[اللجنة الإخبارية والصحافية]

شنّ عليه هجوماً بسبب مواقفه السياسية
حسن يوسف لـ «الراي»: أتمنى ألا يسجل أبوتريكة... هدفاً






| القاهرة - من جوليا حمادة |

هاجم الفنان حسن يوسف نجم المنتحب المصري لكرة القدم محمد أبوتريكة بسبب مواقفه السياسية من أحداث رابعة، معتبراً أنه «خان الشعب والجمهور المصري الذي جعله نجماً ومنحه الفرصة للنجومية».
وقال يوسف، في تصريحات لـ «الراي»: «لم أعد أتابعه وأدعو عندما تأتي الكرة إليه ألا يتمكن من إحراز الهدف، لأنه قد انكشف بالنسبة إليّ ولم يقدر حق البلد الذي جعل منه شخصية معروفة، بل خانه ويحاول توصيل رسائل حقيرة إلى العالم، ليوهمهم أن ما حدث في مصر ما هو إلا انقلاب، وهذا مخالف للمشاعر الوطنية الحقيقية، لهذا فقدت أي شيء جيد في داخلي له».
وأضاف: «هو ليس عبقرياً في كرة القدم، فهو مجرد كومبارس في عالم الكرة وسط النجوم الكبار الذين يتمتعون بالأخلاق العالية، ومن بينهم أسماء كثيرة لا أريد الحديث عن أسماء معينة، ولكن يكفي ذكر حسن شحاتة والجمهور يعرف كل الشرفاء والوطنيين».
وطالب يوسف الجمهور المصري بأن «يفيق ولا يمنح الفرصة للخونة في الاستمرار وتحقيق مكاسب أكبر على حساب مصر، لأننا جميعاً شعب محترم، ولن يخدعنا أحد بعد اليوم ولا نمنح أحداً أكثر من حقه».
وعلى صعيد الدراما؛ أوضح أنه يستعد للعودة إلى السباق الدرامي الرمضاني من خلال مسلسل «جرح عمري»، الذي كان قد بدأ تصويره قبل شهر رمضان الماضي، ولكن توقف بسبب مشاكل إنتاجية، موضحاً أن المنتج أعلن عزمه التصوير قريباً لاستئناف المسلسل الذي يشارك في بطولته أمام الفنانة سهير رمزي ونجله عمرو حسن يوسف.
وقال إنه يتابع مراحل كتابة فيلمه المقبل «حارس الرئيس» الذي يجسد خلال أحداثه شخصية الرئيس المصري المعزول محمد مرسي، بمشاركة الفنان طلعت زكريا ومن تأليف يوسف معاطي، وتدور أحداثه في إطار كوميدي، وأوضح أنه سوف يكون مفاجأة بكل المقاييس.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

هبة طوجي لـ «الراي»: سعادتي... في تصويت الجمهور لـ «الحبلة»






| بيروت -من محمد حسن حجازي |

كثيرة هي مواهب الفنانة الشابة هبة طوجي، فبعد مسيرة واضحة المعالم مع الفنان أسامة الرحباني كمغنية وممثلة، ومخرجة كليبات، وحتى في مجال الرقص التعبيري، ها هي هبة تقدم شريطاً درامياً من إخراجها وعن نص لها، بعنوان «الحبلة».
يحكي العمل عن حبل ضخم وطويل تدلّى من الفضاء أمام دكان يديره رجل متواضع الدخل يعيل بالكاد عائلة صغيرة ينقصها المال الكافي لتمويل مشاريع للأولاد تأميناً لمستقبل زاهر لهم، وفجأة انقلبت الصورة أمام ناظري الرجل، فقد بات مقصوداً من العشرات والمئات، يشترون ويرفعون من ميزانيته، وراح يتحدث للفضائيات عن الظاهرة وكيف كانت خيراً عليه وعلى عائلته، ثم تدخل رجال السياسة على أساس الاستفادة من هذا الحدث مادياً.
«الحبلة» نال جائزة تصويت الجمهور في مهرجان أفلام طلبة الجامعات الذي اختتم فعالياته أخيراً، أما هبة فأعربت عن سعادتها بالجائزة بعد أن قال الجمهور لها «نعم»، وتقول لـ «الراي»: «طبعاً هذه سعادة، وأفضل رأي الناس دائماً». ورأت أن النقاد أنصفوها، «أعتقد أنه مجال للفرح بما حصل، لكنني كنت أسعد لو فزت بالجائزتين».
وأكدت أن أسامة الرحباني يحضّر لفيلم من بطولتها والنص حالياً قيد الإنجاز. أما عن الغناء فهناك ألبوم جديد ستطلقه قريباً، والمسرح تتركه لأسامة.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حوار / «سأترشح للرئاسة بمعايير الفترة السابقة نفسها»
سعد الصغير لـ «الراي»: مللتُ من قصتي مع شمس







| القاهرة - من سمر فتحي |

أشاد الفنان الشعبي سعد الصغير بأغاني المهرجانات التي اعتبرها لوناً جديداً من الأغنية الشعبية، مشيراً إلى أن أبطالها «أوكا» و«أورتيجا» و«شحتة كاريكا» باتت لديهم «قدم في السوق الشعبية».
وقال الصغير في حوار مع «الراي» إنه يشعر بالملل من تداول قصة زواجه من الراقصة شمس، لأن «هناك أسلوباً جديداً في تطوّر الإشاعات من خلال صور مفبركة أو نشر عقد زواج ليس له أي أساس من الصحة:

• أفلام السبكي تحدّت جميع الظروف التي عانت منها مصر

• أغاني المهرجانات هي لون جديد من الأغنية الشعبية

• حدثنا عن فيلم «عش البلبل»؟
- هذا الفيلم «وش الخير عليا»، فهو من نوعية الأفلام التي شاركت فيها وشعرت بسعادة وبهجة أثناء التصوير، بالإضافة إلى فريق العمل الجيد معه، الذين كانوا داخل التصوير بمثابة أسرة واحدة، ليس هناك أي خلافات. وكنا لا نفارق بعضنا، وهذا ما جعلني أنزعج بعد انتهاء التصوير لأننا أصبحنا نتقابل على فترات بعيدة.
• البعض يرى أن أفلام السبكي تضرّ السينما المصرية؟
- هذا كلام لا يليق بنا على الإطلاق، وبالنسبة إلى النقاد مع احترامي وتقديري لهم، فهم لا يستطيعون أن يقدّروا السوق السينمائية ودائماً يهاجمون الأفلام من دون مشاهدتها. ليس بذلك فقط، بل هناك ما هو أكثر كارثة وهو هروب المنتجين ولم يستمر سوى شركة السبكي التي تحدت جميع الظروف التي عانت منها مصر منذ ثورة 25 يناير وحتى وقتنا هذا ولم تغلق بابها أمام هذه الصناعة وكانت دائماً قوية، وتراهن بعدد كبير من الأفلام سواء الكوميدية أو الغنائية وأيضاً الدرامية مثل «ساعة ونص» وهذا دليل أن الهتافات التي تشير بأن هناك، من هو يدعي بأن أفلام السبكي أفلام مقاولات لا تناقش قضية، فجميع الأفلام التي تم إنتاجها كانت بمثابة طريق ومشوار تغطي به عدداً كبيراً من النجوم الذين جلسوا في المنزل من دون عمل.
• ما تعليقك على نوعية أغان المهرجانات؟
- هي لون جديد من الأغنية الشعبية، وأعتقد أن أبطالها «أوكا» و«أورتيجا» و«شحتة كاريكا» لديهم قدم في السوق الشعبية، وعن نفسي أستمع إلى أغانيهم وهم أصدقائي وأنتظر دائماً ما يقدمونه من قصص وحكايات.
• ولكن هناك أيضاً أغاني تحمل بعض التعبيرات الخادشة للحياء؟
- لست أنا الحكم هنا، بل الجمهور الذي يرى ويسمع ويقرر إذا كان ما يستمع إليه مقبولاً أو لا، وأيضاً علينا أن ندرك أن جميع الفنون بأكملها مكان لنقد الجمهور الذي يصنع منها المجد أو يجعلها لا تساوي شيئاً، وأعتقد أن أغاني المهرجانات أصبحت لها شعبية كبيرة وأيضاً أصبح أصحابها على قوائم المطلوبين في الأفراح.
• أنت أصبحت فناناً شاملاً الآن، مطرباً وممثلاً ومذيعاً، فكيف تستطيع التنسيق بين كل هذا؟
- كل هذه المهن تحتاج إلى شيء واحد وهو الكاريزما الخاصة بالفنان الذي من المفترض أن يجذب الجمهور بما يقدمه، وأنا في البداية كان حلمي هو الغناء فقط ولكن بعد تعاوني مع المنتج أحمد السبكي أصبحت ممثلاً وأصبح لديّ رصيد من الأفلام التي حققت أعلى نسبة إيرادات.
أما خطوة المذيع أو مقدم البرامج وكانت صدفة، تحسب بشكل جيد.
• ما حقيقة زواجك من الراقصة شمس؟
- أشعر كثيراً بالملل في الحديث عن هذا الموضوع، وكانت لي ردود فعل كثيرة متنوعة بين الغضب والسخرية والصمت أحياناً في الرد على وسائل الإعلام والتي أخذت من الإشاعة قصة ورواية وليس بذلك فقط، بل كان هناك أسلوب جديد في تطوّر الإشاعات وهو كيفية إثباتها، سواء بصور مفبركة أو نشر عقد زواج ليس له أي أساس من الصحة. وفي حقيقة الأمر شمس صديقة وليست هناك أي علاقة بيني وبينها سوى العمل والصداقة فقط التي تجمعنا.
• ولكن شمس أكدت أن هناك علاقة بالفعل وأيضاً هناك طفل بينكما، أي ثمرة هذه العلاقة؟
- لست مسؤولاً عن تصريحات البعض، ولكن إذا كانت بالفعل هذه هي الحقيقة فلماذا أنكرها؟ أنا لا أخاف من شيء، إذا أردت يوماً الزواج من أخرى لن أخجل من عمل ذلك، أنا لا أحتاج إلى سيدة أخرى في حياتي، خصوصاً أن زوجتي لا يمكن تعويضها مهما حدث، فهي بمثابة الحياة والروح والمرأة «الجدعة» التي تقف دائماً بجانب زوجها «على المر قبل الحلو».
• وكيف تتقبل زوجتك هذه الإشاعات؟
- على الرغم من تفهمها لطبيعة عملي، وأن لديَّ العديد من الصديقات من داخل وخارج الوسط الفني، فهي حريصة على ألا تفتعل أزمات في حياتنا الزوجية. ولكن حين ترى بعض الأشياء التي لا تعجبها تأتي وتتحدث معي بكامل الهدوء والمناقشة الموضوعية التي تجبرني وأنا على كامل الرضى بأن أفعل ما تطلبه من دون تفكير.
• هل سترشح نفسك في الانتخابات الرئاسية المقبلة مرة أخرى؟
- من الممكن إذا كانت هناك المعايير نفسها التي تطلبتها شروط الترشح في الفترة السابقة، ولكنني ما زلت على يقين بأن 30 يونيو غيّرت الكثير من خريطة الطريق التي كانت مصر تسير فيها، كما أن هناك وعياً وإدراكاً أكثر نتمنى أن يحدث خلال الفترة المقبلة على يد زعيمنا الفريق أول عبد الفتاح السيسي.
• هل أنت موافق على ترشيحه للانتخابات الرئاسية المقبلة؟
- نعم، خصوصاً أن ذلك سيجعلنا نتخطى الحواجز والمعوقات التي من الممكن أن تقابلنا مرة أخرى إذا أتى رئيس آخر ولم يلبّ مطالب الشعب المصري، ومن هنا نحتاج إلى ثورة وعزل رئيس وتشكيل حكومة جديدة وإعداد دستور جديد وأشياء أخرى لابد أن نتجاوزها لبدء مرحلة البناء.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«اجتماعي متشعّب» لرمضان المقبل
«حب في الأربعين»... يجمع خالد أمين ونور







| كتب صالح الدويخ |

من المتوقع أن يعيد كل من فاته قطار الزواج النظر في حالته بعد أن يشاهد مسلسل «حب في الأربعين» الذي سيبدأ تصويره قريباً في دبي على أن يعرض في شهر رمضان المقبل.
المسلسل من بطولة الفنان خالد أمين والفنانة نور، بالإضافة إلى أسماء أخرى جار التنسيق معها من قبل الشركة المنتجة، ويحكي قصة اجتماعية متشعبة في قضاياها اليومية والروتينية، وفي ظل الأحداث يظهر رجل أربعيني لم يكن يوماً يفكر في الارتباط بامرأة، إلى أن يلتقي بامرأة في العقد الرابع من عمرها ويكتشفان معاً أهمية الحب في حياتهما التي أخذت منحى آخر لم يتوقعه الاثنان في زحمة الصراعات الإنسانية، ومن البدهي ألا تنتهي الحكاية عند هذا الحد لتواجههما العديد من الأمور التي قد تحرمهما من هذه الحالة والعوده إلى البداية... أم أنها ستتكلل بالنجاح وتستمر؟
وسيعيد مسلسل «حب في الأربعين» أجواء الأعمال الرومانسية إلى الساحة من جديد بصورة ومضمون مختلفين، وسيعطي الفرصة للفنانة نور التي تبحث عن التنوّع بأن تغيّر من أدوارها وانتقالها من حالة الشر في مسلسل «توالي الليل» إلى حالة مغايرة، كما أن خالد أمين ليس بغريب عن هذه النوعية من الأعمال إلا أن عفويته وحرفيته ستعطي العمل شكلاً آخر.


الصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حوار / «سأترشح للرئاسة بمعايير الفترة السابقة نفسها»
سعد الصغير لـ «الراي»: مللتُ من قصتي مع شمس





| القاهرة - من سمر فتحي |

أشاد الفنان الشعبي سعد الصغير بأغاني المهرجانات التي اعتبرها لوناً جديداً من الأغنية الشعبية، مشيراً إلى أن أبطالها «أوكا» و«أورتيجا» و«شحتة كاريكا» باتت لديهم «قدم في السوق الشعبية».
وقال الصغير في حوار مع «الراي» إنه يشعر بالملل من تداول قصة زواجه من الراقصة شمس، لأن «هناك أسلوباً جديداً في تطوّر الإشاعات من خلال صور مفبركة أو نشر عقد زواج ليس له أي أساس من الصحة:

• أفلام السبكي تحدّت جميع الظروف التي عانت منها مصر

• أغاني المهرجانات هي لون جديد من الأغنية الشعبية

• حدثنا عن فيلم «عش البلبل»؟
- هذا الفيلم «وش الخير عليا»، فهو من نوعية الأفلام التي شاركت فيها وشعرت بسعادة وبهجة أثناء التصوير، بالإضافة إلى فريق العمل الجيد معه، الذين كانوا داخل التصوير بمثابة أسرة واحدة، ليس هناك أي خلافات. وكنا لا نفارق بعضنا، وهذا ما جعلني أنزعج بعد انتهاء التصوير لأننا أصبحنا نتقابل على فترات بعيدة.
• البعض يرى أن أفلام السبكي تضرّ السينما المصرية؟
- هذا كلام لا يليق بنا على الإطلاق، وبالنسبة إلى النقاد مع احترامي وتقديري لهم، فهم لا يستطيعون أن يقدّروا السوق السينمائية ودائماً يهاجمون الأفلام من دون مشاهدتها. ليس بذلك فقط، بل هناك ما هو أكثر كارثة وهو هروب المنتجين ولم يستمر سوى شركة السبكي التي تحدت جميع الظروف التي عانت منها مصر منذ ثورة 25 يناير وحتى وقتنا هذا ولم تغلق بابها أمام هذه الصناعة وكانت دائماً قوية، وتراهن بعدد كبير من الأفلام سواء الكوميدية أو الغنائية وأيضاً الدرامية مثل «ساعة ونص» وهذا دليل أن الهتافات التي تشير بأن هناك، من هو يدعي بأن أفلام السبكي أفلام مقاولات لا تناقش قضية، فجميع الأفلام التي تم إنتاجها كانت بمثابة طريق ومشوار تغطي به عدداً كبيراً من النجوم الذين جلسوا في المنزل من دون عمل.
• ما تعليقك على نوعية أغان المهرجانات؟
- هي لون جديد من الأغنية الشعبية، وأعتقد أن أبطالها «أوكا» و«أورتيجا» و«شحتة كاريكا» لديهم قدم في السوق الشعبية، وعن نفسي أستمع إلى أغانيهم وهم أصدقائي وأنتظر دائماً ما يقدمونه من قصص وحكايات.
• ولكن هناك أيضاً أغاني تحمل بعض التعبيرات الخادشة للحياء؟
- لست أنا الحكم هنا، بل الجمهور الذي يرى ويسمع ويقرر إذا كان ما يستمع إليه مقبولاً أو لا، وأيضاً علينا أن ندرك أن جميع الفنون بأكملها مكان لنقد الجمهور الذي يصنع منها المجد أو يجعلها لا تساوي شيئاً، وأعتقد أن أغاني المهرجانات أصبحت لها شعبية كبيرة وأيضاً أصبح أصحابها على قوائم المطلوبين في الأفراح.
• أنت أصبحت فناناً شاملاً الآن، مطرباً وممثلاً ومذيعاً، فكيف تستطيع التنسيق بين كل هذا؟
- كل هذه المهن تحتاج إلى شيء واحد وهو الكاريزما الخاصة بالفنان الذي من المفترض أن يجذب الجمهور بما يقدمه، وأنا في البداية كان حلمي هو الغناء فقط ولكن بعد تعاوني مع المنتج أحمد السبكي أصبحت ممثلاً وأصبح لديّ رصيد من الأفلام التي حققت أعلى نسبة إيرادات.
أما خطوة المذيع أو مقدم البرامج وكانت صدفة، تحسب بشكل جيد.
• ما حقيقة زواجك من الراقصة شمس؟
- أشعر كثيراً بالملل في الحديث عن هذا الموضوع، وكانت لي ردود فعل كثيرة متنوعة بين الغضب والسخرية والصمت أحياناً في الرد على وسائل الإعلام والتي أخذت من الإشاعة قصة ورواية وليس بذلك فقط، بل كان هناك أسلوب جديد في تطوّر الإشاعات وهو كيفية إثباتها، سواء بصور مفبركة أو نشر عقد زواج ليس له أي أساس من الصحة. وفي حقيقة الأمر شمس صديقة وليست هناك أي علاقة بيني وبينها سوى العمل والصداقة فقط التي تجمعنا.
• ولكن شمس أكدت أن هناك علاقة بالفعل وأيضاً هناك طفل بينكما، أي ثمرة هذه العلاقة؟
- لست مسؤولاً عن تصريحات البعض، ولكن إذا كانت بالفعل هذه هي الحقيقة فلماذا أنكرها؟ أنا لا أخاف من شيء، إذا أردت يوماً الزواج من أخرى لن أخجل من عمل ذلك، أنا لا أحتاج إلى سيدة أخرى في حياتي، خصوصاً أن زوجتي لا يمكن تعويضها مهما حدث، فهي بمثابة الحياة والروح والمرأة «الجدعة» التي تقف دائماً بجانب زوجها «على المر قبل الحلو».
• وكيف تتقبل زوجتك هذه الإشاعات؟
- على الرغم من تفهمها لطبيعة عملي، وأن لديَّ العديد من الصديقات من داخل وخارج الوسط الفني، فهي حريصة على ألا تفتعل أزمات في حياتنا الزوجية. ولكن حين ترى بعض الأشياء التي لا تعجبها تأتي وتتحدث معي بكامل الهدوء والمناقشة الموضوعية التي تجبرني وأنا على كامل الرضى بأن أفعل ما تطلبه من دون تفكير.
• هل سترشح نفسك في الانتخابات الرئاسية المقبلة مرة أخرى؟
- من الممكن إذا كانت هناك المعايير نفسها التي تطلبتها شروط الترشح في الفترة السابقة، ولكنني ما زلت على يقين بأن 30 يونيو غيّرت الكثير من خريطة الطريق التي كانت مصر تسير فيها، كما أن هناك وعياً وإدراكاً أكثر نتمنى أن يحدث خلال الفترة المقبلة على يد زعيمنا الفريق أول عبد الفتاح السيسي.
• هل أنت موافق على ترشيحه للانتخابات الرئاسية المقبلة؟
- نعم، خصوصاً أن ذلك سيجعلنا نتخطى الحواجز والمعوقات التي من الممكن أن تقابلنا مرة أخرى إذا أتى رئيس آخر ولم يلبّ مطالب الشعب المصري، ومن هنا نحتاج إلى ثورة وعزل رئيس وتشكيل حكومة جديدة وإعداد دستور جديد وأشياء أخرى لابد أن نتجاوزها لبدء مرحلة البناء.



المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تواصل تصوير دورها في «أشوفكم على خير»
غدير صفر لـ «الراي»: أُقسم... «هذا ريجيم مو تكميم»








| كتب حسين خليل |

تواصل الفنانة غدير صفر تصوير مشاهد دورها في المسلسل الاجتماعي «أشوفكم على خير» للمؤلف عبد العزيز الحشاش وإخراج جمعان الرويعي، وبطولة حسين المنصور، صلاح الملا، إلهام الفضالة، لطيفة المجرن، خالد البريكي، فاطمة الحوسني، بثينة الرئيسي، أسيل عمران، يعقوب عبد الله، غدير صفر، ليلى عبد الله، ناصر عباس، عبد الله الطراروه، محمد دشتي، نواف القريشي، مارتينا.
وقالت صفر لـ «الراي»: «أجسد في المسلسل شخصية «هيا»، لكن (خايفة حيل) من أن يكرهني الجمهور بسبب الدور، لكنه أعجبني كثيراً ومختلف تماماً عن باقي الأدوار التي قدمتها، ولا أود الإفصاح عن تفاصيل دوري بل سأتركه مفاجأة للجمهور».
وأضافت: «المخرج جمعان الرويعي هو من رشحي لهذا العمل، وقال لي (أنا شايفج راح تتقنين هذا الدور ولايق عليج)، وعبر «الراي» أحب أن أشكر الرويعي على منحي هذه الفرصة لتفجير طاقتي، ولا أنسى دوره من خلال توجيهاته لي في حركات التصوير ففي أي مشهد كان يقول لي «اخذي راحتج بالمشهد إذا كان طويلا»، فكان راقياً في التعامل وهادئ الطبع ولا يصرخ مثل بعض المخرجين».
وعن مدى التعاون بينها وبين فريق العمل؛ ردت: «فريق العمل متعاون جداً، وأشكر إلهام الفضالة التي ساعدتني في تسريحة شعري (للملجة)، أما فوز الشطي فأحببت العمل معها، وأنا سعيدة بوجود فنانات كويتيات في الساحة الفنية، وهذا الكلام ليس عنصرية بل أقصد أن هناك فنانات كويتيات يمثلن بلدنا، وليس قصورا بأحد».
وحول مشاركتها في مسلسل «صديقات العمر»؛ قالت: «أطل في 10 حلقات، وأجسد شخصية المعلمة «منى» التي تحل العديد من مشاكل الطالبات، واعتبرها مشاركة جيدة وأعتز فيها وبكل تأكيد ستضيف لرصيدي الفني».
ومسلسل «صديقات العمر» من إخراج منير الزعبي وبطولة بثينة الرئيسي، فاطمة الصفي، هنادي الكندري.
ورداً على كثرة الحديث عنها في مواقع التواصل الاجتماعي بأنها أجرت عملية تكميم للمعدة، قالت: «أقسم أنني لم أجرِ عملية تكميم للمعدة، بل خضعت لـ(ريجيم) والتزمت برياضة المشي لمدة سنة ونصف السنة، وخسرت 30 كيلوغراماً من وزني، وكنت أتمنى أن أخفض أيضاً 6 كيلوغرامات».
وأضافت: «أشعر الآن براحة لأنني رشيقة وأن عمري ليس 30 عاماً، وسأجري (تلبيس) لأسناني و(بوتوكس) لإزالة التجاعيد، وسأظهر في العام 2014 بـ(لوك) مختلف».


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

شارك بعرض فيلمه «حوض الرسم»
مازيار ميري : حلمي تحقق في «أجيال» السينمائي






أكد المخرج الايراني مازيار ميري بان المواضيع الاجتماعية ليست حكرا على السينما الايرانية لان هناك العديد من السينما العربية باتت تركز على تلك المواضيع التي كانت من المحرمات وتعتبر من الامور المهمة التي ينبغي التوعية بشأنها.
وبسؤاله عن الخطوط الحمراء ان كانت موجودة في ايران قال : هي موجود فعلا تعلم القائمين على السينما كيفية التلاعب بين تلك الالغام ولعل الامر ليس محصورا على ايران فاي مخرج بالعالم عندما يسلط فيلمه على الحقيقة وان كانت مرة فانه سوف يتم مواجهته سواء من الحكومة او السياسيين ولايقبلون بتلك الحقيقة المجردة واتمنى منهم ان يتفهوا ويمارسوا التسامح مع التعبير الفني بكافة اشكاله والوانه وانا على يقين بان السينما الايرانية ستعود الى اوجها وعصرها الذهبي بعد 8 سنوات من الانقطاع وقد حققت السينما الايرانية عدة انجازات.
واما التعبير عن الاسماء الرمزية في الافلام قال عنها : الاسماء جزء من الشخصية وتعبر عنها في مضمون الفيلم وكذلك اسم الفيلم الذي يكون ممهدا ودليلا وهذا الامر مقصود.
وبسؤاله عن مقارنة السينما الايرانية عن الاخرى في دول العالم فقد قال: لانستطيع ان نقارن أي سينما باخرى لان كلا منها لها خصائصها والسينما في ايران لايمكن مقارنتها كذلك مع هوليوود او بوليوود لسبب بسيط ان اتجاههم مختلف عن الاخر ولهم فكر تجاري وترفيهي واود ان اشير الى ان الافلام الايرانية تطرح المشاكل بجدية وخاصة الانسانية والاجتماعية وتتم الاستفادة منها ونحن نسير على ذلك الاتجاه ونتطرق الى الحلول.
واما عن وجود تحد قال: كل مصنعي الافلام توجد لديهم تحديات وفي ايران يكون التحدي مختلفا وبطريقة اكبر ومع ذلك توجد خطوط حمراء ونجد البعض يتجاوزها ويكتب له النجاح في الخارج. وعن تفضيله بالقيام بمخاطبة فئة معينة قال : لايكون في بالي ان اخاطب فئة معينة عندما اقوم باخراج افلامي وعندما اتواصل مع الطفل فانني على يقين بانني نجحت باداء رسالتي لانهم يستطيعون ان يفهمون الفكرة بطريقة بسيطة وانا فخور بتغييري الطفل بطريقة ايجابية وعن زيارته لمهرجان اجيال قال عنها : زرت العديد من المهرجانات في امريكا واوربا واليابان وايضا داخل ايران نفسها ولكن اعتبر مشاركتي في مهرجان اجيال من افضل التجارب لانني تواصلت مع الطفل مباشرة الذي تفاعل مع فيلمي ووجودي في قطر سعيد منها لانها جارة قديمة وبيننا عوامل مشتركة مثل العادات والتقاليد حلمي تحقق عندما كنت مع الاطفال ووعدوني بان يكونوا اصدقاء مع بعض بمحبة ودون خلاف.


المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

نجلاء الخمري تصور «قربان»

تستعد الفنانة نجلاء الخمري لتصوير مسلسل «قربان» للكاتب رامي كوسا.
«قربان» دراما اجتماعية معاصرة تتطرق لقضايا اجتماعية، واقتصادية ومفهوم تحوّل بعض الشخصيات، بفعل تراكم الضغوط، والانهاكات إلى حالة تبعية، ويرصد آلية تحوّل البشر إلى قرابين في سبيل حب السلطة والمال..».
المسلسل من إنتاج المؤسسة العامة للإنتاج الإذاعي والتلفزيوني السوري ومن إخراج علاء الدين كوكش ويضم المسلسل على قائمة أبطاله مبدئياً: أمل عرفة، جهاد سعد، فايز قزق، محمد حداقي، ندين تحسين بيك، وفاء موصللي، ديمة الجندي، علا الباشا، وآخرين.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

فهد العيلوة : للحب كلمة!





يستعد الكاتب الشاب فهد العيلوة لتصوير مسلسله الجديد (للحب كلمة) من انتاج الفنان باسم عبدالامير ومن اخراج هيا عبدالسلام وسيشارك في المسلسل، نخبة كبيرة من النجوم ومنهم الفنان جاسم النبهان واسمهان توفيق وزهرة الخرجي ومحمود بوشهري وشيماء علي وعبدالله بوشهري وفاطمة الصفي وفؤاد علي وايضا الفنانة هيا عبدالسلام
وتحدث فهد العليوة عن نجاح المسلسل من حيث الاخراج ومتحدثا عن الفنانة هيا عبدالسلام التي ستقوم باخراج مسلسله الجديد حيث قال :
- ان هيا عبدالسلام فنانة درست الاخراج في المعهد العالي للفنون المسرحية والتمثيل وتخصصت في الاخراج والتمثيل وسبق أن هيا عبدالسلام قدمت مسرحيات من اخراجها وايضا سبق وان قدمت معي سابقا مخرجا منفذا في اكثر من مسلسل واتوقع بأنها قادرة على نجاح المسلسل وفي النهاية النجاح مرتبط في كل عامل في المسلسل في الكتابة والاخراج وفي الممثلين وفي الانتاج فهذه جميعها تجتمع لكي ينجح العمل او يفشل وفي النهاية رأي الناس هو من يحدد ويقيم العمل.
وتحدث فهد العليوة لـ «النهار» كاشفا فكرة المسلسل حيث قال، المسلسل يتحدث بشكل كامل عن الحب وليس الحب بين فتاة وشاب فيتحدث عن الحب بين الاهل والاشقاء والحب بين الاصدقاء والوطن ويطرح تساؤلا هل الحب قادر ان يغير القناعة ويتحكم بنا ام لا ونتحكم فيه نحن البشر لصالحنا ام لا والمسلسل لايتحدث عن السبعينيات والسابق وانما يتحدث عن واقعنا الان.

المصدر : جريدة النهار