[اللجنة الإخبارية والصحافية]

نهال عنبر تحت أنقاض الطليعة






تعود الفنانة نهال عنبر لخشبة المسرح بعد غياب طويل من خلال تجسيدها لدور أم الفنان حسام الجندي.. وهدمت عليهم العمارة وهم أسرة فقيرة تعاني صعوبة الحياة.. في المسرحية التي يخرجها محمد الدسوقي وهي من تأليف رجب سليم.. المسرحية بعنوان «تحت الأنقاض».. اشارت إلىأنها تقوم حاليا بعمل بروفات العرض على خشبة مسرح الطليعة الذي يديره الفنان محمد الدسوقي ويشرف على انتاج المسرحية.
قالت نهال عنبر: انها كانت متعطشة للعودة لخشبة المسرح بعد انقطاع فترة طويلة.. ومسرحية «تحت الأنقاض» كانت سببا في عودتي. خاصة وان الدور الذي أجسده هو دور جديد بالنسبة لي لم أقدمه من قبل والتي سيتم عرضها في ديسمبر المقبل.
أوضحت ان الدور صعب ومركب ويحتاج لمجهود عضلي كبير.. كما انها كما تقول كانت تبحث عن عمل يتناول أحداثا واقعية موجودة هذه الأيام داخل المجتمع المصري.
نهال قالت إن المخرج محمد الدسوقي اكد لها أنه سيتم سحلها خلال المشاهد إلا أنها طلبت منه تخفيف المشاهد بدلا من السحل خاصة وان مشاهد المسرحية تحتاج لمجهود عضلي كبير. وعن حياتها المسرحية قالت نهال انها قدمت أعمالا مسرحية قليلة وآخرها كانت مسرحية «مراتي زعيمة عصابة» مع الفنان القدير سمير غانم.. وعن سبب انقطاعها عن المسرح قالت إن السبب الرئيس هو انها اهتمت بالدراما التليفزيونية وتقديم هذه الأعمال. كما أنني انشغلت بأحوال مصر وما يدور فيها.. وسبب عودتي هو الكتابة الجيدة لمسرحية «تحت الانقاض» وكون هذا العمل شكلا جديدا بالنسبة إليها.. وعن الجديد فنيا قالت نهال عنبر انها تقوم حاليا بقراءة ثلاثة أعمال درامية للماراثون الرمضاني المقبل حتى تستقر على العمل الذي تشارك فيه.. وعن الأدوار التي ترغب في تقديمها قالت انها ترغب أو تفضل تقديم كل الألوان خاصة وان كل لون فني له مذاقه الخاص وشكله المميز.
نهال قالت إن معظم أدوارها كانت اجتماعية.. وقدمت دوراً واحداً كوميدياً فقط كنت أشارك به الفنان هاني رمزي في مسلسل «مبروك جالك قلق».

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

المرأة مطلوبة في الدراما أكثر من الرجل
فاطمة الحوسني: اعترض البعض من أهل بلدي على تحدثي بالكويتية!






بدأت الفنانة فاطمة الحوسني العمل الفني في بداية تسعينيات القرن العشرين في أعمال مسرحية وتلفزيونية عديدة، إلا أن نجاحها ظهر بعد مشاركتها في مسلسل دارت الأيام، قدمت خلال مشوارها الفني أدواراً كثيرة، تنوعت ما بين الفتاة المراهقة والأم والمرأة الشريرة، وهي أكدت أنها تحجز مكانها بين نجوم الصف الأول، وترى العناصر النسائية مطلوبة في الدراما بطريقة أكثر من الرجال. تعطي فاطمة اهتماماً كبيراً للأعمال الدرامية التراثية التي تنتمي للأعوام القديمة، وعن سبب كثرة اختيارها لهذه الأدوار، قالت: لقد ولدت وترعرعت في بيئة تراثية وأفتخر بالانتماء إليها، فالإنسان لا يجب أن يتبرأ من أصله، خاصة أننا في أمس الحاجة إلى تصوير تراثنا، من خلال أعمال تركز على القيم والعادات والتقاليد، في ظل هذا التطور الذي صاحبه ابتعاد عن القيم، وتفكك أسري يسود مجتمعاتنا، وللأسف البعض،

ومن دون ذكر أسماء، عاشوا في بيئة تراثية لكنهم تنكروا لها. وأضافت: من خلال هذه الأعمال يمكننا إيصال رسالة حول الفرق بين الحياة قبل وبعد عصر العولمة، الذي أصبح فيه الابن لا يهتم بوالديه ولا يطيعهما، ومستعد لارتكاب جريمة من أجل الحصول على ما يريد، لذلك فأنا أحب المسلسلات التي تتناول تلك الفترات، لأنني عشت جزءاً منها، وأتذكر أن الأم كانت تخاف على أبنائها، واشتهر الناس بالمصداقية والأزواج بالإخلاص، وكانت هناك مودة، لذلك أحببت دور «أم سليمان» في مسلسل القياضة، زوجة حكيم القبيلة، التي تطلع زوجها على كل شيء. وعن الآراء والردود على مشاركاتها القوية في الدراما الكويتية، قالت: الكثير من الناس أشادوا بقدراتي التمثيلية خلال مشاركتي بالأعمال الكويتية، وإجادتي للهجة، حتى إن بعض الناس ظنوا أنني من الكويت، وبالمقابل اعترض البعض من أهل بلدي على تحدثي بالكويتية وأنا إماراتية، لكن جوابي كان بأن دوري يتحتم علي التحدث بلهجة العمل، والآن أقولها صراحة أنا أخذت

من الشهرة بما فيه الكفاية، ولا أنكر رغبتي منذ البداية بالعمل في الخارج لأحقق النجومية التي أريدها، ولكن الآن أفضل العمل ببلدي وبين أهلي. وفيما إذا كان تعدد الظهور على الشاشة هو جيد للفنان أم غير جيد، أوضحت عندما تكون المشاركات كثيرة من المهم التنوع في الأدوار، وأنها لا يهمها كثرة الأعمال بقدر قوة الشخصية التي تعرض عليها، وأنها لن تقبل تجسيد شخصيات مكررة في أكثر من عمل، وظهورها بأكثر من مسلسل دليل على قدرتها الكبيرة بتقمص الشخصيات، مشيرة إلى أن الممثل البارع هو الذي يظهر بشكل مختلف في كل مسلسل. كما أشارت إلى أنها شاركت في شهر رمضان الماضي بخمسة أعمال، منها «حبيبة» في الكويت، ومسلسل «بركان ناعم» الذي عرض على قناة أبوظبي الإمارات، وكانت مشاركتها في 15 حلقة فقط، و«القياضة» الذي صوّر في الفجيرة بالإمارات، و«محال» في دبي، وأخيراً مسلسل «هذا حنا» الذي عرض على القناة الأولى السعودية، وقد صورت 6 حلقات منفصلة منه مع الممثل السعودي عبد الله السدحان، وكان معنا سعد الفرج من الكويت، وفي بعض حلقاته سعد الملا من قطر. عن وضع الفنانين الإماراتيين، حسب وجهة نظرها، لفتت إلى أن الممثل الإماراتي مظلوم، ومن حقه أن يشعر بالغضب والحزن على تهميشه وعدم الاهتمام به، وأنا أتساءل هنا لماذا الفنان الإماراتي غير موجود على شاشته على غرار ظهور الآخرين؟

، وربما أكون أنا الممثلة الوحيدة التي أشارك بقوة في أعمال كثيرة، وفي هذا الصدد لا أنكر أن العنصر النسائي الإماراتي مطلوب في الدراما أكثر من الرجل، ومن جانب آخر نحن بحاجة إلى إشراك الشباب ومنحهم الفرصة للمشاركة بأعمال درامية. وعن المكانة التي ترى نفسها بها بين نجوم الدراما الخليجية، قالت أترك الكلمة للقائمين على التلفزيون وللمشاهد، والحمد لله خلال 22 سنة في الفن لم أتعرض لانتقادات تذكر، ثم أضافت قائلة بالتأكيد أنا في الصفوف الأولى. وأوضحت فاطمة الحوسني أنها تتمنى بعد أن قضت أكثر من عشرين عاماً في الفن تتمنى أن يتم تقديرها قائلة: أريد أن يكون هناك تقدير للفنان عندما يكبر بالسن، ولكن للأسف نفتقر لهذا الشيء، فقد رحل الكثير من الممثلين ولم يذكرهم أحد ولهذا أتمنى أن يتم تقديرنا بعد سنوات كثيرة من العطاء والعمل في الدراما التي تعالج المشكلات وتسلط الضوء على سلبيات وإيجابيات المجتمع. وعن الدور الذي تتمنى تجسيده ولم تحظ به حتى الآن، تقول: أتمنى تقديم دور المعاقة لأنه دور مركب وصعب جداً، ولم يسند إليَّ حتى الآن بالشكل الذي أريده بمساحته ومشاهده. أما عن المسلسل أو الدور الأقرب إلى قلبها، فقالت: لا أستطيع أن أمثّل في مسلسل لا أحبه، أو مجاملة لأحد، أو في سبيل الحصول على المادة فقط، لذلك أحب كل أعمالي، ولكن «القياضة» الأقرب إليّ من بين المسلسلات الأخيرة التي قدمتها.

وحول جديدها فأوضحت أنها تقرأ مجموعة من الأعمال الجديدة، وأنها قررت في بعضها وتفكر في الأخرى، خاصة وأن لديها أعمالاً تتوقع أن تلاقي نجاحاً بين الجمهور، مؤكدة أنها دائماً ما تختار أعمالها بعناية واهتمام شديدين، لأنها في النهاية فنانة وتحمل رسالة تريد أن تصل إلى الجمهور من جميع جوانبها.

عن منافساتها من الفنانات الخليجيات، قالت فاطمة الحوسني: لا أستطيع القول إن أحداً ما ينافسني، فكل ممثل له جمهوره الذي يحبه ويتابع أعماله، وبالمقابل هناك أناس لا ترغب في مشاهدته، بالنهاية الفن رسالة، وما يهمني هو رضى الناس عن أعمالي. وعن رغبتها في الانتقال إلى الدراما العربية، أضافت: لا يوجد مانع، بشرط ألا أغير لهجتي، لأن المشاهد الآن مثقف وواعٍ ولا ينطلي عليه وجود ممثلة ليست من بلده بعمل درامي معين تتحدث فيه بغير لهجتها، وبعض التجارب الحية أثبتت عدم جدوى ونجاح هكذا تجارب مثلما حدث مع روعة ياسين ودينا هارون ورنا أبيض عندما عملن في الدراما الخليجية، وهذا الأمر دليل شيوع ظاهرة تسويق المسلسل ببلد معين من خلال إقحام ممثلين من هذا البلد في العمل.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تستعد لدور «الليدي ماكبث» في مهرجان الكويت المسرحي
الصفي: أصرخ بألم «شجون» في «صديقات العمر - 2»






أكدت الفنانة فاطمة الصفي، بأنها ومن خلال شخصية (هند) في مسلسل «صديقات العمر» سوف تصرخ بألم ومعاناة صديقتها وأختها الفنانة (شجون) لأن كل اللحظات وتفاصيل المسلسل تذكرها، بذلك الألم الذي عاشته.. وتجرعته «شجون» سنوات طويلة. وأشارت الفنانة فاطمة الصفي، في حديث لها مع «النهار» انها تستعد لدور تعتبره من التحديات الكبيرة في حياتها من خلال دور «الليدي ماكبث» والذي سيقدم في مهرجان الكويت المسرحي.
وفي مستهل حديثها مع «النهار» قالت الفنانة فاطمة الصفي:
- أصور حاليا مسلسل «صديقات العمر» تأليف الكاتبة أنفال الدويسان واخراج الفنان منير الزعبي، وانتاج «صباح بكتشرز» ومنتج منفذ «سبكتروم بكتشرز» وبمشاركة عدد بارز من الفنانين منهم صمود وبثينة الرئيسي وهنادي الكندري وسليمان الياسين وباسمة حمادة وشهاب حاجية وعبدالله ملك وعبدالله الطراروة وأمل عبدالكريم وأميرة محمد ومي عبدالله. وتتابع: شخصيا قرأت العديد من النصوص، وأنا أختار أعمالي بدقة كبيرة، تصل الى حد التريث.. والدراسة.. والتحليل، بعدها أعلن عن موافقتي، بحثا عن الدور والشخصية التي تضيف الى رصيدي فنيا.. خصوصا، أنني أعيش تحديا دائما بيني وبين نفسي.. بحثا عن التميز.. والتجديد.. والعمل على تمثيل جيلي وهنا التحدي الأساسي.
وتعود الى مسلسل «صديقات العمر» لتقول:
- أقدم شخصية «هند» يتيمة الأم.. الذكية.. والتي دفعها الحرمان والحنان من الأم، الى الاجتهاد والتفوق في المدرسة.
وتتابع:
- معاناة (هند) تكمن في زوجة ابيها المتسلطة، التي تكرهها لجمالها وذكائها.. وتتفجر معاناة (هند) بعد نشر اخبار يروجها البعض بكونها «لقيطة».
وتؤكد: هذا المحور، جعلني أصرخ بألم «شجون».. شجون الأخت.. والصديقة.. والحبيبة، وكل المعاني والقيم الانسانية الراقية.. لقد حاولت عبر تلك الشخصية تحليل وتقديم الألم الذي عاشته.. وتجرعته «شجون» سنوات طويلة.
وفي هذا الاطار، استطيع التأكيد بأن (شجون) اليوم أكثر قوة، من أي وقت مضى.. وهي دائما قادرة على الاستمرارية.. والعطاء.. مهما كانت التحديات والظروف.
وتؤكد: لقد منحها الله الموهبة والنجومية والاقتدار، وهي تؤمن بأنها قادرة على الاستمرارية، وقادرة على تجاوز العثرات التي وضعت في طريقها.. ويكفي تلك الوقفة المذهلة لاهل الكويت والخليج مع ابنتهم وحبيبتهم (شوجي) الرائعة.. وكل ما أقوله «الله يحميك.. يالغالية». وتقول الفنانة فاطمة الصفي:
- في جملة المشاهد، كنت أصرخ.. تعبيرا عن ألم (شجون) وكنت أعيش اللحظات وأبكي.. لأن (شجون) ليست مجرد صديقة انها الأخت.. والحبيبة.
وتتحدث الفنانة فاطمة الصفي عن جديدها المسرحي بقولها:
- قبل كل شيء، جيلي يحقق حضوره، ويمارس دوره، ونثمن دور الرواد الذين أعطوا بسخاء وتحد للظروف، وآن الأوان، لأن يكمل جيلي المسيرة، ومن هذا المنطلق تأتي الرغبة في تقديم نتاجات تعبر عن جيلي، بتميزه واقتداره وايضا حضوره النابض بالابداع، واستعد حاليا لتقديم دور الليدي ماكبث، في مسرحية «ماكبث» ضمن فعاليات مهرجان الكويت المسرحي في ديسمبر المقبل، والعمل يمثل احدى التحف الخالدة للشاعر والكاتب المسرحي «وليم شكسبير» وهي فرصة حقيقية أن يتابع الجمهور هذا العمل الرائع من خلال جيل مسرحي يمثل نبض المسرح الجديد في الكويت.
المسرحية ستحمل عنوان «من منهم هو» اخراج خالد أمين.
وفي المحطة الأخيرة، قالت الفنانة فاطمة الصفي:
- أثمن لـ «النهار» دعمها الدائم لجيل الشباب.. وتحياتي للجمهور العزيز في كل مكان.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

4 أفلام وثائقية مصرية تتنافس على جوائز دبي


تشارك مصر في مسابقة الأفلام الوثائقية بمهرجان دبي السينمائي بأربعة أفلام هي: «اسمي مصطفي خميس» للمخرج د. محمد كامل القليوبي الذي يحكي عن عامل كفر الدوار الذي تم اعدامه بعد ثورة يولية 1952.
وفيلم «اللي يحب ربنا يرفع ايده لفوق» للمخرجة سلمى الطرزي الذي يتناول الغناء الشعبي في الأحياء الشعبية في مصر. وفيلم «الميدان» للمخرجة جيهان نجيم الذي يحكي عن ثورتي يناير ويونيه في مصر من خلال الحوار مع مجموعة من الثوار الشباب. وفيلم «موج» للمخرج أحمد نور الذي تم تصويره في السويس أثناء الثورة ويتناول الأحداث برؤية شخصية للمخرج.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

دولار فيلم تبدأ خطتها الإنتاجية بـ «عنتر ابن شعبان»


بدأت شركة دولار فيلم في تنفيذ خطتها الانتاجية الجديدة لعام 2014 ، وذلك من خلال تصوير المشاهد الأولى من فيلم «عنتر ابن شعبان» تأليف سيد السبكي واخراج محمد الطحاوي وبطولة محمد لطفي والمطربة أمينة وهشام اسماعيل وحسن عبد الفتاح .
من جانبه أكد أحمد بدوي مدير عام الشركة ان الفيلم سيتم عرضه في موسم اجازة نصف السنة، مشيراً الى ان الشركة بدأت أيضاً في التحضيرات الاولية لفيلم «ديكور» تأليف محمد دياب واخراج أحمد عبدالله، وفيلم «قدرات غير عادية» تأليف واخراج داود عبدالسيد، على ان تبدأ عملية تصوير الفيلمين خلال الأيام القليلة القادمة.
يذكر ان آخر أعمال الشركة هو فيلم «القشاش» تأليف محمد سمير مبروك واخراج اسماعيل فاروق وبطولة حورية فرغلي ومحمد فراج وحقق العمل نجاحاً جماهيرياً كبيراً .


المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

دانا جبر تشارك في «زنود الست 3»







لم تكتف الفنانة السورية دانا جبر بالعودة الى الكاميرات عبر تصويرها كليب للفنان اسماعيل اوطة باشي بادارة المخرج «وسيم السيد» بعد أكثر من عامين من غيابها عن الشاشات.
هكذا فان جبر عادت أيضاً الى الدراما السورية حيث حلت ضيفة على مسلسل «زنود الست 3». ويعتبر «زنود الست 3» هو أول مسلسل للفنانة «دانا جبر» هذا الموسم حيث عادت الى الشاشة الفضية من بوابة الطبخ بما ان العمل يتحدث في كل حلقة عن طبخة معينة يقدمها للمشاهد . يذكر ان الفنانة «دانا جبر» قد اشتهرت في سلسلة «باب الحارة» ومن المتوقع ان تعود في الجزء الجديد المزمع تصويره هذا العام .

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

هيفاء وهبي تعيش «حلاوة روح» في 6 أكتوبر







بدأ المخرج سامح عبدالعزيز تصوير المشاهد الخارجية لفيلم «حلاوة روح» الذي تقوم ببطولته الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، بأحد أحياء مدينة السادس من أكتوبر.
وتدور أحداث الفيلم في اطار اجتماعي رومانسي حول سيدة جميلة اسمها «روح»، تعيش في أحد الأحياء العشوائية وتعاني من الوحدة بسبب سفر زوجها للخارج من أجل العمل، ثم تنشأ بينها وبين صبي مراهق علاقة انسانية، لكن أبو الصبي يعجب بها ويظل ينظر لها باعجاب، ويحاول الاقتراب منها بأي طريقة.
والفيلم يشارك في بطولته صلاح عبدالله، وباسم السمرة، محمد لطفي، ونجوى فؤاد، ومجموعة أخرى من الفنانين، والفيلم قصة وسيناريو وحوار على الجندي واخراج سامح عبدالعزيز وانتاج محمد السبكي.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

محمد حماقي يستعد للسفر إلى أبوظبي







يستعد المطرب محمد حماقي للسفر الى امارة «أبوظبي» نهاية نوفمبر الحالي، وذلك لتصوير أغنية من ألبومه الجديد بعنوان «نفسي أبقى جنبه»، حيث أكد أنه يقوم حالياً بعمل التحضيرات لتصوير الكليب الجديد، وأكد أنه سيقوم أيضاً بتصوير أغنية أخرى من الألبوم بعنوان «حاجة مستخبية»، ولكنه لم يحدد ميعاد تصويرها.
«حماقي» بدأ التحضير لألبومه الجديد، وعقد جلسات عمل مع شركة الانتاج، التي يتعاون معها، بالاضافة الى عدد من الموزعين والشعراء والملحنين منهم توما ومدين وأمير طعيمة، وأشار الى ان الألبوم الجديد سيكون في صيف العام المقبل.
يذكر ان آخر «كليبات» «حماقي» كانت أغنية «من قلبي بغني» التي قام بتصويرها في بيروت وتعرض حالياً على فضائيات الأغاني.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

نورة عبدالله... تحضر لجديدها




تحضر الاعلامية نورة عبدالله للمشاركة في تقديم برنامج تلفزيوني جديد، من على الفضائية الكويتية يشاركها في تقديمه بركات الوقيان وماهر العنزي وفيصل الشمري ونجمة الشمالي «من قطاع الاخبار» البرنامج من اخراج سليمان الحزاز وسعود الرمح.



المصدر : جريدة النهار