موضوع متجدد ... أبي الكل يشارك بسم الله الرحمن الرحيم حبايبي أعضاء منتدانا الغالي...حابه أضيف موضوع في هذا القسم ... عبارة عن موضوع متجدد نناقش فيه مواضيع مفيدة ومهمة أجتماعية...نفسية...ثقافية...رياضة... فقط لاغير... اسموحلي حبايبي بين فترة وفترة...راح أطرح مواضيع وراح نناقشها مع بعض لنستفيد ونفيد... خصوصا أن من خلال مشاركتي وأطلاعي في مواضيع ومناقشات أعضاء المنتدى... بكل صراحة وجدت الكل وبدون أستثناء على قدر كبير من الثقافة... والكل يطرح مواضيع جميلة... في جميع أقسام هذا المنتدى,,, بس آنا حابة أضيف هالموضوع في هذا القسم ونقدم الأفادة والأستفادة للكل من خلال خبراتكم وثقافتكم... ها....شرايكم نبلش..... ببلش معاكم فأول موضوع... الموضوع الأول:- القناعة كنز لايفنى ( خد العبرة من القصة) كان في نجار مسن يعمل بجانب شاطئ النيل وبينما هو منهمك بالعمل سقط منشاره فى النهر فجلس يبكى على ضياعه وكانت هناك جنية تراقبه فحضرت إليه وسألته لما تبكي فقال سقط منشارى بالنهر فغطست وخرجت بمنشار من ذهب وسألته اهذا هو فقال لا فغطست مره اخرى وخرجت بمنشار من فضه وسألته اهذا هو فقال لا ثم غطست مرة ثالثة وخرجت بمنشار من برونز وسألته اهذا هو فقال لا فغطست مره اخرى وخرجت بمنشاره الحديدى وسألته أهذا هو فقال نعم وقد ارتسمت السعاده عليه لحصوله على منشاره، فقامت الجنية بإهدائه المنشار الذهبي والفضي والبرونزي لأمانته وصدقه ... من هالقصة نستفيد أن الأنسان لازم يكون قنوع فكل شي ...متى ماكان الأنسان مقتنع بالوضع الي عايش فيه بيعيش مرتاح... شرايكم خلونا نبلش نناقش هالموضوع مع بعض وانشالله بيعجبكم هالموضوع المتجدد... |
لأن القناعة والرضا تثبت مالديك من قوى وخير ورزق ومن ثم تنطلق منها نحو جذب مثيلاتها وأكثر منها ..وهذا هو التفاؤل وعدم الطيرة والتشاؤم ونسف ما عندنا من أساسيات لجلب الرزق ..لأنك أن أحبطت خسرت مالديك وما سيأتيك .. ويقول الرسول عليه السلام "والمؤمن أمره كله في خير إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خير لها .. فمن رضي فله الرضى ومن سخط فعليه السخط " |
القناعه كنز لايفنى هذه الحكمه تتردد في ذهني يوميا بس ماني قادر أطبقها لأن نفسي ماتقنع |
اقتباس:
صح كلامج سما الأبدااااع...وعن تجربة بس سما برايج شلون يوصل الأنسان للقناعة....؟ |
اقتباس:
بوحرب أهو الواحد فينا يطمح للأكثر...بس شلون نقدر نقنع نفسنا برايك؟ |
الطموح لا يعطل القناعة -فهي ركيزة سننطلق منها - بل ستزيده وبها لا تحبط بل ستثبت وتزيد ولا كما يظنه العامة منا التسليم واليأس . الخليفة عمر بن عبدالعزيز وقد عرف بالزهد رضي الله عنه بعد أن كان متغطرسا ويسرف في زينته وبهاءه إذا خرج أمام الناس حتى يقال أن طيبه يشم من مكانه بعده أسبوعا ونيفا ويلبس أحلى الحلل والكساء يقول لوزيره وكانت مقولته الشهيرة هذه في السنة الأخيرة من حكمه وهي سنتان فقط وقبيل وفاته قال : ( يارجاء: إن لي نفساً تواقة ، وما حققت شيئاً إلا تاقت لما هو أعلى منه، تاقت نفسي إلى الزواج من ابنة عمي فاطمة بنت عبدالملك فتزوجتها، ثم تاقت نفسي إلى الإمارة فوليتها، وتاقت نفسي إلى الخلافة فنلتها، والآن يارجاء تاقت نفسي إلى الجنة فأرجو أن أكون من أهلها ). |
واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين ) الرضا والتسليم هو القناعة ..وما عنيته من قبل يجب أن يكون لك ركيزة كي لا تحبط تنظر إلى إيجابيات ما عندك وليس لدى غيرك والرسول عليه السلام أمرنا أن ننظر إلى من هو أقل منا في الرزق.. السبب هنا الثبات بل الرضا والسرور ومن ثم تنطلق أكثر منها لجذب ما هو أكبر منها من خير ورزق وبالشكر تدوم النعم هذه هي القناعة ولا يعني اليأس وعدم الطموح والعجز عن جلب الرزق وهي بعدم تحقق الرضا والقناعة |
آآآه القناعه كنز لا يفنى بس مين اللي يطبقها ... |
هيوووووون انتي برايج شلون نطبقها؟ |
| الساعة الآن 02:46 PM |
Powered by vBulletin® Version
Copyright ©vBulletin Solutions, Inc
SEO by vBSEO 3.6.0