عرض مشاركة واحدة
قديم 22-05-2020, 01:21 PM   #2 (permalink)
عندليب الكويت
مشرف الأقسام الفنية ( كبير الكتّاب في الشبكة )
 
 العــضوية: 4026
تاريخ التسجيل: 15/07/2009
المشاركات: 2,652

افتراضي

استغرب الفنان العماني إبراهيم الزدجالي استبعاده من الأعمال الدرامية الكويتية.

تجاوز الفنان العماني إبراهيم الزدجالي إصابته بفيروس كورونا، وهو الأمر الذي تكتمه طويلا إلى أن تماثل للشفاء، ليظهر للجمهور ويزف لمحبيه بشرى انتصاره على هذا الفيروس.

وكان الزدجالي موجودا في أبوظبي لتصوير عملين دراميين يعرضان حاليا هما «كنا أمس» و»بعد حين»، قبل أن يصاب بالفيروس الذي الزمه الفراش 20 يوما، عانى خلالها مضاعفات عدة، لكنه تجاوز تلك الأزمة بفضل جهود الأطباء وعزيمته، وتطرق الزدجالي الى رحلته في التغلب على المرض، وتوقف عند غيابه عن الدراما الكويتية منذ فترة.

وحول تلك الأزمة، قال الزدجالي: «لم أشأ الحديث عن هذه الأزمة، حيث كنت اخضع للعلاج على مدار 20 يوما تقريبا، وحرصت على نشر مقطع مصور ليعرف الجمهور حقيقة هذا المرض اللعين الخطير، حيث عانيت 20 يوما في المستشفى، لأنه أصاب الجهاز التنفسي ما ترتب عليه التهاب في الرئة ونقص في الاوكسجين، وبفضل الله ثم مجهود الأطباء في ابوظبي تجاوزت الأزمة ولم اغادر المستشفى إلا بعد ان أجريت لي 6 مسحات تأكدت سلبيتها».

تصوير عملين

وعاد الزدجالي بالذاكرة للوراء، حيث قال: «كنت مشغولا بتصوير عملين في أبوظبي (كنا أمس، وبعد حين)، وحينها بدأت اشعر بالإرهاق وتدهورت حالتي الصحية، اعتقدت في بداية الأمر انها نزلة برد عادية، ولكن تفاقم الأمر وفقدت الشهية، وبدأت أفقد وزني، وتطور الأمر إلى انني لم اعد اعرف الليل من النهار، ملقى على السرير، وبعد 12 يوما قصدت المستشفى، حيث استشعرت الطبيبة ان هناك شيئا في الرئة، وبعد الفحوصات تأكدت إصابتي بكورونا، وأول نصيحة اسدتها لي الطبيبة ان اقاوم المرض نفسيا وألا أستسلم حتى لا اصبح فريسة لهذا الوباء».

«كنا أمس»

وعن مشاركته في مسلسل «كنا أمس»، تأليف يوسف إبراهيم، وإخراج محمد جمعة، وتقع أحداثه في حلقات منفصلة، ويتناول عددا من القضايا الاجتماعية حول التسامح والقدرة على المغفرة ومنح فرصة ثانية، قال الزدجالي: «تلقيت ردود أفعال طيبة من الجمهور تجاه العمل، وكنت حريصا على قراءة ما يكتب في مواقع التواصل رغم ما عانيت من آلام في المستشفى، ولكن الإشادة وعبارات الثناء ساهمت في رفع روحي المعنوية ومقاومة هذا المرض نفسيا».

وحول غيابه عن الدراما الكويتية ذكر: «يبدو أن المنتجين في الكويت وضعوا خطا أحمر على مشاركتي، رغم أنني ابن الكويت، ولا أنسى فضلها علي، وربما هناك منتجون جدد دخلوا الساحة، ولا يعرفونني، ويبدو أنني أصبحت غير مرغوب في بالدراما الكويتية».








هاجمت الناقدة الكويتية، ليلى أحمد وضع الدراما الكويتية، وما آلت إليه من انحدار، وسخرت من مسلسل (محمد علي رود)، الذي تلعب بطولته النجمة العمانية بثينة الرئيسي، والكويتي عبدالله بهمن، حيث نشرت صورة لبعض المشاهد المضحكة للفنانات، وعيوب المكياج اللاتي تعانين منها، وعلقت: (ما وضع الرموش الصناعية والمكياج في المسلسل التراثي (محمد علي رود)، فكرة وسيناريو وحوار، محمد أنور واخراج مناف عبدال، جميع كتاب المسلسلات يحتاجون لإختصاصي معالجة درامية لضبط النص، واللهجه ومبررات السلوك ودوافع ومنطقية كل حدث ( الدوافع والأسباب لنصل الى فعل درامي منطقي وتليه ردود الأفعال).

وتابعت: (على كل مخرج السيطرة على أدواتة، كأن يوجه حركة الممثل، وينتبه للأزياء والمكياج والاكسسوارات والديكور مع مساعديه وهالسوالف، بدءا بثينة الرئيسي خلق الله لها عينين مسحوبتين طبيعيتن تبدو نصف مفتوحة، تقوم تحط طن ونص ماسكارا، مع آيلاينر بطول جفون العيون الفوقية فلا نرى تعبيرات العينين، وليل ونهار فل ميكب أب تمثيلها صوت أداء مفتعل، نفس الفعل وتون الصوت وحركة الجسد في الفعل ورد الفعل بكل مسلسلاتها، تمثل بحركة الفك السفلي، حسنا.. ما الداعي للتحدث باللغة الهندية مع حبيبها حسين المهدي وهو يقول لها وهو يبربش بعينيه ويسبل جفونه ويبتسم محرجا”ما أعرف هندي” بالمسلسل بثينة كويتية بنت نوخذه يعيش بالهند، على صعيد ازيائها المودرن والقبعات، في نص المشاهد.. زماان بنات النواخذه الكويتيات المولودات بالهند يلبسن الساري، وهو زي المرأة الهندية بكل الطبقات الإجتماعية(مع إختلاف نوعية وجودة الخامات) ولم يكن يرتدين أزياء مودرن وقبعات في طقس ساخن ك بومبي).

وواصلت إنتقادها لبثينة الرئيسي: (لو إن المؤلف رسم شخصية فتاة إنجليزيه في الهند صديقة لها وتتأثر بستايلها وأيضا بالمواعدة في الحدائق والأسواق مع الحبيب الولهان، هنا قد يكون المبرر الدرامي له معنى ونصدقه، ويشكل خطأً دراميًا مضافًا، وحتى لا تصبح إطلالة بثينة استعراض شكل ومناظر).

وختمت بالقول: (حسنا ياجماعة ما وضع الرموش الصناعية ل فتاة سلطان ملح المسلسل، لولا المبالغة احيانا في مواقف لا تستحق الانفعال الزائد، ستكون إضافة للدراما الكويتية إن جددت أدائها، ما وضع الفلير والبوتوكس النافخ لوجه هيفاء عادل في مسلسل تراثي، وشخصيتها أحد أهم الخيوط الدرامية لها احداثها ومواقفها، يفترض يعبر وجهها عن نوعية مشاعر داخليه مختلطة بين ماض أليم وحاضر بلا أمل، وجهها جامد لا تتحرك ملامحها بسبب “عمو” الفيلر والبوتوكس.هل التراث كان عنده عدة النفخ؟ وما وضع مكياج فاطمة الحوسني ابنتها مختطفة وهي تلق لقا بالمكياج، يفترض بس فاونديشن للاضاءة والتصوير..إنها ” خنبئات” خنبقات).





هاجمت الناقدة الكويتية، ليلى أحمد، أبطال مسلسل (شغف)، من بينهم، هدى حسين، وزهرة عرفات، وقالت:

(مسلسل (شغف)، هدى حسين فهو عن فيصل (عبدالله بوشهري)، البطل الهمام الذي تمثيله ليس جميلاً، وجه بلا تعبير وعينان باهتتان، هو رسام مبتديء جعله الكاتب، علاء حمزة جاهلاً بالفن، الكل يحبه، وطق نعل عليه من حريم المسلسل، أين فيصل وينه؟ أين ذهب فيصل؟ من أين أتى؟).

وتابعت بسخرية: (ياحرام، فيصل مريض فتهب رياح السموم العاتية لدعمه، هو المظلوم الغلباااان من أخته ووالده، ويا فيصل وياطلايب أم فيصل، كيف ترضى هدى بهذه السطحية، وقد قدمت روائع الاعمال (اقبال يوم اقبلت)، و(غصون في الوحل)، وشبلاها لاحقة فيصل وهو ليس بشخصية جذابة فكر ونفسية (كل مصطلحات الفن التشكيلي بالمسلسل غلط وقد احتج فنانون بتويتر على هذا).

وأنهت إنتقادها لهدى حسين: (هدى لعجز في يدها تطلب من فيصل أن يرسم أفكارها، فتحبه وهو لايقبل حبها، في الأداء التمثيلي هدى تصرخ بعنف، إنفعال حاااد مزعج لا يعبر عن ألم داخلي بقدر ما يعبر عن صوت يلعلع، تمثيل مفتعل، تكرره بجميع أعمالها، الاسهل الصراخ في التمثيل والغناء والاصعب الابداع والتلون والتجديد في التعبير، إستخدم المخرج، محمد القفاص فلاتر (يقول كاميرة جديدة) طيب ليش سمحت يامحرج بفاونديشن طبقات طبقات وفوقه سطل بودرة، فتخفي معالم الوجه، وتصفر لون البشرة، خصوصا مع لون شعر هدى الاصفر وإرتدائها لألوان صفراء وأخرى باهتة فيزيدها شحوبا، مضافا له).

كما هاجمت المكياج، والفلاتر والبوتكس الذي أصبح علامة مميزة في جميع الأعمال الرمضانية، قائلة: (تعبيرات وجه هداوي افتقدناها بسبب كمية الفيلر والبوتوكس بوجه هدهد، وكذلك بهتان وجوه الممثلات المشاركات منهم، زهرة عرفات مش مهم مسلسل يفوت ولا حد يموت والمهم اطلالة سنوية وقبض الثمن. وكنت أتمنى لو إن شركة انتاج المسلسل كان عندها شوية دم واحساس فتهدي المسلسل لروح الفنان الراحل، سليمان الياسين الذي كان هذا اخر عمل له، ولكانت بادرة وفاء في زمن عز فيه الوفاء يا جليلين الحيا).

 

 

__________________

 





أحبائي أهالي غزة .. أنتم تاج على رأسي .. الرحمة لشهدائكم جميعا ..

عندليب الكويت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 
7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292