[هيون الرياض]

لقاء شووي قديم بس حلو





شهاب حاجية:
لا نقابة حقيقيّة للفنانين في الكويت
جميل الباشا
نال الفنان شهاب حاجية جائزة أفضل ممثل عن دوره في برنامج «عيني عينك 2} لصالح قناة {فنون} وذلك في مهرجان {المميزون في رمضان للإبداع التلفزيوني}.

في دردشة مع {الجريدة} يتحدث حاجية عن مسيرته الفنية وينتقد بشدة نقابة الفنانين التي شُكلت أخيراً في الكويت لأنها قائمة على الخلافات على حد تعبيره.

كيف تلقيت خبر فوزك بجائزة أفضل ممثل؟

بفرح كبير، أشكر في هذا المجال ثقة القيّمين على المهرجان، وعلى رأسهم الشيخ دعيج الخليفة الصباح والصحافي نايف الشمري.

ما سرّ ارتباطك الدائم بالفنان طارق العلي؟

متانة العلاقة بيننا المبنية على الودّ والتفاهم والاحترام، ثم إن بدايتي الفنية كانت على خشبة المسرح مع «ملك الكوميديا»، كما أسميه، كذلك لا أنسى وقوفه إلى جانبي في الأعمال التي قدمناها سوياً كافة.

ما أبرز محطاتك الفنية؟

أبرز المسرحيات: «قدها ونص، سوبر صطار، ما يصحّ إلا الصحيح، البيت بيتك، عائلة قرقيعان، حاميها حراميها، خاربة خاربة».

أما المسلسلات فمن بينها: «هذا ولدنا، سقوط الأقنعة، وشاءت الأقدار، جمانة، وسع صدرك، طوّل بالك، موزة ولوزة، عماكور».

كذلك قدمت برنامجي «مخيّم فنون» و{عيني عينك 1و2» على قناة «فنون» وشاركت في الفيلم الكويتي «إعلان حالة حب».

ماذا عن مشاركاتك على شاشة رمضان هذه السنة؟

قدمت مسلسلين: «موزة ولوزة»، و{عماكور»، إضافة إلى برنامجين: «طوّل بالك» و{عيني عينك».

ما البرنامج الذي تعتبره الأقرب إليك؟

«عيني عينك» لأنني جسدت فيه شخصيات مختلفة.

إلى أي مدى تتأثر بردة فعل الجمهور تجاه أعمالك؟

إلى درجة كبيرة، لذا أشعر بقلق شديد بعد الانتهاء من أي عمل مهما بلغت درجة جودته. قدمت في معظم أعمالي مساحات حوارية وتمثيلية أعتبرها جيدة وأتمنى أن تحوز استحسان الجمهور.

لا نراك كثيراً في الأعمال الدرامية، ألا تستهويك؟

تستهويني الدراما، لكن الجمهور يميل راهناً إلى الأعمال الكوميدية أكثر، خصوصاً في رمضان، لأنها تسهّل على الصائمين صيامهم، ولا ننسَ أن للضحك فوائده الصحية أيضاً.

ألا ترى أن «عيني عينك» جريء وقد يزعج بعض الشخصيات؟

قلّدنا في البرنامج نجوماً يحظون بشعبية كبيرة، وأخذنا الأمور الظريفة لدى هؤلاء وطبعناها بقالب كوميدي. أنا على ثقة بأن هذا التقليد غير مزعج، لأننا لا نستهزئ بأحد أبداً، إنما نوفر قدراً من التكامل بين الفنانين والإعلاميين.

كيف كانت ردة فعل الجمهور على فيلم «إعلان حالة حب»؟

جيدة، لأن مستوى الفيلم كان عالياً، لكن حتى هذه اللحظة لم يعتد رواد السينما على مشاهدة الأفلام الكويتية. نأمل من الشباب الذين يعملون في السينما الخليجية ألا يشعروا باليأس والإحباط، فالطريق أمامهم طويل ومن الصعب أن يفرض فنٌ ما وجوده، هكذا فجأة بين ليلة وضحاها.

ما رأيك بنقابة الفنانين التي شُكلت في الكويت أخيراً؟

أين هي هذه النقابة؟ هل لك أن تعطيني عنوانها؟ تأسست على أنقاض المشاكل والخلافات. بداية، عيِّن الفنان عبد الحسين عبد الرضا نقيباً، وبعد ذلك لم نعد نشاهده.

أدعو إلى التريث قليلاً، وبعد أن تهدأ النفوس، علينا أن نطالب بنقابة حقيقية لصالح الفنان الكويتي، بعيداً عن التحزّب والحروب والمشاكل. أقترح أن تكون الرئاسة بالتزكية أو بالتصويت النقابي الحرّ.

في حال عرض عليك برنامج بعد «مخيم فنون»، هل تقبل؟

معروف أن برنامج «مخيم فنون» حاز إعجاب الجمهور لخفة دمه وتلقائية تقديمه، لكن لا تسلم الجرة في كل مرة، لذا أتردّد كثيراً قبل الموافقة على تقديم برامج تلفزيونية، أدرس راهناً فكرة برنامج مشابه، لكن بطريقة حديثة وبمسمى جديد «شاليه فنون».

لماذا تعرض غالبية أعمالك على قناة «فنون»؟

لدي أعمال في قنوات مختلفة، وإن استحوذت «الراي» و{فنون» على نصيب الأسد فلأنهما ساهمتا في دعمي ليس مادياً فحسب وإنما معنوياً أيضاً.

«فنون» أول قناة فتحت أبوابها أمامي وعندما قدّمت إلى إدارتها فكرة «الكاميرا الخفية» لم تتأخر في دعمي. جيد أن تكون ثمة قناة كويتية تدعم الفنانين.

أخبرنا عن جديدك.

أحضّر راهناً مسرحية «بوسارة بالعمارة» إخراج أحمد الحليل ومساعد مخرج محمد العلي، وبطولة: طارق العلي، هاني الطباخ، محمد العلي، محمد الخالد، هيا الشعيبي، نواف النجم، فرحان العلي، وداد العبد الله، مارتينا، سلطان الفرج، محمد باش، أحمد الشمري، أحمد الفرج، جاسم الحداد، فهد البناي، سامي السعيد، سلطان العلي.




شفتو المحترم شهاب كييف تكلم عن زميله طارق واحنا قاعدين نهاجمه ونسبه هذا شهاب مازعل ولو تجيبون هيا وشعبان وفرحان العلي واثقه انهم مو قايليين عنه الا الخيير
لانهم عارفينه زين مشكلته الوحيده زي مانقول بالعاميه صحييح بكسر الياء



المصدر اللي دايم تطلبونه مني //
http://www.aljarida.com/aljarida/Article.aspx?id=129847