مسرح الطفل مات فكريا ..
لو التفتنا الى مسرحيات هذا العام مثل ( خمس خوات وصياد ) و ( ليلى والذيبين ) نجدها تحمل افكار قديمة كانت تقدم في السبعينات والثمانينات ولاتناسب 2010 بل وتقدم بصورة سطحية ومعلبة ينساها الطفل بمحرد الخروج .. هذا ان كان في طفل اليوم
عموما هم لا يهتمون بالقصة او شي آخر مجرد تجمع لنجوم رمضان لكي يجذبوا الاطفال الذين تابعوا اعمالهم .. فهم يجتمعون ثم يقررون ماذا ستكون القصة !
هذا باختصار