نعم المسلسل لم يتجاوز الخطوط الحمراء او شيء من هذا القبيل ..
وحاربته الرقابة التي سمحت بنفس الوقت للقزم نايف الراشد بتقديم اعماله بسرعة البرق !
لكن مسلسل ( ليلة عيد ) ضعيف جدا جدا من الناحية الفنية ..
النص تحيط به حالة برود شديدة وافتعال للاحداث الغير منطقية , وهذا ليس بالغريب على الكاتب حمد بدر مؤلف مسلسل التهريج ( بيوت من ثلج )
كذلك وجود فنانين وفنانات بأقل قيمة .. عبارة عن كومبارس اخذوا اكثر من حقهم
ودور تكرره حياة الفهد منذ مسلسل ثمن عمري ( 2002 )
مايشفع للعمل فقط غانم الصالح و احمد الجسمي ( رغم ان دوره كأنه مشتق من مسلسل دمعة يتيم ) وضيوف الجزء الاول من العمل منصور المنصور وعلي كاكولي ومن معهم
__________________
حياة الفهد قالت :
غانم الصالح أيقونة نجاحي طوال 50 عاما
اما عبدالحسين عبدالرضا قال :
الكويت كلها حزنت على فراقه ,, هو الاخ والصديق والمؤسس
محمد المنصور :
لا أنسى ابداعه في علي جناح التبريزي
خالد العبيد :
غانم الصالح عندما يلبس الشخصية .. يعطيها حقها
محمد جابر :
صداقتي بغانم الصالح خمسين سنة وتسع أيام
عبدالرحمن العقل :
غانم الصالح هو عمري الفني كله
احمد جوهر :
غانم الصالح فارس وترجل عن جواده
محمد السنعوسي :
هل سيأتي من يملأ جزء من اداء غانم الصالح وادواره ؟
داود حسين :
كان يوقف التصوير من اجل الصلاة , و"زارع الشر" يشهد
عبداللطيف البناي :
راح الابو و العم و الفن و الفنان
عبدالعزيز الحداد :
غانم الصالح لا يصرخ .. الا امام الكاميرا وفوق الخشبة
زهرة الخرجي :
افضل ادوار حياتي كانت امام غانم الصالح
باسمة حمادة :
نافسته مرةً على الالتزام بالمواعيد , فسبقني
خالد أمين :
استلهمت أدائي لشخصية "خلف" من غانم الصالح
خالد البريكي :
غانم الصالح لو كان حيا لقال للجميع التزموا بصلاتكم
وبحر الحب يقول :
شخص مثل غانم الصالح لايأتي الا مرة بالحياة , لكنه لايُنسى أبداً