اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمداااني
اولا نحن لا ندري ما بداخل البشر وهل تعلمو من المسرحيات ام لا؟؟؟
ثانيا حتى لو راجع نفسه استحاله انه سوف يقول للناس ان مسرحيات بوعدنان هي من اصلحت الاوضاع وينسب الفضل لبوعدنان |
أحمداني
نتفائل خير
وفيه مثل مصري يقول (العيار إلِّلي ما يصيبش يدوش)
ومشكور على المرور
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة NaWaRa
كلام أحمداني صحيح حتى لو تعلموا من مسرحيات بوعدنان ما راح يعترفون |
NaWaRa
مشكورة على المرور
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد سامي
طرح جميل وموفق ومهذب في ذات الآن من انسان راق ٍ وذا فكر
ماطرحته تساؤول رائع ودعني اجيبك
إن مسرحيات العملاق أو ماقدمه في مسيرته وبالذات الأعمال التي تطرح قضايا وتعالجها معالجة بمنظوره هو جديرة بإفتتاح مواضيع نقاشية حولها واذا ما كانت ذات تأثير كبير على صناعة القرارات وتغييير الرؤى
اجابتي سوف تتكون شقين اثنين
إن أي عمل يقوم به العملاق عبدالحسين عبدالرضا أو أي فنان كبير على مستوى العالم العربي
على سبيل المثال كمال الشناوي أو عادل امام أو دريد لحام ورفيق سبيعي
وحتى على المستوى الموسيقي أم كلثوم ومحمد عبدالوهاب أو فريد الأطرش أو طلال مداح و محمد عبده أو عوض دوخي و عبدالله فضالة ومحمود الكويتي وعبداللطيف الكويتي وغيرهم وغيرهم
ولعلك تجد تركيزي على الأسماء الكبيرة رغم اختلاف الاجيال ومكان الإنطلاق ونوعية الفن المقدم
الا أنهم يتفقون بانهم من أصحاب التأثير الكبير والجماهيرية الكبيرة كل ٍ حسب مكانته المختلفة عن الآخر ( إن أعمال هؤلاء العمالقة هي ذات تأثير كبير جدا ً على الشارع العربي بكافة مستوياته من قادته الى أصغر مواطنيه وأبسطهم ويظهر على التأثير على الأصداء والشهرة التي تلقاها أعمالهم سواء تمثيلية أو موسيقية ومن هنا نستنتج التأثير الكبير لهم لكن / لا يمكننا قياس نجاح أغنيات أم كلثوم العاطفية مثلا ً بتحديد كم قصة حب نشأت بعد الأغنية !! أو كم قصة فراق نشبت بعد غناءها عن الخيانة أو كم شاب إنتحر لأجل حبيبته التي تغنى بها فريد الأطرش حتى أوصلها عنان السماء !! فهذا أمر غير معقول كذلك هذا ينطبق على ماذكرته فلا يمكننا اعتبار أعمال " عبدالحسين عبدالرضا " ناجحة لأنها غيرت قرارات دولة !! أو سنت قوانين جديدة !! أو حلت مجلس الأمة !! أو تسببت بنشوب خلاف بين السعودية والإمارات " على سبيل المثال طبعا ً ,, ولكن يقاس نجاح الأعمال بالأصداء الكبيرة لها في أوساط الجمهور والشارع العربي أو الخليجي بالتحديد والذي يتأثر بأعمال عبدالحسين ويحفظها بل ويردد مشاهدها وحوارتها )
هذا مالدي .. أتمنى أن تتقبل مروري المتواضع جدا ً جدا ً كتواضع فكر صاحبه . |
أستاذنا أحمد سامي
شكرًا على تثبيت الموضوع
وأقولك (من تواضع لله رفعه)
50 سنة من العمل الجاد لا أظنها مرت مرور الكرام
50 سنة من الصبر أكيد هناك ثمرة ولو كانت حامضة
50 سنة من العمر لها احترامها ولو لم يكن لها صدى
50 سنة من الحب أعتقد وبنسبة مليون % هناك بصمة
أستاذنا اشكرك على المرور
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد العيدان
عندما تقدم عمل يناقش قضية ما ليس من المفترض ان هذا العمل سوف يغير موازين الناس ولكن سوف يلقى الصدى المدوي بين افراد المجتمع .. على سبيل المثال مسرحية فرسان المناخ عندما تطرقت الى كواليس ماحصل بسوق المناخ والتي ادت الى ازمة اقتصادية بالكويت وكذلك عمل باي باي لندن والتي تكلمت عن تصرفات البعض من المصطافين الكويتيين والخليجيين ونبهت الناس الى مايتعرضون من نصب واحتيال للمصطافين بحكم عدم اجادة اللغة الانكليزية للاغلبية آنذاك .. وكذلك مسرحية بني صامت حيث تكلمت عن تداول الاسهم عن طريق الميلاديات والجناسي بتلك الفترة وماحصل بعدها من ان الناس بدأت تتداولها بشكل خاطئ .. وايضا مسرحية هذا سيفوه وهذه المسرحية تكلمت عن جشع التجار واطماعهم وتطورت الامور الى ان التجار عن طريق غرفة التجارة غاضهم ماقاله ابطال العمل ومنهم بوعدنان وسلطوا عليهم التيارات الدينية لوقف هذا العمل وتحولت القضية الى النيابة وتم الحكم على الفنانين البراءة للجميع ماعدا بوعدنان تم تغريمه مبلغ 500 دينار .. وهذا اكبر دليل على ان اعمال بوعدنان لها الصدى المدوي عند الجمهور وعند الحكومة وعند الاحزاب والتيارات .. هذا غير الاعمال الاخرى والتي لم اتطرق لها .. |
يعني فيه فايدة يا أخوي محمد العيدان
يا زميلي الكلمة إللي تعور القلب وحده من الثنتين
إما تكون كلمة حق تنقال في وجه الظلم
أو كلمة عتب تنقال لشخص عزيز عليك
واظن إن الفنان عبدالحسين قال الكلمتين
وشكرا على المرور والتعليق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امل
من المعروف ان اعمال ابو عدنان ناقده بالدرجه الاولى للأوضاع المحليه و الاقليميه .. و لها تأثير و صدى كبيرين .. لطالما كانت تربويه ايضاً و الدليل انها لازالت خالده الا يومنا هذا .. الف شكر على الطرح المميز .. |
امل
صدقيني لو كل واحد شاهد (درب الزلق) وما تعلم الندم على ما فات ما عمره بيتعلم
ولكن العيون الضيقة ما تخاف إلا من النور القوي
والقلوب أوعيه
والضمائر الحية عمرها ما تموت
ومشكورة على المرور