ضبط وإحضار للمطربة أنغام صادر من محكمة حولي
 

لم يكن يخطر على بال السيدة أم فهد والدة الزوج الاسبق للمطربة المصرية انغام، أن تعيش ايام عمرها في جفاف بدلا من أن تكون محاطة بحنان الأحفاد، ومنهم حفيدها عبدالرحمن المحروم من رؤية والده الموزع الموسيقي الكويتي فهد ومن جدته.
عبدالرحمن طفل كويتي يعيش في القاهرة مع والدته المطربة والتي قطعت بعد طلاقها من فهد كل أواصر العلاقة الانسانية بين الطفل الكويتي عبدالرحمن ووالده فهد و... جدته.
كانت الحاجة أم فهد مثل اي جده بالعالم - الطبيعي- تشتاق للحظات تحتضن بها حفيدها الاول الذي تتوقع زيارته لها لينعم بدفء أحضان الجده الحنونة، ولشدة حنينها له اضطرت الجده أم فهد لرفع قضية أمام المحاكم الكويتية حملت رقم 112/2008 لتمكينها من رؤية حفيدها.
انغام كان لها رأي آخر فقد قررت اعدام صلة الرحم بين والد الطفل عبدالرحمن وجدته.. فحرمتهما من «حكم الرؤية» الصادر من المحاكم المصرية والكويتية لصالح الأب والجده.
أنغام التي ستزور البلاد في عطلة نهاية الاسبوع لاحياء حفل عام، ينتظرها حكم «ضبط واحضار» صادر من محكمة حولي لتنفيذ حكم «رؤية» الأب وجدتة للطفل عبدالرحمن.

الرابط:http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=185524

انغام عندها تفكك اسري كبير

لا يهمها اب ولا اخت فما البال جدة ابنها

قواك الله احمداني

شكرا أحمداااني عالنقل...

مشكورين على المرور

الفنانة حضرت الحفلة وغنت وابدعت وسيارة ليموزين اوصلتها للمطار ولا من حسيب ولا من رقيب .. وطارت الطيور بأرزاقها .. وشكرا على النقل

لما خطبها زوجها الأول مجدي وصار في مشاكل مع أبوها الملحن ان رفضه وتزوجته وبعد أقل من أربع سنوات تطلقت قلت للمقربين مني هذي راح تكررها مع أي زوج ثاني وعاشر لأنها من النساء الذي لايبالي واللي يخرب على بقية النساء وتطيح أكثر على راس النساء الطيبات اللي تعتبر زوجها في مقام أبوها من شدة الإحترام والخضوع وفعلا لما ذكر إعلان زواجها من الكويتي فهد كنت أشوف بهذلته وخراب بيته اللي جاي بالطريق وحصل ما في الحسبان لأنها ( غير مبالية ) أي غيرها هو من يدفع الثمن عادي مافي مشكله عندها , هي الآن تحت سكرة الفن والإنشغال الدائم وحتما سيأتي اليوم اللي راح ترجع الأسر تجتمع مرة أخرى ولكن بعد مرار الزمن .

أنغام قاسية قلب إذا كان أبوها وهو أبوها ماشافتة من زمان
وهو يترجاها بلصحف والقنوات وماحرك فيها شعرة
كيف على زوجها وحماتها
لاحول ولا قوة إلا بللّه,,
ودي كذا الله يعاقبها علشان تحس على دمها ,,
شكراً أحمداااني ع الخبر,,

شاكر لكم مروركم