[عندليب الكويت]

هل هما فعلا (ثنائي)؟! عودة ثنائية حسين المهدي وبثينة الرئيسي في «سدف»!

عبدالحميد الخطيب
أعلن الفنان حسين المهدي عن تعاونه مجددا مع الفنانة بثينة الرئيسي في مشروع درامي يحمل اسم «سدف»، من تأليف وإخراج محمد أنور، وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققته ثنائيتهما في مسلسلات سابقة مثل «الديرفة» و«محمد علي رود» و«الناموس» و«أنا أحبك بعد»، حيث استطاع الثنائي أن يخلق علاقة تناغمية مميزة على الشاشة، جعلت الجمهور يرتبط بأدائهما ويترقب ظهورهما في كل عمل جديد.

المسلسل الذي من المقرر أن يعرض في رمضان المقبل، هو إنتاج مشترك بين شركتي «المجموعة الفنية» و«آبيز برودكشنز»، ومن بطولة مجموعة من النجوم المتميزين، وفي إطار الترويج للعمل شارك حسين صورة له مع بثينة ومحمد أنور عبر حسابه الرسمي في «انستغرام»، وعلق عليها: «النجاح هو أفضل انتقام»، في إشارة إلى أن النجاحات التي حققها معهما لم تأت صدفة، بل نتيجة للتعاون المستمر والعمل الجاد الذي يثمر دائما عن تقديم أعمال مميزة.

يذكر أن حسين المهدي كان قد شارك في موسم رمضان الماضي بمسلسل «يس عبدالملك»، الذي جمعه مع الفنانين القديرين سعد الفرج وعبدالرحمن العقل، وشارك في العمل نخبة من النجوم مثل: ليالي دهراب، أحمد النجار، ناصر عباس، ياسة، وزينب بهمن، وهو من تأليف محمد النشمي وإخراج مناف عبدال. كما ظهر في مسلسل «زمن العجاج»، من تأليف إيمان سلطان، وإخراج جاسم المهنا، وبطولته مع كل من: جاسم النبهان، عبدالرحمن العقل، وأحمد مساعد، وعدد آخر من الفنانين.

[الفن الجميل]

ثنائية تجيب الغثيان ... أي نجاح يقصون على نفسهم الشياب يأخذون أدوار الشباب حسين وصل عمره 45 سنة ويصبغ لحيته شديدة الشيب ويصغر نفسه ويبوق أدوار الشباب وين دعم الشباب الي يقول عننا خلاص أخذ زماني وزمان غيري<<<حسين المهدي دمه ثقيل جدًا بالكوميديا، وكذلك بثيئة إلي يقال أنها متزوجة كان المفروض تتجنب شوي أدوار العشق والثنائية الي فاشلة فيها اصلا عيوز قريح مو بعيدة عن حسين ترا 42 سنة وتاخذ ادوار صغيرة على الحب يارب يقرون الكلام ممكن يحسون على دمهم شوي

[ابولين]

خلوني ساكت احسن

[عندليب الكويت]

https://www.alraimedia.com/article/1...AF%D9%8A%D8%A7

[عندليب الكويت]

غدير السبتي: «كيميا» خيالية بيني وبين إيراج في «سدف»!

ياسر العيلة
بعد غياب عامين عن الدراما الرمضانية عادت الفنانة غدير السبتي مجددا الى جمهورها في رمضان من خلال مسلسل «سدف»، الذي يعرض حاليا على تلفزيون الكويت، وهو عمل بوليسي اجتماعي شائق يسلط الضوء على الأحداث المحورية التي تدور حول حادثة اختطاف مجموعة من النساء في أجواء غامضة، والعمل من إنتاج «المجموعة الفنية» للمنتج باسم عبدالأمير وشركة «أبيز برودكشنز» للشيخة ابرار الخالد الصباح، تأليف وإخراج محمد أنور، ويشارك فيه نخبة كبيرة من النجوم.

«الأنباء» هاتفت غدير السبتي لتحدثنا عن دورها في هذا العمل الضخم، فقالت: أجسد في المسلسل دور «تهاني» وهي شخصية مركبة تجمع بين الخير والشر و«تحتار تحبها» وتتعاطف معها أو تكرهها، أنا حبيت الدور جدا ولم أقدم مثله من قبل، والكاتب والمخرج محمد أنور صاغه بشكل مذهل، وكنت أقول له «انت شلون خطر على بالك تقدم الشخصية بهذا الشكل؟» لأنه بصراحة الحوار مكتوب بطريقة «وايد حلوة»، وبالرغم من أن ظهوري في العمل «مو وايد» الا أني مع زميلي النجم أحمد إيراج نحرك الاحداث، فنحن تجار نتاجر في كل شيء، وقمنا بإنتاج المسرحية التي تقدم داخل المسلسل.

وحول رأيها في المخرج محمد أنور في أولى تجاربه كمخرج لعمل درامي، ردت: هو «شاطر» وذكي وعينه حلوة وجديدة، ويعلم وين رايح بالضبط، بالإضافة إلى انه راق ومريح في التعامل داخل اللوكيشن، انا تواجدت معه في أول أعماله الدرامية ككاتب من خلال مسلسل «الديرفة» والآن معه في أول أعماله كمخرج من خلال «سدف»، وهذا شيء يسعدني بالتأكيد، بجانب اننا عملنا معا نصف إعلانات الكويت في الفترة من عام 2011 إلى 2014.

وكشفت السبتي عن موقف جمعها بأنور قبل ان يدخل عالم الدراما، قائلة: في يوم من الأيام أعطاني أنور نص مسلسل «الناموس» وهو أول عمل قام بكتابته لأعرضه على احد المنتجين، فقال لي هذا المنتج «شهالخرابيط؟» بحجة ان العمل غير مفهوم بالنسبة له.

وأكملت غدير (ضاحكة): لم يكتف المنتج بذلك بل قال ان هذا الكاتب ليس له علاقة بالكتابة، لتثبت الأيام أن وجهة نظره كانت «غلط»، والآن محمد أنور من اهم كتاب الدراما في الخليج، وإن شاء الله بعد عرض «سدف» سيكون من اهم المخرجين أيضا.

وعن الدويتو الذي يجمعها في المسلسل مع النجم أحمد ايراج، قالت السبتي: منذ أن دخلت الوسط الفني عام 2014 وإلى الآن لم أجد الفنان الذي تكون بيننا كيمياء كبيرة أثناء التصوير إلى أن عملت مع الفنان أحمد ايراج في هذا العمل، وأصبحت بيننا كيمياء خطيرة وخيالية بشهادة المخرج وكل فريق العمل، فهو ممثل «شاطر» جدا، واستمتعت بالتعاون معه ومع بقية نجوم المسلسل، ومن خلالكم أوجه الشكر إلى جهتي الإنتاج لأنهما وفرا كل عوامل النجاح لهذا العمل ليخرج بأجمل صورة.

[الفن الجميل]

شخباري ياسر العيلة للحين يسوي لقاءات ...

خالتي غدير مع كل التحية فيزياء او كيمياء ماكو فايدة الجمهور الحمد الله بدا يوعى شوي شوي، واعمالكم انت صوروها وطالعوها بروحكم الجمهور صار ما يعجبه الا الشي المتقن. اعلنها هالسنة الدراما السعودية بدأت تتفوق على الدراما الكويتية وتبثت وجودها بقوة وهي مرحلة خطرة ومهددة للدراما الكويتية مثل ما كانت الدراما القطرية تهددها بفترة اعمال وداد الكواري القوية. طاقات السعودية تخوف للأمانة اما مسلسلاتنا واقف فيها الزمن (سدف) و(احد الى خميس) وخرابيط حتى فقر اسامي

[زهرة البحرينية]

انتي بينج وبين الزبالة كيمياء احلى في انسجام اكثر خصوصا لما تخفسين ويهج وتحطي مكياج مال سوق الجمعه و تضغطي على اصابعج وتصرخي ذيج الصرخة يا وووويل ما اقول الا طز في الي عطاج شهادة و رزج في معهد العالي تخرجين لنا من هالنطيحة والمتردية الي محد فيهم كفو يوصل ربع اداء غلام درب الزلق

[ابولين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة البحرينية

انتي بينج وبين الزبالة كيمياء احلى في انسجام اكثر خصوصا لما تخفسين ويهج وتحطي مكياج مال سوق الجمعه و تضغطي على اصابعج وتصرخي ذيج الصرخة يا وووويل ما اقول الا طز في الي عطاج شهادة و رزج في معهد العالي تخرجين لنا من هالنطيحة والمتردية الي محد فيهم كفو يوصل ربع اداء غلام درب الزلق

ولا تنسين كذلك دور طالب نوري ابيههههها في درب الزلق لو انه في دور خبل
4 اجيال لحد الان يرددون كلمته

[عندليب الكويت]

أحمد إيراج: «سدف» له رونق خاص ومكتمل العناصر!

ياسر العيلة
في موسم رمضان الحالي يخوض النجم أحمد ايراج مباراة تمثيلية شديدة الاحترافية في مسلسل «سدف» الذي يشارك في بطولته عدد كبير من النجوم منهم على سبيل المثال «حسين المهدي وبثينة الرئيسي وعبدالله بهمن وغدير السبتي وخالد العجيرب وفهد باسم» وآخرون، إذ كشف في حوار خاص مع «الأنباء» كواليس العمل، وسبب اعجاب الجمهور به، وأيضا تطرق إلى احدث اعماله المسرحية «المدينة الترفيهية»، بالإضافة لامور أخرى كثيرة. وفي البداية، قال عن ردود الأفعال تجاه مسلسل «سدف»: لقد شاهدت ردود الأفعال من خلال «السوشيال ميديا» فقط ولم التق بالجمهور في أي مكان لا عرف رأيهم في العمل لأني كنت اصور مسلسل «صيف 99»، وعندما انتهيت من تصويره وجدت ردود الأفعال في «السوشيال ميديا» جميلة، فالعمل يشبه اقلاع الطائرة اول ما بدأ عرض الحلقة الأولى منه لم يكن في الـ Top10 وعقب عرض الحلقة الثانية دخلنا في الـ Top10، واصبحنا في المركز السابع ثم المركز الخامس وفي بعض الدول بالمركز الثاني، فنحن حاليا نعيش فترة «الإقلاع» كما ذكرت لك، لان «سدف» من نوعية الاعمال التي لا يتم تقييمها من اول حلقة، وانما تتفاعل معه، وكنت أقول لكاتب ومخرج العمل محمد أنور «العمل يحتاج لتركيز شديد من المشاهد لان له هويته الخاصة».

وعن سبب حب الجمهور للعمل من وجهة نظره، اوضح: الجمهور دائما يلتفت للاعمال مكتملة العناصر، ونص مسلسل «سدف» مكتوب بأسلوب مختلف عن باقي الاعمال التي تعرض حاليا، والإخراج كلاسيكي المناسب للقصة، بالإضافة للديكور والازياء المناسبة لحقبة الثمانينيات التي لها رونق خاص عند المشاهدين، وعلى مستوى التمثيل فكل المشاركين في العمل قدموا ادوارهم بتمكن شديد، وذلك يعود لكون المخرج هو نفسه المؤلف الذي صنع الشخصيات على الورق، ويحسب لجهتي الانتاج «المجموعة الفنية» للمنتج باسم عبد الأمير وشركة «ايبيز برودكشنز» للشيخة أبرار الخالد الصباح ايمانهما بمحمد أنور والمجازفة بإسناده مهمة اخراج العمل كتجربة أولى له وفي موسم رمضان، هذا في حد ذاته ثقة كبيرة منهما يشكرا عليها.

وحول رأيه في اشادة زميلته في المسلسل الفنانة غدير السبتي بأدائه و«الكيميا» التي تجمعهما معا، رد: غدير اخت عزيزة وممثلة رائعة في العمل ولها لون خاص، وانا بين فترة واخرى احب ان اكتشف ثنائيات مع زميلاتي في الفن، وغدير احدث اكتشاف كدويتو.

وعن تجربته الجديدة مع الفنان بدر الشعيبي في مسرحية «المدينة الترفيهية» التي سيتم عرضها خلال عيد الفطر المقبل، قال: بدأنا البروفات، والعمل الجديد استكمال لنجاحنا السابق من خلال مسرحية «ابراكدابرا 2»، واثناء تقديمنا لها قرأت نص «المدينة الترفيهية»، واسسنا الشخصيات والخطوط الخاصة بها، في الحقيقة نحن متجهون لانتاج ضخم جدا وتحد كبير، فالعمل يندرج تحت المسرح الغنائي «الميوزيكال شو» الذي تميز فيه بدر الشعيبي والذي لا يشبه أي مسرح آخر.

وحول رأيه في وجود اعداد كبيرة من الممثلين في بعض العروض المسرحية حاليا، رد قائلا: انا ارفض تماما ان تملأ العمل بعدد كبير من الممثلين من اجل الملء فقط، لكن هناك نوعية من الاعمال تحتاج لوجود هذا الكم، وفي مسرحيتنا الجديدة عندما نصنع مدينة ملاهي كاملة على خشبة المسرح «شلون تبي تعبيها؟»، وطريقة تصميم المسرح داخل قاعة ملعب عملاقة مختلفة لم تحدث منذ 20 عاما منذ أيام مسرحية «عودة شيزبونه» مع محمد الحملي، بحيث يكون المسرح في منتصف القاعة والجمهور على اليمين واليسار، لذلك هذه المساحة الكبيرة تحتاج لهذا الكم من الممثلين ليس لملء الفراغ فقط، وقد تم توظيف الممثلين بشكل احترافي.

واكمل: في العصر الذي نعيشه حاليا ليس مهما الفترة الزمنية التي يظهر بها الفنان على المسرح، المهم ماذا تقدم عندما تظهر؟ هل ستكون مؤثرا وتترك اثرا في الذاكرة؟ هل الناس عندما يذكرون اسم العمل سيذكرون اسمك معه؟، ولو سألتني هذا السؤال قبل سنوات كنت سأقول الظهور المستمر على الخشبة هو الأهم حتى الجمهور يحفظك، فاليوم وسط زحمة الاعمال ظهور الفنان بشكل كبير او قليل ليس مهما انما المهم ماذا يعمل عندما يظهر؟ خاصة ان اغلب مسلسلاتنا نشاهدها كمقاطع في «السوشيال ميديا» وهنا من لا يشاهد الحلقات كاملة، لذلك هل الفنان في هذه المقاطع القصيرة يترك اثرا عند المشاهد؟ هذا الكلام الذي أقوله صعب الأمور على الممثلين، فكل مشهد يصورونه يتعاملون معه وكأنه «ماستر» لابد ان يقدمه بمبدأ «أكون أولا أكون».

من جانب آخر، قال أحمد ايراج: نحن منذ خمسة أعوام تقريبا نعيش حالة «نستولجبا» الحنين إلى الماضي، واكبر دليل تقديم مركز جابر الأحمد الثقافي لفعاليات خاصة بالاعمال القديمة، واخوي محمد الحملي أعاد تقديم مسرحيات من الثمانينيات، وهذا التوجه اصبح محببا عند الجمهور، ومن خلال مسرحية «المدينة الترفيهية» سوف نعيدهم لاجواء الماضي الجميل لهذه المدينة، ونأخذهم لذاك الزمان الذي كان مصدر الفرحة لنا ولاطفالنا.