[الفن الجميل]

تحتفل الفنانة "ميعاد عواد" اليوم بعيد ميلادها ال56



كانت من أجمل الفتيات في الثمانيات وكانت تغار منها كل بنات وعجايز هذا الزمن الجميل فاصبحت ميعاد مثالًا للجمال بملامحها الرقيقة ودلعها اللافت بالمسلسلات جعلها اسمها راسخًا بالدراما ولا زال اسمها يتداول بين حين والآخر على رغم من مرور 38 سنة على غيابها عن التمثيل، غارت منها فنانة خشم كبير ماخذ نصها وجهها بحجة انها تسرق منها ادوارها وانها خلاص كبرت والناس يبون بنات الجيل الجديد اما هي خلاص صارت عجوز وانتهت زمنها وناهيك من ملامحها "العراقية ذات الاصول الزنجية الافريقية" فكانت تستهلك كمية من البودرة حتى تظهر بلون فاتح، بينما ميعاد تمتع بجمال نجدي حيث تعود اصولها الى نجد لكن اجدادها هاجرو الى الزبير، وبمساعدة من فنان كانت يرغب بعلاقة مخلة معها لكنها رفضت دبرت ام خشم مع فنان متعدد العلاقات كونه يرتبط بواسطات تم تلفيق لها قضية وبالاضافة الى ذلك ترتاح ام خشيم ما خلت مجلة الا وشهرت فيها عن القضية ونشر معلومات خاطئة عنها هنا نرى (ان سبب قضية ميعاد هو اشخاص جمعتهم الاحقاد على ميعاد الأولى بسبب الغيرة والفنان بسبب رفضها للفاحشة معها والشخصية الكبيرة ايضًا لرفضها زواج منه لان طلب منها زواج ما يسمى متعة او بالسر واشترط اعتزالها التمثيل وعدم الاعتراف فيها كزوجة ) وهنا باعت الضمائر وقست القلوب دون اي ادنى تفكير او مخافة الله وبالظلم تعاون الشيطان الثلاث عليها

عندما تظهر هذه الممثلة للشاشة تمثل المثالية والطيبة والرازنة ولا تبالي لفعلتها الظالمة بظلم شابة قاصرة بعمر 17 سنة فقط

عمومًا الشخصية الاولى والثانية رحلو الى دار الاخرة والحساب

بينما الممثلة لا زالت حية وان لم تاخذ ميعاد حقها فالدنيا

بحقها عند بالسماء لن يضيع

ما ذكرت اسامي لحد يحط اسامي لان ما راح اجاوب الستر زين وقد تكون الممثلة من السودان من يدري

للتوضيح: قبل كم سنة طلع صحفي ما يعرف كوعه ما بوعه واتضح انه مو صاحي ويقط خيط وخيط بعد ذلك بعد تصاريحه الغريبة وتدخل بكل شان دون علم انه خلط ما بين قضة زينب الضاحي مسودة الوجة وقصة ميعاد وادخل قصة الغزو والخيانة بموضوع ميعاد وهذا امر غير صحيح على الاطلاق لان قصة ميعاد حدثت اساسا قبل الغزو 1986 لكن شنسوي اذا كان الشخص خبل وبالنفس الوقت خبيث