندري، تأليف أنفال الدويسان، واخراج منير الزعبي.
وعن أغنيتي مقدمتي المسلسلين، قال الشيخ دعيج الخليفة: «مقدمة «الواجهة»، تلحين عمار البني، ويغنيها حمد العماري، أما مقدمة «صديقات العمر» فمازال البحث جاريا عن الملحن والمطرب، ومن المقرر عرض العملين خلال الفترة المقبلة».
يقول مطلع مقدمة «الواجهة»:
شللي جرى وش صار.. انكشفت الاسرار
بالعشرة هو ناسي.. صج هالزمن دوار
مرت سنين وأزمان.. ذقنا العذاب
ألوان.. بالسر ضحيه
احنا.. ونكشف لنا أخوان
اخوان من أبو واحد.. وربي يعلم وشاهد
ماعاد نقوى هموم.. والصبر مو فايد
بالواجهة رحلة عمر.. بكل يوم فيها يمر
نكتشف ماكان خافي.. ونطلب من الله الصبر
وشيفيد قوللي العذر.. بعد كل هذا العمر
أيامنا الحلوة راحت.. ونكشف احنا الغدر


المصدر : جريدة الوطن

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

»العملية ميسى» مسلسل جديد يجمعه لأول مرة مع النجم أحمد حلمي
صلاح عبدالله: سعد وهنيدي سبب أزمة المسرح المصري




جديدي «سراي الخديوي» إنتاج mbc مع علوي ويسرا والخولي


حاورته غادة عبدالمنعم:

الفنان القدير صلاح عبدالله فنان شامل يجمع بين الكوميديا والتراجيديا.. نجح في أداء «كراكترات» عديدة من اللونين من خلال العديد من الأعمال الفنية المميزة التي قدمها طيلة مشواره الفني، الذي عاصر فيه، وشارك كبار النجوم سواء من الشباب، أوالرواد، ومازال يواصل عطاءه الفني المميز، ويحمل في جعبته الجديد الذي ينتظره جمهوره منه.. «الوطن» حاورته عن جديده، ورأيه في الفن حاليا، ومواضيع أخري تفاصيلها في السطور التالية:
< ما جديدك خلال الفترة المقبلة؟
- جديدي مسلسل ضخم انتاج قناة mbc الفضائية، من اخراج عمرو عرفة باسم «سراي الخديوي»، وهي من التجارب الأولى له في مجال الدراما، وسعيد بالتجربة، ومن أهم أسباب موافقتي على المشاركة في العمل هو وجود نخبة من النجوم مثل ليلى علوي، ويسرا، وداليا مصطفى ومي كساب، ويجسد شخصية الخديوي اسماعيل الفنان السوري قصي خولي، ويتناول العمل حقبة تاريخية مميزة في حياة الخديوي اسماعيل، وهناك مشاريع مع الفنان أحمد عز، ومسلسل «العملية ميسى» يجمعني لأول مرة مع النجم أحمد حلمي.

صدى كبير

< ماذا كانت ردود الأفعال نحو أعمالك الأخيرة «الوالدة باشا» و«الرجل العناب» و«حكاية حياة»؟
- لاقت صدى كبيرا في شهر رمضان الماضي، فدائماً أحرص على متابعة أعمالي، ومعرفة ردود أفعال الجمهور نحوها، كما أحرص على اختيار أعمال لكل منها خط يميزها، فنحن في حاجة الى مثل هذه الأعمال الدرامية الهادفة التي تقدم رؤى مختلفة للفن وتسهم في تطويره.
< تجيد أدوار الكوميديا والتراجيديا.. فكيف بدأت مسيرتك؟
- بدأت مشاركتي في الأعمال المسرحية الكوميدية التي كانت النقلة المميزة بمشواري الفني، وطريقي الى السينما، والمسلسلات الكوميدية، ثم بدأت التراجيديا في السينما، من خلال فيلم «الرغبة» مع النجمتين الهام شاهين، ونادية الجندي، ومن بعده «كرسي في الكلوب»، و«مواطن ومخبر وحرامي»، واتجهت للكارتون مع حنان ترك في «بسنت ودياسطي» وهو من أهم الأعمال التي تتابع حتى الآن.

أزمة مسرح

< هل التوتر السياسي في مصر حالياً جعل هناك حالة من الابتعاد عن المسرح؟
- أزمة المسرح ظهرت بسبب النهوض السينمائي الذي بدأ مع نجومية محمد سعد، ومحمد هنيدي، وعلاء ولي الدين يرحمه الله، اذ أصبح الاهتمام والتركيز على السينما أكثر من المسرح، فلا نستطيع ان نقول ان السبب الوحيد يقع على عاتق الثورة فقط، ولكن نجوم السينما لهم دور في خلق تلك الأزمة، وأيضاً ندرة السياحة أثرت أيضاً على المسرح، والأمر سيطول السينما أيضاً، وتبقى الأعمال الدرامية هي الأفضل حالياً.

المصدر : جريدة الوطن