في الحلقة اليوم بالذات تعرفت اكثر على اسلوب هبة حمادة في كتابة النصوص ..
لاحظوا من خلال المشاهد التي تذهب بها سعاد عبدالله الى غرف ابنائها في الظلام وكشف اسرارهم واحد تلو الاخر .. اسلوب يميل الى الخيال المسرحي بحيث احداث كثيرة في وقت واحد
اسلوب مميز لكن على هبة ان لا تفرط في استخدامه حتى لا يمل المشاهد ونتمنى التقليل من جرعة المبالغات ايضا ..
وبالمناسبة .. العلاقة بين ثنيان ونادية تم تناولها باسلوب مهذب ( نوعا ما ) ولو كان في عمل اخر لكان اسلوب تناول العلاقة وقح ..
وهذا هو الفرق بين "الجرأة" و "الوقاحة" والذي لا يريد ان يتفهمه بعض الجمهور
__________________
حياة الفهد قالت :
غانم الصالح أيقونة نجاحي طوال 50 عاما
اما عبدالحسين عبدالرضا قال :
الكويت كلها حزنت على فراقه ,, هو الاخ والصديق والمؤسس
محمد المنصور :
لا أنسى ابداعه في علي جناح التبريزي
خالد العبيد :
غانم الصالح عندما يلبس الشخصية .. يعطيها حقها
محمد جابر :
صداقتي بغانم الصالح خمسين سنة وتسع أيام
عبدالرحمن العقل :
غانم الصالح هو عمري الفني كله
احمد جوهر :
غانم الصالح فارس وترجل عن جواده
محمد السنعوسي :
هل سيأتي من يملأ جزء من اداء غانم الصالح وادواره ؟
داود حسين :
كان يوقف التصوير من اجل الصلاة , و"زارع الشر" يشهد
عبداللطيف البناي :
راح الابو و العم و الفن و الفنان
عبدالعزيز الحداد :
غانم الصالح لا يصرخ .. الا امام الكاميرا وفوق الخشبة
زهرة الخرجي :
افضل ادوار حياتي كانت امام غانم الصالح
باسمة حمادة :
نافسته مرةً على الالتزام بالمواعيد , فسبقني
خالد أمين :
استلهمت أدائي لشخصية "خلف" من غانم الصالح
خالد البريكي :
غانم الصالح لو كان حيا لقال للجميع التزموا بصلاتكم
وبحر الحب يقول :
شخص مثل غانم الصالح لايأتي الا مرة بالحياة , لكنه لايُنسى أبداً