وأنا كذلك رأيته أفضل مسلسل وكسر الدنيا من النجاح :) شكراً لوجودك بحرانية |
اقتباس:
أحييك أخي حسين لتتابع قلمك نهاية ماخطه قلمي أولاً أحب التعليق على النهاية الخيالية التي لم تعجبك.. أنا من خلال دراستي في فن الدراما والمسرح أن لكل كاتب ذوقاً فنياً والكثير منهم يحب الخيال الذي هو قريب من الواقع.. والخيال أيضاً ربما يكون أجمل وأفضل من النهاية الواقعية على حسب مجرى القصة والكثير من الجمهور يحب أن يرى دوماً النهاية سعيدة فالخيال لا بد منه.. أما إجابتك فهي الشافية التي أفحمتني وجعلتني أتقبلها كما هي, لكن عن السؤال الأخير إجابتك أثارت فيَّ إجابة.. أنا أيضاً أحسستُ بالغيظ أنها ذهبت ترعى عقاب في بيته الذي لم تلقَ فيه هناءها ولا هناء بناتها وعادت كما كانت تطعمه بيديها اللتان أحرقها لكن لاننسى أنها كانت تحبه فعندما قرأتُ إجابتك تخيلتُ نفسي حين يأتيني من خانني نادماً مريضاً قد رأيتُ ماصنعه به الزمن والله أخذ حقي منه وصار ضعيفاً لا يحرك ساكناً.. أعتقد أني سأضعف وأعتني به أشكرك أخي حسين لوجودك الجميل الذي زادها تألقاً :) ومتى ماجئت أهلاً وسهلاً |
يسعد صباحكم .. تسلم ايدج اختي بقايا حروف .. ومسلسل أم البنات توقعت نجاحه من أول حلقة شاهدتها في رمضان .. نجي لنقاشج عزيزتي : اقتباس:
فعلاً الكاتبة ما أشفت غليلنا في شخصية بشاير , وأعتقد أن كل متابع للمسلسل كان متلهف بشدة لنهاية بشاير بعدما أستفزتنا بأفعالها القبيحة .. لكن الكاتبة عوضت عن هالشي بالنهاية الجميلة ومشهد البنات حول أمهم مبسوطين .. اقتباس:
زوجته شريفة توكله وهو على فراشه مشلول .. نظرته المكسورة و عجزه من بعد جبروته وهيبته , يخليج تتخيلين مدى ندمه الشديد على تفريطه بالجواهر الي كانو عنده وقت قوته .. اقتباس:
تأثر في المتابع لما يشوف اليد المشوهة تعتني بالشخص الي كان سبب في تشوهها .. وهنا الرسالة .. وتساؤلك عن رجوعها لـ عقاب بعد الي شافته منه , فأنا اقولج اني اعرف ناس شخصياً في الحياة الواقعية بنفس طيبة شخصية شريفة .. مهما بلغ الظلم الي يتعرضوو له , في النهاية عادي يرجعوو للشخص الي ظلمهم بنداء قوي من قلبهم الكبير الطيب .. وهالأشخاص نادرين جداً علشان جذي يستنكر أغلب المشاهدين نهاية شريفة مع عقاب .. // يعطيج الف عافية اختي على الموضوع النقاشي اللطيف بإنتظار المزيد |
اقتباس:
وأنا في هذا الأوان حاولتُ أن أقنع نفسي بما شاهدته واستنفرت منه واقتنعت.. ولكن أيضاً لم يُشفى غليلي من بشاير وربما هذا ما أرادته الكاتبة فلا يرتاح دائماً المرء ولا من كل المواقف يُشفى غليله والشر يبقى في الدنيا إلى أن تفنى.. وبشاير شخصية ستتكرر في هذا الزمن لذا لم نجد عقوبتها ونرى في كل جيل وفي كل أوان مثل محمد يتخطاهم ويبحث عن مصلحته فقط لكِ عمق وأطيب تحيتي أختي طلتكِ رائعة :) |
الأخت بقايا حروف: يسعدني أن أسجل مشاركة أخرى في هذا الموضوع. لاحظت أن هذا المسلسل بالذات أصبح ما يمكن أن نسميه (ظاهرة) إن جاز التعبير.. هناك حالة إعجاب شديدة به يمكن لأي شخص ملاحظتها من خلال تفاعل الناس الذي تجاوز كل الحدود... ويمكنني القول بكل ثقة أنه كان المسلسل الخليجي الأكثر متابعة والأكثر إثارة للجدل خلال رمضان ولا أحتاج إلى نتائج استفتاءات (مزعومة) حتى تؤكد لي هذه الحقيقة التي لا يمكن لأحد إنكارها. وكثيرا ما يتبادر إلى ذهني أن أقوم بانتقاد هذا العمل ولكني لا أحب توجيه أي انتقاد له لأن المتعة الكبيرة التي صاحبت عرضه ومتابعته تجعل الإنسان يتغافل عن بعض الثغرات. كما أن جميع المسلسلات الخليجية التي تزامن عرضها مع هذا العمل خلال رمضان المنصرف، لم يحصد أي واحد منها نفس هذا الكم من النقاشات والمتابعة، على الرغم من وجود بعض الأعمال الخليجية الأخرى التي تميزت أيضا وكان لها متابعوها.. ولكن لم يصل انتشارها إلى هذه الدرجة. من وجهة نظري أعتقد أن سبب الانتشار الكبير الذي حققه هذا العمل يعود إلى القضية الأساسية التي أرادت الكاتبة إيصالها وهي قضية احتقار الأب للبنات وتفضيله للولد (صقر) وتدليله إلى أقصى درجة بسبب نظرته الدونية للبنات واعتقاده بأنهن لا يمكن أن يعتمد عليهن مثل الاعتماد على الولد... لكن بعد انفصال البنات مع الأم عن الأب وخروجهن من المنزل، اتضحت الحقيقة وهي أن البنت تستطيع الاعتماد على نفسها واستغلال مواهبها في عدة مجالات. كما يعجبني توضيح الكاتبة لحقيقة بعض الآباء الذين يحبسون بناتهم في البيت على أساس (العادات والتقاليد) في حين أنهم يبيحون لأنفسهم التحدث مع فتيات بأسلوب يخالف تلك العادات (كما فعل أبو صقر مع إحدى الزبونات في المحل والتي جاءت تشتري لعرس أختها !!). هناك من انتقد قضية معينة، وهي قضية صغر مساحة أدوار بعض الشخصيات مقابل إعطاء مساحة كبيرة لشخصيات أخرى تبدو أنها شخصيات هامشية!.. وكذلك إعطاء المساحة الأكبر في العمل للبنات (بنات شريفة). ولكني أرى أن ذلك هو الصحيح.. لأن الدور يقاس بمدى تأثيره على سير الأحداث وليس بمساحة الظهور.. والظهور القليل أفضل من الظهور الكثيف الذي لا فائدة منه غير الهذرة وتكرار الحوارات بأساليب مختلفة.. وخير دليل على ذلك هو شخصية (صقر) التي ماتت مبكرا ولكن تأثيرها استمر حتى النهاية لأن كل ما وقع من أحداث بعد وفاته كان بسبب غيابه ورغبة الأب في إنجاب ابن غيره.. كما أن تعلق المشاهدين بهذه الشخصية كان كبيرا إلى درجة لا توصف رغم صغر دوره! كما ذكر البعض.. هناك (ثغرات صغيرة) في هذا العمل.. ولكن يمكن أن نتجاوزها ونغفر للكاتبة لأن (كل ما يفعل المليح.. مليح).:) |
اقتباس:
أحييك لوجودك أخي للمرة الثانية وأهلاً بك في كل مرة تحضر فيها وأنا باعتقادي الذي جعل له جمهوراً كبيراً من المشاهدين هو البروش وكانت الضجة قائمة منذ الإعلان عنه فقد كان مشيقاً ومثيراً يجذب الأنظار والأذهان.. وصغائر الأخطاء في العمل لم تدع لنا مجالاً لأن نقلل من قيمته أو يُحكم عليه بالرداءة بل الأسئلة التي نسألها ولم نجد لها حلاً قد يستدعي منا حسن المشاهدة لأن ليس كل شيء تفسيره حديث أو حوار فقد يكون هناك مواقف تفسيرها نظرة أو لمسة أو ابتسامة أو أي إشارة أو حركة فهذه أيضاً لغة .. جميل ما أضفته وجددته في هذه الصفحة أخي الكريم أشكر حضورك ولا يسعني القول أكثر :) |
بصراحه مسلسل ام البنات ممتاز رجعنا حق ايام اول للمسلسلات القديمه انا عن نفسي مااتابع الا القديم واذا كان مسلسل فيه اساطير الفن مثل غانم الصالح وعبدالحسين عبدالرضا اتابعه يكفي اعلان المسلسل فقط وعقبال مااشوف غانم الصالح وحياة الفهد وسعاد عبدالله في مسلسل واحد يارب |
اقتباس:
الله يجمعهم مثل ماتحب وأسعدني أخوي تواجدك في موضوعي :) |
اقتباس:
و كل المرأة هي المظلومة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
الساعة الآن 10:29 AM |
Powered by vBulletin® Version
Copyright ©vBulletin Solutions, Inc
SEO by vBSEO 3.6.0