عرض مشاركة واحدة
قديم 21-08-2010, 12:42 PM   #1 (permalink)
نوره عبدالرحمن "سما"
خبيرة في التنمية البشرية
 
 العــضوية: 5529
تاريخ التسجيل: 17/09/2009
المشاركات: 3,872
الـجــنــس: أنثى

افتراضي كتاب : أسرار عقل المليونير !


أحبتي يسعدني أن أقدم لكم تلخيص لكتاب من أقوى الكتب في إطلاق القدرات وتحقيق النجاح

هو كتاب



أسرار عقل المليونير
للكاتب ت. هارف ايكر


و قضى ايكر طفولة بائسة حيث كان يعيش فى قبو منزل والدة
و فى أحد الأيام و بينما كان والدة يلعب الورق مع أصحابة
إذ قام أحد أصدقاء والدة بتمرير بعض النصائح إلية عندما قال لة
هل تعرف ان كل الأغنياء يفكرون بطريقة واحدة
فأجابة إيكر ” لم أفكر فى هذا من قبل
فرد علية صديق والدة ” فى معظم الحالات فإن الأغنياء يفكرون بطريقة معينة
و الفقراء يفكرون بطريقة مختلفة تماما
و طرق التفكير هذة هى التى تحدد النتائج التى يحققونها

و أكمل قائلا
لو انك فكرت بالطريقة التى يفكر بها الأغنياء و تصرفت بالطريقة التى يتصرف بها الأغنياء فبالتأكيد ستصبح غنيا مثلهم
إذن كل ما عليك الان هو أن تحفظ كيف يفكر الأغنياء عن ظهر قلب
و تغيرت عقلية الشاب الصغير و أصبح أكثر إقتناعا بكلام صديق والدة
و أصبح من ساعتها يتتبع الأغنياء و يحاول إستنباط كيف يعيشون و يفكرون و يتخذون قراراتهم
و لان الأغنياء لا يضيعون أوقاتهم فى الثرثرة
قرر إيكر أن يبدأ مشروعا جديدا
حيث كان مهتما بالرياضة و الصحة
فقرر إنشاء متجرا يبيع فية الأدوات الصحية و الرياضية
و لنا هنا عبرة فى المخاطرة التى خاطرها الشاب الصغير
راجع هذة التدوينة …عظيم هو من يخاطر بعظيم
فهو لم يكن يملك أى أموال …و مع ذلك قرر الإقتراض
و إقترض مبلغ 2000 دولار و بدأ فى تطبيق كل ما تعلمة عن طريقة إدارة الأغنياء لمشاريعهم
و لنا هنا فى طموح الشاب الصغير وقفة
فيحكى الكتاب عن أن صديقة افتتح مشروعا جديدا هو الأخر
و لكن شتان ما بين طموح هذا و طموح ذاك
فصديقة كان جل طموحة ان ينجح المشروع ليقتات منة و يعيش على أرباحة
و لكن إيكر أقسم على ألا يترك مشروعة الوليد إلا و هو مليونير
و قد كان
حقق كلاهما طموحة
صديقة نجح فى مشروعة و أصبح يدر علية مبالغ معقولة
و لكن صديقنا الكاتب نجح نجاحا ساحقا
إذ افتتح عشرة فروع جديدة فى مدة لا تتجاوز السنتين و النصف
ثم قام ببيع نصف أسهم مشروعة الى شركة فورتشن مقابل مبلغ 1.6 مليون دولار
و بدأ الرجل فى إقتناء الملايين بعد ان كان يقتنى الألاف من الدولارات
و انتقل للعيش فى مدينة سان دييجو ليعمل كمستشار إقتصادى خاص و كانت نصائحة فعالة للغاية
ليقرر فتح مدرسة لتعليم الذكاء الفطرى للمشاريع من أجل تحقيق النجاح السريع
هذة فقط كانت بداية الكتاب لنتعرف أكثر على مؤلف هذا الكتاب
و يطلب الكاتب منا ألا نصدق حرف واحد مما يكتب
دون أن نجرب تطبيق تلك المفاهيم فى حياتنا اليومية





بقية أجزاء التلخيص

تجدها على مدونة المحفوظ


http://www.al-mahfouz.com/?p=75

 

 

__________________

 


لم يكتشف الطغاة بعد سلاسل تكبل العقول... اللورد توماس

نوره عبدالرحمن "سما" غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 
7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292