شبكة الدراما والمسرح الكويتية الخليجية > القاعات الكبرى > الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) > سعاد عبدالله: حياتنا بلا كهرباء كانت مليئة بالضحكات والحكايات
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-10-2009, 04:49 PM   #1 (permalink)
عضو شبكة الدراما والمسرح
 
 العــضوية: 6093
تاريخ التسجيل: 04/10/2009
المشاركات: 86

افتراضي سعاد عبدالله: حياتنا بلا كهرباء كانت مليئة بالضحكات والحكايات




نجمة بارزة وأحد أعمدة الفن الخليجي، استطاعت أن ترسم لنفسها خطا واضحا على مدى عقدين من الزمن، وأن تترك بصماتها الإبداعية سواء من خلال أعمالها الكوميدية أو الدرامية، التحقت بالفن منذ الصغّر، وبدأت ممثلة مع النجوم الكبار، لقبت بالعديد من الألقاب منها سفيرة اليونيسيف، سندريللا الخليج، وصائدة الجوائز.. ساعد يتمها المبكر على صقل تجربتها وقوة شخصيتها في مواجهة الحياة، ولدت في شرق، وتربت على رائحة البحر، لم تتخيل أبدا أنها ستصل الى هذه المكانة العالية، متصالحة مع الحياة وراضية تماما عن نفسها.. هي النجمة الكبيرة سعاد عبدالله التي وقفت معنا أمام محطات حياتها الفنية والشخصية، وحاولت استرجاع شريط ذكرياتها البسيط والعفوي في الحوار التالي.
أيام طفولتك ماذا تعني لك؟
- تعني لي الكثير، ولدت في منطقة شرق على البحر، عشت فيها طفولة هادئة جميلة، الحياة كانت بسيطة مهما كان حجم الصعوبات التي كنا نمر بها، أذكر أننا أمضينا ستة شهور بلا كهرباء في البيوت التي تسلمناها من الحكومة آنذاك، وبالرغم من ذلك كنا نستمتع في جلساتنا المليئة بالضحكات والحكايات، كانت كل الأشياء بسيطة وجلسات الليل جميلة. ومع بداية التلفزيون العام 1963 كنت أجلس مع أولاد الجيران على بساط في حوش الشملان، ونشاهد التلفزيون سويا. كانت مشاهدة تلفزيون الكويت، ذات طعم طيب ومتعة حقيقيّة على عكس اليوم بالطبع.

بداياتك الفنية هل مازالت عالقة في مخيلتك؟
- بالتأكيد.. أعتبر نفسي محظوظة جدا، إذ بدأت مع نجوم كبار فنياً أمثال محمد النشمي أحد أبرز رواد المسرح، وزايد الرقم، ومحمد القصار، وعبدالله المنيس، والراحلة عايشة إبراهيم، ونجيبة زوجة المرحوم عبدالعزيز المنصور. قدمت أول عمل لي في «ديوانية التلفزيون» أوائل العام 1963، وفي أواخر العام نفسه شاركت في أول مسرحية لي، مع كل من عائشة ونجيبة، كانت تتراوح أعمارنا وقتها ما بين 13و15سنة.

تخيّلت في يوم بأنك ستصبحين من أبرز الفنانات الخليجيات؟ وبعد هذا العمر الفني هل توظفين بصيرتك الفنية الناقدة في متابعة أعمالك الفنية؟
- لم أخطط أبدا لهذا الأمر، ولم أتوقع ذلك، لأن تفكيري كان ساذجا وبسيطا آنذاك، وكنت لم أمتلك الاطلاع الذي أمتلكه راهناً. ففي زماننا لم تكن ثمة ثورة معلوماتيّة كاليوم. بالنسبة لأعمالي فبالطبع أتابعها بعين ناقدة، وأشاهدها كاملة أكثر من مرة قبل بثها، وأهتم بتفاصيل كل شيء، فأنا لست مذيعة لكي أهتم بشكلي دون الأمور الفنية الأهم من ذلك، فأنا أشاهد كل شيء، شكلي وأدائي والصوت والموسيقى والمؤثرات وحتى حركات الكاميرا.

ثقتك بنفسك على الشاشة، كيف تقيمينها بعد هذا التاريخ الطويل؟
- راضية عن نفسي تماماً.

جنسية الفن هل تؤمنين بها؟
- الفن لا جنسية له، وقد استفدنا من الفنانين والمخرجين العرب الكثر، الذين أعتبرهم أساتذتي، ومنهم حمدي فريد، ومحمد شرابي وعادل صادق زوج أسمهان توفيق، ونور الدمرداش، كلهم أساتذة وتعلمت منهم، وبنوا جيلاً من المخرجين الكويتيين، وعلى رأسهم زوجي فيصل الضاحي، ليس له وطن، وأنا أرفض التحدث بهذه اللغة، ولا أحب التصنيف.

حقيقة «الأم» في مسلسل «أم البنات»، هل عشتها فعلاً أم إنك لم تتخلِ عن مهنيتك في التعامل مع الممثلات؟
- بالفعل تعاملت مع الكل بأمومة شديدة، وأحبهن جداً، وهذا الأمر خفف كثيراً على المخرج، ذلك لأن غالبية الممثلات المشاركات معي في العمل هن من فريقي الخاص، أمثال مرام وشجون وفاطمة الصفي وغيرهن.

خدمة قضايا المرأة شجعتك على الإنتاج، فهل يتضمن العمل أساساً تربوياً؟
- رغم إيماني بأننا لسنا جهة تربوية، وبأننا نقدم عملا درامياً بفنية عالية فقط، فنحن نبحث في قضية معينة ومن خلال هذا الفن يستقي المشاهد الفكرة ويوجه نفسه على أساسها، إلا أنني أرى أن أغلب الأعمال التي قدمت عن المرأة ساعدت بالفعل على خدمتها، وأنا هنا أتحدث عن أعمالي وليست لي علاقة بأعمال غيري، لكني أكرر أن الفن ليس أداة تربوية مباشرة بالعكس هو أداة للمتعة البصرية.

دعمك للكاتبة الشابة هبة مشاري حمادة واضح في تعاملك معها أخيراً، ما سبب إيمانك بموهبتها ككاتبة؟
- شاهدت فيها شيئا مختلفا، فهبة كاتبة مبدعة واثقة من أدواتها، لديها القدرة على امتصاص محيطها الاجتماعي ورصدة بطريقة جيدة، وهذا مادفعني إلى العمل معها ثانيا وثالثا ورابعا، لأنه لا يوجد فرد يكره التعامل مع إنسان مبدع وغير اعتيادي.

ذلٌّ هو تكريم الفنانين من قبل مؤسسات غير فنية مثل بيت أزياء أو صالون أو مطبوعات مغمورة أم تقدير؟
- أنا شخصيا لا يستهويني موضوع التكريم المستمر، لأن الفنان له أيضا ظروفه الخاصة وبيته، وعن نفسي ليس كل التكريم ألبيه خصوصا إذا تمت دعوتي ثلاث أو أربع مرات في الشهر الواحد، فنحن كفنانين وصلنا الى مرحلة كبيرة، ولسنا محتاجين لكل هذا، فأنا لم أكرم على مدار الخمسة وأربعين عاما الماضية، مثل العامين الأخيرين.

رأيك في الممثلات اللواتي تعاملت معهن؟
- شهادتي فيهن مجروحة، لأنهن كما ذكرت سابقا هن من فريق عملي الخاص، وعملت معهن كثيراً، وأعرف حدود إمكانياتهن جيداً، والحمد لله جميعهن ممتازات في أدائهن، وأيضا ملتزمات بمواعيد العمل، وهذا أهم شيء بالنسبة إليّ.

زمن الأمس فيه كثير من ذكرياتك الجميلة، هل تحنين إليه؟
- طبعاً لقد كانت الحياة أبسط وأجمل، أتذكر أيام الدراسة ونزهاتنا على البحر، مازلت أشم رائحة البحر، وأشعر بملمس ترابه، تلك الأيام راسخة في ذاكرتي.

سبب عزمك على عدم تقديم أكثر من عمل واحد في كل عام؟
- أنا لست محتاجة إلى الشهرة لكي أظهر من خلال أكثر من عمل، بالإضافة إلى أنني أتعب على العمل الذي أقدمه في رمضان، ويحتاج مني إلى تفرغ كامل مدة لا تقل عن ستة أشهر، فبالتالي سيكون من الصعب عليّ تقديم عمل آخر متزامن معه، أيضا لا أحب أن أشتت نفسي، وبالمناسبة فأنا أشرط دائما على كل من يتعاونون معي في العمل ألا يكونوا مرتبطين بتصوير مسلسلات أخرى في نفس ميعاد تصوير العمل الخاص بي، لأني أحب التفرغ والاهتمام بالعمل حتى يظهر في أحسن صورة، لأنه إذا أخفق العمل فسأكون أنا أول من يلام على هذا.

شخصيات أحفادك تشبهك؟
- كلهم قريبون إلى شخصيتي، وكل حفيد منهم به صفه من صفاتي، لكن أرى أن عالية آخر العنقود ممكن أن تكون فنانة، فهي مزيج بين البنت الشقية الدلوعة والشخصية القوية وللعلم تشبهني كثيراً.

صلة الفن بالمجتمع هل هي ضرورية؟
- طبعا، فالفن مرتبط بمفاهيم وأمور كثيرة جميعها مرتبطة ببعضها البعض، فالظروف الاقتصادية بالطبع مرتبطة بالأمور السياسية، وأيضا الاجتماعية، وكل هذا يصب في الفن الذي يعتبر انعكاسا للحالة العامة للمجتمع، فلا نستطيع أن نقيم سنة من العطاء الفني دون أن نقيم جميع المعطيات الثقافية الأخرى.
ضد أو مع الانتقادات التي وجهت إلى عملك الأخير «فضة قلبها أبيض» خصوصا من زملائك في الوسط الفني؟
- هذه وجهة نظرهم وأحترمها كثيرا، لكن العمل حقق نجاحا كبيرا، وفاق كل التوقعات، وكانت له متابعة جيدة ليست في الخليج فحسب، إنما في غالبية الدول العربية، والدليل استضافتي في التلفزيون الجزائري وتكريمي من قبلهم عن هذا العمل، فأنا مقتنعة بالعمل 100 %، وفخورة بأني قدمته وأعتبره من العلامات المضيئة في حياتي الفنية بالرغم من كل الانتقادات.

طبيعة علاقتك بزوجك المخرج فيصل الضاحي؟
- زوجي يقاسمني كل شيء في دنيتي، ورأيه أمر مهم جدا في حياتي بأكملها وليس في أعمالي الفنية، فنحن زوجان منذ حوالي 40 عاما، والحمد لله بيننا تفاهم كبير، وهو الشخص الذي أسمع منه المواساة عندما أصاب بالتعب والألم، ويمثل لي كل شيء حلو في الحياة.

ظاهرة سياسية أو اجتماعية في الشارع الكويتي تحتاج إلى دراسة؟
- لن أتكلم عن الوضع السياسي في الكويت فقط، بل عن الوضع العام في المنطقة ككل، هناك نوع من الإرباك، فالكويت ليست بمعزل عما يحدث في العالم، وجغرافيتها وضعتها في منطقة ساخنة جدا، حيث محيطها من كل الجهات متوتر، وهذا ينعكس عليها بالتوتر أيضا، لذلك نشعر بسخونة الساحة وعدم الاستقرار، ما ينعكس على الشارع وعلى الاقتصاد الكويتي، وعلى الظروف الاجتماعية في الكويت.

عهد تقطعينه لجمهورك؟
- سأقدم الكثير، وسيفاجأ الجمهور بالطرح الجديد لأعمالي المقبلة.


غيوم عكرت عليك صفو حياتك؟
- وقت الغزو العراقي الغاشم على الكويت، حيث أصبنا بصدمة كبرى لم نكن نتوقعها، وفقد الكثيرون منا ثقتهم بكل ما هو عروبي، بالفعل هذه الفترة كانت من أسوأ فترات حياتي ولن أنساها أبدا.

فنانات اليوم، هل يشبهن فنانات الأمس؟
- بالطبع لا، هناك فرق كبير في الشخصية والهوية الفنية، ما يخرج على الساحة اليوم باستثناء بعض المواهب مجرد أوهام ممثلين، ونسخ تقلد بعضها البعض، جيل الأمس له خصوصيته وعظمته التي ربما لن تتكرر.

قدرة الدراما الخليجية على تجسيد هموم المواطن، هل هي كافية؟
- هناك كم كبير من الدراما لا تقدم لنا شيئا يذكر، ولكن مع ذلك برزت أعمال مبدعة وجميلة وراقية استطاعت أن تقدم فكراً هادفاً يشتمل على قضايا تعالج بالفعل بعض المشكلات التي يعاني منها المجتمع، وهذا النوع هو ما نحتاجه في أعمالنا خصوصا في هذه المرحلة، ولكي نحافظ على هذا المستوى لا بد أن يكون هناك نوع من الانتقاء الدائم في الأعمال.

كهولة أم شباب ما تعيشينه اليوم بعد رحلة طويلة؟
- لا يفرق معي التغيير في شكلي الخارجي، لأني مؤمنة بأن لكل وقت جماله، ولكل زمان متعته، فكنت شابة واستمتعت كثيراً بهذه الفترة سواء في حياتي الشخصية، أو على الشاشة، والآن أنا أم وجدة وسعيدة أيضا بهذا، فأنا دائما أشعر بالتصالح مع نفسي، وأحب أن أشاهد أعمالي سواء وقت شبابي، أو بعدما تقدم بي العمر، فأنا أحب نفسي مهما كان سني.

لمحة عن أولادك وأحفادك؟
- أنا أم لثلاثة أبناء وجدة لستة أحفاد، فابني الأول طلال يعمل مهندس طيران، متزوج ولديه أربعة ابناء هم أحمد والهنوف وفيصل وعالية، وابنتي عالية تعمل في مجال الاستثمار، متزوجة ولديها ولد واحد اسمه عمر، وأخيرا فواز يعمل مهندسا، ولديّ منه حفيد واحد، وتتراوح أعمار أحفادي ما بين الأربع سنوات و16 سنة.

موهبتك الفنية من ساهم في اكتشافها؟
- أتقنت منذ الصغر تقليد الأشخاص، وشاركت في المدرسة في مسرحيات تاريخية مثل «أم سلمة»، بعد ذلك احتضنت الدولة مشاركتنا مع النشاط المدرسي من خلال وزارة التربية، وكلفت مجموعة من اهم فرسان النشاط المدرسي ليتكفلوا برعايتنا، منهم ماما أنيسة المسؤولة في التربية، وعلي الزفتاوي، وعبدالقادر نجيب شقيق المخرج المسرحي حسن عبدالسلام.

نجدك دائما صاحبة شخصية قوية وصارمة، فما سبب ذلك وأين تكمن نقاط ضعفك؟
- لقد جعلتني الظروف اعتمد على نفسي منذ أن كنت صغيرة، كوني تربيت يتيمة، وكانت امي هي الأم والأب لي ولأخواتي، وتعبت علينا كثيرا، وهذا الشيء زرع الثقة في داخلي وعرّفني كيف أواجه الحياة بقوة، ايضا كونت تجربتي الطويلة في المجال الفني ثقة كبيرة في نفسي، فكلما زادت تجارب الإنسان كانت حصيلته الثقافية والمعرفية كبيرة وعميقة، لكن بالطبع حالي حال اي انسانة، بداخلي نقاط ضعف وعاطفية بدرجة كبيرة، وأتأثر جدا من أي شيء مؤلم.

هل سنجد ذات يوم قصة حياة سعاد عبدالله في مسلسل تلفزيوني؟
- لا.. فالذين يكتبون عن حياتهم هم العظماء الذين يصنعون التاريخ، لكن انا انسانة عادية وبسيطة، عشقت الفن وحاولت به أن اوصل رسالة واساهم في تربية وتنشئة المجتمع فقط لا غير، بالإضافة إلى أن عمل الإنسان شيء وحياته الخاصة شيء خاص به، ولا داعي للخوض فيها.

ودّ وألفة واحترام؛ ثلاث ركائز اساسية كانت تجمعك مع زملائك الفنانين سابقا، فلماذا غاب هذا حاليا؟
- حقيقة لا أعلم.. بالفعل كانت الألفة شيئا اساسيا في علاقتنا ببعض، كنا مثل العائلة الواحدة، فوقت الغداء تجديننا نلتف حول طاولة واحدة، وكان عبدالحسين عبدالرضا يحمل مهمة إحضار الطعام من المنزل، خصوصا «المطبق»، حتى أثناء القراءة والتدريب على العمل كان يضيف الجميع من إبداعه.. لم يكن بيننا أي سباق محموم على الشهرة، ولم يبخل أحد على الآخر بكلمة أو جملة تضحك.. يا للأسف، نفتقد راهناً هذه الروح، وفي اعتقادي أن تلك الفترة تميزت ببياضها الناصع ونقائها، كنا نريد الاستمتاع بعملنا بعيداً عن حسد النجومية، لكن زمننا الحالي «لعنه الله»، فرقنا.

يد مدّت إليك بالمساعدة وأعانتك على تكملة مشوارك الفني؟
- بالتأكيد زوجي فيصل الضاحي، لقد كانت يده بيدي وساعدني كثيرا وأوقفني على أرض صلبة، على عكس الكثيرات من زميلاتي الفنانات الذين عندما تزوجن أغلق أزواجهن الأبواب عليهن، أما أنا فزوجي قدم لي كل التضحيات حتى استمر إلى الآن.



[[ المصدر ]]

http://www.awan.com/pages/life/226506



 

 

( الذكي ) غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
القفاص: الوسط الفني يقود الإنسان إلى الخطيئة ولذلك سأعتزل بعد الحج.. وسعاد عبدالله كانت بمثابة المخرج المنفذ لـ «زوارة الخميس» بن عـيدان الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 7 29-09-2010 05:33 PM
النجم الأنيق الفنان محمد المنصور: والدتي كانت هي الأساس في كل شيء في حياتنا بحر الحب محمد المنصور ومنصور المنصور 1 04-05-2010 09:48 AM
عبد الحسين عبد الرضا «دنجوان» وحياة الفهد «مبدعة» وسعاد عبدالله «أمينة» بن عـيدان الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 5 24-09-2009 12:41 PM
عبد الحسين عبد الرضا «دنجوان» وحياة الفهد «مبدعة» وسعاد عبدالله «أمينة» NaWaRa الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 1 11-09-2009 01:19 AM
[ أرشيف الموسوعه الصحافية ] سعاد عبد الله: كانت أمنيتي أن أصبح طبيبة imene سعاد عبدالله 3 30-07-2009 09:05 PM


الساعة الآن 03:48 PM


طلب تنشيط العضوية - هل نسيت كلمة المرور؟
الآراء والمشاركات المدونة بالشبكة تمثل وجهة نظر صاحبها
7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292