رجل مثل الفنان الكبير محمد جابر عاصر الرواد في الستينات والسبعينات من ايام زكي طليمات وجيل العمالقة
لا بد ان ينتقد السخافات الموجودة حاليا ويصفها بسلق البيض لأن المسرحيات ايام العمالقة كانت تأخذ تحضير كبير يصل الى اشهر او سنوات قبل العرض.
ويؤسفني ان العمالقة محمد جابر وخالد العبيد الان يشاركون مشاركات سطحية مع البلام والمسلم.
وكان المفروض العكس.
|