[زهرة البحرينية]

بخصوص حلقة اليوم - الرابعة

1- قصة واقعية مريرة جرت على بلدي الثانية الكويت وتذكرت تلك اللحظات المرة

2- تأليف مميز وسيناريو ابداعي ولكن اكثر الممثلين لم اتمنى ان يكونوا ابطال العمل لأن وجودهم مؤثر سلباً

3- حبكة درامية مميزة لكني استئت جداً بالمونتاج والانتاج ايضاً فالمخرج حريص على ان يجعل المشاهد يعيش الحدث ولايهتم بالفنان او بالممثل ان يعيش الحدث ،، لو كان المخرج او المنتج اجنبي او ايراني او مصري او مخضرم مثل احمد يعقوب المقلة لحرص على ان يكون الممثل يعيش الواقع قبل المشاهد ليبدع اكثر مثلا مشهد الانفجارات لما محمود بوشهري نايم بسيارته (انفجار كالانفجارات التي نراها في الالعاب بلاي ستيشن و....) لو كان الانتاج ضخم او المخرج غير دحام لاصبح العمل متكامل بشكل اكبر ...


محمد دحام انت مبدع ولكن لاتعمل اعمال تاريخية والانتاج لايتحملها ----

فهد العليوة انصحك بتعامل مع شركات انتاج ضخمة تستوعب مستوى النص لتعطيه حقه ....

اتسائل هل شعب الكويت ضعيف الى هذه الدرجة ؟ في مواجهة الحروب ؟ او مواجهة الاعداء؟

حسب علمي ان اثناء الغزو كانت هناك عوائل تدفع ابناءها لتصدي للعدو وهناك من كان يفكر في كيف يحمي نفسه وعائلته من الخطر ....

لا اود الاستعجال في النقد الاحداث قادمة واتشوق لمتابعتها ولكني بصدق اتحسف على اختيار ابطال العمل ...

النبهان وباسمة واحمد الهزيم ومحمد المنيع ومحمودبوشهري ---- هما من اقنعوني فقط اما البقية يحززنني كل الحزن ان تم اختيارهم لعمل كهذا ...

هؤلاء للاعمال الروامنسية والغزل و الرقص و عرض الازياء و ......