[الهوا هوانا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هرول

شف ياكاضم مخ طارق العلي تركيبته ,,, ماني مسوي الا الي براسي وانتو ماتفهمون شيء
انا اهم شيء عندي اضحك الجمهور .
وخارج النص هو قمة الابداع الفني للفنان ..
العالم سنين وهم يهاجمون فيه وماطلعو بنتيجة ومن اسفاف الى اسفاف
يعني مهاجمة مسرح طارق لن تعود على المسرح الخليجي الا بنكسة ووراها نكسة اقوى
الحل ... اعطاء طارق العلي الحلول
فهو بالاول والاخير مو ممثل ... هو بالاساس كوميدي ستيج وهو معترف بهذا الشيء
والكوميدي ستيج هذي تركيبة مخه .. لو تعطيه مشهد تراجيدي ويحتاج لتعابير واداء حزين
بنص المشهد يقلبه لك مشهد مضحك ويضحك الجمهور
لانه كذا .. موهبته كذا .
اتمنى يكون فيه تدخل من الحكومه الكويتيه ... بفرض مدة على مسرحيات طارق العلي
يعني شغلت كل سنة مسرحية جديده هذي يوقفونها
كل ثلاث سنين مسرحية بتخليه يركز بالكيفيه .. وكيف يخلي الجمهور يدخل للمسرحية اكثر من مره
سالفت كل سنة مسرحيه والباب مفتوح قدامه .. هذي بتخليه يقدم الي يببيه .. لانه مايهتم بموضوع حضور المشاهد لاكثر من مره
حتى لو ماعجبته بالطقاق .. اهم شيء دفع .. هذا المهم
والسنة الجايه مسرحيه جديده ونفس المشاهد المتذمر بيدخل مسرحيته لانه طارق عارف السوق ,,, وعارف منافسينه .. باالله من الي بينافسه؟
عبدالرحمن العقل والعجيمي مثلا؟ والا البلام وعبدالناصر درويش مثلا؟
مافيه الا المسلم قدامه .. والمشاهدين يتنقلون بين هالمسرحين
والاثنين طارق والمسلم بنفس التفكير
كم بدون كيف .. كل سنه مسرحية
والحسابه بتحسب
وهذا الي اقصده من ناحية هيبه ... لو فيه مسرح منافس لمسرح طارق والمسلم .. هاته ودلني عليه

انظر أخي

بمسرحية مدرسة المشاغبين كان جميع الممثلين على مقدرة من التبدل السريع بين حالة التراجيديا والفرح، ومع هذا كانوا يتسابقون في إلقاء " الأفيه"الذي بإمكانه أن يضحك الجمهور، وكلها كانت أثناء التصوير، لم نرَ أن عادل إمام تحدث مع الجمهور، ولم نرَ سعيد صالح يسخر مِن مَن معه، ولم نرَ حسن مصطفى يتلفظ بألفاظ بذيئة، إذن ... كلامك فيه مغالطات كبيرة

مسرح طارق عندما تدخله كأنك داخل لسيرك ترى فيه مهرج يقوم بحركات بهلوانية بمساندة من بعض الأشخاص والحيوانات - مع الاحترام لشخص الممثلين، وهو مثال مقارنة ليس إلا -، وللأسف أن الكثير من جمهوره يشاهده بسبب إيحاءاته وألفاظه ليس إلا، أي أن فكره استطلع أن يغزو عدد من المشاهدين للأسف

وبالنسبة للمنافسة ... لدي مسرح يفوقهما بسنوات ضوئية، ولكنه للأسف محلي في البحرين لا أكثر، ولو أسعفته الظروف وسلم من الحاقدين عليه وحصل على الدعم لرأيت كيف هو المسرح