[هيون الرياض]

يعتبر إنتاجها وتسويقها «الأقوى» عربياً.. وجمهورها «ضمان» للنجومية والانتشار


باسم ياخور لـ الوطن: «مصر».. أغنى تجربة في مشواري الدرامي







دمشق - «الوطن»:


تجربتي الفنية في مصر مازالت في طور البداية فأنا اكتشف حالة درامية وتفاصيل حرفية في العمل جديدة ولكن ما قدمته في مصر اعتبره اغنى تجربة في مشواري الدرامي الذي مضى عليه نحو 17 عاما، اضافة الى جمهور مختلف يشكل شريحة كبيرة «ثمانين مليون» مشاهد فضلا عن المشاهد العربي.. هذا ما قاله النجم السوري باسم ياخور لـ«الوطن» التي التقته في دمشق لتستشرف منه رأيه في تجربته الحالية في مصر.


مزاجية خاصة


وأضاف ياخور ان المشاهد المصري يتمتع بمزاجية خاصة به عن المزاجية السورية والمغربية والخليجية وغيرها وانا شخصيا كنت محظوظا في تجربتي هناك حيث عملت مع اهم الكوادر المصرية، بشير الديك كاتبا ونادر جلال مخرجا لعملين متتاليين اولهما «ظل المحارب» وهو عمل سياسي اشكالي والثاني هو «حرب الجواسيس» الذي حقق جماهيرية كبيرة ونسب مشاهدة عالية، وتابع: اضافة لهذين العملين الدراميين كانت لي تجربة سينمائية في مصر حيث قدمت فيلما سينمائيا اردت من خلاله التعرف على اجواء السينما المصرية وخاصة انني لم اعمل في السينما السورية التي هي في الاصل غائبة واعتقد انني حققت انتشارا كبيرا في الشارع المصري وانا مستمر في هذه التجربة بشرط الا تطغى على خصوصية عملي في الدراما السورية.



أسس صحيحة



وعن معاييره للانتقاء بين الدراما سواء أكانت سورية أم مصرية أم خليجية قال يبقى الاختيار والانتقاء المبني على اسس صحيحة اهمها ما يتعلق بأهمية العمل وفكرته وجودته وايقاعه هي الاساس، وبالتالي انتقاء العمل الجيد الذي يتميز بمستوى فكري هو الذي يؤثر على خيارتي.



إنتاج قوي



وحول الاختلاف بين الدراما السورية والمصرية اوضح ياخور قائلا: ان كان من حيث الجوهر فلا اعتقد ان هناك اختلافا بين سورية ومصر.


واضاف ياخور: حقيقة يجب ان نعترف بها جميعا هي ان «الانتاج المصري قوي جدا وبالتالي ليس مطلوب من المنتج المصري البحث عن ممول او محطة فضائية عربية لشراء اعماله، بل يكفيه توزيع عمله داخل مصر ليحقق النتائج التي يصبو اليها.


وعما يقال عن ان المصريين ارادوا الاعتماد على نجومية الفنان السوري لانقاذ الدراما المصرية رد ياخور: هذه النظرية غير صحيحة وفيها الكثير من التضخم، لان العمل المصري يسوق داخل مصر وكثير من الاعمال التي شارك فيها فنانون سوريون تم عرضها على القنوات المصرية فقط.



فوائد سورية



وعن الفائدة التي يمكن ان تجنيها الدراما السورية من مشاركة نجومها في الدراما المصرية رأى ياخور ان هناك فوائد منها التعرف على اسلوب تسويق وانتاج مختلفين وكذلك تعرف الجمهور المصري الذي يشكل ثلث الجمهور العربي على الفنان السوري مما يدفعه لمشاهدة الاعمال السورية وهذا يحقق مزيدا من الانتشار للفنان السوري والدراما السورية.

http://www.alwatan.com.kw/ArticleDetails.aspx?Id=8680

[أحمد سامي]

كلام غير صحيح

الدراما السورية الان بالمقدمة لربما كان هذا التصريح مصالحة للجمهور المصري وللمنتجين المصريون

للمزيد من الاعمال المصرية ( يبقى تصريحا ً ذكيا ً من فنان رائع ونجم لا يستهان به )

ولكنه لايصلح للكوميديا " عله يفهم ذلك "

[بحر الحب]

الدراما المصرية صحيح انها تراجعت لكنها لا تزال بخير بوجود العملاقان نور الشريف ويحيى الفخراني ..
وارى ان اهم اسباب تراجعها هن العجائز ( المتصابيات ) مثل يسرا والهام شاهين واللتان بوجهة نظري لم تقنعاني بأي دور منذ بدايتهن ..
وكذلك من اهم اسباب التراجع : ان كل من هب ودب صار بطل , مثل المدعو ( احمد عز ) فجأة من عارض ازياء الى بطل لمسلسلات وافلام وغيره .
اما الدراما السورية فليست وليدة الامس او اليوم فهي متقدمة منذ سنوات لكن المشكلة في تكرار الاعمال الشامية بشكل ممل جدا جدا جدا .

[هيون الرياض]

أخي : أحمد سامي
وبحر الحب
حياكم الله ومشكورين ع المرور ,,

[omhasn]

كثير من المسلسلات المصرية برأيي ملفتة للنظر وتشد الإنتباه وأخرجت نجوم لا على سبيل المثال ممثلين فحسب بل (مخرجين - سيناريست - مؤلفين للقصة الأساسية قبل عرضها لتحويلها للسناريست وهو الشخص الذي يكتب حوار وملابسات القصة لتنفيذها كتمثيل مرئي ) وايضا أخذوا في الآونة الأخيرة بتسليط الضوء حتى على الماكيير ومدير الإضاءة والكومبارس فيما الأخيرين نبهوا أن هناك إهمال لحقوقهم وقد حاول نقيب الممثلين الفنان أشرف زكي علاج ذلك , النجم يصبح نجم كلما أصبح هناك مصداقية بالعمل وملم بالدور المسدى إليه حتى لو بنسبة 60% فهذا يكون واضحا أثناء تأدية المسلسل أو العمل بشكل عام . تحياتي للجميع .

[هيون الرياض]

شكراً ع المرور

[الأنين]

دوره كان متميز في ظل المحارب وشئ طبيعي يعتز بهذه التجربه

الف شكر

[هيون الرياض]

هلا فيك انين