ولكن الصدمة الكبرى هنا مشهد تحرش صريح ونظر مباشرة إلى مؤخرة فتاة من رجل أمام أعين الحاضرين (نساء ورجال وأطفال) كيف سمح الفنان "عبد الرحمن العقل" بيقوم بهذا الحركة الرخيصة وكيف اصلا لم يتم محاسبته وايضًا كيف سمحت الرقابة بإصدار شريط المسرحية بهذا المشهد الصادم والفاسق بنفس الوقت.... بل هنا السؤال الأهم كيف سمحت "شهد الياسين" للفنان "عبد الرحمن العقل" ينظر الى مؤخرتها والغناء عليها مباشرة امام الملايين
بصراحة ما توقعت تطلع هالسوالف من عبد الرحمن العقل لكن بعد تقبيله للشفايف زميله الممثل في مسلسل المؤذي
حتى ان الصحافة اللبنانية اتهمت الدراما الكويتية بسماحها لطقوس الشؤاذ
اما مشاهد رقصه بمؤخرته بمسرحية لولاكي أو رقصه على المسرح دون احترام سنه بعمر 65 سنة بمسرحية ولد بطنها تضع عبد الرحمن العقل بعلامة استفهام حول جراته المبالغ فيه، وبمثابة أنه أجرا فنان كويتي بل خليجي برأيي